التوقف عن التمثيل [ عدل] أعلنت عبر حسابها بتطبيق سناب شات ، في 3 يوليو 2020 ، بأنها ستتوقّف عن التمثيل في السنة الموالية وقد يمتد توقّفها إلى السنوات التي تليها أيضًا، للابتعاد عن ضغوط التمثيل وليتسنّى لها التفرّغ لأعمال خاصة بها. إلا أن شركتها الفنية الخاصة بالإنتاج ستظل مستمرة.
صمود الكندري وزوجها كانت على علاقة صداقة قوية جدا مع الفنان محمود بوشهري الذي كان فنان مقرب لها وقدموا عدد من الأعمال معاُ، وذلك بسبب غيرة بعض الفنانات منها وقالوا عنها أنها فتاة مغرورة ولم يقوم بالرد أو الوقوف بجانبها، مما جعلها تبتعد نهائيا عنه فنياً وكصديق مقرب أيضا، لكنها أكدت إنها تحترمه وتقدره وهو كان صديق وفنان محترم ومميز. أما عن حياتها العاطفية فهي لا تحب التحدث كثيرا عن أسرارها العاطفية، ولا تحب تدخل الصحافة في حياتها الخاصة، لكنها مثلها مثل الكثير من الفنانات لديها جمهور كبير يحب معرفة تلك الأسرار عن قرب، في مقابلة لها أكدت إنها ستتزوج من شخص لا تريد الإفصاح عنه وإنها تفكر جدياً في الاعتزال إن كانت تعارض الأمر مع أسرتها وبيتها في المستقبل. أسرار ومواقف في حياة صمود حدث خلافاً بينها وبين المخرج علي العلي كان عندما قام بحذف عدد من المشاهد من مسلسل ( ذاكرة من ورق) التي قامت بتصويرها في برلين، وقالت إنه كان متعمد حذف تلك المشاهد، مما تسبب في ظهور دورها بشكل ضعيف ، وحملته هو مسئولية تلك المشاهد. صمود - ﺗﻤﺜﻴﻞ فيلموجرافيا، صور، فيديو. أكدت الفنانة إنها تفكر في الاعتزال وارتداء الحجاب في وقت ما ، وحسمت أمر جنسيتها فقد قالتها إنها ليست مصرية ولدت فقط في القاهرة بمصر لكنها من الكويت وجنسيتها هي الكويتية، وعن علاقتها بالفنانة هنادي الكندري فهي نفت وجود أي علاقة بينها وبين الفنانة بل مجرد تشابه أسماء فقط لا غير، بعد الكثير من الغموض حول حياتها الشخصية فقد أكدت جوازها من رجل لكنها لم تريد أن تفصح عن اسم زوجها من أجل الفصل بين حياتها الشخصية والفنية.
صمود الكندري، ممثلة كويتية، بدأت التمثيل في عام 2007 في الدراما التلفزيونية، واثبتت وجودها في الوسط الفني الخليجي خلال فترة قصيرة من انطلاقتها، وشاركت بأكثر من 35 عمل بين الدراما التلفزيونية الخليجية وبين المسرحيات. نشأة وبدايات صمود الكندري ولدت صمود الكندري في مصر عام 1991، وهي شقيقة الممثلة هنادي الكندري، واستهلت بداياتها الفنية عام 2007 في مسلسل "لعبة الايام" ثم شاركت بـ 4 مسلسلات عام 2008، وتابعت أعمالها عام 2009 لتصل إلى مشاركتها في 5 أعمال، إلا ان النقلة النوعية في حياتها الفنية كانت في مسلسلين وهما "ساهر" عام 2011، و"وأكون أو لا" عام 2012 لتصبح بعدها اسما مطلوبا في الدراما الخليجية وتتألق في العشرات من الاعمال بين التلفزيون والمسرح. ونالت بعدها صمود الكندري أدوار البطولة بعدد كبير من المسلسلات التلفزيونية منها مسلسل " لو باقي ليلة"، و"صديقات العمر" وغيرها، وقامت بفتح شركة إنتاج فنية وأنتجت خلالها عدد من الأعمال في التلفزيون والمسرح وشاركت بالتمثيل بها. صمود برودكشن للدعاية والإعلان والإنتاج الفني - اﻧﺘﺎﺝ فيلموجرافيا، صور، فيديو. صمود الكندري وشاركت صمود الكندري في 2016 في المسلسل الدرامي "بين قلبين"، ولعبت دور فتاة تدعى "أريام"، وكذلك مسلسل "بين قلبين" وغيرها من الأعمال.
