[١٩] المراجع [+] ^ أ ب ت "التعريف بسورة الفرقان" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 29-06-2019. بتصرّف. ↑ ،رواه السيوطي ، في شرح المواقف، عن عبد الله بن عباس، الصفحة أو الرقم: 13 ، منكر. ↑ سورة الفرقان، آية: 68. ↑ رواه مسلم ، في صحيح مسلم، عن عبدالله بن عباس ، الصفحة أو الرقم: 122، صحيح. ↑ "سبب نزول آيات مباركات من سورة الفرقان" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 29-06-2019. بتصرّف. ↑ سورة الفرقان، آية:1-2. ↑ سورة الفرقان، آية: 3. ↑ سورة الفرقان، آية: 9. ↑ "مقاصد سورة الفرقان" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 29-06-2019. بتصرّف. ↑ سورة الفرقان، آية: 10. ↑ سورة الفرقان، آية: 29. ↑ سورة الفرقان، آية: 30. ↑ سورة الفرقان، آية: 60. ↑ سورة الفرقان، آية: 63. سبب نزول سورة الفرقان - موضوع. ↑ سورة الفرقان، آية: 77. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عمر بن الخطاب، الصفحة أو الرقم: 4992 ، صحيح. ↑ "التعريف بسورة الفرقان" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 29-06-2019. بتصرّف. ↑ سورة الفرقان، آية: 27. ↑ "تفسير سورة الفرقان" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 29-06-2019. بتصرف
ونزلت في الآية الثامنة وستين التوبة لمجموعة من الكفار جاءوا إلى الرسول كانوا أكثر الناس شركًا وقتلاَ وزنا، وسألوا الرسول كيف يكفروا ويتوبوا عن ذلك فأنزل الله بآياته وقال تعالي" والذين يدعون مع الله إلهاَ ءاخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنوا ومن يفعل ذلك يلق أثامَا". [1] شاهد أيضًا: كم عدد ايات سورة الحج متي نزلت سورة الفرقان سورة الفرقان هي من السور المكية نزلت في مكة المكرمة قبل الهجرة النبوية ماعدا الآيات "68، 69، 70" فهي نزلت في المدينة المنورة أي هي آيات مدنية وترتيبها في ترتيب السور الثانية والأربعين، وهي نزلت قبل سورة فاطر ونزلت بعد سورة يس، وترتيبها الخامسة والعشرون في المصحف الشريف، وعدد آياتها سبعة وسبعون آية، وهي تقع في الجزء التاسع عشر. تفسير سورة الفرقان مكتوبة كاملة - مقال. وفي النهاية نكون قد عرفنا أعرض الكفار في سورة الفرقان بسبب ، حيث يجب أن يكون كل مسلم على دراية بها ليتفقه في أمور دينه ودنياه، وسورة الفرقان هي من السور القرآنية التي تفرق بين الحق والباطل وتحدثت في آياتها عن الكفار والمشركين والحجة التي اتخذوها بعد نزول القرآن ليظلوا على كفرهم. المراجع ^, تفسير سورة الفرقان, 16-2-2021
[4] مصادر [ عدل]
وحجتهم أن المنهى عنه محدد وواضح فى قوله تعالى: «ولا تقربوهن حتى يطهرن» (البقرة:222)، وهو الجماع، فبقى ما عداه على أصل الإباحة. المسألة الثانية: الجماع بعد انقطاع دم حيض الزوجة وقبل اغتسالها: اختلف الفقهاء فى مدى مشروعية جماع الزوجة التى انقطع دم حيضها ولم تغتسل بعد، وذلك على ثلاثة مذاهب: المذهب الأول: يرى عدم مشروعية جماع الزوجة حتى تغتسل بعد انقطاع الحيض، وهو مذهب الجمهور قال به المالكية والشافعية والحنابلة، وحجتهم أن الله تعالى شرط لحل وطء الزوجة بعد الحيض أن تتطهر فقال سبحانه: «ولا تقربوهن حتى يطهرن فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله» (البقرة:222)، فقوله تعالى: «يطهرن» يعنى من الحيض، وقوله تعالى: «تطهرن» يعنى بالماء غسلًا. جماع الحائض قبل الغسل - فقه. المذهب الثانى: يرى التفصيل بين انقطاع دم الحيض لأكثره أو لعادته أو لأقله. وهو مذهب الحنفية. (1) فإن كان الدم قد انقطع لأقله وهو ثلاثة أيام عند الحنفية فلا يجوز وطؤها حتى تمضى عادتها إذا كانت أكثر من ذلك وإن اغتسلت، وذلك احتياطًا لعل الحيض يستأنف. (2) وإن كان الدم انقطع لعادته الغالبة فلا يجوز وطؤها قبل الاغتسال، أو تصير الصلاة دينًا فى ذمتها؛ لأنها تكون مقصرة بتأخير الاغتسال.
