أدعية لتفريج الهم والضيق: كان دعاء الرسول: "اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس، يا أرحم الراحمين، أنت رب المستضعفين وأنت ربي إلى من تكلني، إلى بعيد يتجهمني، أم إلى عدو ملكته أمري، إن لم يكن بك عليّ غضب فلا أبالي". اللهم لا تكلني إلى نفسي طرفة عين وأصلح لي شأني كله، لا إله إلا الله العظيم الحليم لا إله إلا الله رب العرش العظيم. التضرع الى الله بالدعاء. اللهم رب السماوات السبع والأرض رب كل شيء اللهم رب السماوات السبع والأرض رب كل شيء، أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته، فأنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء. يا مؤنس كل غريب، ويا ملجأ كل خائف، ويا كاشف كل كربة، ويا صاحب كل وحيد، أسألك أن تجعل لي من أمري مخرجًا، وأن تهبني الصبر والقدرة لأرضى بما ليس منه بد، وهب لي الشجاعة والقوة لتغيير ما تقوى على تغييره يد، وهب لي السداد والحكمة لأميز بين هذا وذاك. اللهم إني أسألك زيادة في الدين اللهم إني أسألك زيادة في الدين، وسعة في الرزق، وبركة في العمر اللهم ارزقني النظر إلى وجهك الكريم، وارزقني قبل الموت، توبة وارزقني حسن الختام يا رب العالمين.
إن في قصص القرآن الكريم الكثير من العبر والعظات؛ قال الله عز وجل: ﴿ لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ ﴾ [يوسف: 111]، فالله جل جلاله عندما ابتلى أولئك الأقوام بتلك العقوبات، ففي ذلك تحذير لغيرهم، أن سنة جارية فيهم وفي غيرهم، فينبغي أن ن أخذ العبرة والعظة منها. نسأل أن يوفِّق جميع المسلمين للتوبة والإنابة والتضرع إلى الله القوي العزيز، القادر المقتدر، الرحيم الغفور. مرحباً بالضيف
والصحابة والخلفاء الراشدون يتضرعون لم يكن النبي الكريم صلى الله عليه وسلم وحده من يتضرع إلى الله تعالى في وقت الشدة والمحنة والنوازل، بل كان الصحابة الكرام رضي الله عنهم يتضرعون إلى الله تعالى أيضا ويستغيثون به، ويسألونه النصر والتأييد، وكتاب الله تعالى يؤكد ذلك ويؤيده: {إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُم بِأَلْفٍ مِّنَ الْمَلَائِكَةِ مُرْدِفِينَ} [الأنفال:9]، قال الطبري رحمه الله: "ومعنى قوله: {تستغيثون ربكم}: تستجيرون به من عدوكم، وتدعونه للنصر عليهم" (تفسير الطبري [13/409]). وإذا استعرضنا سيرة خلفاء الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، وجدنا أن التضرع إلى الله تعالى كانت السمة البارزة في خلواتهم في الشدائد والنوازل، ويكفي أن نذكر في هذا المقام حال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه في عام الرمادة، فمع اتخاذه كافة التدابير الكفيلة بإنهاء المجاعة واحتوائها، من خلال استنفار عماله في الأمصار والكتابة إليهم ليرسلوا إلى المدينة الطعام والميرة، والإشراف بنفسه على إطعام الناس ومواساتهم.. أضاف إلى هذه الأسباب المادية الضرورية شدة تضرعه إلى الله أن يكشف ما نزل بالمسلمين من محنة في ليله وخلوته.
اللهم إني أحترس بك من شر جميع كل ذي شر خلقته وأحترز بك منهم وأقدم بين يدي، يا لطيف قد حرت في أمري فتدبرني بخفي لطفك ولطيف صنعك في جميع أموري وما أعانيه، استعنت بك في كشف كل غمة، فيسر لي بلطفك كل عسير إن تيسير العسير عليك يسير. اللهم واجعل لي سوراً من لطفك يحول بيني وبين ما يؤذيني ومن يعتدي علي، اللهم اقهر من أرادني بسوء أو عدواً ظلمني وأعطني من كرمك ما أسر به في كربة الدنيا والآخرة، واحمني عن أعين من يريدني بحسد وكيد وسحر وشر، ومسكني بالحبل المتين واكفني العابثين والحاسدين والماكرين. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الأعراف - الآية 32. اللهم إني أسألك الثبات في الأمر، والعزيمة على الرشد، وأسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك، وأسألك شكر نعمتك، وحسن عبادتك، وأسألك قلبا سليما، ولسانا صادقا، وأسألك من خير ما تعلم. أعوذ بك من شر ما تعلم، وأستغفرك لما تعلم، إنك أنت علام الغيوب، بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيّد الخلق والمرسلين اللهم يا ربّنا، ويا مولانا. ويا سميع الدعاء، يا ذا المنّ والعطاء، ويا ذا الجلال والإكرام. اللهم رب السموات ورب الأرض، ورب العرش العظيم. ربنا ورب كل شيء، فالق الحب والنوى، ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان، أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته، اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقض عنا الدين وأغننا من الفقر، اللهم إني أسألك خير ما آتي.
