الضغط: يلعب السيترولين دور مهم في تخفيض الضغط مما يحافظ على مستواها الطبيعي في الجسم. العضلات: يقلل البطيخ من آلام العضلات لاحتوائه على الأحماض الأمينية ولذلك يعتبر من أكثر أنواع الفواكه أهمية بالنسبة للرياضيين ولاعبي كرة القدم تحديداً. منشط للجسم: لأنه يحتوي على Vitamin B6 المجدد للطاقة. منشط جنسي: فالبطيخ يقوي الدورة الدموية مما يزيد من سرعة تدفق الدم في الأطراف بشكل عام وفي القضيب بشكل خاص وبالتالي يزيد من قدرته على الانتصاب. محاربة السرطان: أثبتت الدراسات والأبحاث أن ثمار البطيخ المحتوية على عنصر الليكوبين تساهم بشكل كبير في الوقاية وتجنب سرطان القولون والثدي، سرطان البروستاتا بفضل مضادات الأكسدة ومادة الليكوبين الموجودين في البطيخ. فوائد البطيخ وقيمته الغذائية تتعدد فوائد البطيخ و تزداد قيمته الغذائية والتي سنحاول إجمالها في السطور التالية%92 ماء، 7% كربوهيدرات، ألياف غذائية، كاروتين، بوتاسيوم، حمض الفوليك، فيتامين سي، الليكوبين، فيتامين بي. فوائد البطيخ لصحة المرأة الحامل تحتاج الحامل دائماً لحمض الفوليك، حيث يعتبر هذا الحمض من الأدوية الأساسية لأي سيدة حامل وخصوصاً في بداية الحمل وفي الأشهر الأولى لأنه يساعد في نمو جهاز الجنين العصبي ويقيه من خطر حدوث التشوهات بنسبة تصل إلى 60 في المئة ولذلك يصفه الطبيب لأي سيدة حامل كدواء أساسي ورئيسي ومن المعروف أن البطيخ يُعتبر مصدر غني بحمض الفوليك وبالتالي ومن خلال هذا المقال ننصح أي سيدة حامل بتناول البطيخ للاستفادة من فوائده وعناصره الطبيعية.
فوائد البطيخ للنساء من فوائد البطيخ للدورة الشهرية أنه يساعد في تحسين تدفق الدم، وتخفيف الانتفاخ والتقلصات وتقليل احتباس الماء المصاحب للدورة الشهرية، بالإضافة إلى مساعدته في ترطيب الجسم خلالها. فوائد البطيخ للحامل والجنين من فوائد البطيخ للحامل في الشهور الأولى، أنه يساعد في تعزيز جهاز المناعة، والوقاية من غثيان الصباح والإمساك. ويساعد في تكوين عظام وأسنان الجنين، وذلك لاحتوائه على الكالسيوم والبوتاسيوم. من فوائد البطيخ للحامل في الشهر الثامن، أنه قد يحمي من الإصابة بارتفاع ضغط الدم وزلال البول، وبالتالي الوقاية من تسمم الحمل والولادة المبكرة، وذلك لاحتوائه على مركب الليكوبين. يساعد البطيخ أيضًا في تخفيف حرقة المعدة والتورمات المصاحبة للحمل في الشهور الأخيرة (الوذمة)، والوقاية من تقلصات الرحم، ويعد هذا من أهم فوائد البطيخ للحامل في الشهر التاسع والثامن. فوائد البطيخ للأطفال يساعد تناول البطيخ الأحمر للأطفال في تعزيز الجهاز المناعي لديهم، ومحاربة نزلات البرد والإنفلونزا والأمراض التنفسية. ويساعد أيضًا في ترطيب أجسامهم ووقايتهم من الإمساك ودعم صحة أعينهم. فوائد البطيخ للرضع يمكن إعطاء البطيخ للرضع بعد بلوغهم 6 أشهر من العمر.
الوقاية من التهاب المعدة (بالإنجليزية: Gastritis) ، والانتفاخ، وعسر الهضم (بالإنجليزية: Indigestion). معادلة حمض الهيدروكلوريك الذي يفرز في المعدة ويعمل على منع رجوعه للمرئ فيقي من حدوث مرض ارتجاع المرئ (بالإنجليزية: Gastroesophageal Reflux Disease (GERD). استخدام بذور البطيخ في علاج قرحة المعدة (بالإنجليزية: Gastric Ulcer). اقرأ أيضاً: ارتجاع المريء حساب مؤشر كتلة الجسم مؤشر كتلة الجسم أقل من 18. 5 أقل من الوزن الطبيعي مؤشر كتلة الجسم أكبر من أو تساوي 18.
