السيرة الذاتية علي جابر الشيخ علي عبد الله جابر مرتل للقرآن و من أجمل الأصوات في هذا المجال، و هو من مواليد ذي الحجة من سنة ۱۳۷۳ه في جدة بالمملكة العربية السعودية. انتقل والديه إلى المدينة المنورة و سنه آنذاك خمس سنوات، ثم توفي والده و هو يبلغ من العمر إحدى عشر سنة فتكفل به عمه. أتم الشيخ علي جابر تعلم القرآن الكريم حين بلغ من العمر خمسة عشر سنة. قران علي جابر جزء عم. و قد تلقى تعليمه الابتدائي في مدرسة "دار الحديث" بالمدينة المنورة، ثم الثانوي بمعهد الجامعة الإسلامية بالمدينة قبل الالتحاق بكلية الشريعة التابعة للجامعة الإسلامية. تولى الشيخ علي جابر منصب أستاذ في الدراسات الإسلامية في جامعة الملك عبد العزيز بجدة و أستاذ مساعد في جامعة المدينة المنورة. سنة 1986م، حصل الشيخ علي جابر على الدكتوراه في الفقه من المعهد العالي للقضاء بجدة. ثم تولى الإمامة في المسجد الحرام بمكة حيث شنف مسامع الملايين من المسلمين بتلاوته الشذية التي تخشع معها القلوب، و قد لبث الشيخ علي جابر إماما بالحرم المكي إلى غاية سنة 1989م. تعود الشيخ علي جابر أن يتلو القرآن الكريم على الأقل مرتين في اليوم إلى أن توفي بعد مرض شديد ألم به و عمره يناهز آنذاك ۵۳ سنة، و كان ذلك يوم الأربعاء 14 شتنبر 2005م الموافق ل ۱۲ ذي القعدة ۱٤۲٦ه في جدة.
سورة يس -علي جابر - YouTube
يُمكِنك تطبيق القرآن الكريم بصوت علي عبد الله جابر بدون نت من الاستماع لسور القرآن الكريم كافة بعد تحديد اسم السورة التي تريد الاستماع لها، مع إتاحة البرنامج لك تحديد رقم الآية التي يتلوها الشيخ علي عبد الله جابر بدون نت في كل سورة. من خلال الضغط على زر (السورة التالية) و(السورة السابقة) يمكنك الاستماع للسور السابقة للسورة التي تستمع إليها وكذلك السور التالية، كما يظهر لك البرنامج مدة كل سورة حتى تكون على علم بهذا. مميزات تطبيق القرآن الكريم بصوت العجمي تستطيع استخدام أي سورة من سور القرآن الكريم الموجودة بالبرنامج بصوت الشيخ علي عبد الله جابر بدون نت وتعيينها رنة لهاتفك المحمول بكل سهولة من خلال خيار (رنة الهاتف). قران بصوت الشيخ علي جابر. بإمكانك إظهار الإشعارات الخاصة بالبرنامج بالضغط على (إشعارات) لكي تكون على تواصل بالبرنامج ومتابعة له أولا بأول. وإذا كنت تريد تعيين أي سورة من سور القرآن الكريم الموجودة في البرنامج بصوت علي عبد الله جابر بدون نت، يمكنك القيام بذلك من خلال خيار (رنة المنبه) الذي يتيحه لك التطبيق. الآن يمكنك استخدام التطبيق بكل سهولة والاستماع لسور القرآن الكريم بصوت الشيخ علي عبد الله جابر بدون نت وعيش حالة إيمانية رائعة تتعمق فيها في معاني القرآن الكريم مستمتعًا بصوت الشيخ علي عبد الله جابر بدون نت الذي ينقلك لعالم آخر بصوته المميز.
استمع إلى الراديو المباشر الآن
1 يتم تحميل مشغل الصوتيات 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 109 110 111 112 113 114 يتم تحميل مشغل الصوتيات
اماكن في المدينة
الاثنين 20 محرم 1437 هـ (أم القرى)- 2 نوفمبر 2015م - العدد 17297 الأولوية لتدشين مركز الأمير سلطان الحضاري ونادٍ أدبي في القطيف حراك أدبي وثقافي يعتبر واحدا من أهم الروافد الهامة للحراك الثقافي السعودي. ثمة مجتمع شغوف بالأدب والقراءة والكتاب لكن البنية التحتية الثقافية والمتمثلة في المؤسسات الحاضنة تكاد تكون منعدمة. مدارس القطيف الاهلية - الدليل السعودي. في الوقت الذي يعد وجود مثل هذه المؤسسات ضرورة تحتمها النظرة الجديدة لأهمية التنمية الثقافية في كل بقاع هذا الوطن الحبيب. محسن الزاهر: تحتل القطيف مرتبة متقدمة في عدد المؤلفين والأدباء وعن أهمية تدشين مؤسسات ثقافية حاضنة في محافظة القطيف، يرى الكاتب حسن آل حمادة، بداية أنه " من يتابع المشهد الثقافي والأدبي في القطيف يلحظ أنه في تصاعد مستمر من حيث عدد الفعاليات المقامة في المنتديات الأهلية بصورتها التقليدية أو عبر أندية القراءة التي بدأت تظهر مؤخرًا، ومن مؤشرات تنامي هذه الأنشطة وتصاعدها رأينا أن بعضها تحول من نشاط أسبوعي إلى شهري وبعض الجهات ارتأت أن تقيم فعالية سنوية أو نصف سنوية". ويضيف آل حمادة قائلا: "ومع أهمية النشاط الأهلي المتزايد من ناحيتي الكم والنوع، فإن الكثير من المهتمين يأملون أن يدشن في القطيف نادٍ أدبي أسوة ببقية المدن، وكما قال الشاعر "ومكسب للعطر أن تتنوع الأزهار"، فالمطالبة بتأسيس نادٍ هي أضعف الإيمان وإن كانت الطموحات تتجاوز ذلك لما هو أرقى بكثير".
