ضرار بن الأزور معلومات شخصية مكان الميلاد مكة المكرمة الوفاة القرن 7 غور الأردن سبب الوفاة طاعون الحياة العملية المهنة قائد عسكري الخدمة العسكرية الولاء الخلافة الراشدة الفرع جيش الخلافة الراشدة المعارك والحروب الفتح الإسلامي للشام تعديل مصدري - تعديل هو الصحابي الجليل ضرار بن الأزور الأسدي ، ويُكنى بـ «أبا الأزور»، ويقال أبو بلال. نسبه [ عدل] هو ضرار بن الأزور وهو مالك بن أوس بن جذيمة بن ربيعة بن مالك بن ثعلبة بن أسد بن دودان بن أسد بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان، الأسدي. ضرار بن الأزور و"ابن عبادة".. حراسة الرسول وفتح دمشق. مواقفه [ عدل] أسلم بعد الفتح، وقد كان لهُ مالٌ كثيرٌ، قيل إن له ألف بعير برعتها، فترك جميع ذلك، وأقبل على الإسلام بحماسة ووفاء، فقال له النبي محمد ﷺ: ربح البيع، ودعا الله أن لا تُغبن صفقته هذه، فقال النبي: « ما غُبِنتْ صفقتك يا ضرار ». [1] وقيل أنه كان فارساً شجاعاً، شاعراً، ومن المحاربين الأشداء الأقوياء ومحبي المعارك، ويقول البعض ان ذكر اسمه كان كافياً ليدُب الرعب في قلوب الأعداء، وله مكانة عند النبي حيث كان يثق به، فيرسله إلى بعض القبائل فيما يتصل بشؤونهم، وقد أرسله ذات مرة ليوقف هجوم بني أسد ، فقد شارك كقائد في العديد من الغزوات، كحرب المرتدين، وفتوح الشام ، وكان من الذين تعاهدو على الثبات في وجه الروم، وذلك عندما وقف عكرمة بن أبي جهل يقول: من يبايع على الموت فكان ضرار أول من استجاب له وأخذ يشجع الناس على الصبر والثبات، روى عن النبي حديث اللقوح، قال: بعثني أهلي بلقوح إلى النبي فأمرني أن أحلبها فقال: دع داعي اللبن.
و لم يكتف ( ضرار بن الأزور) بالانتصار على جيش الروم أنما سعى مجاهدا حتى استطاع إلى أن يصل إلى قائد الروم ( وردان) و دارت مبارزه قوية بينهما قام فيها ( ضرار بن الأزور) بضرب ( وردان) ضربه قاتله بالسيف استطاع أن يفصل بها رأسه من العنق عن جسده و أخذ رأسه بسيفه و حملها إلى معسكر المسلمين فقاموا بالتهليل بصوت مرتفع الله أكبر ……لقد فتحت لك يا ضرار أبواب الجنة.
وقتل الضحاك يومئذ. قال: فلم يضحك رجال من قيس بعد يوم المرج حتى ماتوا. وقيل: إن المكيدة من عبيد الله بن زياد كايد بها الضحاك وقال له مالك والدعاء لابن الزبير وأنت رجل من قريش ومعك الخيل وأكثر قيس فادع لنفسك فأنت أسن منه وأولى ففعل الضحاك ذلك فاختلف عليه الجند وقاتله مروان فقتله. ضرار بن الازور. والله أعلم وكان يوم المرج حيث قتل الضحاك للنصف من ذي الحجة سنة أربع وستين. روى عنه الحسن البصري وتميم بن طرفة ومحمد بن سويد الفهري وميمون بن مهران وسماك بن حرب فحديث الحسن عنه في الفتن وحديث تميم عنه في ذم الدنيا وإخلاص العمل لله عز وجل.. باب ضرار:. ضرار بن الأزور: بن مرداس بن حبيب بن عمرو بن كثير بن عمرو ابن شيبان الأسدي.