هل نقص فيتامين د يؤثر على الاعصاب ؟ وما أهمية فيتامين د للأعصاب؟ نجيبك في هذا المقال عن هذه الأسئلة الهامة، ونوضح لك كيف يمكن تصحيح نقص فيتامين د. أهمية فيتامين د للأعصاب يمكنك معرفة هل نقص فيتامين د يؤثر على الاعصاب أم لا من خلال معرفة أهمية هذا الفيتامين للأعصاب والتي تشمل: يبدو أن فيتامين (د) ينظم التطور والتوازن في الجهاز العصبي وعضلات الجسم أيضًا. تشمل فوائد فيتامين د المعروفة تنظيم توازن الكالسيوم، واستقلاب العظام، ولكن هناك فوائد ووظائف عديدة لفيتامين (د) غير معروفة ومهمة تم اكتشافها مؤخراً مثل: تنظيم تطوير ووظيفة الجهاز العصبي. التأثير الوقائي لفيتامين (د) على الخلايا العصبية يتمثل في تأثيره على إنتاج وإطلاق عوامل التغذية العصبية neurotrophin، وتخليق النواقل العصبية، وتوازن الكالسيوم داخل الخلايا، والوقاية من الأضرار التأكسدية للأنسجة العصبية. يشير وجود مستقبلات فيتامين د (VDRs) في المخ إلى أن فيتامين (د) له وظائف في هذا العضو، وفي الآونة الأخيرة؛ تم التعرف على أن فيتامين (د) يتصرف كمركب نشط (neurosteroid) وله دور هام في حفظ التوازن في وظائف المخ. مستويات فيتامين (د) المناسبة تساعد في علاج اضطرابات التنكس العصبي مثل: مرض الزهايمر، ومرض الشلل الرعاش.
تشير العديد من الدراسات إلى أن نسبة النساء اللواتي يعانين من نقص في الفيتامين د ازدادت خلال السنوات الأخيرة. يلعب هذا النوع من الفيتامين دورًا كبيرًا في الجسم إذ يقوّي العظام ويساعد على امتصاص الكالسيوم. لكن السؤال الذي يطرح نفسه في هذه الحالة هو هل نقص فيتامين د يمنع الحمل؟ لا يجب أن تهملي مشكلة نقص الفيتامين د لديك خصوصًا إذا كنت تحاولين الحمل إذ تعتبر من الأسباب الرئيسية التي تؤدي إلى تأخر الحمل. هذا ويؤثر نقص الفيتامين د وغيرها من الفيتامينات على أمور كثيرة مثل كثافة العظام. كما يمكن لهذه المشكلة أن تؤدي إلى إصابتك بمشاكل صحية أخرى. ففي حال كنت تنوين الحمل، تأكدي من عدم معاناتك من نقص في الفيتامين د ومن حصولك على الكمية اللازمة من هذا العنصر من خلال تناول الأطعمة مثل السمك ومنتجات الألبان ومن تعرّض جسمك للشمس. في هذا السياق، تنخفض كثيرًا نسبة النساء اللواتي يتمكنّ من الحمل في حال معاناتهن من هذه المشكلة. في حال كنت من بين هذه الفئة من النساء، عليك الإنتباه جدًّا إذ يمكنها أن تؤدي إلى الإجهاض أو الولادة المبكرة بسبب عدم تمكّن المشيمة من تأدية وظيفتها بالشكل المطلوب. أخيرًا، لا تهملي أي مشكلة تعانين منها وتأكدي من علاجها قبل زيادة حدّتها وتصبح طرق علاجها أصعب.
ومقدمات الارتعاج هي إحدى مضاعفات الحمل التي قد تهدد الحياة، وتحدث عادةً بعد أول 20 أسبوعًا من الحمل، أو بعد الولادة بفترة قصيرة، ووفقًا لمؤسسة تسمم الحمل، فإن من 5 إلى 8% من النساء الحوامل تتأثرن بهذه الحالة. وتشمل العلامات المبكرة لمقدمات الارتعاج، ارتفاع ضغط الدم، والبيلة الزلالية_ بروتينات زائدة تتسرب إلى البول_، وقد تعاني بعض النساء أيضًا من تورم القدمين والكاحلين والوجه واليدين، نتيجة احتباس السوائل، فضلًا عن الصداع الشديد، ومشكلات الرؤية، وألم أسفل الضلوع مباشرة. قد يهمك: هل الأرق من أعراض نقص فيتامين د؟ نقص فيتامين د وتسمم الحمل لتحديد ما إذا كان هناك ارتباط بين نقص فيتامين د أثناء الحمل وخطر الإصابة بتسمم الحمل، قام فريق البحث بتحليل عينات دم خاصة بـ 700 امرأة حامل أصيبت بمقدمات الارتعاج، إلى جانب عينات دم من 3000 امرأة حامل لم يصبن بهذه الحالة. ولاحظ الباحثون أن عينات الدم كانت محفوظة جيدًا، وأنهم كانوا قادرين على اختبار العينات لمستويات فيتامين د بعد عقود من جمعها، وأن هناك ارتباط بين نقص فيتامين د وزيادة مخاطر تسمم الحمل بنسبة 40%. وكشف التحليل أن النساء اللواتي لم يكن لديهن مستويات كافية من فيتامين د خلال الأسابيع الـ 26 الأولى من الحمل، كن أكثر عرضة بنسبة 40% للإصابة بمقدمات الارتعاج الشديدة، مقارنة بالنساء اللائي كان لديهن مستويات كافية من فيتامين د في نفس الفترة.
