أكد الفنان الإماراتي حبيب غلوم أن زواجه من النجمة البحرينية هيفاء حسين جعله أكثر تدينا ومحافظة على الصلاة وفروض دينه، بينما أوضح أنهما لم يفكرا في الإنجاب لأنه مسؤولية، ويتطلب منهما التفرغ لتربية طفلهما، نافيا في الوقت نفسه ما يتردد من شائعات بشأن طلاقهما، أو قيامه بمنع هيفاء من التمثيل. وقال غلوم، في مقابلة مع برنامج "هلا وغلا" على قناة "أبو ظبي الإمارات " مساء الخميس الموافق 8 مارس/آذار: "زواجي من هيفاء جعلني أكثر هدوءا، كما أنني أصبحت أكثر التزاما بالدين؛ حيث كنت منصرفا عن أشياء كثيرة ولا أعملها ". وأضاف: "في بداية زواجي بهيفاء طلبت مني أداء العمرة معا بدلا من شهر العسل، كما أنها دائما تذكرني بالصلاة، وكذلك بزكاة المال". وأوضح الفنان الإماراتي أنه وهيفاء لم يفكرا في إنجاب طفل يربط العلاقة الزوجية فيما بينهما نظرا لأن تربية الأطفال تحتاج للتفرغ، لافتا إلى أن الظروف الحالية سواء الخاصة به أو بهيفاء لا تسمح بهذه الخطوة، وعندما تزول فإنهما سيسعيان لهذا الأمر. ونفى غلوم الشائعات التي تتردد بين حين وآخر بشأن فشل زواجه من هيفاء حسين وطلاقهما، مشددا على أنه لا أساس لهذه الشائعات من الصحة، ولا يعلم على أي أساس يتم إطلاقها.
تاريخ النشر: 25 أبريل 2022 20:07 GMT تاريخ التحديث: 25 أبريل 2022 22:05 GMT أرجع الفنان الإماراتي حبيب غلوم أسباب عدم انتشار الدراما والسينما الخليجية في الوطن العربي، إلى أن "دول الخليج تستهلك الكثير من الغث في الدراما العربية التي المصدر: مؤمن ياقوت الحلوجي – إرم نيوز أرجع الفنان الإماراتي حبيب غلوم أسباب عدم انتشار الدراما والسينما الخليجية في الوطن العربي، إلى أن "دول الخليج تستهلك الكثير من الغث في الدراما العربية التي نحترم الثمين منها على حساب الإنتاج المحلي"، وفقاً لقوله. وأضاف لـ"إرم نيوز": "دول الخليج مستهلكة قياساً بالدول العربية الأخرى في المجال الثقافي والفني، فلدينا كم كبير من استيعاب الأعمال الفنية القادمة من مصر وسوريا وغيرهما من الدول، مما يأتي على حساب الأعمال الخليجية". وأوضح غلوم "أننا كعرب ننظر إلى الغرب وكأنهم أفضل منا، ونحن كخليجيين كذلك ننظر إلى أشقائنا العرب كأنهم أفضل منا في مجال السينما والتلفزيون". وتابع: "طبعاً، بلا شك، في بعض الدول العربية هناك نخبة كبيرة من الأعمال التي تستحق أن تشترى، وأن تُعرض على الجمهور الخليجي، لأنهم سبقونا في المجال الدرامي، واستطاعوا صناعة نجوم في بلدانهم، وهذا حق مشروع لهم".
الفيلم هو السادس في السلسلة التي انطلقت عام 2006 مع «ليونز غيت» وحققت الخمسة الأوائل منها 650 مليون دولار في شباك التذاكر العالمي، (يتم إنتاج فيلم كل عامين)، الفيلم من إخراج رون يوان «1973» وهو مصمم رقصات بخلفية في فنون القتال.
هذه بذرة مقالة عن فيلم أمريكي بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
وأضاف أحمد، أن المادة 143 عقوبات، تنص على أنه يعاقب بالأشغال الشاقة من 3 سنوات وحتى 7 كل من أعطى أسلحة لمقبوض عليه لمساعدته على الهرب، مطالبًا بضرورة تشديد العقوبات فى القانون، وأيضا تطبيق القوانين مؤكدًا على أن الأزمة تكمن فى عدم تطبيق القانون، وعلينا أيضا الخروج من إطار الحالة الفردية، والاعتراف بوجود خلل أمنى لاتخاذ إجراءات إصلاح داخلى من قلب وزارة الداخلية. وأضاف المحامى بالنقض، أنه لا بد من مضاعفة الحراسة، مؤكدًا على أن حادث هروب عصابة البروفسير يؤكد على أن الحراسة فى قسم شرطة مدينة نصر أول كانت غير مشددة على التشكيل العصابى المتخصص والدولى والذى استولى على 150 مليون، ويؤكد وجود شبهة فساد وهناك خلل أمنى لتورطهم فى السفر خارج البلاد – بحسب قوله، مضيفا أن إلقاء الشطه على الرحاسة فيلم جديد ليس له علاقة بالمنطق، فكيف تم إدخال الشطة إلى حجز القسم وبابه الرئيسى، كما أنه من المستحيل ركن سيارة أمام القسم، مما يؤكد وجود تخطيط مسبق ومقصود وخلل. مطالب بمضاعفة عدد الحراسة وتفريغ الكاميرات وطالب سيد أحمد بضرورة مضاعفة عدد الحراسة واللجوء إلى تفريغ كاميرات المراقبة التى تم تفعليها وتشغليها داخل وخارج الحجز وكيف تم فصلها، وهى متواجدة فى غرفة المأمور، وإذا كانت تعمل فلماذا لا يتم الاستعانة بها، خاصة أثناء هروب المتهمين فى الداخل أو خارج القسم، مطالبا أيضا بضرورة استخدام التقنيات التكنولوجية الحديثة مثل أجهزة "اللاسلكى" أثناء الانتقال بالمساجين إلى خارج السجن حتى لا يتسنى للمتهم آية فرصة للهروب.