» – سفر الرؤيا 13 وقد عرف عن المسيحية أنها كرست لتقديس وتمجيد الإمبراطورية الرومانية والثقافة اللاتينية للغرب، [ما هي؟] [ وفقاً لِمَن؟] واتخاذها من روما والقسطنطينية عاصمتين روحيتين لها. مصادر [ عدل] ^ أخلاق وشمائل النبي نسخة محفوظة 17 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين. ^ * الشفا بتعريف حقوق المصطفى في القاضي عياض ، ص144-148 ↑ أ ب بهجة المحافل وبغية الأماثل، يحيى بن أبي بكر العامري ، الجزء الثاني، بيروت ص180 ↑ أ ب فتح الباري ، ابن حجر العسقلاني ^ كتاب التوحيد، لابن خزيمة النيسابوري، تحقيق عبد العزيز بن إبراهيم الشهوان، الطبعة الخامسة، 1414هـ - 1994م، مكتبة الرشد، الرياض، الجزء الأول، ص 271 ^ السيرة النبوية، ابن هشام، الطبعة الثانية 1430هـ/2009م، دار ابن حزم، ردمكISBN 2-742-9953-978، ص 87 ↑ أ ب S. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة التكوير - الآية 21. King, Margaret. Unveiling The Messiah in the Dead Sea Scrolls (2012 ed. ). USA: Library of Congress. ISBN 978-1-4653-9219-0. ^ بهجة المحافل وبغية الأماثل، يحيى بن أبي بكر العامري ، الجزء الثاني، بيروت، ص 47 ^ أسماء المراجع التي اتفقت جميعها على أن مدينة روما هي "عاهرة بابل العظيمة": إل.
انظر: "جامع البيان" 30/ 80، "بحر العلوم" 3/ 453، "الكشف والبيان" ج 13: 47/ أ، "النكت والعيون" 6/ 218، "تفسير القرآن العظيم" 4/ 512. ]]: من طاعة [[في كلا النسختين أثبت لفظ الجلالة: الله بعد كلمة: طاعة، ولا يحسن إثباتها هنا لفساد المعنى، وعدم استقامة الكلام. ]] الملائكة لجبريل أنه أمر خازن الجنة ليلة المعراج حتى فتح لمحمد -ﷺ- أبوابها فدخلها، [ورأى] [[بياض في (ع)، وفي (أ): أو رأى، وأثبت ما جاء في "الجامع لأحكام القرآن" لصوابه. ]] ما فيها، وأمر خازن جهنم فقال له: افتح لمحمد -ﷺ- عن جهنم حتى ينظر إليها، فأطاعه مالك فذلك قوله: "مطاع". (ثم أمين) على وحي الله (عَزَّ وَجَلَّ) [[كلمة (تعالى) ساقطة من: ع. تفسير سورة التكوير الآية 21 تفسير الطبري - القران للجميع. ]] ورسالته وأنبيائه.
بحسب الباحثة فإن «المسيح المحارب الأمين الصادق» هو الرسول محمد، [7] وتستدل على ذلك بأمور كثيرة، منها أنه قد ورد في سفر الرؤيا أن اسم المسيح المحارب هو الأمين الصادق، وهذا الاسم لم يعرف به عيسى أو موسى أو أي من الأنبياء والرسل، وإنما عرف به محمد. وقد ورد اسم «الأمين» باللفظ العربي "Amēn" في سفر الرؤيا 14:3: «واكتب إلى ملاك كنيسة لاوديكيا. هذا يقوله الأمين (The Amēn)، الشاهد الصادق الأمين، أول مخلوقات الله. » – سفر الرؤيا 3:14 وهذه إشارة أخرى إلى أن لغة الأمين عربية، وقد ورد عنه أنه قال: «كنت أول الأنبياء في الخلق وآخرهم في البعث.
[4] قال ابن هشام في السيرة النبوية: « فشب رسول الله ﷺ والله تعالى يكلؤه ويحفظه ويحوطه من أقذار الجاهلية؛ لما يريد به من كرامته ورسالته، حتى بلغ أنه كان رجلا أفضل قومه مروءة، وأحسنهم خلقا، وأكرمهم حسباً، وأحسنهم جواراً، وأعظمهم حلماً وأصدقهم حديثاً، وأعظمهم أمانة، وأبعدهم من الفحش والأخلاق التي تدنس الرجال تنزهاً وتكرماً، حتى ما اسمه في قومه إلا "الأمين" لما جمع الله فيه من الأمور الصالحة. » [6] ورود الاسم في البشارات ببعثته [ عدل] إن حيادية وصحة هذه المقالة محلُّ خلافٍ. ناقش هذه المسألة في صفحة نقاش المقالة، و لا تُزِل هذا القالب من غير توافقٍ على ذلك. ( نقاش) (مايو 2016) الأمين الصادق 11 ثُمَّ رَأيتُ السَّماءَ مَفتُوحَةً، وإذا بجَوادٌ أبيَضُ، وَالرَّاكبُ عَلَيهِ يُدعَى "الأمين الصادق"، الذي يحكم بِالعَدلِ وَيُحارِبُ. 12 عَيناهُ كَنارٍ مُلتَهِبَةٍ، وَعَلَى رَأسِهِ تِيجانٍ كثيرة. لَهُ أسْمٌاء مَكتُوبٌة عَلَيهِ لا يَعرِفُها أحد سِواهُ. 13 يَلبِسُ ثَوباً مَغمُوساً بِالدَّمِ، وَاسْمُهُ «كَلام اللهِ. » 14 وَتَتبَعُهُ جُيُوشُ السَّماءِ عَلَى خُيُولٍ بَيضاءَ، يَلبِسُونَ كِتّاناً أبيَضَ نَقِيّاً.
وقوله: ﴿وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ﴾ اختلفت القرّاء في قراءة ذلك، فقرأته عامة قرّاء المدينة والكوفة ﴿بِضَنِينٍ﴾ بالضاد، بمعنى أنه غير بخيل عليهم بتعليمهم ما علَّمه الله، وأنزل إليه من كتابه. وقرأ ذلك بعض المكيين وبعض البصريين وبعض الكوفيين ﴿بِظَنِينٍ﴾ بالظاء، بمعنى أنه غير متهم فيما يخبرهم عن الله من الأنباء. * ذكر من قال ذلك بالضاد، وتأوّله على ما وصفنا من التأويل من أهل التأويل: حدثنا ابن بشار، قال: ثنا عبد الرحمن، قال: ثنا سفيان، عن عاصم، عن زِرّ ﴿وَما هوَ عَلَى الْغَيْبِ بِظَنِينٍ﴾ قال: الظَّنين: المتهم. وفي قراءتكم: ﴿بِضَنِينٍ﴾ والضنين: البخيل، والغيب: القرآن. ⁕ حدثنا بشر، قال: ثنا خالد بن عبد الله الواسطي، قال: ثنا مغيرة، عن إبراهيم ﴿وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ﴾ ببخيل. ⁕ حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قوله: ﴿وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ﴾ قال: ما يضنّ عليكم بما يعلم. ⁕ حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله: ﴿وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ﴾ قال: إن هذا القرآن غيب، فأعطاه الله محمدا، فبذله وعلَّمه ودعا إليه، والله ما ضنّ به رسول الله ﷺ.