وإن معظم الأغطية الكاملة بما فيها الحجاب وأغطية الرأس لا تسمح لأشعة الشمس الكافية بالوصول إلى الجلد. نحن نتحدث دائمًا عن فيتامين C للمساعدة في حمايتنا من الأمراض الموسمية ونزلات البرد، لكن لا يعلم الجميع أن فيتامين D له دور محدد جدًا في مساعدة جهاز المناعة على محاربة العدوى المختلفة - حتى الأمراض الخطيرة - التي تهدد "الجسم. في الواقع، لا يعمل فيتامين D فقط على تثبيت الكالسيوم في العظام - وهي وظيفة أساسية أيضًا لمنع الكساح عند الأطفال وتجنب هشاشة العظام عند كبار السن - ولكن، في شكله المنشط، يعمل هذا الفيتامين على تعزيز عمل جهاز المناعة. وفقًا للنموذج المناعي الحالي، من أجل حماية الجسم من خطر الفيروسات و البكتيريا ، تلعب الخلايا اللمفاوية التائية الدموية البيضاء - المسؤولة عن المناعة الخلوية - دورًا أساسيًا لأنها تحدد العوامل التي تسبب الأمراض أو الخلايا المريضة غير السليمة (مثل تلك التي يمكن أن تتطور إلى ورم سرطاني) وتقتلها، ولكن لكي تكون الخلايا التائية قادرة على القيام بمهمتها، يجب أن تكون كمية فيتامين D في الجسم كافية، وبدونه، لن تكون الخلايا الليمفاوية التائية قادرة على العمل والرد والدفاع عن الجسم.
كيف يمكن تجنب نقص فيتامين D ؟ يجب على المساعدين في الصيدلية أن يكونوا حساسين عند دخول عملاء يلبسون لباس يغطي كامل الجسم أن يتحدثوا عن احتياجاتهم لفيتامين D. وهنا بشكلٍ عام، بعض النصائح للحصول على المزيد من فيتامين D: إذا كان لديكِ فناء أو شرفة حيث يمكنكِ كشف بعض الجلد دون ملاحظته، فحاولي تعريض جزء من جسمكِ لأشعة الشمس على ذراعيكِ أو ساقيكِ، معظم الأشخاص بحاجة إلى ما بين ساعتين وثلاث ساعات من التعرض لشمس الشتاء في منتصف النهار على مدى أسبوع للمساعدة في الحصول على مستويات فيتامين D المطلوبة. وفي الصيف، تنخفض المدة إلى بضع دقائق من منتصف الصباح أو منتصف الظهيرة. كما أن الأشخاص ذوي الجلد الداكن قد يحتاجون إلى مزيد من التعرض لأشعة الشمس. إذا لم يكن لديكِ مكان خاص لكي تعرضي جسمكِ لأشعة الشمس، يمكنكِ الجلوس أمام نافذة مفتوحة. تتوفر الآن مجموعة واسعة من مكملات فيتامين D التي يمكن تناولها لتعويض النقص، لكنها لا تشكل بديلاً دائماً للتعرض لأشعة الشمس، ولا يجب أخذها بشكلٍ دائم. حاولي ارتداء القماش ذو الألوان الفاتحة، لأنها قد تسمح للمزيد من الأشعة فوق البنفسجية بالوصول إلى الجلد. فيتامين D لا يوجد بكثرة في الغذاء، لذلك، الحصول عليه من النظام الغذائي لا يعتبر كافياً في العادة، ولكن هناك عدد قليل من الأشياء التي يمكنك القيام بها لزيادة ذلك: تناولي المزيد من الأسماك الزيتية مثل الماكرين والرنجة والكبد والبيض وبعض المنتجات المعززة بفيتامين D ، مثل الحليب والسمن ومزيج الألبان.