أصول الشناقطة لكل عائلة عربية أصلها المعروف، فقد اهتم العرب بمعرفة تاريخهم، وسعوا من أجل عملية التأكدمن ذلك، وتفاخر العرب كثيرا بعراقتهم وتاريخهم الماضي، فتعتبر بذلك شنقيط حاضرة إسلام، ومنارة علم تلمع في الأفق، من المعلومات عن الشنقيطي من وين، ما يلي: تأسست شنقيط أواسط القرن الثاني الهجري على يد مهاجرة الفتح الأول، وتقع في موريتانيا اليوم، وقد بقيت لقرون مركز تجارة تلتقي فيه قوافل الصحراء. مرت خلال فترات حياتها عبر التاريخ ببطء في النشاطات المختلفة، قبل أن تستعيد إذدهارها في القرون الأخيرة. تعتبر شنقيط اليوم مدينة مميزة، محتفظة بمساجدها القديمة ومكتباتها العامرة مدللة بذلك على اهتمامها بالعلم والعلماء. اعتبر البعض شنقيط وأطلق عليها مدينة المكتبات والبعض سماها بمكة موريتانيا. عائلة الشنقيطي من وين – بطولات. تعتبر مركزا لكوكبة من العلماء العاملين والدعاة المصلحين، الذين عرفوا بالالمام الشامل بكل مناحي المعرفة. شغل الشناقطة العديد من المناصب المميزة في البلدان العربية المختلفة، ومنهم فخر شنقيط الإمام العلامة محمد محمود التلاميد التركزي فقد ذاع صيته في مصر أرض الكنانة. وأيضا يوجد الكثير من الأئمة من عائلة الشنقيطي، منهم العلامة المجيدري حبيب الله، والعلامة محمد الأمين الحسني نزيل الزبير وشيخها، والعلامة محمد الخضر مايابى الجكني، والعلامة أحمد الأمين العلوي، والعلامة الإمام محمد الأمين الشنقيطي صاحب أضواء البيان.
ورغب الكثير الحصول على كافة المعلومات التي تدور حول أمر مسلم بن محمد المحسن من وين، وذلك بسبب تصدر اسمه منصات التواصل الإجتماعي بعد صدور خبر تنفيذ الحكم.
شنقيط بلدية منظر للمدينة القديمة في شنقيط علم شنقيط الموقع في موريتانيا الإحداثيات 20°27′0″N 12°21′0″W / 20. 45000°N 12. 35000°W إحداثيات: 20°27′0″N 12°21′0″W / 20. 35000°W تقسيم إداري دولة موريتانيا ولاية ادرار عاصمة لـ مقاطعة شنقيط خصائص جغرافية ارتفاع 453 متر عدد السكان المجموع 4٬711 معلومات أخرى منطقة زمنية ت ع م±00:00 رمز جيونيمز 2380519 تعديل مصدري - تعديل منارة مسجد شنقيط "المسجد الكبير" في شنقيط مكتبة في شنقيط شنقيط مدينة في موريتانيا تقع إلى الشرق من ولاية أدرار (موريتانيا). [1] تأسست في القرن 2 هـ، وهي مدينة تاريخية عاشت قرون مزدهرة قبل أن تسقط وتدفن لتنهض بدلًا عنها مدينة «شنقيط» الحالية، التي تأسست عام 1262م. ويرجع أصل الاسم «شنقيط» إلى " البربر " أو الأمازيغ ومعناه: عين الخيل. وقد كانت قديمًا منطلق قوافل الحجاج المتجهة إلى مكة مرورًا بمصر والسودان ، ويُعد هذا أحد الأسباب التي عمّقت العلاقات الثقافية مع البلدان العربية والإسلامية. [2] التاريخ [ عدل] كانت شنقيط مركز إشعاع علمي وثقافي، ارتبط اسمها بجملة من المعاني حيث شهدت منذ القرن 10 هـ نهضة ثقافية شاملة إلا أن أهلها لم يهتموا بتدوين حركتهم العلمية وتوثيق أحداثها والتأريخ لها.