وأعلنت " الكندري" في يوليو 2020 اعتزالها التمثيل، وأوضحت في برنامج "علي ونجم" الرمضاني أن الاعتزال جاء للتفرغ لأسرتها التي أخذها الفن منها في عدد من المواسم كالعيد ورمضان، ولكنها لم تعتزله بشكل كامل؛ إذ لجأت للإنتاج فقط إلى جانب عملها في مشغلها الخاص. وعن الموسم الرمضاني الماضي، فقد حمل لها مسلسل "بيت الذل"، من إنتاجها وإشرافها، وإخراج أحمد الفردان، وتأليف منى النوفلي، وكان من بطولة الراحل مشاري البلام وابنه، وعبد الرحمن العقل، وأحلام حسن، وعبد الله الطليحي، ولولوة الملا، وإيمان فيصل، وعبد الله الطراروة، وفاطمة الطباخ. معلومات عن صمود الكندري - مجلة هي. اقرأ ايضًا: رسالة مؤثرة من حلا شيحة.. هل ستعود للحجاب والاعتزال! الرابط المختصر:
صمود الكندري و امها الحقيقية انتشرت العديد من الأخبار التي تقول بأن الفنانة صمود الكندري هي ابنة الفنانة الفلسطينية التي تعيش بالكويت أسمهان توفيق، ولكن هذه الأخبار كلها ليس لها أي أساس من الصحة، ولم تصرح صمود الكندري أن الفنانة أسمهان تكون أمها، والحقيقي أن الفنانة أسمهان توفيق لديها 3 بنات هم وفاء ومريم وسعاد، كما أشيع أيضاً أنها ابنة الفنانة البحرينية نورة البلوشي، ولكن نفت صمود كل هذه الشائعات للمرة الثانية، ولم تصرح عن أمها الحقيقة أو اسمها. صمود الكندري وهنادي الكندري تساءل العديد من الجمهور عن وجود صلة قرابة تجمع بين الفنانة صمود الكندري والفنانة هنادي الكندري، وانتشرت أخبار عديدة تؤكد أن هنادي الكندري هي ابنة عم صمود الكندري، من جانبها صرحت صمود أنه لا توجد أي صلة قرابة تجمعها بالفنانة هنادي الكندري ونفت أن تكون ابنة عمها، مؤكدة أن ما يجمعهما ليس سوى علاقة صداقة، وعن تشابه الأسماء وكونهما تحملان نفس اسم العائلة، وضحت صمود أن هذا مجرد تشابه أسماء فقط لا غير. صمود الكندري وابتسام العطاوي لاحظ العديد من الجمهور وجود شبه بين الفنانة صمود الكندري والفنانة ابتسام العطاوي، وأكدت هذا الشبه الفنانة ابتسام العطاوي موضحة أنها تعاونت مع الفنانة صمود الكندري في مسلسل "قلوب حائرة" من إنتاج: خالد البذال، كما وضحت أن الكثيرين أخبروها أن هناك فنانة تشبهها وعندما رأت صمود اكتشفت أنها تشببها كثيراً، وأضافت أنها تحبها كفنانة وتتمنى لها مستقبل رائع لكونها فنانة موهوبة.
تاريخ عرض الفيلم وترميمه من جهتها قالت رحمة منتصر "مونتيرة الفيلم"، أن فيلم كرسي توت عنخ آمون، عرض عام ١٩٨٢، والذي قام المهرجان بترميمه. وأوضحت "منتصر" أن الفيلم تحرر من اللغة العربية الفصحى وتناول فيها المخرج شادي عبد السلام، الأحداث باللغة العامية للوصول إلى قلوب البسطاء، موضحة أن فترة صناعته استغرقت ٦ أشهر. حجر رشيد ..مفتاح حجرة أسرار مصر القديمة - أراجيك - Arageek. أثر شادي عبد السلام ولفتت إلى إن روح شادي عبد السلام الذي كان يعتمد على التأمل، كانت سبب نجاح أفلامه، موضحة أنه ابتعد عن اللقطات القصيرة، وهو أفضل مخرج يعتمد على اللقطات المركبة، من خلال مصور عظيم بقيمة ماهر راضي، بالإضافة للاستعانة بالموسيقى التصويرية". يأتي ذلك في إطار احتفال المهرجان بمرور ١٠٠ عام على اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون و٢٠٠ عام على فك رموز حجر رشيد. يشار إلى أن كرسي توت عنخ آمون من إنتاج الهيئة العامة للآثار ومن إخراج شادي عبد السلام ومونتاج الدكتورة رحمة منتصر. من جانبه قال الدكتور محمود مبروك مستشار معالي وزير السياحة والآثار، أن فيلم "كرسى توت عنخ آمون الذهبى"، هو إنتاج عام 1982، ومدته 43 دقيقة، الفيلم منذ ٤٠ عاما، وهو من أفضل الأفلام التسجيلية المصنوعة بإخلاص في حب مصر وآثارها، موضحا أن المخرج شادي عبد السلام تطوع بتسجيل لحظات كشف بعض الآثار، مؤكدا أن تسجيل لحظة الكشف عن الآثار له أهميته في توثيق تاريخ مصر".
