العلوم الشرعية هي مجموعة من العلوم المختصة بالشرع الإسلامي ، وقد نشأت هذه العلوم خلال فترات متتالية لتأسيس المدارس الفقهية والمدارس العلمية الأخرى منذ نزل القرآن الكريم على خاتم المرسلين النبي محمد عليه الصلاة والسلام ، وقد تطور العلم الشرعي عبر التاريخ بإضافة العلماء المسلمين وتفرع كثيراً إلى علوم متنوعة كثيرة أكثر من أن تُحصر، وقد ألف علماء الإسلام الملايين من الكتب لخدمة العلوم الشرعية عبر أكثر من 1400 سنة. والعلم الشرعي نسبة للشريعة بمعنى: (ما شرعه الله على لسان نبيه من الأحكام). محتويات 1 تعريف العلوم الشرعية 2 أقسام العلوم الشرعية 2. 1 العلوم الأساسية (الأصلية) 2. 2 العلوم الآلية أو العلوم المساعدة 2. 3 علوم لها علاقة بالشريعة الإسلامية أو لها علاقة بالمسلمين 2. اذكر ما تعرفه من فضائل تعلم العلم الشرعي بأدلتها ؟ مادة التوحيد رابع إبتدائي لعام 1443هـ 1443 | مؤسسة التحاضير الحديثة. 4 علماء الشرع 2. 5 تأثير الفلسفة اليونانية على العلوم الشرعية 2. 6 العلوم الشرعية والتراث الإسلامي 3 انظر أيضا 4 مراجع تعريف العلوم الشرعية [ عدل] العلم: هو إدراك الشيء على ما هو عليه إدراكاً جازماً، وضده الجهل ، الشرع: يُقصد به الشريعة الإسلامية، وهو ما تفرع عن القرآن الكريم والسنة النبوية ، فالعلوم الشرعية: هي العلوم التي تفرعت عن الكتاب والسنة وإجماع علماء الشرع ، كالعقيدة والفقه والقرآن وعلومه والحديث وعلومه واللغة العربية وفروعها وغيرها من العلوم الشرعية.
السؤال نريد نصيحة في الكتب التي يقتنيها طالب العلم الشرعي ويدرسها ويرجع إليها ؟. الحمد لله. أولاً: العقيدة: 1- كتاب ( ثلاثة الأصول). 2- كتاب ( القواعد الأربعة). 3- كتاب ( كشف الشبهات). 4- كتاب ( التوحيد). وهذه الكتب الأربعة لشيخ الإسلام الإمام محمد بن عبد الوهاب ـ رحمه الله ـ. 5- كتاب ( العقيدة الواسطية) وتتضمن توحيد الأسماء والصفات, وهي من أحسن ما أُلف في هذا الباب وهي جدير بالقراءة والمراجعة. 6- كتاب ( الحموية). علوم شرعية - ويكيبيديا. 7- كتاب ( التدمرية) وهما رسالتان أوسع من ( الواسطية). وهذه الكتب الثلاثة لشيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله تعالى ـ. 8- كتاب ( العقيدة الطحاوية) للشيخ أبي جعفر أحمد بن محمد الطحاوي. 9- كتاب ( شرح العقيدة الطحاوية) لأبي الحسن علي بن أبي العز. 10- كتاب ( الدرر السنية في الأجوبة النجدية) جمع الشيخ عبد الرحمن بن قاسم ـ رحمه الله تعالى ـ. 11- كتاب ( الدرة المضية في عقيدة الفرقة المرضية) لمحمد بن أحمد السفاريني الحنبلي, وفيها بعض الإطلاقات التي تخالف مذهب السلف كقوله: وليس ربنا بجوهر ولا عرض ولا جسم تعالى في العلى لذلك لا بد لطالب العلم أن يدرسها على شيخ مُلم بالعقيدة السلفية لكي يبين ما فيها من الإطلاقات المخالفة لعقيدة السلف الصالح.
■ مَنْهَل مشروع مكتبة إلكترونية، والمواد المنشورة فيه تعبر عن رأي كاتبها. ويحق للقارئ الكريم الاستفادة من محتوياته في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر. Powered by Dimofinf CMS v5. 0. 0 Copyright © Dimensions Of Information.
ومن وسائل التثقيف في عصرنا: الشريط المسموع (الكاسيت)، وهو وسيلة مهمة وسريعة التأثير، ويمكن للإنسان أن يستخدمه وهو في سيارته، أو في محله، أو المرأة في مطبخها، أو غير ذلك دون أن يكلف جهدًا غير الاستماع والتفهم. ويضاف إلى ذلك في عصرنا ما يبثه التلفاز والإذاعة من برامج دينية، وما يمكن أن يُقدَّم عن طريق جهاز (الفيديو) من أشرطة مرئية ومسموعة، ويجب على المسلم الواعي أن يتخير ما يسمعه من هذه الأشرطة، فليس كل شريط ديني يحسن سماعه، فبعض هذه الأشرطة أشبه بالأغذية الفاسدة أو الملوَّثة بالإشعاع ونحوه، فهي في الواقع تضر أكثر مما تنفع، وتهدم أكثر مما تبني؛ لأنها لا تقوم على علم موثَّق، وعلى أدلة شرعية صحيحة. كما أن كثيرًا منها يقوم على (المبالغة في الترهيب) من عذاب القبر وعذاب الآخرة، وتبنِّي منهج التعسير لا التيسير، والتنفير لا التبشير، على خلاف ما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم. من فضائل العلم الشرعي في السنة السنوية - موقع محتويات. ولقد حكى لي بعض الآباء أن ابنته تقوم من الليل مُفزَّعة مرعوبة، وأن ذلك لازمها منذ مدة، وذلك بعد أن سمعت شريطًا مبالغًا فيه عن عذاب القبر، وما فيه من حيّات كالأفيال، وعقارب كالبغال، إلى آخر ما يقال. ويضاف إلى ذلك في عصرنا: شبكة (الإنترنت) وما تقدمه من معلومات عن الإسلام.
[٤] يُعتبر فقدان علماء الشريعة ضياعاً، وهلاكاً للأمة. يستمر أجر علمهم إلى يوم القيامة. يتميز العلم الشرعي بأنَّه محل الثناء؛ وذلك لأنَّه فقه القرآن الكريم، والسنة النبويّة، وما عداه إمّا يكون وسيلة لنشر الخير، أو وسيلة للشر، ويكون حُكمه حسب وسيلته ومُبتغاه. [٥] العلم النافع يُعتبر العلم الشرعيّ أنفع العلوم، حيث كان النبي محمد صلّى الله عليه وسلّم يسأل الله في دعائه العلم النافع؛ وذلك لأنَّ الله يصلح بهذا العلم الدنيا، والآخرة، كما كان النبي يُقدّمه في دعائه على طلب الرزق، وقبول العمل، ولقد ثبت عن النبي محمد صلّى الله عليه وسلّم أنَّه قال: (اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ عِلمًا نافعًا ورزقًا طيِّبًا وعملًا متقبَّلًا).
ومن هنا حذر الراسخون من علماء الأمة من أخذ العلم عن "الصحفيين" ويعنون بهم الذين يكوِّنون علمهم من (الصحف) أي الكتب وحدها، دون أن يعيشوا في مدارس العلم، ويعايشوا أهله، ويخالطوا شيوخه وتلاميذه، ولهذا تشترط بعض الجامعات في عصرنا نسبة حضور الطالب للمحاضرات لا تقل عن 75% ولا تقبل الانتساب إليها دون الحضور.