؟ صح السان محمد السديري! وتسلم يمناك يا شيخه على النقل تحياتي لك 04-09-2008, 04:35 AM اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مبارك الجوفان الله يسلمك مبارك لاهنت ع المرور 10-09-2008, 10:26 PM المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بطاح كـم واحـد لـه غايـة ماهرجهـا يكنها لـو هـو للأدنيـن محتـااج الله يعافيك بطاح وتسلم ع المرور العذب 10-09-2008, 10:42 PM تاريخ التسجيل: Aug 2008 المشاركات: 637 معدل تقييم المستوى: 14 قصيده عذبه بــ ،، عذوبة شاعرها ،، فــ وطن من التقدير له ولكي على النقل ،، بكل ود ،، قوت 16-09-2008, 11:56 PM المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة الاحساس الله يسلمك أميره حياك الله
مياسة وألماسة 05-04-2009 08:46 PM فكرهـ راااائعه ،، لعلنا نستفيد و نفيد و إن شااء الله حجه لناا لا علينااااا قال صلى الله عليه و سلم: ( أحب الكلام الى الله أربع: سبحان الله ، و الحمد لله ، و لا إله إلا الله ، و الله أكبر ، إنما هن أربع فلا تزيدن علي) رواهـ مسلم الله يعطيك العااااااافيه
لكن لي حق أقول:-............................... ( آحيييه يا كبدي) التعديل الأخير تم بواسطة: شيخة الغلا بتاريخ 31-08-2008 الساعة 11:25 AM. 31-08-2008, 11:24 AM تاريخ التسجيل: Feb 2007 الدولة: مدينة شقراء بالسعوديه المشاركات: 1, 906 معدل تقييم المستوى: 17 رد: الله من هم بروحي سهجها ؛؛ صح لسان السديري ويسلم الناقل الله اكبر 31-08-2008, 11:36 AM تاريخ التسجيل: Mar 2007 الدولة: مغــتــرب..!
6878 - حدثنا ابن حميد قال: حدثنا سلمة قال: حدثني ابن إسحاق: [ ص: 335] " وليس الذكر كالأنثى " لأن الذكر هو أقوى على ذلك من الأنثى. 6879 - حدثنا بشر قال: حدثنا يزيد قال: حدثنا سعيد ، عن قتادة: " وليس الذكر كالأنثى " كانت المرأة لا يستطاع أن يصنع بها ذلك - يعني - أن تحرر للكنيسة فتجعل فيها تقوم عليها وتكنسها فلا تبرحها مما يصيبها من الحيض والأذى ، فعند ذلك قالت: " ليس الذكر كالأنثى ". إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة آل عمران - القول في تأويل قوله تعالى " فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى "- الجزء رقم6. 6880 - حدثنا الحسن بن يحيى قال: أخبرنا عبد الرزاق قال: أخبرنا معمر ، عن قتادة: " قالت رب إني وضعتها أنثى " وإنما كانوا يحررون الغلمان - قال: " وليس الذكر كالأنثى وإني سميتها مريم ". 6881 - حدثني المثنى قال: حدثنا إسحاق قال: حدثنا ابن أبي جعفر ، عن أبيه ، عن الربيع قال: كانت امرأة عمران حررت لله ما في بطنها ، وكانت على رجاء أن يهب لها غلاما ؛ لأن المرأة لا تستطيع ذلك - يعني - القيام على الكنيسة لا تبرحها ، وتكنسها لما يصيبها من الأذى. 6882 - حدثني موسى قال: حدثنا عمرو قال: حدثنا أسباط ، عن السدي: أن امرأة عمران ظنت أن ما في بطنها غلام ، فوهبته لله. فلما وضعت إذا هي جارية ، فقالت تعتذر إلى الله: " رب إني وضعتها أنثى ، وليس الذكر كالأنثى " تقول: إنما يحرر الغلمان.
القاعدة التاسعة: (وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى) - 1 للاستماع والحفظ للمادة الصوتية للاستماع عالي الدقة الحمد لله، وبعد: فمرحى بمتقلَّب أبصاركم النضرة، إلى مترقَّب متَّكئِنا، ومرصوف حروف تطوف، وعلى جبينها عنواننا المتوثب المحفز: (قواعد قرآنية)، لنتفيأ ظلال قاعدة من القواعد القرآنية العظيمة، التي هي أثر من آثار كمال علم الله، وحكمته وقدرته في خلقه ـ، تلكم هي ما دل عليها قوله تعالى: {وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى} [آل عمران: 36]. وهذه الآية جاءت في سياق قصة امرأة عمران، وهي والدة مريم ـ عليها السلام ـ يقول تعالى: {إِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (35) فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيم} [آل عمران: 35، 36]. وخلاصة القصة: أن امرأة عمران ـ وهي أم مريم ـ قد نذرت أن يكون مولودها القادم خادما لبيت المقدس، فلما وضعت مولودها، قالت معتذرة: {وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى} لأن قدرة الذكر على خدمة بيت المقدس، والقيام بأعباء ذلك أكثر من الأنثى التي جبلها الله تعالى على الضعف البدني، وما يلحقها من العوارض الطبيعية التي تزيدها ضعفاً: كالحيض والنفاس.
وغالبا ما تكون هذه الحقائق هي موضوع السورة التي يرد فيها القصص; فيساق القصص بالقدر وبالأسلوب الذي يركز هذه الحقائق ويبرزها ويحييها.. فما من [ ص: 390] شك أن للقصص طريقته الخاصة في عرض الحقائق، وإدخالها إلى القلوب، في صورة حية، عميقة الإيقاع، بتمثيل هذه الحقائق في صورتها الواقعية وهي تجري في الحياة البشرية. وهذا أوقع في النفس من مجرد عرض الحقائق عرضا تجريديا. وهنا نجد هذا القصص يتناول ذات الحقائق التي يركز عليها سياق السورة، وتظهر فيها ذات الخطوط العريضة فيها. ومن ثم يتجرد هذا القصص من الملابسة الواقعة المحدودة التي ورد فيها; ويبقى عنصرا أصيلا مستقلا; يتضمن الحقائق الأصيلة الباقية في التصور الاعتقادي الإسلامي. إن القضية الأصيلة التي يركز عليها سياق السورة كما قدمنا هي: قضية التوحيد. توحيد الألوهية وتوحيد القوامة.. وقصة عيسى - وما جاء من القصص مكملا لها في هذا الدرس - تؤكد هذه الحقيقة، وتنفي فكرة الولد والشريك، وتستبعدهما استبعادا كاملا; وتظهر زيف هذه الشبهة وسخف تصورها; وتبسط مولد مريم وتاريخها، ومولد عيسى وتاريخ بعثته وأحداثها، بطريقة لا تدع مجالا لإثارة أية شبهة في بشريته الكاملة، وأنه واحد من سلالة الرسل، شأنه شأنهم، وطبيعته طبيعتهم، وتفسر الخوارق التي صاحبت مولده وسيرته تفسيرا لا تعقيد فيه ولا غموض، من شأنه أن يريح القلب والعقل، ويدع الأمر فيهما طبيعيا عاديا لا غرابة فيه.. حتى إذا عقب على القصة بقوله: إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له: كن.