محتويات الصفحة التيفوئيد هو عدوى بكتيرية خطيرة قد تؤدي إلى ارتفاع درجة الحرارة والإسهال والقيء، وتسببها بكتيريا السلمونيلة التيفية ( Salmonella typhi) التي تعيش في الأمعاء ومجرى الدم للإنسان، وتنتقل بين الأفراد عن طريق الاتصال المباشر ببراز الشخص المصاب، ولا يمكن انتقالها عن طريق الحيوانات. غالبًا ما تنتقل العدوى من خلال الأطعمة ومياه الشرب الملوثة، وهي أكثر انتشارًا في الأماكن التي يقل فيها غسل اليدين، ويصاب حوالي 21. 5 مليون شخص بالتيفوئيد سنويًا على الصعيد العالمي. إذا تم اكتشاف التيفوئيد مبكرًا فيمكن علاجه بنجاح بالمضادات الحيوية ويتعافى معظم الناس تمامًا، ولكن إذا لم يتم علاجه فيمكن أن يؤدي إلى مضاعفات تهدد الحياة، مما يجعله مرضًا قاتلًا. أعراض التيفوئيد قد يستغرق ظهور الأعراض عادة بين 6 - 30 يومًا بعد الإصابة بالبكتيريا، وفي المراحل المبكرة من المرض تشمل الأعراض ألم في البطن وحمى وشعور عام بالتوعك. وتشمل أهم أعراض التيفوئيد ما يأتي: الحمى: إذ أن حمى التيفوئيد تكون مرتفعة بشدة، حيث تزداد تدريجيًا على مدى عدة أيام لتصل إلى 39 إلى 40 درجة مئوية. الطفح الجلدي: وهو لا يصيب كل مريض، ويتكون من بقع وردية اللون تظهر بشكل خاص على الرقبة والبطن.
طريقة أخرى هي مراقبة نمو سلالة المتفطرة تحت المجهر ، في وجود مضادات حيوية مختلفة. يعطي نتائج موثوقة وسريعة إلى حد ما (أسبوع واحد) [83]. يتكون علاج الأشكال المقاومة من استخدام الأدوية المضادة للسل التي تم اختبارها على أنها فعالة على السلالة المعنية ، مدعومة بالفلوروكينولون وما يسمى بالمضادات الحيوية من الخط الثاني ، مثل موكسيفلوكساسين ، بيداكويلين ، ديلامانيد [84]. كانت الإدارة موضوع وثيقة توصيات نشرتها منظمة الصحة العالمية عام 2006 [85]. (انظر أيضًا DOTS و DOTS-Plus). كما يتم تطوير علاجات أخرى مثل telacebec [86]. في 14 أغسطس 2019 ، بعد 12 شهرًا من الاختبارات على 109 مرضى في جنوب إفريقيا ، أعلنت إدارة الغذاء والدواء أن مزيجًا من الأدوية المصنوعة من بيداكويلين ، وليينزوليد ، وبريتومانيد [87] ، مقسمة إلى 5 أقراص يوميًا ، تقلل المدة. من علاج السل المقاوم إلى 6 أشهر (بالإضافة إلى 6 أشهر من المتابعة العلاجية) بمعدل شفاء 90٪ [87] – مقارنة بالعلاجات من 18 إلى 24 شهرًا مع تناول 30 إلى 40 كبسولة يوميًا والعديد من اللدغات حتى ثم [87]. استمر علاج أمراض الرئة التحسسية والسلبية للسعال في مريض يعاني من نقص المناعة لمدة 6 أشهر ، بما في ذلك شهرين من العلاج الرباعي بالمضادات الحيوية (أيزونيازيد ، ريفامبيسين ، بيرازيناميد وإيثامبوتول) متبوعًا بأربعة أشهر من العلاج المزدوج (أيزونيازيد وريفامبيسين) [79].
اقرأ أيضاً المزيد من الآتي: طريقة وضع الكمادات للاطفال وطريقة عمل كمادات الخل أماكن وضع الكمادات الدافئة هناك أماكن معينة من أجل وضع الكمادات الدافئة عليها، وتتمثل تلك الأماكن في ما يلي: العين: يتم وضع الكمادات الدافئة على الأعين من أجل معالجة كدمات العين، كما تساهم في علاج جفاف العين والتهاب العين الوردية، والتهاب جفن العين، علاج انتفاخ العين. الأذن: توضع هذه الكمادات من أجل علاج عدوى الاذن. الأظافر: توضع الكمادات الدافئة على الأظافر. الأنف: من أجل علاج الآلام التي تنتج من التهاب الجيوب الأنفية. الرأس: لأجل علاج الصداع. توضع الكمادات الدافئة على منطقة الحوض من أجل تقليل تقلصات الحيض. العضلات: تساهم هذه الكمادات من أجل علاج الألم، وعلاج الإصابات المزمنة، وعلاج إصابات التمارين الرياضية. الوجه: من أجل علاج الأكياس والدمامل التي تظهر على الوجه. أماكن وضع الكمادات للطفل - معلومه صحيه. اين توضع الكمادات أماكن وضع الكمادات الباردة يوجد بعض الأماكن المعينة التي يتم وضع الكمادات الباردة عليها، وتتمثل تلك الأماكن في ما يلي: الجبين: يتم استخدام الكمادات الباردة من أجل علاج الصداع والحمى. العضلات: توضع هذه الكمادات من أجل تخفيف إجهاد العضلات، وعلاج التهاب الجراب أو الوتر.