الخطبة الأولى: الحمد لله مُجِيب الدعاء، وكاشِف الكرب والبلاء، نحمده على النِّعَم والآلاء، ونعوذ به مِنْ شرِّ ما خلَق من البلاء والوباء، يُصِيب به مَنْ يشاء ويصرِفُه عمَّن يشاء، أشهد ألَّا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، له العظمةُ والثناءُ، والعزةُ والكبرياءُ، والدوامُ والبقاءُ، وأشهد أن محمدًا عبدُه ورسولُه، خاتم الأنبياء، وصاحب المعراج والإسراء، والحوض واللواء، صلى الله وسلم عليه وعلى آله وأصحابه، ومَنْ تَبِعَهم بإحسان في السراء والضراء. أما بعد: فإن أحسن الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي رسول الله، وشر الأمور محدثاتُها، وكلَّ بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار. عبادَ اللهِ: أوصيكم ونفسي بالتقوى، فهي المناص، وباتباع السُّنَّة فهي الخلاص، ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ)[الْحَشْرِ: 18].
وقال أحمد بن حنبل: حديث عبد الحميد عن شهر مقارب، كان يحفظها كأنه يقرأ سورة من القرآن، وهي سبعون حديثاً طوال. وقال أيضاً: لا بأس بحديث عبد الحميد عن شهر. وقال أبو حاتم: أحاديثه عن شهر صحاح، لا أعلم روى عن شهر أحاديث أحسن منها ولا أكثر منها. انظر: ((شرح علل الترمذي)) لابن رجب (2/ 873)، والله أعلم.
شهد أحد المساجد بمدينة "ميسيسوجا" الكندية، السبت، هجوما خلال صلاة الفجر، لم يسفر عن أي ضحايا. وفي حديث للأناضول، قال إمام المسجد إبراهيم هندي، إن المصلّين سمعوا ضجيجاً لرجل وهو يقوم برش "رذاذ الفلفل" فوقهم أثناء صلاة الفجر. وأضاف أن "المصلين استداروا ورأوا أن الرجل يحمل فأسا بيده، بينما كان يرشهم برذاذ الفلفل". وقال إن الأمر بدا وكأن الرجل أراد "رش الجميع بالفلفل قبل أن يهاجمهم"، مضيفاً أن الموجودين في المسجد "سرعان ما تغلبوا" على المهاجم. وأشار إلى أن شاباً (19 عاما) تمكن من طرح المهاجم أرضا وتثبيته مع بقية المصلين، حتى وصول الشرطة. وأكد أن "أحدا لم يصب بجروح خطيرة"، لكن عددا من المصلين "ما زالوا يشعرون بآثار رذاذ الفلفل". وأصدرت الشرطة المحلية بمنطقة "بيل" في "أونتاريو" الكندية بيانا، قالت فيه إن "ضباطا من الفرقة 12 ألقوا القبض على رجل مسؤول عن جريمة محتملة بدافع الكراهية، وقعت في مسجد بمدينة ميسيسوجا". حديث: (من قال دبر صلاة الفجر وهو ثاني رجله..). وأشار البيان إلى أنه "في حوالي الساعة 7 صباحا (11:00 ت. غ) دخل رجل إلى المسجد، وأطلق رذاذ الفلفل تجاه المتواجدين في المسجد، وهو يلوح بفأس". وأضاف أنه "سرعان ما أحكم المصلون في المسجد قبضتهم على الرجل حتى وصلت الشرطة"، مبينا أن التحقيق في الحادثة "جارٍ".