موضحا: "غير خافٍ على أحد أن الأندية الأدبية من شأنها أن تقوم بما يصعب على المنتديات الأهلية تحقيقه مع إيماننا بتكامل الدورين بينهما، فالدعم المالي السخي الذي يتاح بيد الأندية الأدبية يعدل ميزانية المنتديات الأهلية مجتمعة ولسنوات ممتدة". مشددا على أن أهمية الحديث حول موضوع المطالبة بتأسيس ناد أدبي في القطيف يأتي الآن، لأن المتوقع أن يسهم النادي في دعم الأنشطة الأدبية فيها مع تفعيل الأنشطة الأدبية ورفدها بالجديد، وقد يُسهم النادي في إقامة الدورات وورش العمل الإبداعية التي من شأنها أن تسهم في إبراز وتنمية الطاقات الشبابية والواعدة من الجنسين في مختلف الجوانب". جريدة الرياض | القطيف.. تنتظر مؤسسات ثقافية تلبي حاجة مجتمع الأدب والمعرفة. ومن تجربته يتحدث آل حمادة: " لكوني أحد المهتمين بالعمل الثقافي فقد تلمست الحاجة لتأسيس مراكز ثقافية رسمية تحتضن الطاقات الشابة وتسهم في صقل تجاربها لتأخذ مكانتها اللائقة، ولكي لا نطيل الانتظار فقد بادرت مع مجموعة من الأصدقاء في تأسيس نادي اقرأ كتابك الذي أردنا من خلاله سد ثغرة صغيرة عبر المساهمة في تنمية وتعزيز عادة القراءة في الأوساط الاجتماعية المختلفة إضافة لتشجيع الأقلام الجديدة على اقتحام تجربة النشر وقد وفقنا في ذلك بقدر ما. وكانت مبادرتنا الأولى هي إقامة مهرجان اقرأ كتابك على المساحة الخضراء في كورنيش القطيف وقد شارك في هذه الفعالية المئات من الرجال والنساء والشباب والأطفال في احتفالية لافتة بالقراءة والكتاب كما رآها البعض وكتب عنها، وأسهمنا أيضا في تنظيم اللقاءات التي تعنى باستضافة الكُتَّاب لمناقشتهم في كتبهم ومشاريعهم الثقافية مع تقديم قراءات في كتبهم وسنستمر في ذلك لنتكامل مع الجهات الثقافية الرسمية التي نتوقع منها الكثير الكثير".
نظرة أقل تفاؤلاً يتبناها الإعلامي والروائي حبيب محمود، الذي يعلق على أهمية تدشين نادي أجبي في القطيف، معلقًا: " على المستوى الشخصيّ؛ لا أُعوّلُ، كثيراً، على المؤسسات الثقافية البيروقراطية، الأندية الأدبية تحديداً؛ ما زلتُ أراها مؤسسات معطّلة ثقافياً، ناشطة بيروقراطياً وفوق ذلك؛ قدّم لنا المثقفون، عبرها، نموذجاً رديئاً للعمل الديموقراطيّ، في وقتٍ كنا ننتظر منهم أن يكونوا مؤسسين صانعين للآليات الانتخابية الطبيعية". لكن ماذا سيحدث لو تم تأسيس نادٍ ثقافي وأدبي في القطيف، يعلق محمود: " لن يكون أكثر من نسخة كربونية رديئة لواقع الأندية الأدبية في المملكة وسوف يتهافتُ عليه الأخداج والمنتفعون، تماماً مثل نظرائهم في المناطق الأخرى. واقع الأمر هو أن لجنة فرعية من أدبي الشرقية تكفي لمحافظة القطيف، ففي النهاية المطلوب هو النوع لا الحجم الإداري في الشأن الأدبي". وبعيدا عن فكرة الأندية الأدبية التقليدية يسأل حبيب محمود: " علينا أن نتساءل قبل النادي الأدبي عن مشروع مركز الأمير سلطان الحضاري الذي دُفنت أوراقه في الأدراج ولم يعرف النور حتى الآن. القطيف في حاجة إلى هذا المركز الحضاري لأن احتياجاتها الثقافية لا تقتصر على احتضان المواهب الأدبية فحسب، بل هي في حاجة إلى حاضن أوسع، يستوعب ثقافة الموقع الحضاري الذي تتمتع به".