ذات صلة لماذا سمي العباسيون بهذا الإسم لماذا سميت الدولة الأموية بهذا الاسم الدولة العباسية جاء العصر العباسيّ بعد العصر الأمويّ زمنيّاً، وهو من أكثر العصور ازدهاراً وتطوّراً من جميع النواحي الأدبيّة والسياسيّة والفكريّة والاجتماعيّة، وكما ذكرت كتب التاريخ والأدب فإنّ العصر العباسيّ في حد ذاته يُقسَّم إلى عصرين: العصر العباسيّ الأول وهو عصر التقدم والقوة والازدهار، والعصر العباسيّ الثاني وهو عصر التدهور والضعف والانحلال؛ وفي هذا المقال سنتعرف على كيفيّة نشوء وتأسيس الدولة العباسيّة على يد أبي العباس، والأسباب التي أدت إلى سقوطها بعد فترة من الحكم والتي انتهت في عام 1258م. التسمية سميت بذلك نِسبةً إلى العبّاس عبد الله بن محمد بن على بن عبد الله بن عباس بن عبد المطلب، وهو عم الرسول عليه الصلاة والسلام ولُقّب أبو العباس بأبي العباس السفّاح لكثرة الدماء التي أراقها.
[١] المراجع [+] ^ أ ب ت ث ج ح خ "أمويون" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 27-06-2019. بتصرّف. ^ أ ب "مختصر قصة الخلافة الأموية" ، قصة الإسلام ، اطّلع عليه بتاريخ 23/9/2021. بتصرّف. ↑ "بناء المدن في العصر الأموي" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 02-07-2019. بتصرّف.
بواسطة: نشر في: 25 سبتمبر، 2019 إليكم أجمل قصيده عن الخوي ، تطيب الحياة بوجود الأصدقاء، فهم من يهونوا علينا صعوبة رحلة الحياة، ويقاسموننا أوقات فرحنا وأحزاننا، فلا يمكن أن يعيش الإنسان وحيداً دون أن يجد من يؤنس وحدته ويشاركه بناء أحلامه وتحقيق طموحاته. فالصديق هو من يتحملك في أسوء أوقاتك ويحمل عنك حزنك، ليطيب لك جراح قلبك، ويخبرك أن الدنيا لا زال بها خيراً، وأنه بجوارك مهما ساءت الأحوال لتواجهوا الدنيا سوياً، فالصديق بمثابة أخ لك يشدّ من أزرك ويسندك وقت ضعفك، ليكون لك الأمل في النجاة. ونقدم لكم من موسوعة أجمل القصائد الشعرية عن الأصدقاء.
بركانكم يشك في صدري صلبانه العاشقة ويغرس الجمر على قبضتي وفي فمي الصاعقة محراثكم، يا خوتي يطوف في السماء يكهرب الغيوم بالغناء فتسرع الامطار نحونا وكل قلب عندنا وعاء لكننا، يا ممطرون بعدنا على شواطىء المساء جائعون، ظامئون قلوبنا لا تمسك المطر قلوبنا غربال والليل ما يزال يعيش في انتظار ساعة القَدَر. أخوة مجهولة سيف الرحبي جادت بها سماء هذا اليوم كنتُ داخل السيارة أمام محطة للبترول أنظر في الفراغ والصمت وفي الجانب الآخر ثمة شخص داخل سيّارته أيضاً حياني بمودة طافحة ومحبّة حاولتُ ردّ التحيّة بمثلها لم أتبيّنه بوضوح كان غارقاً في نظّارته السوداء ولم أسع الى معرفة هذا الراشح من تضاريس الأبعاد. أكتفيت بالتحيّة التي تأرجحت في الهواء الجريح لكنها شقّت طريقها بنعومة الى قلبي دَحرَت فيالق الكآبة. أخوة سميح القاسم أيا سائلي في تحدٍّ وقوّهْ أتُنشدُ؟ أين أغاني الأخوّه؟ قصائدك السود بركان حقد ومرجل نار، وسخط وقسوه فأين السلام.. وأين الوئام أتجني من الحقد والنار نشوة و صوتُك هذا الأجشّ الجريح صئمنا صداه الكئيبَ وشَجْوَه فهلاّ طرحت رداء الجداد وغنيت للحبّ أعذبَ غنوه أيا سائلي! خلّ عنك العتاب تلوم جريحاً إذا ما تأوّه أخوك أنا!
هل فككتَ القيود التي حَفرتَ فوق زنديَّ فجوه أخوك أنا!