فقد ورد في إنجيل "متّى" الإصحاح 12 العدد 40: " كَمَا كَانَ يُونَانُ فِي بَطْنِ الْحُوتِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَثَلاَثَ لَيَال، هكَذَا يَكُونُ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي قَلْب الأَرْضِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَثَلاَثَ لَيَال. " والواضح أن يونس ؑ لم يمُت في بطن الحوت، بل غايةُ ما حدث به في بطن الحوت هو الإغماء فقط. وإن كُتب الله المقدسة لتشهد على أن يونس قد ظل، بفضل الله ورحمته، حياً في بطن الحوت، وخرج منه حياً أيضا؛ وقد آمن به قومه في نهاية المطاف. فإذا كان المسيح ؑ قد مات في بطن الحوت، فأين المماثلة بين الميت والحي؟ كلا، بل شتان بينهما! قصة سيدنا يونس عليه السلام و كيف انسجن في بطن الحوت !! - YouTube. الحق أن المسيح كان نبياً صادقاً، وكان على عِلم تام بأن الله الذي يحبه سوف ينقذه من الميتة الملعونة، فذكر هذا المثال كنبوءة، بناءً على وحي من الله، مشيراً إلى أنه لن يموت على الصليب، ولن تزهق روحه على الخشبة اللعينة، وإنما سيغمى عليه فقط مثلما أُغمي على النبي يونس عليهما السلام. كما أن المسيح قد أشار بضرب هذا المثال أيضا إلى أنه سيخرج من بطن الأرض فيجتمع بقومه، وينال بينهم الإكرام كما أُكرم يونس بين قومه. وهذا النبأ أي ضا قد تحقق، لأن المسيح قد رحل، بعد خروجه من بطن الأرض، إلى قبائل قومه التي كانت مقيمة في البلاد الشرقية مثل كشمير وتِبت وغيرهما.. أعني إلى القبائل العشر من بني إسرائيل التي أسرها "شلمناصر" الملِك الآشوري وأخذها من السامرة قبل المسيح بـ 721 عاما، والتي هاجرت في نهاية المطاف إلى الهند، وأقامت في مناطقها المختلفة. "
فلما التمسوا فيه الخير والصلاح أعادوا القرعة ثلاث مرات وفي كل مرة كان يخرج سهم يونس فلم يجد نبي الله عليه السلام إلا أن يلقي نفسه في البحر وظن بالله خيرا أنه سينجيه وبالفعل إلتقمه حوت أرسله الله. لما صار يونس في بطن الحوت ظن أنه مات لكنه استطاع تحريك يديه وقدميه فتحرك وسجد شاكرا لله أنه لم يصاب بمكروه ومكث. آية يونس في بطن الحوت واستكمالًا لقصة سيدنا يونس: مكث نبي الله في بطن الحوت ثلاث أيام سمع خلالها أصواتا غير مفهومة فأوحي الله له أنها تسبيح مخلوقات البحر فأقبل يونس على تسبيح الله قائلا "لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين". فأمر الله الحوت بقذف سيدنا يونس على اليابسة وأنبت له شجرة يقطين يستظل بها ويأكل من ثمارها حتى نجاه الله. اية يونس في بطن الحوت الادبي. وعندما عاد يونس عليه السلام إلى قومه في نينوى حيث قومه فوجدهم مؤمنين بالله تعالى فمكث معهم حينا من الدهر، وهم على حال الصلاح والتقى، يقول الله تعالى في سورة الصافات الأيات 147- 148: "وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ*فَآمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ". ولكن حين عادوا إلى ضلالهم وكفرهم مرة أخرى أنزل فيهم عذاب الله تعالى فأخذهم جميعا ودمر مدينتهم ليصبحوا عبرة لمن خلفهم ودمرت مدينتهم.