عَشْرَ مَرَّاتٍ بَعْدَ صَلَاةِ الصُّبْحِ، وَعَشْرَ مَرَّاتٍ بَعْدَ صَلَاةِ الْمَغْرِبِ، فَإِنَّ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ تُكْتَبُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ، وَتَحُطُّ عَشْرَ سَيِّئَاتٍ، وَكُلُّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ كَعِتْقِ رَقَبَةٍ مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ، وَلَا يَحِلُّ لِذَنْبٍ كُسِبَ ذَلِكَ الْيَوْمَ أَنْ يُدْرِكَهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ الشِّرْكُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَهُوَ حَرَسُكِ، مَا بَيْنَ أَنْ تَقُولِيهِ غُدْوَةً إِلَى أَنْ تَقُولِيهِ عَشِيَّةً، مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ، وَمِنْ كُلِّ سُوءٍ)). وأخرجه الطبراني في ((الكبير)) (23/ 887) من طريق أبي الوليد هشام بن عبد الملك الطيالسي ثنا عبد الحميد بن بهرام به. قال الهيثمي: إسنادهما حسن. ((المجمع)) (10/ 108، 122)، وهو كما قال. وأخرجه الدولابي في ((الذرية الطاهرة)) (192) من طريق أبي صالح عبد الله بن صالح ثنا عبد الحميد بن بهرام به. حديث عن صلاة الفجر. قلت: وهو أصح من حديث ابن أبي حسين. قال أحمد بن صالح المصري: عبد الحميد بن بهرام ثقة يعجبني، حديثه حديث صحيح، أحاديثه عن شهر صحيحة. وقال يحيى القطان: من أراد حديث شهر بن حوشب فعليه بعبد الحميد.
تخريج الحديث وتحقيقه: إسناده ضعيف: وقد اضطرب فيه شهر بن حوشب. يرويه شهر بن حوشب، واختلف عنه: فرواه عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي الحسين المكي عن شهر واختلف عنه: فقال زيد بن أبي أُنيسة الجزري: عن عبد الله بن عبد الرحمن عن شهر بن حوشب عن عبد الرحمن بن غَنْم عن أبي ذر مرفوعاً: ((من قال في دبر صلاة الفجر وهو ثان رجله قبل أن يتكلم: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، بيده الخير، وهو على كل شيء قدير، عشر مرات كان له بكل واحدة منهن عشر حسنات، ومحي عنه بها عشر سيئات، ورفع له بها عشر درجات، وكان له بكل واحدة منهن عدل رقبة، وكان يومه ذلك في حرز من كل مكروه من الشيطان، ولم ينبغ لذنب يدركه إلا الشرك)). أخرجه الترمذي* [[وسقط من إسناده ومن إسناد الخطيب: عن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي الحسين. أحاديث الإسفار والتغليس بصلاة الفجر - موقع مقالات إسلام ويب. ]] (3474)، والبزار (4050)، والنسائي في ((اليوم والليلة)) (127)، والطبراني في ((الدعاء)) (706)، والدارقطني في ((العلل)) (6/ 46، 248 – 249)، والخطيب في ((التاريخ)) (14/ 34)، الحافظ في ((النتائج)) (2/ 304 – 305)، وابن المقرئ في ((الأربعين)) (ق 46)، وأبو الحسين المؤيد بن محمد الطوسي في ((الأربعين)) (ص143 – 144) من طرق عن عبيد الله بن عمرو الرقي عن زيد بن أبي أنيسة به.
وهو بين في رواية أخرى قال "ثم صلى الفجر حين طلع الفجر قائل يقول طلع الفجر وقائل يقول لم يطلع"، وليس فيه دليل لمن قال بالإسفار. والخلاصة: أنَّه صلى الله عليه وسلم كان من هديه في صلاة الفجر التغليس، ولكنه قد أسفر بها للتعليم والتوسعة، وكان لا يخرج منها إلا بإسفار وهذا هو الغالب، وقد يخرج منها أحياناً بغلس؛ ولعلَّ ذلك كان بحسب إطالة القراءة وتوسطها.
واتفق مجلس إدارة اتحاد الكرة خلال الجلسة على حصول البرتغالي كارلوس كيروش على راحة سلبية والسفر إلى بلاده لحين الفصل في الطعن المقدم من اتحاد الكرة إلى الاتحادين الدولي والافريقي لكرة القدم، والخاص بإعادة مباراة منتخب مصر أمام السنغال بسبب الأحداث المؤسفة التي شهدتها مباراة الإياب التي أقيمت يوم 29 مارس الماضي.