سبق- الدمام: كشف أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير، أنه سيتم تدشين مبادرة "شركاء الجودة"، وهو برنامج إلكتروني "ذكي" يختص بالرقابة الغذائية على جميع المطاعم التي ستشارك في البرنامج، مبيناً أنه سيتم كمرحلة أولى تركيب كاميرات مراقبة داخل أماكن تحضير الطعام، وربطها بغرفة المراقبة المركزية. وأوضح "الجبير" أن الأمانة شرعت مؤخراً في تنفيذ استراتيجية شاملة لرفع المستوى الحضري، والذي يتضمّن عدداً من الاستراتيجيات والمبادرات؛ بهدف نقل "الأمانة" إلى مفهوم مزود الخدمة للفرد والمجتمع، مشيراً إلى أنه تم مؤخراً تدشين استراتيجية "تواصل"، والتي تم اعتمادها في الاجتماع ربع السنوي لقادة الأمانة والبلديات الفرعية، والذي عُقد في شهر ذي الحجة الماضي. وأضاف: "استراتيجية "تواصل" تتضمن سبع مبادرات، إذ تم تدشين أول مبادرة بعنوان "شركاء الجودة"، في شهر رمضان الماضي، موضحاً أن المبادرة تهدف إلى رفع مستوى الوعي والشفافية على مستوى صحة البيئة، من خلال السعي إلى تطبيق معايير صحية قياسية عالية، تتضمن آلية تحضير الأطعمة وبيئة العمل داخل المطعم، وكذلك مستوى تقديم الخدمة في المطعم".
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc. جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
مطاعم أهل الشرقية 🇸🇦 الأسماك - YouTube
إنه شيخ كبير ما به من صيام، قال: فليطعم ستين مسكينا وسقا من تمر ، قالت: قلت: والله يا رسول الله ما ذاك عنده، قالت: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فإنا سنعينه بعرق من تمر ، قالت: فقلت: وأنا يا رسول الله سأعينه بعرق آخر، قال: قد أصبتِ وأحسنت، فاذهبي فتصدقي عنه، ثم استوصي بابن عمك خيرا، قالت: ففعلت). سورة المجادلة - ويكيبيديا. قال ابن حجر بعد أن ذكر أن الحديث: "أخرجه أحمد وغيره، وهذا أصحّ ما ورد في قصّة المجادلة، وتسميتها". وأخرج ابن حبان ـ وصححه الألباني ـ عن عائشة رضي الله عنها قالت: (تبارك الذي وسِعَ سمعُهُ كل شيء، إني لأسمع كلام خولة بنت ثعلبة ويخفَى علَيَّ بعضه وهي تشتَكي زوجها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي تقول: يا رسول الله، أَكَل شَبابي، ونثرتُ له بَطني، حتَّى إذا كبُرَتْ سِنِّي، وانقطع ولَدي، ظاهرَ منِّي، اللَّهمَّ إنِّي أشكو إليك، فما برِحَتْ حتَّى نزل جِبرائيل بِهَؤلاءِ الآيات: { قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ} (المجادلة: 1)). وفي موقف النبي صلى الله عليه وسلم مع خولة بنت ثعلبة رضي الله عنها فوائد كثيرة، منها: ـ تواضع النبي صلى الله عليه وسلم، ورِفقه بأصحابه، وحرصه عليهم، واهتمامه بهم.
قَالَت: فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: فَإِنَّا سَنُعِينُهُ بِعَرَقٍ, مِن تَمرٍ,. قَالَت: فَقُلتُ: وَأَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ سَأُعِينُهُ بِعَرَقٍ, آخَرَ. قَال: قَد أَصَبتِ وَأَحسَنتِ، فَاذهَبِي فَتَصَدَّقِي عَنهُ، ثُمَّ استَوصِي بِابنِ عَمِّكِ خَيراً. قَالَت: فَفَعَلتُ. قصة سورة المجادلة | المرسال. قَالَ سَعدٌ: العَرَقُ: الصَّنٌّ»(1). وردت هذه القصة، في مطلع (سورة المجادلة)، وهي أول سورة في الجزء الثامن والعشرين، من القرآن الكريم. وسور هذا الجزء تركز على البعد الداخليº والمشاكل الداخلية للمجتمع الوليد في المدينة، خاصة المشاكل الحياتية اليومية العادية، مع عدم إهمال البعد الخارجي للواقع المحيط وما يوجد به من أعداء للدعوة مثل اليهود والمنافقين. وهو عبارة عن جولة (مع الجماعة المسلمة الناشئةº حيث تُربى وتُقوَّم، وتُعد للنهوض بدورها العالمي، بل بدورها الكوني، الذي قدّره الله لها في دورة هذا الكون ومقدّراته. وهو دور ضخم يبدأ من إنشاء تصور جديد كامل شامل للحياة، في نفوس هذه الجماعة، وإقامة حياة واقعية على أساس هذا التصور، ثم تحمله هذه الجماعة إلى العالم كله لتنشئ للبشرية حياة إنسانية قائمة على أساس هذا التصور كذلك … وهو دور ضخم إذن يقتضي إعداداً كاملاً.
