وتحظى السيدات والمهتمين بالطهي بمساحة مهمة من الخريطة البرامجية؛ إذ سيكون برنامج "لقمة وبسمة" الذي تقدمه نجمة مواقع التواصل الاجتماعي بسمة الخريجي معنيًّا بمخاطبة النساء في جانب مهم من اهتماماتهن في رمضان. أما البرامج الدينية فنالت نصيبًا وافرًا من خريطة البرامج الرمضانية لقناة SBC. وتعرض القناة خلال شهر رمضان ثلاثة برامج: الأول يقدمه فضيلة الشيخ عبدالرحمن السديس، ويتناول الأخلاق الرمضانية، فيما سيقدم البرنامج الثاني فضيلة الشيخ صالح المغامسي تحت عنوان "مع القرآن"، ويقدم من خلاله دروسًا في تفسير آيات من الذكر الحكيم، بالتزامن مع القناة السعودية الأولى، بينما يعرض برنامج "منارات" الذي يقدمه أحمد الرماح تقارير ميدانية مصورة وحية عن 30 مسجدًا من أشهر المساجد التاريخية حول العالم. ما هي أفضل تطبيقات المواعدة بشرط أن يكون لها شعبية واسعة في السعودية؟ - Quora. وتعرض قناة SBC أربعة مسلسلات درامية عربية حصرية، هي: مسلسل "عوالم خفية" من بطولة الفنان عادل أمام، ومسلسل "لدينا أقوال أخرى" من بطولة الفنانة يسرا، وذلك بالشراكة مع القناة الأولى. كما تعرض القناة مسلسل "بالحجم العائلي" من بطولة الفنان يحيى الفخراني، ومسلسل "اختفاء" من بطولة الفنانة نيللي كريم. وبيَّنت الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون أن الخريطة البرامجية للقناة الأولى خلال شهر رمضان الكريم تتضمن في جانب الترفيه العائلي برنامج "في مجلس الراوي" الذي يقدمه الراوي محمد بن علي الشرهان، ويستعرض من خلاله مجموعة من قصص التراث القديم، التي وقعت أحداثها في شبه الجزيرة العربية.
كما تتضمن الخريطة مسلسلين آخرين، هما "بدون فلتر" و"مع طايع". وتقدم القناة كذلك برنامج الطبخ "مطبخ ضحى"، إضافة إلى البرنامج الدعوي الإرشادي "فتوى رمضان".
-كان لها عمل مع الأمم المتحدة في قضايا تخص المرأة وتنظيم الأسرة. وقد أنشأت على إثرها العديد من مكاتب توجيه الأسرة وبيوت المطالبات المغتربات. – كانت عضو في مجلس نقابة المحامين ودربت العشرات منهم أبناؤها وحفيدها. -شغلت منصب رئيسة جمعية نساء الإسلام منذ عام 1960 وحتى 2002. عندما بلغت الثمانين من عمرها تقاعدت عن العمل واستمر زواجها أكثر من 70 عامًا وفاة مفيدة عبد الرحمن في سنة 2002، توفيت الحقوقية والفاعلة السياسية مفيدة عبد الرحمن عن عمر يناهز 88 سنة. وقد انتشر خبر وفاتها بسرعة كبيرة وعم الحزن الكبير بين قلوب المصرين على السيدة التي ناضلت لتحقيق العدالة والتي اشتهرت بسيرة ذاتية حسنة يعرفها الجميع. اقرا ايضا: تميزت عن اخوانها بحب العلم وأعمال الخير باعت مجوهراتها لبناء جامعة القاهرة وتكفلت بجميع تكاليف البناء الأميرة فاطمة ابنة الخديوي إسماعيل
احتفى موقع غوغل، أكبر محركات البحث على الإنترنت، الاثنين، بالمحامية المصرية مفيدة عبد الرحمن، التي كانت من أوائل المحاميات في مصر، وأول محامية تترافع أمام محكمة النقض في البلاد. والمحامية مفيدة عبد الرحمن أول امرأة تمارس مهنة المحاماة في القاهرة ، كما أنها أول امرأة ترفع دعوى أمام محكمة عسكرية في مصر ، بالإضافة إلى كونها أول امرأة ترفع دعوى أمام المحاكم في جنوبي مصر. ويصادف اليوم الاثنين ذكرى مرور 106 أعوام على ولادة المحامية الراحلة، ففي مثل هذا اليوم من العام 1914، ولدت مفيدة، التي التحقت بمدرسة داخلية للبنات في الخامسة من عمرها. وعلى الرغم من أنها كانت تحلم بدراسة الطب ، فقد التحقت بكلية الحقوق ، عام 1935، بتشجيع من زوجها، وحصلت على بكالوريوس الحقوق من كلية الحقوق بجامعة فؤاد الأول في العام 1939، وكان لديها 5 أولاد في ذلك الوقت. وحققت مفيدة شهرة كبيرة بعد أول قضية تولتها وترافعت بها، وكانت قضية "قتل غير متعمد"، حيث استطاعت الفوز بالقضية، وتمت تبرئة موكلها. لم يقتصر دور مفيدة، وهي أم لتسعة أبناء، على المحاماة، فقدت كانت ناشطة اجتماعيا وبرلمانيا، حيث كانت أول امرأة مصرية تستمر في عضوية البرلمان ( مجلس الأمة) طوال 17 عاما.
