كذلك تصنف علي حسب وقت صدور كل عدد و العدد الذي يليه، حيث تصنف الي صحف يومية أو أسبوعية أو حتي شهرية. يوجد أيضا المعيار الاقتصادي الذي تحدد علي اساسه أذا كانت صحف مجانية مثل الوسيط وغيرها أو مدفوعة ربحية مثل الرأي في الأردن و شفق نيوز في العراق. صحيفة "اخبار السودان" تقوم بنشر معلومات حول القضايا المحلية و السياسية و الأحداث و الأحتفالات، و الأشخاص و رجال الأعمال. للبحث عن سكن و التسوق و الطقس أذا فهذا هو المكان المناسب للبدء. أسطورة ريال مدريد يشيد بصلاح بعد تألقه أمام مانشستر يونايتد - النيلين. معلومات عن الأعياد و الأجازات و النتجعات و العقارات و الممتلكات ألي جانب التقارير المالية، وسوق الأسهم و الأستثمارات و البرصة، و يمكن أن نتطلع أيضا للمسرح و السينما و الثقافة و الترفيه و الأنشطة و الفعاليات التي يتم تغطيتها جميعا هنا في اخبار السودان السودانية. صحف عربية | صحف مصرية | مقالات و أعمدة | صحف جزائرية | الصحافة | صحف مغربية | سوق الأسهم | صحف يومية | البورصة | صحف سعودية | صحف سودانية | تعريف الصحافة | صحف لبنانية | صحف أردنية | كاريكاتير | صحف عراقية | صحف رياضية | الصحافة اليوم | صحف تونسية Home l Site Map l Contact Us l Add Newspaper l Privacy Policy l Terms of Services l Link To Us Copyright ©2018.
أقرأ جريدة اخبار السودان معلومات عن صحيفة اخبار السودان: بوابة اخبار السودان الأخبارية السودانية. صحيفة اخبار السودان لنقل الاحداث اليومية من الخرطوم. daily newspaper brings all sudanese breaking news Press release and official / local news are covered by "" - Sudanese Newspaper. :الصحافة السودانية:الكلمات الدلالية اخبار السودان جريدة اخبار السودان اخبار السودان:موقع جريدة اخبار السودان موقع يشمل كل الاخبار السودانية لتمكينك من متابعة جميع الاحداث و المستجدات بالسودان تعريف الصحافة هي مجال جمع الأخبار و المعلومات التي تتعلق بالأحداث اليومية و كل ما يهم الرأي العام، وتسمي أيضا بالسلطة الرابعة بعد السلطات الثلاثة المعروفة وهي التشريعية و القضائية و التنفيذية. حرية الصحافة تعتبر دليل علي ديموقراطية البلدان، حيث تقوم بعض المنظمات الدولية مثل منظمة مراسلون بلا حدود بتصنيف دول العالم من حيث حرية الصحافة، وذلك في تقريرها السنوي التي تعتمد فيه علي تقارير صحفيين من جميع أنحاء العالم، بالإضافة الي استبيانات و معلومات من نشطاء في مجال حقوق الأنسان. نقابة الصحفيين هي التي تقيم مدي التزام الصحفي بميثاق الصحفيين و عدم استخدامه للمهنة في نشر الشائعات أو التشهير بسمعة الأشخاص بدون الاعتماد علي أدله دامغة.
أنواع الصحف الصحف تتنوع علي حسب نوع المحتوي و شريحة القراء التي تستهدفها وعلي حجمها كجريدة أيضا.
فلسطين 24 - لعل مصطلح الجفاف العاطفي واحد من أكثر المصطلحات وروداً عبر وسائل الإعلام المعنية بالحديث عن الزواج وتفاصيله على وجه التحديد. يرتبط المصطلح بأولئك الذين يعانون من اضطرابات في سيرورة العلاقة، ما يجعلهما يشعران أن الحب انتهى عند هذه النقطة. ليس الأمر بالمعضلة، بل كثيراً ما تمر به العلاقات الزوجية، لكن يحدث أن يتوقف أحد الزوجين إن كانا يتحليان بالحكمة والحرص، ليعرفا كيف بوسعهما تجاوز الأمر. على رأس الأسباب المفضية له: مرور العلاقة بأزمة سابقة، التغيرات الهرمونية لديكِ، نقص كفاءة أحد الطرفين جنسياً، عدم الواقعية، الخيانة الزوجية، الاكتئاب. لكن السبب الرئيس يكمن في المجاملات والبُعد عن المصارحة بين الزوجين. إليكِ بعض الأساليب التي من شأنها تجنيبكِ مصير الجفاف العاطفي: 1 - اعتمدي الحوار بينكِ وبين زوجكِ والمكاشفة. وابتعدي عن الأسرار ومراكمة الغضب والحزن. 2 - تذكري أن العلاقة الزوجية ليست كتلك الموجودة في الروايات والأفلام، بل علاقة عاطفية يعتيريها الملل والندم في أحيان شأنها شأن باقي العلاقات الإنسانية. 3 - إياكِ وانتقاد زوجكِ وإحراجه على الملأ. الجفاف العاطفي.. سببٌ كافٍ لنهاية الأسرة!. أجّلي العتاب والامتعاض بينكما فقط.
