إعطاء نتائج العينات الّتي تم تَشخيصها للأطباء. عمل تقرير لِلنتائج غير المُتوقعة. استمرارية التَعليم، وتَنفيذ برامج التطوير المهني المُستمر. صيانة مُعدات المختبر. تسجيل البيانات، وكتابة التَقارير. تقني حيوي نُوضح فيما يأتي بعض الواجبات الّتي يقوم بها التقنيّ الحيوي، منها: [٣] تنفيذ التجارب عن طريق استخدام العمليات الجزيئيّة لتَحسين، وتَطوير المُنتجات. استخدام المعرفة العمليّة لتَنفيذ المنهجيات من أجل الحصول على الأهداف المَرجوة. تسجيل ونشر النتائج عبر العروض التَقديميّة. مناقشة النتائج في ضوء تَنفيذ التَجارب الخاصّة لدعم التَحقيقات العلميّة. صيانة أجهزة الكمبيوتر القياسيّة، والآلات في المُختبر. تطبيق معايير الجَودة، ومُواكبة التقنيات الجديدة في التَكنولوجيا الحيويّة. مشارك في البحث السريري يقوم بالعديد من الوظائف وفقاً لمُستوى الخبرة، ونذكر منها ما يأتي: [٤] كتابة بروتوكولات التَجريبيّة. عرض البروتوكولات إلى لجنة التَوجيهيّة. تخصص احياء دقيقة صمت. تصميم برامج جمع البيانات، والّتي تُسمى نماذج تَقرير الحالة. اتفاق مع لجنة الأخلاقيات من أجل الحِفاظ على سلامة جميع المشاركين في التَجربة. تقييّم مدى سلامة المَواقع لتَنفيذ التجارب السريريّة.
ايهاب محمد ابراهيم موسى التخصص: بكتيريا طبية وبيولوجيا جزيئية رقم المكتب: 2 ب 45 م5 الاهتمامات البحثية: البكتيريا الطبية رقم الهاتف: 00966114679894 الأسم: أ. عبد الله بن عبد العزيز العرفج التخصص: أحياء دقيقة (بكتيريا) رقم المكتب: 2 ب 48 م5 الاهتمامات البحثية: أحياء دقيقة (بكتيريا) رقم الهاتف: 00966114675826 البريد البرلإلكتروني:
يتميز علم النفس العصبي بتقليد تجريبي قوي ، يستخدم العديد من علماء النفس العصبي نهج التجربة والخطأ ، مع إجراء تعديلات صغيرة لاختبار فعاليتها ، على سبيل المثال قد يوصي المعالج الذي يعتمد على علم النفس العصبي بدواء معين قبل إجراء أي تغييرات أخرى ، يمكن للمعالج بعد ذلك إضافة تغييرات في نمط الحياة والأدوية الأخرى إذا كان الدواء لا يعمل بشكل جيد ، أو القضاء على الدواء تمامًا إذا لم يعمل على الإطلاق.