يمر على ذكرى ميلاد المحامية المصرية مفيدة عبد الرحمن 106 سنة، وهي التي كانت أول محامية في تاريخ مصر، تترافع أمام محاكم النقض وترفع دعوى أمام القضاء العسكري. في التالي نتعرّف إلى مفيدة عبد الرحمن إحدى الرائدات في مجال حقوق المرأة: ولدت في القاهرة وتعلَّمت في مدارس بريطانية ولدت مفيدة عبد الرحمن في يناير عام 1914بحي الدرب الأحمر محافظة القاهرة، عمل والدها في الكتابة اليدوية للمصحف الشريف، وقالت في إحدى مقابلتها إنه خط المصحف 19 مرة. اقرأ أيضًا: 5 معلومات عن ماجدة الصباحي التي توفيّت عن عمر 89 سنة حرص والدها على تعليمها، فأدخلها مدرسة داخلية للبنات، وهي في الخامسة من عمرها. تعلَّمت مفيدة عبد الرحمن في المدرسة الداخلية، التي أشرف عليها الإنجليز، النظام والانضباط والصرامة. حلمت بالطب.. لكن أصبحت أشهر محامية تمنَّت الراحلة مفيدة عبد الرحمن، دراسة الطب كأختها الدكتورة توحيدة عبد الرحمن، التي كانت من أوئل الطبيبات في مصر آنذاك. تزوجت مفيدة قبل البكالوريا (الثانوية)، فذهب حلم الطب، وحلَّ مكانه الالتزامات الأسرية ورعاية المنزل. إلا أن زوجها المفكر الإسلامي محمد عبد اللطيف، شجعها على إكمال تعليمها، واقترح عليها دراسة الحقوق، في المدرسة الفرنسية.
أما أبرز القضايا التي تولت فيها مفيدة عبد الرحمن الدفاع فكانت قضية درية شفيق. وذلك بعد أن قامت درية بجمع وتنسيق تجمعات كبيرة من المتظاهرين بلغت 1500 امرأة وفتاة. من أجل المطالبة بحقوق المرأة الاقتصادية والاجتماعية. والسماح للنساء الأخريات بالمشاركة في العملية السياسية. وقد أدت هذه المظاهرة إلى قطع عمل البرلمان لمدة 4 ساعات. ويقال إن هذه المظاهرة كانت السبب في حصول المرأة المصرية على حق الانتخاب والترشح في دستور مصر عام 1956. إضافة إلى عملها في سلك المحاماة فقدت كانت مفيدة ناشطة اجتماعيا وبرلمانيا. كانت لها مشاركة في أعمال لجنة تعديل قوانين الأحوال الشخصية. كما أسهمت في وضع قوانين تنظم مسائل الأسرة، بما في ذلك الزواج والطلاق وغيرها. ونظرا لأنها كانت محامية وبرلمانية وناشطة وأم لتسعة اولاد فقد حصلت على لقب "الأم العاملة المثالية" المناصب التي شغلتها مفيدة عبد الرحمن – كانت أول سيدة تشغل منصب عضو بمجلس إدارة بنك عام 1962. – تم انتخابها عضوة في مجلس النواب "الأمة سابقًا" لمدة 17 عامًا متصلة. – كانت رئيسة للاتحاد الدولي للمحاميات والقانونيات بالقاهرة بعد جهودها داخل المحاكم العسكرية كأول امرأة في هذا الاتجاه.
