العين ما تعلى على الحاجب - YouTube
( العين ما تعلى على الحاجب) هذا المثل يضرب للتعبير عن التواضع وإستنكار استعلاء الإنسان على الآخر. والرد على هذا المثل هو: بكلام جميل.. مثلا, يعبر عن الشكر والإمتنان.. الخ.
الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول ا 11 متابع لايوجد تقييم العين ما تعلى على الحاجب اخر ظهور اﻷن للبيع محول قبل شهر و اسبوعين الرياض العين ما تعلى على الحاجب للبيع دينا تايوتا قبل شهر و 3 اسابيع الرياض العين ما تعلى على الحاجب لاتوجد اعلانات اكثر
قائمة الاعضاء المشار اليهم 28-08-2010, 01:06 AM #11 رد: العين ما تعلى على الحاجب ؟ المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد مشعل تسلمي موضوع ولا اروع من كدة تقبلي مروري. الله يكرمك أخي وشكرا على الدعم و المرور. الكلمات الدلالية لهذا الموضوع ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
تحدي الملوك غزو السيرفرات K15 vs K10 العين ما تعلى على الحاجب - YouTube
و بما أن من يسبق حرف الدال اسمائهم مجموعة و مجتمعين, اثق بأن هذه المقابلة و أحداثها مخطط لها سابقاً. العين ما تعلى على الحاجب. عندما قالها المتحدث عنه للشخص العدائي, برزت عدة أوجه في فحوى الجملة: الأولى أن العين ما تعلى على الحاجب بمفهوم سطحي قُبل لدى المستفز و هذا يحدث كثيراً خلال المحادثات وجهاً لوجه. لكن عند المراقب مفهوم عميق و تحليلي. و هذه النقطة أقربها لي. الثانية أن العين ما تعلى على الحاجب قيلت خوفاً و إستسلام من المتحدث عنه إلى المستفز. لكن عند المسالم إتق الشر إن لامسك. الثالثة أن العين ما تعلى على الحاجب رسالة غاضبة إلى المستفز أرضته فسكت سواء بتفكير سطحي أو تفكير عميق مخطط له, تجدها واضحه و ربما فاصلة عند المراقب. إذاً جملة العين ما تعلى على الحاجب لها أهميه مقنعة في الكلام, سواء كانت صحيحة أم خاطئة في عمقها. بارك الله فيك أخوي المميز رحال,
دخل لإجراء مقابلة شخصية ، فوجد أمامه ثلاثة من الذين يسبق حرف الدال أسمائهم. سلّم و جلس ، فلاحظ أن أحدهم تضايق لأنه جلس قبل أن يُعطى الأذن بالجلوس.! كان يمتلئ ثقةً بنفسه ، لذا لم يُعِر هذا أي اهتمام. و بدأت المقابلة. كما قرأ كان أحدهم مسالماً ، و الأخر يحاول استفزازه أما الثالث فكان يراقب حركاته و يكتب في ورقة معه. و عند الإجابة على أحدِ الأسئلةِ المطروحةِ ، كان هناكَ نقاشٌ بينه و بين عضو اللجنة الذي يحاول إستفزاره. و لأنه كان محيطاً بجوانب الموضوع تحت النقاش ، كانت ردوده منطقيّة إلا أن عضو اللجنة كان غارقاً في سكرة الأنا ، و غفوة الأنتم. كان من الأكثريّة التي تعودت أن ترى بالبصر ، و لا تعاين بالبصيرة.! و تسمع بالإذن ما لا يستقر في القلب. حيث صاح فيه قائلاً ( أتعتقد أنك أكثر مني فهماً ؟). رد عليه صاحبنا ( العين ما تعلى على الحاجب).! فإذا بعضو اللجنة تنفرج أساريره ، و يجلس جلوس المنتصر على مقعده.! كثيراً ما نُردد هذا المثل ( العين ما تعلى على الحاجب). فهل هذا مدعاة للفخر ؟ و هل الحاجب بعلّوه المكاني أهم من العين؟ لو خيّر أحدنا بين فقد حاجبه ، أو فقد عينه ،،،، ترى ماذا سيختار؟ عندما صوّر الله – سبحانه و تعالى – الحاجب في مكانه ما كان هذا إلا خدمةً للعين الواقعة أسفل منه ، و حمايةً لها من قطرات العرق المتساقطة من الولوج داخلها.