إنها العبارات غير المهذَّبة، إنه الجفاف العاطفي، أين: (لو سمحت - أحبك - السلام عليكم - شكرًا... )؟ أين التعبير عن مشاعرنا لأزواجنا - لأبنائنا - لآبائنا، ومع أقاربنا؟ من المؤسف أن تسمع من الاستشارات: أمي لا تحبُّني؛ حيث إنها لا تعلِّمني شيئًا إلا بصوتٍ عالٍ، ولا تُقبِّلني إلا في العيد، وأخرى: زوجي لا يحبُّني، والدي لا يحبُّني! أسباب وحلول مشكله الجفاف العاطفي بين الأزواج - لايف ستايل. الحب موجود، ولكنه غير ملموس، ولكن التعبير عنه مفقود؛ أين الاحتضان؟ أين القُبُلات؟ أين اللمسات؟ جميل أن نتدرب عليها، ونتفق مع أبنائنا على ممارستها قبل النوم، وبعد الاستيقاظ، وعند الخروج من المنزل أو الدخول إليه؛ فليس أجمل من أن أهمس في أذن ابنتي وهي على فِراشها: أُحِبُّك، مع طبع قُبلةٍ على جبينها، وما أجمل أن أودِّع ابني وهو ذاهبٌ إلى الصلاة بقُبُلات ودعوات يسمعها مني، وعند عودته أحتضنه، ليس كلَّ مرة؛ ولكن لتكن ضمن جدولنا اليومي. أليست الكلمة الطيبة صدقة؟ أليس الأقربون أَولى بالمعروف؟ أليس مِن أحبِّ الأعمال إلى الله سرورٌ تُدخِله على قلب مسلم؟ حينما يتجهم البعض على تقبيل الأبناء ويراه طريقًا لإفسادهم، فهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبِّل الصغار والخدم وزوجاته، وعندما يرى البعض أن التدليل في الكلمة الطيبة وفي الرفق واللين، فهذا عليه الصلاة والسلام يقول: ((مَن أُعطي حظَّه من الرفق، فقد أُعطي حظه من الخير، ومن حُرِم حظَّه من الرفق، فقد حُرم حظه من الخير))؛ رواه الترمذي.
العواطف تحرِّك الجبالَ قبل النفوس، وتوجِّهُ الكثيرَ من سلوكياتنا، بل تُدير منازلَنا ومؤسساتِنا، شئنا أم أَبَيْنا؛ ولذلك ينبغي أن نهتمَّ بالعاطفة ونحرِّكَها نحو الأفضل. فكلماتُ الحب الهامسة، ولمسات الأبوَّة الحانية، وقُبُلات الأم الدافئةُ - تلعب دورًا ملموسًا في تربية الأبناء؛ جاء الأقرع بن حابس إلى رسول الله فرآه يقبِّل الحسن بن علي، فقال الأقرع: أتقبِّلون صبيانَكم؟! فقال رسول الله: ((نعم))، فقال الأقرع: إن لي عشرةً من الولد ما قبَّلتُ واحدًا منهم قط، فقال له رسول الله: ((من لا يَرحم، لا يُرْحم))؛ متفق عليه. أعاني من جفاف عاطفي حاد - حلوها. إنه قدوتنا، فأين نحن من هدْيِه؟ ما مستوى وجود التعبير عن الحب بين أفراد الأسرة؟ هل تحب زوجتك/ زوجك؟ أولادكم؟ لا نختلف، بل نكاد نجزم أن المحبة واقعة بينهم، ولكن السؤال: هل التعبير عن الحب ملموسٌ بين الزوجين، وبين أفراد الأسرة ككل؟ للأسف تجد بعض بيوتنا صحراءَ قاحلة، يختفي بين أفرادها عباراتُ الحب الهامسة، والبسمة الشافية. لماذا نجد جفافًا في المشاعر، وقسوةً في العبارات؟ التي غالبًا ما يصحبها صوتٌ عالٍ بالمنزل بين الأزواج، وبين الأولاد، وبين الآباء وأولادهم. كم من مشكلات أسرية قامت بسبب كلماتٍ جارحة، وصرخات غامضة، على أمور تافهة، حتى إنها وصلت في بعض الأسر إلى تقاطُع الأرحام والتفكك الأسري، بل وامتدَّتْ إلى القتل، وكم من قاتلٍ عندما سُئل عن السبب قال سببًا تافهًا؛ هو مؤمن بعدم كفايته للقتل!