إن الحق سبحانه وتعالى وهو الخالق أراد أن تكون عملية الحيض في المرأة عملية كيماوية ضرورية لحياتها وحياة الإنجاب، وأمَرَ الرجال أن يعتزلوا النساء وهنَّ حوائض؛ لأن المحيض أذًى لهم.
رواه أحمد وأبو داود والترمذي وابن ماجه من حديث أبي هريرة بألفاظ متقاربة وصححه الألباني. تفسير الشعراوي الآية 222 من سورة البقرة | مصراوى. قال الشيخ السيد سابق بخصوص وطء الحائض: وهو حرام بإجماع المسلمين، بنص الكتاب والسنة، فلا يحل وطء الحائض والنفساء حتى تطهر، لحديث أنس: أن اليهود كانوا إذا حاضت المرأة منهم لم يؤاكلوها ولم يجامعوها. ولقد سأل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأنزل الله عز وجل ( وَيَسْأَلونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذىً فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ) (البقرة:222) فقال رسول الله صلى عليه وسلم " اصنعوا كل شيء إلا النكاح " وفي لفظ: " إلا الجماع " رواه الجماعة إلا البخاري. قال النووي ولو اعتقد مسلم حل جماع الحائض في فرجها صار كافراً مرتداً، ولو فعله غير معتقد حله ناسياً أو جاهلاً الحرمة أو وجود الحيض، فلا إثم عليه ولا كفارة، وإن فعله عامداً عالماً بالحيض والتحريم مختاراً فقد ارتكب معصية كبيرة، يجب عليه التوبة منها، وفي وجوب الكفارة قولان: أصحهما أنه لا كفارة عليه... وأما بخصوص الأضرار المترتبة على جماع الحائض فيمكنك مراجعة قسم الاستشارات الطبية بالشبكة الإسلامية، ولمزيد الفائدة راجع الفتاوى الآتية 12639 5463 144 والله أعلم.
والذي يدل على ذلك أن الحيض يعطي قذارة للرجل في مكان حساس هو موضوع الإنزال عنده، فإذا وصلت إليه الميكروبات تصيبه بأمراض خطيرة. والذي يحدث أن الحق قد خلق رحم المرأة وفي مبيضيها عدد محدد معروف له وحده سبحانه وتعالى من البويضات، وعندما يفرز أحد المبيضين البويضة فقد لا يتم تلقيح البويضة، فإن بطانة الرحم المكون من أنسجة دموية تقل فيها نسبة الهرمونات التي كانت تثبت بطانة الرحم، وعندما تقل نسبة الهرمونات يحدث الحيض. والحيض هو دم يحتوي على أنسجة غير حية، وتصبح منطقة المهبل والرحم في حالة تهيج، لأن منطقة المهبل والرحم حساسة جدا لنمو الميكروبات المسببة للالتهابات سواء للمرأة، أو للرجل إن جامع زوجته في فترة الحيض. والحيض يصيب المرأة بأذى في قوتها وجسدها؛ بدليل أن الله رخص لها ألاّ تصوم وألاّ تصلي إذن فالمسألة منهكة ومتعبة لها، فلا يجوز أن يرهقها الرجل بأكثر مما هي عليه. إذن فقوله تعالى: {هُوَ أَذًى} تعميم بأن الأذى يصيب الرجل والمرأة. وبعد ذلك بين الحق أن كلمة (أذى) حيثية تتطلب حكما يرد، إما بالإباحة وإما بالحظر، وما دام هو أذى فلابد أن يكون حظراً. يقول عز وجل: {فاعتزلوا النسآء فِي المحيض وَلاَ تَقْرَبُوهُنَّ} والذي يقول: إن المحيض هو مكان الحيض يبني قوله بأن المحرم هو المباشرة الجنسية، لكن ما فوق السرة وما فوق الملابس فهو مباح، فقوله الحق: {وَلاَ تَقْرَبُوهُنَّ} أي لا تأتوهن في المكان الذي يأتي منه الأذى وهو دم الحيض.