فقال لهم سيدنا نوح سوف نقوم بعمل قرعة ومن يظهر سوف يترك السفينة حتى يصبح الحمل خفيف وتستطيع أن تسير في البحر. وبالفعل فعل سيدنا يونس القرعة وكان هو صاحبها أنه هو من يلقي نفسه في البحر وبالفعل ألقى سيدنا يونس نفسه إلى البحر إلى مصير مجهول. ظلت الأمواج تتلاطم به وتعال حتى ظهر حوت البحر الكبير وابتلع سيدنا يونس مر يونس بين فك الحوت حتى وصل إلى المعدة دون أن يصيبه مكروه لكنه ظل بداخله في الظلام والهلاك. أمر الله الحوت ألا يأكل ولا يشرب طوال فترة وجود سيدنا يونس داخله حتى لا يصاب سيدنا يونس بأي أذى وكانت تلك معجزة الله سيدنا يونس. ظل سيدنا يونس عليه أفضل الصلاة والسلام بالدعاء إلى رب العزة والتضرع لله حتى ينجيه من تلك الكرب الكبير. كان يقول لا إله إلا أنت سبحانك ربي إني كنت من الظالمين لا إله إلا أنت رب نجني من ذلك الكرب العظيم، بذلك اعترف سيدنا يونس بذنبه لله وطلب منه العفو والسماح. بعد مرور أربعين يوم أمر الله الحوت أن يخرج سيدنا نوح من بطنه وخرج بالفعل سيدنا نوح إلى الشاطئ وأكرمه الله للشمس والهواء مرة ثانية وعاد إلى أهله وعشيرته حتى يستطيع أن يكمل طريق نشر الدعوة الإسلامية بأمان. اية يونس في بطن الحوت الازرق. الدروس المستفادة من قصة سيدنا يونس عليه السلام تحميل قصه سيدنا يونس العديد من الفوائد والدروس المستفادة التي نستطيع الاقتضاء بها من خلال حياتنا وهي ما يلي: طاعة الأمر وعدم الاستعجال على أوامر الله، سيدنا يونس عندما ستعجل على الأمر الذي أمره الله به رب العزة كان جزاء ابتلاعه من قبل الحوت وتعرضوا إلى كرب شديد في العجلة الندامة وفي التأني السلامة.
وأصر هؤلاء القوم على الاستمرار في عبادة الأصنام حتى بعد أن دعاهم سيدنا يونس، وحذرهم من غضب الله تعالى عليهم بسبب أفعالهم، وقد كان من بين الأصنام التي يعبدها هؤلاء القوم صنم مقدس لديهم يُدعى عشتار. قصة سيدنا يونس في بطن الحوت وأيضا ماهي علاقة سيدنا يونس والاشوريين » المنصة المعرفية. ويقول المفسرون أن سيدنا يونس ظل يدعوا قومه لعبادة الله الواحد الأحد لمدة ثلاثًا وثلاثين عامًا، ولم يستجيب له من كل هؤلاء القوم سوى رجلين اثنين، ولهذا فقد شعر يونس (عليه السلام) بيأس رهيب قد سيطر عليه تجاه قومه، وفقده الأمل فيأن يعودوا عن أفعالهم. وحتى بعد أن أنذرهم بأنهم إن لم يعودوا عن ذلك، ويؤمنوا بالله الواحد القهار سينزل عليهم عقابه، وأعطاهم سيدنا يونس مهلة ثلاثة أيام، ولما لم يجد منهم أية بوادر لاستجابتهم، تركهم، وغادر المكان، معتقدًا أنه بذلك أدى ما طٌلب منه، وأن الله لن يؤاخذه بذلك. وبعد أن خرج من تلك البلدة بدأ العقاب والعذاب الذي أنذرهم به بأنه قادم يحلّ عليهم، وأصابهم من جراء ذلك الخوف والفزع، ولهذا آمنوا بالله جميعهم، ولم يبق في القرية إنسانًا واحدًا لم يؤمن بالله، وجعلوا يسجدون ويدعون الله ويبكون لله بأن يزيح عنهم الغمة ويستجيب لهم. وكان من علمهم طريقة للتوبة إلى الله هو رجل عجوز مؤمن وقد أرشدهم إلى طريق التوبة إلى الله تعالى، وكانت تلك الطريقة أنهم قاموا بجمع كل من كان في القرية من الكبير إلى الصغير، وقد قاموا بوضع الرماد على رؤوسهم، بعد أن ارتدوا الثياب المهترئة حتى يتجردوا من كل زينة في الدنيا، وتواضعوا لله سبحانه وتعالى، وأقبلوا جميعًا عليهفي مشهد رائع تقشعر له الأبدان، فقد كانوا يبكون ويتضرعون إلى الله بأن يصرف عنهم هذا العذاب، ويتقبل توبتهمويسامح تقصيرهم وجهلهم، وقد تقبل الله منهم ذلك.