– أن يقوم الآباء بتكليف الأشياء التي يحبها أبناؤهم، وليس العكس؛ فذلك يقوي ثقتهم بأنفسهم. – يجب تقرب الوالدين إليهم وملاطفتهم من وقت لآخر. – أن يحترم الآباء مشاعر أبنائهم. – أن يتخذ الوالدان الأبناء أصدقاء لهما والاستماع لهم وتوجيههم للصواب دون لومهم وتوبيخهم. – تجب مشاورة الفتاة التي تكون في سن الزواج عندما يتقدم لها أحد كما أمرنا الله تعالى. – العطف على الأبناء وخاصة عند مرضهم. – لا يقوم الوالدان بكتم مشاعر الأبوية عن أبنائهم فذلك يرفع من روحهم المعنوية ويسبب سعادة لهم. – إعطائهم الهدايا من وقت لآخر بما يتناسب مع أعمارهم وميولهم. الجفاف العاطفي عند البنات إن هذه الحالة، أعني الفراغ العاطفي لدى الفتاة، لها أسباب وعوامل كثيرة، من أهمها حرمان الأسرة لهذه الفتاة من العاطفة والمشاعر، وكذلك النظرة الاجتماعية والموروث الثقافي والبيئي يلعبان دوراً كبيراً في طبيعة التعامل مع الفتاة ومخاطبتها والتواصل معها. إن الأسرة من الأبوين والإخوة عليهم مسؤولية عظيمة تجاه الفتاة ومشاعرها واهتماماتها. يجب عليهم أن يعتنوا بها ويربوها على تعاليم الدين والأخلاق الفاضلة، ويعطوها ما تحتاجه من العاطفة والمشاعر الجياشة والاهتمام بكل متطلباتها واحتياجاتها الخاصة التي لا تتنافى مع الشرع والخلق.
هديّة بسيطة دون مناسبة. كلمة أحبك في زحمة سير. وردة من بائع متجوّل. ثناء أمام الآخرين. تشجيع ولد، ومديح بنت، تفعل في القلوب أكثر مما نعتقد! عندما نُغدِقُ الحُبّ على من حولنا نُحصّنهم جيداً من الوقوع في أفخاخ اللطف العابر الذي يُقدّمه الآخرون! صحيح أن اللطف ليس مرضاً يجب أن نُحصّن من حولنا ضدّه ولكن الخواء العاطفيّ مقتلة! إننا نعيشُ جفافاً عاطفياً يجعل منا جميعاً فرائس سهلة أمام أولئك الذي يجيدون الاصطياد في الماء العكر! وحتى إن حسُنت نوايا الآخرين يبقى الجفافُ العاطفيّ سيّد التأويلات يُفسّر كل كلمةٍ عابرة على أنّها رسالة حب! صارت البنتُ تسمعُ صباح الخير كأنّها: أنا أحبكِ. وتسمعُ كيف حالكِ على أنها: لقد اشتقت إليكِ. وتسمعُ كم عمركِ على أنّها: أنتِ في سنّ مناسبٍ للزواج أيّتها الجميلة. ونحن نتحمّل مسؤولية كلّ هذا! إنّ أقسى ما نواجهه اليوم ليسَ البطالة في الأعمال وإنّما البطالة في الأحاسيس! وليس ارتفاع أسعار الطعام في المطاعم ولكن انخفاض سعر الحب على موائدنا!.. وليس ندرة الورد بل ندرة الذين يقدّمونه!.. النّاسُ يجِفّون من قلّة الاهتمام كما يجفُّ الزّرع من قلّة الماء! فاسقوا زرعكم ولا تحوجوه لماء الآخرين!