حياة جان فرانسوا شامبليون أي شخص درس مصر القديمة سيكون على دراية بـ جان فرانسوا شامبليون Jean Francois Champollion حيث كان له الفضل في فك رموز الهيروغليفية من حجر رشيد وبالتالي منح العلماء المفتاح لفهم الهيروغليفية ولهذا الجهد المستمر كثيراً ما يشار إليه على أنه أبو علم المصريات لأنه قدم الأساس الذي يحتاجه العلماء لفهم قدماء المصريين حقاً وعلى الرغم من إصابته بسكتة دماغية وتوفي في سن الحادية والأربعين فقد اهتم بالحضارة العظيمة والعريقة من خلال ترجمة عدد من النصوص المصرية قبل وفاته. ولد شامبليون في 23 ديسمبر 1790 في مدينة فيجياك Figeac في فرنسا لجاك شامبليون وجين فرانسواز وكان ابنهما الأصغر وتلقى تعليمه في الأصل على يد شقيقه الأكبر جاك جوزيف (1778-1867) وبينما كان لا يزال في المنزل حاول تعليم نفسه عدداً من اللغات بما في ذلك العبرية والعربية والسريانية والكلدانية والصينية وفي عام 1801 في سن العاشرة تم إرساله للدراسة في مدرسة ليسيوم في غرونوبل. وهناك في سن السادسة عشرة قام بتجديد ورقة أمام أكاديمية غرونوبل يقترح فيها أن لغة المسيحيين الأقباط في مصر المعاصرة هي في الواقع نفس اللغة التي يتحدث بها قدماء المصريين واليوم يعتبر معظم العلماء في الواقع هذه اللغة على الأقل شكلاً تطورياً للغة المستخدمة في العصر الفرعوني والتي تتألق بألسنة الغزاة الأجانب مثل الإغريق.
وفي 27 سبتمبر عام 1822 أعلن شامبليون بأنّه يستطيع حل شفرة الكتابة الهيروغليفية. حصل شامبليون على نسخة من الكتابات الهيروغليفية من معبد أقدم من المعابد الإغريقية. ووجد في نهاية إحدى الكلمات رمز حرف (س) مرتين وكان يشبه ذلك الذي في كلمة بطليموس التي وجدها على حجر رشيد. كما وجد إشارة قرص مستدير، والذي يمثل الشمس، وهذا الرمز يُقرأ في الكتابات الإغريقية بلفظ "رع"، أيضًا وجد رمزًا يعني ميلاد أو يوم ولادة، وعندما رتب شامبليون هذه الرموز وترجمها، حصل على "ابن رع". بنفس الطريقة كشف عن "ابن تحوت". وبذلك تعرف على رموز جديدة، وهكذا. معلومات عن حجر رشيد - موضوع. تكمنت عبقرية شامبليون في إدراكه أنّ الكتابة الهيروغليفية ليست تصويرية فقط كما اعتقد من سبقوه، فهي تصويرية ورمزية وصوتية. جاء شامبليون إلى مصر في رحلة علمية استكشافية ليطبق ما حصل عليه وأيقن نجاحه في مهمته الصعبة والممتعة في آنٍ واحدٍ، وألف كتابًا بعنوان "آثار مصر وبلاد النوبة". عاد إلى فرنسا من جديد واستلم كُرسي أستاذ الآثار المصرية، الذي قد أُنشئ له خصيصًا، تكريمًا لذلك العالم الفذ. لكن سرعان ما رحل شامبليون عن عالمنا في 4 مارس عام 1832، بعد أن وضع حجر الأساس في كشف تاريخ مصر العظيم.
وهذا العمل غير المسبوق «أ رسى أسس علم المصريات وترك بصمة في تاريخ العلم » ، بل إن سوليه يعتبر أن علماء بونابرت كشفوا عن مصر للعالم ولنفسها، « لأن المصريين في ذلك الوقت لم يكونوا مهتمين بماضيهم الفرعوني، بل ورفضوا ذلك الماضي باعتباره حضارة وثنية ». فك رموز حجر رشيد فطحل. وهذا أطلق الهوس بمصر، وهو جزء من روح عصر التنوير كما يوضح مؤلف كتاب « المغامرة الكبرى في علم المصريات » (2019). وفي الحقيقة فإن الولع بدأ من طرف واحد: ولع فرنسي بمصر، وانتهى ولعًا مُتبادلًا بين بلدين كبيرين يتشاركان الإطلال على بحر كان ذات يوم « قلب العالم » القديم والناقل الأكبر لمكتشفات الحضارة ومنتجاتها بين القارات الثلاث المحيطة بسواحله. وخلال الفترة التي تلت الانسحاب العسكري الفرنسي من مصر في 1801 عادت فرنسا مرة أخرى بقوة طوال عهد محمد علي باشا (مؤسس الدولة الوطنية الحديثة)، وكان النموذج الفرنسي يداعب خياله بقوة، وظلت باريس طوال عهده قبلة البعثات العلمية التي أرسلها إلى الغرب ليؤسس نخبة « مدينية » لإدارة دولته. وفي الاتجاه المقابل عبر فرنسيون كثيرون البحر جنوبًا إلى مصر، لعل أشهرهم سليمان باشا الفرنساوي، وإليه ينسب الفضل في تأسيس جيش مصري حديث.