أو الجهد المطلوب لنقل شحنة كهربائية مقدارها 1 كولوم بين طرفي السلك ، أو السالب إلى القطب الموجب لمصدر طاقة مثل البطارية. انتقالات فرق الجهد بين نقطتين ، عندما يكون هناك تيار 1 أو 1 ، ينتج 1 واط من الطاقة الكهربائية. بطارية فرق الجهد بين قطبيها 40 v والمقاومة 20 أوم فان مقدار التيار يساوي الذي وضع قانون حفظ المادة هو دالتون الجهد الكهربي هو الفرق بين مقدار الجهد الكهربي بين قطبين. إذا كان للقطب الأول جهد +12 فولت وكان الجهد الكهربي الثاني لديه جهد -12 فولت ، فإن فرق الجهد هو 24 فولت (ملاحظة. فرق الجهد هو كمية قياسية) وهذه هي كمية أي مجموعة من الإلكترونات تعني أنها متساوية ، فإن 1 كولوم المنقولة بين القطبين سيكسب 24 جول من الطاقة الحركية. الأداة المستخدمة لقياس الجهد الكهربي تسمى الفولتميتر وهي كلمة تتكون من توليفة من الفولت وهي وحدة قياس الجهد الكهربي والمتر وهي وحدة قياس ويتم الحصول عليها بواسطة الجمع بين هاتين الكلمتين. معنى جهاز قياس الجهد (الفولتميتر). الذي وضع قانون حفظ المادة هو دالتون - علمني. يتم توصيل الفولتميتر بالتوازي مع الدائرة حيث يتم قياس الجهد ، ويجب أن تكون المقاومة الداخلية للفولتميتر كبيرة قدر الإمكان حتى لا يؤثر المقياس على الدائرة التي يتم قياسها.
العالم الذي وضع قانون حفظ المادة، يقضي الأطفال معظم وقتهم في اللعب، وهذا هو المكان الذي يحدث فيه معظم اكتشافهم، لذلك ، يجب أن يكون هذا الفضول الفطري موجهًا نحو البحث العلمي، لأن جمع المعلومات يساعدنا على فهم العالم ويساعدنا على استيعاب المزيد من الأفكار الجديدة بينما لا نزال نتطور.
قام جون دالتون بتوظيف الدلائل الكيميائية و الفيزيائية المعروفة في زمنه، معتمداً على الحقائق الملموسة، وملاحظات وصفية، لبناء تصوره عن الذرة. [1] لقد استند دالتون على قانون حفظ الكتلة ، و قانون النسب الثابتة كأساس قامت عليه نظريته المشهورة ( 1803 - 1808)، و التي تعتمد على الفرضيات الثلاث: يتكون العنصر الكيمائي من دقائق متناهية في صغر حجمها، وغير قابلة للانقسام، تسمى ذرات، لا يمكن خلقها أو إفناؤها أثناء التغير الكيميائي. تتشابه جميع ذرات العنصر الواحد في الكتلة والخواص الأخرى، وتختلف عن ذرات العناصر الأخرى. العالم الذي وضع قانون حفظ المادة - راصد المعلومات. تتحد ذرات العناصر بنسب عددية ثابتة؛ لتكوين المركبات الكيميائية. دالتون ومشكلة الكتلة الذرية [ عدل] لكي تكون نظرية دالتون قادرة على توضيح ظواهر عملية جديدة؛ لا بد لها من تحديد كتلة مميزة لذرة كل عنصر، ولأن حجم الذرة صغير جدا، فمن المستحيل قياسها أو فصلها؛ لجأ دالتون إلى فكرة الكتلة الذرية النسبية؛ وذلك من خلال الإجابة على السؤال التالي: إذا تم الافتراض أن كتلة ذرة واحدة من الهيدروجين تساوي وحدة كتلية واحدة، فكم تكون كتلة ذرة الأكسجين ؟ فكانت شروط الإجابة عن هذه الأسئلة: إيجاد مركب يحتوي فقط على عنصري الهيدروجين و الأكسجين، وقد اختار دالتون الماء لهذا الغرض.
هذه الطفلة الصغيرة, اجبرت على الزواج من رجل يبلغ الثلاثين عاماً, في اصرار الاب على الزواح, رغم معارضة الام, بحجة صيانة شرف العائلة من العار, الذي قد تقع فيه يوماً. ولكن بعد شهرين على المعاملة الوحشية والالم اليومي, هربت ( نجود) ودخلت المحكمة, وظلت ساعات تنتظر, حتى فرغت القاعة تماماً من المراجعين,, ولفت انظار القاضي, بطفلة صغيرة جالسة في القاعة, في حالة يرثى لها, فاقترب منها مستطلعاً الامر. فسألها عما تريد ؟ فأجابت دون تأخير, بأنها تريد الطلاق, اصابته الدهشة والمفاجئة والاستغراب, واعاد عليها السؤال في استغرابه: ( - تريدين الطلاق ؟ - نعم - لكن..... اتعنين انك متزوجة ؟ - نعم)ص40 وظلت تطرق اسماعه, بأنها تريد الطلاق, فقال لها: ( - لكنك صغيرة جداً. وهشة للغاية) ثم يستدرجها بالسؤال: ( - لماذا تريدين الطلاق ؟ فتجيبه باكية: ( - لان زوجي يضربني) ويسألها ( هل مازلت عذراء ؟) تنكص رأسها بخجل شديد وتقول ( كلا لقد نزفت) وحكت قصة هروبها, وانها اصبحت بدون مأوى, وتخاف على حياتها من الرجوع الى اهلها. رواية حقيقية (أنا نجود أبنة العاشرة ومطلقة)// جمعة عبدالله. فيدبر القاضي الشريف مسكن موقت لها مع عائلته واطفاله. حتى استكمال اجراءات معاملة الطلاق, وصرح لها القاضي بأنها شجاعة جداً ( أحسنت لاتقلقي من حقك, بطلب الطلاق) ص44.. وتكفلت بها المحامية الشجاعة ( شدا ناصر) واعتبرت كأنها قضيتها, وانها مثل ابنتها, وراحت تشد عزيمتها, حتى لا يدخل روحها الضعف والقلق, بل يجب ان تصر في مطلبها بالطلاق, وهي توعدها بأنها ستحصل عليه, ستنتصر قضيتها وتتخلص من الزوج المسخ.