لَلَبِثَ فيِ بَطْنِهِ إِلَي يَوْمِ يٌبْعَثٌونَ). { صدق الله العظيم}. فلولا ذكر يونس لربه للبثى في بطن الحوت ال ما شاء الله فإن سيدنا يونس كا من الراكعين الساجدين فهذا هو عبد الله يونس و نبيه لولا إنه سبح هكذا في بطن الحوت و أيضاً قبل دخوله لبطن الحوت لظل في بطن هذا الحوت الي يوم القيامه. وقد أمر الله الحوت أن يقذفه علي شاطئ البحر فخرج من بطن الحوت سقيماً عارى و أنبت الله عليه شجرة القرع قال تعالي في سورة الصافات: { بسم الله الرحمن الرحيم} ( فَنَبَذْنَاهٌ بِالْعَرَاءِ وَ هٌوَ سَقِيمٌ وَ أَنْبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطِينٍ). اية يونس في بطن الحوت القاتل. { صدق الله العظيم}. قالوا بعض العلماء في أنبات القرع عليه حكماً جمى منها أن أوراقه عريضة تظلله و تستره و تقيه من حرارة الشمس كما أنه لا يقربه ذباب و يأكل ثمره من أول طلعه الي أخره نياً و مطبوخاً و بقشره و ببذره أيضاً و كان هذا من تدبير الله و لطفه و فيه نفعاً كثير و تقويه للدماغ و غير ذلك فلما أستكمل عافيته رده الله الي قومه الذين تركهم غاضب. المفاجأة أن قوم يونس أدرك بعد رحيله أنه صادق فقد لاحت لهم بدايات العذاب فخرجوا جميعا عن بكرة أبيهم و معهم دوابهم يدعون الله أن يغفر لهم و يتجاوز عن سيأتهم و بحثوا عن يونس ليدعوا لهم فلم يجدوه.
يَطْلُبُ آيَةً، وَلاَ تُعْطَى لَهُ آيَةٌ إِلاَّ آيَةُ يُونَانَ النَّبِيِّ. أَنَّهُ كَمَا كَانَ يُونَانُ آيَةً لأَهْلِ نِينَوَى، كَذلِكَ يَكُونُ ابْنُ الإِنْسَانِ أَيْضًا لِهذَا الْجِيل » (إِنْجِيلُ لُوقَا 11: 29-30) لا يهم كم هي المدّة التي سيبقى فيها كل منهما ضمن هذه المعجزة، لأنه إن مكث ساعة أو يوماً كاملاً أو ثلاثة أيام فإن المعجزة قد تمّت وكذلك التشابه بين المعجزتين. فالتشابه الأساسي بين المعجزتين هو في دخول المسيح ؑبطن الأرض حياً كما دخل يونس حياً في بطن الحوت، ومكوث كل منهما هناك حياً بغضّ النظر عن المدة، ومن ثم خروجهما حيَّين من بطن الأرض وبطن الحوت. فالتشابه إذن هو في هذه النقطة فقط، أما المدة فليست بالقضية المصيرية. المهم في الأمر هو أن القول بموت المسيح على الصليب ينفي أي وجه شبه بين المعجزتين، فذاك دخل حياً وخرج حياً فيما دخل هذا حياً وخرج ميتاً، مما يجعل كلام المسيح عَلَيهِ السَلام مجرد عبث والعياذ بالله. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الأنبياء - الآية 88. يقول المسيح الموعود عَلَيهِ السَلام: "ِ ليكن معلوماً أنَّ المسيحيـين يعتقدون بأن عيسى قد صُلب من جرّاء مكيدة دبّرها يهوذا الإسخريوطي، ثم عاد إلى الحياة، فصعد إلى السماء. ولكن إذا فحصنا الإنجيل تبيّن لنا جلياً بطلان عقيدتهم هذه.
سواد الليل جلاب الهموم 🖤 - YouTube
فنصيحه!!! ابعدي عن الصبغات وخليه اسود احسن لج!! #8 كلامج منطقي بس انا طول عمري شعري اسود وخربتها بالاسود الفاحم ودي اصبغ لون فاتح علي الموضه خصوصا اني بيضا وتصلحلي الالوان الفاتحه #9 لا تسحبين اللون ترى يتعب شعرج خليه يطول و قصيه