الكمادات هي إحدى طرق خفض درجات الحرارة والحد من نوبات الحمى، ويعد الأطفال من أكثر الفئات العمرية إصابةً بالحمى تابع قراءة المقال لمعرفة أماكن وضع الكمادات للطفل: أماكن وضع الكمادات للطفل يرجح جميع الأطباء ومقدمين الرعاية الصحية أن هناك طريقتان أساسيتان لخفض الحمى والمساعدة في خفض درجة حرارة الجسم وهما: تناول الأدوية، وتطبيق علاج التبريد من خارج الجسم. والمقصود بالتبريد من خارج الجسم أي وضع كمادات الماء الدافئة على جسم الطفل أو الحمامات الدافئة التي تعمل على تقليل درجة حرارة من خلال عملية التبخر التي تساعد على تبريد الجلد مما يساهم بتقليل الحمى. ولكن يجدر التنويه إلى أن ما يساهم في فعالية الكمادات والحمامات الدافئة هي اتباع الطريقة الصحيحة ووضع الكمادات للطفل في المناطق التي يفقد بها الجسم الحرارة لتبريد الطفل بشكل صحيح. ومن أماكن وضع الكمادات للطفل، نذكر: الرأس. تحت الذراعين أي منطقة الإبط. الفخذ. Sohati - اماكن يجب وضع الكمامة فيها. القدمين. البطن. خلف الرقبة. إرشادات هامة حول وضع كمادات للطفل هناك مجموعة من الإرشادات التي يجب اتباعها والانتباه إليها من قبل الاباء خلال وضع كمادات للأطفال، توضح هذه الإرشادات بما يأتي: وضع كمادة مبللة بماء دافئ على الأماكن الموضحة سابقًا، ويجب الحرص على أن لا تكون ساخنة أو باردة لأن ذلك سوف يزيد من درجة حرارة الطفل ويصيبه بالرعشة.
لا يمكن وضع الكمادات الدافئة على الأماكن المخدرة. إذا كان الشخص مصاب بمرض في الأعصاب الطرفية. أسباب استخدام الكمادات يتم اللجوء إلى الكمادات حتى يتم تخفيض درجة الحرارة المرتفعة، وتعتبر الحرارة هي عبارة عن رد فعل الجسم عندما يهاجم من قبل الأمراض أو الفيروسات، ولكن أيضًا في بعض الأحيان يصاب بها الأشخاص نتيجة إصابته بمرض يحتاج إلى علاج ما. يُمكنك إثراء معلوماتك من خلال ما يلي: أجهزة قياس درجة الحرارة والرطوبة وجهود العلماء في تطويرها أسباب ارتفاع حرارة الجسم هناك بعض الأسباب الرئيسية التي تؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الجسم وتجعلنا نلجأ إلى الكمادات حتى تنخفض، وقد تتمثل تلك الأسباب في ما يلي: يعد السبب الرئيسي في ارتفاع درجة الحرارة هي اختلاف الطقس. اللقاحات هي أحد الأسباب التي تؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الجسم، وتتمثل هذه اللقاحات( لقاح المكورات الرئوي، لقاح الشاهوق اللاخلوي، الكزاز). الإصابة بمرض الأورام الخبيثة تؤدي إلى ارتفاع درجة الحرارة. إذا أصيب الشخص بالعدوى الفيروسية ترتفع درجة حرارته. هناك بعض الأدوية تجعل درجة حرارة الجسم ترتفع مثل المضادات الحيوية، والأدوية الخاصة بارتفاع مستوى ضغط الدم.
إذا ظهرت علامات الجفاف، مثل: جفاف أو لزوجة بالفم وعدم التبول، والعيون الغارقة والهزيلة.
تغيير الكمادة بمجرد أن تبرد، حيث يجب استبدال الكمادة الباردة بكمادة دافئة. إزالة الكمادة وتجفيف الطفل وتغطيته ببطانية خفيفة بعد مرور 20 دقيقة. الانتظار لمدة 30 دقيقة وقياس درجة حرارة الطفل مرةً أخرى. تكرار وضع الكمادات إذا كانت درجة حرارة الطفل أعلى من 38 درجة مئوية. ويجب التنويه إلى ضرورة زيارة الطبيب إذ استمرت درجة الحرارة مرتفعة. طرق أخرى لخفض درجة الحرارة الطفل إن طرق تقليل وخفض درجة حرارة جسم الطفل على اختلافها قد تساعد على السيطرة على درجة الحرارة وليس المرض الأساسي المسبب للحمى، لأن الحمى كما سبق ذكره هي إحدى أعراض أمراض مختلفة فقد تكون بسبب عدوى بكتيرية أو فيروسية. ومن طرق تخفيض درجة حرارة الطفل الأخرى، ما يأتي: 1. الأدوية الخافضة للحرارة الأدوية من أول الطرق التي تساهم بخفض درجة الحرارة، فقد تكون على شكل تحاميل أو شراب للأطفال أوأقراص للأكبر سنًا، ومن أشهر الأدوية المناسبة للأطفال الأسيتامينوفين (Acetaminophen) والإيبوبروفين (Ibuprofen) اللذان يتم صرف الجرعة المناسبة منه حسب وزن وعمر الطفل. 2. الترطيب الجيد ويكون من خلال تشجيع الطفل على الإكثار من شرب السوائل والماء والعصائر والشوربات.