ورغم ان الاب اشترط على الزوج, ان لا يدخل عليها إلا بعد مجيء العادة الشهرية, وبعد سنة من مجيئها, يمكن الدخول عليها. لكن الزوج نقض عهده ووعده, في الليلة الاولى دخل عليها وسبب آلام ونزيف دماء, وظل يكرر فعلته رغم الصراخ والالم, وكانت تمانع, ولكن الزوج, كان يستخدم القوة والاكراه بالضرب المبرح والمدمي, في المعاملة الوحشية, حتى يشبع رغباته الجنسية, فقد كرهت (نجود) هذا الواقع الجحيم الذي لا يطاق, وتمنت الموت والانتحار, حتى كرهت نفسها, وصار يومها احزان وبكاء وألم. ولم تجد وسيلة لانقاذها بعد شهرين من العذاب, سوى الهروب الى المحكمة, بعدما انقطعت بها السبل, ولم تجد أذان صياغية لمعاناتها, ووجدت المنفذ الوحيد هو المحكمة, لطلب الطلاق, بمفردها وهي طفلة صغيرة, ولحسن حظها وجدت القاضي الشريف, المخلص للعدالة والانسانية, وليس للقانون الذي يبيح الزواج بعمر التاسعة عاما. فوجدت القاضي الشريف والشجاع (محمد) ان يصغي الى معاناتها ويتضامن معها ويتعاطف معها. وكذلك لعبت دوراً بارزاً وشجاعاً المحامية النشطة, في الدفاع عن حقوق المرأة. المحامية (شدا ناصر). فقد استطاعت ان توصل قضيتها الى الصحافة والاعلام, والى الاتحادات النسائية, ومنظمات حقوق الانسان داخل اليمن وخارجه, الذي تعاطف وتضامن مع معاناتها, وشكل عامل ضغط كبير, لقضيتها, ولقضية زواج الفتيات القاصرت, وشكلت الحملات الانسانية المتواصلة, واججت الرأي العام داخل اليمن وخارجه, بأن زواج القاصرات يعتبر جريمة انسانية ضد الطفولة وبراءتها.
ورغم ان الاب اشترط على الزوج, ان لا يدخل عليها إلا بعد مجيء العادة الشهرية, وبعد سنة من مجيئها, يمكن الدخول عليها. لكن الزوج نقض عهده ووعده, في الليلة الاولى دخل عليها وسبب آلام ونزيف دماء, وظل يكرر فعلته رغم الصراخ والالم, وكانت تمانع, ولكن الزوج, كان يستخدم القوة والاكراه بالضرب المبرح والمدمي, في المعاملة الوحشية, حتى يشبع رغباته الجنسية, فقد كرهت ( نجود) هذا الواقع الجحيم الذي لا يطاق, وتمنت الموت والانتحار, حتى كرهت نفسها, وصار يومها احزان وبكاء وألم. ولم تجد وسيلة لانقاذها بعد شهرين من العذاب, سوى الهروب الى المحكمة, بعدما انقطعت بها السبل, ولم تجد أذان صاغية لمعاناتها, ووجدت المنفذ الوحيد هو المحكمة, لطلب الطلاق, بمفردها وهي طفلة صغيرة, ولحسن حظها وجدت القاضي الشريف, المخلص للعدالة والانسانية, وليس للقانون الذي يبيح الزواج بعمر التاسعة عاما,. فوجدت القاضي الشريف والشجاع ( محمد) ان يصغي الى معاناتها ويتضامن معها ويتعاطف معها. وكذلك لعبت دوراً بارزاً وشجاعاً المحامية النشطة, في الدفاع عن حقوق المرأة. المحامية ( شدا ناصر). فقد استطاعت ان توصل قضيتها الى الصحافة والاعلام, والى الاتحادات النسائية, ومنظمات حقوق الانسان داخل اليمن وخارجه, الذي تعاطف وتضامن مع معاناتها, وشكل عامل ضعط كبير, لقضيتها, ولقضية زواج الفتيات القاصرت, وشكلت الحملات الانسانية المتواصلة, واججت الرأي العام داخل اليمن وخارجه, بأن زواج القاصرات يعتبر جريمة انسانية ضد الطفولة وبراءتها.