لم يكن انتقال الرسول صلى الله عليه وسلم مهاجرًا من مكة إلى المدينة مع خيار صحابته، عملاً سهلاً يقدم به على راحة مطمئنة في أرض لم يرها من قبل؛ ولكنه- مع تأييد الأنصار وإيثارهم المهاجرين على أنفسهم ولو كانت بهم خصاصة- قد عانى شتى ضروب المكايد من ناحيتين؛ ناحية اليهود الذين أفزعهم أن يأتي نبي الإسلام عربيًا وكانوا من قبل يستفتحون به على الذين كفروا، وناحية المنافقين الذي أدركهم الجبن الضعيف، فآمنوا بألسنتهم دون أن يكشفوا ما تحمل صدورهم من صديد. وهؤلاء وأولئك قد وحد بينهم بغض المسلمين، وجمعهم على التآمر والتربص؛ فأخذوا يعقدون مجالس المناجاة ليدبروا ما يروق لهم من أسباب الوقيعة، وقد بدت البغضاء من ألسنتهم وعلى سحنات وجوههم وما تخفى صدورهم أكبر. وكانوا فيما روى ابن عباس رضى الله عنه يتغامزون عند مرور المسلمين بهم ويحركون رءوسهم متفرسين كمن يخفون أمورًا دقيقة يعرفونها ويجهلها المسلمون. وطبيعي أن يغضب الصادقون من المهاجرين والأنصار لما يرون من مشاهد الاستفزاز ودلائل التربص، ففزعوا إلى رسول الله، فجابه الموقف بحسم ونهى المتآمرين عن النجوى، وقد حلفوا جهد أيمانهم أنهم لا يبيتون شرًّا وأنهم يشهد إن المنافقين مسلمون وقد اتخذوا أيمانهم جنة حين صدوا عن سبيل الله والله يشهد إن المنافقين لكاذبون.
* إبطال ما كان في الجاهلية من تحريم المرأة إذا ظاهر منها زوجها، وأن عملهم مخالف لما أراده الله سبحانه، وأنه من أوهامهم وزورهم التي كبَّتهم الله بإبطالها. * الإعلام بإيقاع البأس الشديد، الذي أشارت إليه سورة الحديد بمن حاد الله ورسوله؛ لما له سبحانه من تمام العلم، اللازم عنه تمام القدرة، اللازم عنه الإحاطة بجميع صفات الكمال. * أن الله تعالى يعلم جميع ما في السماوات والأرض، ومن ذلك أنه يعلم السر والنجوى، وبيان مصير الذين يتناجون بالإثم والعدوان ومعصية الرسول صلي الله عليه وسلم. * بيان ضلالات المنافقين ومنها مناجاتهم بمرأى المؤمنين ليغيظوهم ويحزنوهم، ومنها موالاتهم اليهود، وحلفهم على الكذب. * بيان آداب مجلس الرسول صلى الله عليه وسلم. وشرع التصدق قبل مناجاته صلى الله عليه وسلم، وأن على المؤمنين إذا قيل لهم: تفسحوا في المجالس أن يتفسحوا. * الثناء على المؤمنين في مجافاتهم اليهود والمشركين، وأن الذين يتولون قوماً معادين الإسلام أعد الله لهم عذاباً مهيناً. * أن الله تعالى قضى بأن يغلب هو ورسله جميع أعداء الدين، وأن الله ورسوله وحزبهما هم الغالبون. * أن من يتركون مودة من يحادون الله ورسوله -ولو كانوا أقاربهم- أولئك كتب الله في قلوبهم الإيمان، وأيدهم بروح منه، وأنهم سيدخلون جنات تجري من تحتها الأنهار.