بعض مواقف ضرار بن الأزور مع الصحابة: أبلى في موقعة اليرموك أحسن البلاء؛ لأنه يدرك قيمة الشهداء عند الله؛ فعن عكرمة بن أبي جهل أنه نادى يوم اليرموك: قاتلت رسول الله في كل موطن وأفر منكم اليوم. ثم نادى: من يبايعني على الموت؟ فبايعه عمه الحارث بن هشام وضرار بن الأزور في أربعمائة من وجوه المسلمين وفرسانهم، فقاتلوا قدام فسطاط خالد حتى أثبتوا جميعًا جراحة، وقتلوا إلا ضرار بن الأزور[4]. وبعث خالد بن الوليد ضرارًا في سرية فأغاروا على حي من بني أسد فأخذوا امرأة جميلة، فسأل ضرار أصحابه أن يهبوها له ففعلوا فوطئها ثم ندم، فذكر ذلك لخالد فقال: قد طيبتها لك. الصحابية خولة بنت الأزور وصفاتها - موضوع. فقال: لا، حتى تكتب إلى عمر. فكتب: ارضخه بالحجارة. فجاء الكتاب وقد مات، فقال خالد: ما كان الله ليخزي ضرارًا. ويقال: إنه الذي قتل مالك بن نويرة بأمر خالد بن الوليد. ويقال: إنه ممن شرب الخمر مع أبي جندب، فكتب فيهم أبو عبيدة بن الجراح إلى عمر، فكتب إليه ادعهم فاسألهم، فإن قالوا إنها حلال فاقتلهم، وإن زعموا أنها حرام فاجلدهم، ففعل[5]. وفاة ضرار بن الأزور: اختلف في وفاة ضرار بن الأزور t، قال ابن عبد البر: قتل ضرار بن الأزور يوم أجنادين في خلافة أبي بكر.
3) سير أعلام النبلاء
لكنْ يُرجَّحُ أنه كان من بين الصحابة الذين تُوفي في طاعون عمواس، الذي حصد ألوفا من الصحابة في غور الأردن. ودُفن في هذه البلدة التي سميت باسمه. ومهما يكن سببُ وموقعُ وفاته، فإن ذكرى ضرارِ بنِ الأزور تظل خالدة في التاريخ، مؤكدةً أنه واحدٌ من أبرز القادةِ المسلمين الذين حرروا هذه البلاد من احتلال الروم.
اشتُهر سعدُ بنُ عُبادة، بالجُود والكرم. وكان والدُه عُبادةُ بنُ دليمِ بنِ حارثة، من أجود الناس بين العربِ قبل الإسلام. وبعد هجرةِ المسلمين إلى المدينة المنورة، سخّر سعدٌ أموالَه لخدمة المهاجرين. أُمّه وهي عَمرةُ بنتُ مسعود، كانت من المبايِعات للنبي صلى الله عليه وسلم، وتوفّيت في المدينة في السنة الخامسةِ للهجرة. وكان لها دورٌ كبيرٌ في تشجيع ابنِها سعدٍ على القتال وبلورةِ شخصيتِه القيادية. شهد سعدُ بن عبادة المشاهدَ كلَّها مع النبي صلى الله عليه وسلم، بل كان دورُه قياديا فيها. وفي معركة بدر، سجّل سعدُ بن عبادة موقفا عظيما. فقد كانت مواثيقُ بيعةِ العقبة الكبرى تنص على أن يتولى الأنصارُ الدفاعَ عن الرسول والمهاجرين داخلَ حدودِ المدينة، أما الآن فهم خارجَها. ضرار بن الأزور - ويكيبيديا. فوقفُ سعدٌ خلال المشاورات التي سبقت المعركة، وخاطبَ رسولَ الله قائلا: لو أمرتَنا أن نَخوض البحار لخضناها، ولو أمرتنا أن نضربَ أكبادَها إلى بَرْك الغِماد لفعلنا. ثم شارك مع بقيةِ قادة الأنصار والمهاجرين في التخطيط للمعركة. وفي المشاورات التي رافقتْ غزوةَ الأحزاب، وقف سعد بن عبادة موقفاً مماثلا عندما رفضَ تقديم أيِّ تنازلاتٍ للأحزابِ التي كانت تحاصرُ المدينة.