في أيار (مايو) من العام ألفين انسحبت إسرائيل من الشريط الحدودي الذي كانت تحتله في جنوب لبنان، وأنجزت الأمر من دون أي ترتيبات تسووية أو تصالحية مع الدولة اللبنانية، بل ظهر تفكيكها لمواقعها العسكرية، وتخليها عن حلفائها، كاندحار تام أمام مقاومة أنهكتها وأتعبتها وسببت لها خسائر كبيرة. وكان الحدث غريبا والخطب جللا باعتبار أن ذلك الانسحاب جاء من خارج سياقات المرحلة ومناخاتها بعد اتفاقيتي أوسلو ووادي عربة: إسرائيل منخرطة في مفاوضات كبرى مع سوريا حافظ الأسد، ومع فلسطين ياسر عرفات، ووجه المشرق العربي برمته يخضع لعملية تغيير غير مسبوقة منذ العام 1948 مثلما أن الركّ كان في ذروته على إعادة «تشكيل الوعي» العربي والإسرائيلي وفق أسس كانت اتفاقات «كامب ديفيد» مع مصر بدايتها، في هذه «اللحظة» تقرر إسرائيل أنها خضعت لمنطق القوة، وانهار احتلالها لأرض عربية نتيجة المقاومة وليس التفاوض، لكنها في الواقع كانت «تخاطب» عرفات تحديدا وليس الأسد!. انسحبت من جنوب لبنان وأنهت دويلة تابعة لها فيه كي تمنع قيام أركان دولة فلسطينية طال انتظارها؛ ولأنها تعرف «شخصية» الزعيم الفلسطيني بدقّة وحرفية وتعرف هوسه بالتاريخ وبرمزية كونه «الثائر» و«المحرر» وضعت أمامه المقياس اللبناني قبل شهور قليلة من استئناف مفاوضاته الحاسمة مع إيهود باراك في كامب ديفيد برعاية ألرئيس الأمريكي بيل كلينتون، وافترض -والله أعلم بذوات الصدور- أن عرفات وقع في فخ المقارنة الذي نصبه العقل الإستراتيجي الإسرائيلي وضيّع فرصة العمر!
أبو نصر الفارابي: اهتمّ أبو نصر الفارابي بعلم النّفس الاجتماعي؛ حيث ذكر السِّمات والأنماط الشخصيّة التي يجب على القائد أن يمتلكها، والأُسس النّفسيّة لتماسك الجماعة والبناء الاجتماعيّ، الذي يُعدّ هو جوهر دراسات علم النّفس الاجتماعيّ. أبو حامد الغزالي: اهتمّ الغزالي بالكثير من موضوعات علم النّفس كالانفعالات النّفسيّة والسّلوكيّة، مثل: الغضب، والخوف، وغيرها من الانفعالات، ومدى تأثيرها على سلوك الفرد، كما ذكر علاقة الحالة العاطفيّة أو الوجدانيّة من حُبٍّ وكُرهٍ بالسّلوك، بالإضافة إلى دراسة الدوافع بأنواعها المكتسبة، والأوليّة، والثانويّة.
علم النفس في الحروب سلاح فتاك عندما يستخدم في لحظته ومكانه المناسبين.. وهذا رديف في لغة المعارك العسكرية لأفعال التمويه والخداع، والذهاب إلى الشرق، عندما يتوقع العدو منك أن تذهب إلى الغرب، أو عندما تمعن آلة العلك الحربي بالحديث عن انتصارات، فيما الهزائم تتوالى. وذلك العلم في الحروب سلاح فتاك في أيدي الأذكياء حتى لو كانوا في بعض الحالات في الصف الأضعف، ويتضاعف فتكه عندما يكون مصاحبًا للأقوى. عندما ارتكب صدام حسين غلطة عمره وغزا الكويت في صيف العام 1990، لاحظتُ مثلما لاحظ كل من كان يعيش في الغرب آنذاك، أن الآلة الإعلامية الغربية بجملتها لم تترك تفصيلًا بسيطًا أو معقدًا إلا واستخدمته لإنضاج «فكرة» أن تحرير الكويت يوازي الدخول إلى برلين في الحرب العالمية الثانية.. والمقارنة هنا لم تكن سوى في التركيز الشديد على مقدار «قوة» جيش صدام، وشخصية صدام نفسه، وكيف أن الأول ذو بأس وقدرات لا تقل عن تلك التي كانت عند جيش الرايخ الثالث.. صور عن علم النفس التربوي. فيما الثاني، أي صدام نفسه، لا يقلّ «ذكاء» وشيطنة وخطورة عن هتلر نفسه! والضخ الإعلامي المركز والمنفوخ لم يكن فقط باتجاه إقناع الرأي العام الغربي بضرورة الذهاب إلى الحرب لتحرير الكويت وتأمين خطوط الطاقة ومنابعها، بل باتجاه الهدف المطلوب وصدام تحديدًا.