وعندما تخرجت من الكلية كان لديها خمس ابناء وبذلك أصبحت مفيدة عبدالرحمن هي أول امرأة تتخرّج في كلية الحقوق بمصر، وأيضاً أوّل متزوجة وأمّ تتخرّج في الكلية. مفيدة عبد الرحمن أعمال مفيدة عبد الرحمن هي أول محامية تترافع أمام محكمة النقض في مصر، وذاع صيتها بعد أول قضية ترافعت فيها وكانت "قتل خطأ". واستطاعت كسب القضية وتبرئة موكلها، ثم أسست بعد ذلك مكتب محاماة خاصا بها. حظيت بشهرة واسعة أيضا عند دفاعها عن درية شفيق في فبراير/شباط 1951، التي اتهمت بتنظيم مسيرة نسائية لمقاطعة البرلمان للمطالبة بالحقوق الاجتماعية والاقتصادية للمرأة. وكانت درية شفيق قد تمكنت في فبراير 1951 من جمع 1500 امرأة سراً من مجموعتين نسائيتين رائدتين في مصر هما: بنت النيل، والاتحاد النسائي المصري، لتنظيم مسيرة من الذين قاطعوا البرلمان لمدة أربع ساعات، بعد أن تجمعوا هناك. مع سلسلة من المطالب المتعلقة بشكل رئيسي بالحقوق الاجتماعية والاقتصادية للمرأة. فخاضت قضية تاريخية ساعدت النساء المصريات في الفوز بحق التصويت في عام 1956 كانت مفيدة ناشطة اجتماعية وكان لها دور بارز في تشجيع المرأة للدخول إلى ميدان العمل، والدفاع عن حقوق المرأة المصرية، ترأست مفيد عبد الرحمن الاتحاد الدولي للمحاميات بالقاهرة، وتعاونت مع الأمم المتحدة في القضايا الخاصة بالمرأة وتنظيم الأسرة.
شخصية رائدة وأم فاضلة لـ9 أطفال بالبحث في سيرة المحامية الرائدة مفيدة عبد الرحمن، فهي دوما مقترنة بلفظ أول، "أول امرأة تمارس مهنة المحاماة في مصر، وأول امرأة ترفع دعوى أمام المحاكم في جنوب مصر، وأول امرأة عربية ترفع دعوى أمام القضاء العسكري، وأول امرأة تصبح عضوا في مجلس إدارة أحد البنوك في مصر". وكانت عضوا أيضا بمجلس نقابة المحامين، كما ترافعت لصالح رائدة أخرى، وهي الناشطة الحقوقية درية شفيق، فيما خاضت مشوارا طويلا من التميز في عضوية البرلمان المصري، حيث كانت نائبة عن دائرة حي الأزبكية لمدة 17 عاما، كما رأست الاتحاد الدولي للقانونيات والمحاميات بالقاهرة، وانخرطت كذلك في العمل مع هيئات الأمم المتحدة خصوصا في المجالات التي تتعلق بدراسة نظم الطفولة والأسرة، بالإضافة إلى عضويات أخرى في هيئات واتحادات وجمعيات عديدة.
عندما بدأت القضية أمام المحكمة، حضر العديد من أنصار "بنت النيل" قاعة المحكمة وأرجأ القاضي الجلسة إلى أجل غير مسمى. وعملت في الخمسينيات محامية دفاع في محاكمات سياسية مشهورة تتعلق بمجموعة متهمة بالتآمر على الدولة، وفي عام 1959، أصبحت عضوا في البرلمان عن الغورية والأوزبكية، كما كانت نائبة نشطة لمدة سبعة عشر عاماً على التوالي، وكانت المرأة الوحيدة التي شاركت في عمل لجنة تعديل قوانين الوضع للمسلمين التي بدأت في الستينيات، وخلافا لذلك كانت عضوًا في مجلس إدارة بنك الجمهورية ونقابة المحامين ومجلس الاتحادات الجامعية والمؤتمر الوطني للاتحاد الاشتراكي والاتحاد الوطني ومجلس هيئة البريد. عملت أيضًا على تأسيس جمعية "نساء الإسلام" ، وشغلت منصب رئيسة الجمعية لعدة سنوات