ت + ت - الحجم الطبيعي أدى الممثل جوني ديب هذا الأسبوع أمام المحكمة الناظرة في دعوى التشهير التي أقامها على طليقته أمبير هيرد دوراً يتقنه جيداً، هو دور النجم، في محاكمة تحظى باهتمام إعلامي واسع. وسعى الممثل طوال ثلاثة أيام مَثل فيها أمام المحكمة بصفة شاهد، إلى إقناع هيئة المحلفين بأن اتهامات العنف الأسري الموجهة إليه كاذبة وأنها كلفته حياته المهنية. وعمد محامو الممثلة البالغة 36 عاماً إلى إغراق جوني ديب (58 عاماً) بأسئلة عن ماضيه المتعلق بتعاطي المخدرات والكحول، سعياً منهم إلى تقويض صدقيته. ونُقلت هذه الوقائع مباشرة عبر المحطات الإخبارية الأميركية التي تبدي اهتماماً كبيراً بالتفاصيل التي تكشفها هذه المحاكمة. وحافظ نجم "بايرتس أوف ذي كاريبيين" على رباطة جأشه خلال هذا الاستجواب، وبقي في الغالب هادئاً، ما خلا بعض لحظات الغضب. اذان المغرب ف المدينه البعيده. فعندما حاول وكيل هيرد المحامي بِن روتنبورن الضغط على ديب للإجابة ب"نعم أو لا" على سؤال بسيط، أجاب جوني ديب قائلاً إن "لا شيء بسيطاً في هذا الملف". وسرعان ما تآلف النجم الهوليوودي مع أسلوب المواجهة بين المحامين الذين قاطع بعضهم بعضاً باستمرار، واتهم محاموه وكلاء الدفاع عن هيرد بالاستناد إلى شائعات ليس إلّا.
وتتركز المحاكمة على اتهامات بالعنف يتبادلها كل من النجمين اللذين استمر زواجهما عامين. ويقاضي ديب طليقته بالتشهير ويطالبها بتعوض مقداره 50 مليون دولار على خلفية مقال نشرته صحيفة "واشنطن بوست" سنة 2018 صوّر ديب على أنه زوج عنيف. في هذا المقال، لم تأت الممثلة البالغة 35 عاما على ذكر اسم جوني ديب (58 عاما) الذي تزوجته عام 2015. لكنها تطرقت إلى تهم العنف الأسري التي وجهتها ضده عام 2016. اذان المغرب في المدينه - YouTube. وردت هيرد بدعوى تطالب فيها بتعويض مقداره 100 مليون دولار، مؤكدةً أن ديب كان يمارس "عنفاً جسدياً وجنسياً مستمراً" في حقها. وتُعاود جلسات المحاكمة اعتباراً من الاثنين.
محررين الخليج 365 فريق تحرير موقع رياضة 365 هو فريق متخصص في اخبار كرة القدم العربية والعالمية والدوريات الاروبية
وفي هذا السياق كتب النائب الكويتي السابق "وليد الطبطبائي" على حسابه الرسمي في موقع تويتر "هادي العبدالله لم يكن مجرد إعلامي بل كان وزارة إعلام الثورة السورية مع رفيقه المصور خالد عيسى نسأل ﷲ لهما الشفاء". فيما قال الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، علي القره داغي، "هادي العبدالله هو عين الثورة السورية، استطاع من خلال كاميرته أن يضع العالم كله داخل المشهد السوري لحظة بلحظه، اللهم اشفهِ شفاءً لا يغادر سقما". من جهته قال المنسق العام للهيئة العليا للمفاوضات رياض حجاب: "الإعلامي هادي العبد الله وخالد العيسى وجه الثورة الذي لا يصدأ وقلمه الذي لا يجف".
أتمنى أن تكون هذه التصريحات التي أطلقها الزعماء الأوروبيون أو الأمريكان على قدر المسئولية فعلا، ولو لا قدر الله وقع هجوم كيماوي على إدلب أن يكون هناك رد قاسي وحاسم يمنع المجرم من ارتكاب جريمة أخري من خلال السلاح الكيماوي أو غيره، ولو فعلا كانت هناك عدالة كان يجب الآن بل قبل سنوات من الآن أن يكون هناك ضربة عسكرية للقضاء على نظام بشار الأسد الذي لم يتوقف عن استخدام الكيماوي منذ 2013… إدلـب قبلة المهجرين في سوريا هل يحل الدور عليها قريبًا؟
[4] وفي 17 يونيو 2016 أصيب هو ومصوره خالد العيسى بجروح خطيرة جراء انفجار عبوة ناسفة قرب شقتهما في حلب. وقد عانى هادي من كسور في ساقه اليسرى والفك والعين، بينما كان خالد العيسى في غيبوبة بعد إصابته في البطن والرأس. نقل الناشطان إلى مستشفى في تركيا لتلقي العلاج، إلا أن خالد العيسى توفي متأثرا بإصابته في 24 حزيران /يونيو 2016. [5] المراجع [ عدل]