يحظى الـ ITF بصفته شريكاً اجتماعياً بالتقدير من قبل وكالات الأمم المتحدة المتنوعة، ومن جانب المنظمة البحرية الدولية والتي هي هيئة تنظيمية في المجال البحري، حصل الـ ITF على مركزه الاستشاري في عام 1961؛ صوتنا يمثل أكثر من مليون عامل في القطاع البحري على المستوى الدولي حيث ندافع عن سلامة العاملين في القطاع البحري بغض النظر عن موقعهم الجغرافي؛ نحن ندرك الأدوار والمسئوليات العميقة الموكلة إلينا ونسعى جاهدين للتفوق لضمان سلامة وأمن العاملين في القطاع البحري بشكل كامل على مستوى تنظيمي عالي. مندوبي الـ ITF لدى المنظمة البحرية الدولية يأتون من جميع أنحاء العالم، ولديهم خلفيات مختلفة ومن كلا الجنسين ومن مختلف الفئات العمرية؛ تثبت هذه الصفات الدولية والديمقراطية حقاً تمثيل العمالة البحرية العالمية وتضمن تكريس أصواتنا في التشريعات رفيعة المستوى. يحضر وفد الـ ITF لدى هيئات المنظمة البحرية الدولية ويتشارك بنشاط مع اللجان الخمس والسبع لجان الفرعية على مدار العام؛ ووفقاً لخبرة كل مندوب، يتم تغطية مجموعات العمل والصياغة والمجموعات الفنية التابعة لكل لجنة/ لجنة فرعية؛ يشمل العمل الشاق لمندوبي الـ ITF أيضاً المساهمة المستمرة في مجموعات المراسلة ومجموعات الخبراء والمجموعات التحريرية والفنية.
ونتيجة لذلك، فإن البحارة باتوا إما غير قادرين على الصعود على متن السفن أو عالقين على متنها، مما يؤدي إلى تمديد فترات عملهم، وغالبا ما يتجاوز ذلك المدة القصوى على متن السفينة والبالغة 11 شهرا، وفقا لمعايير العمل الدولية. تجهيز السفن بالإمدادات الحيوية ونتيجة الحرب في أوكرانيا، هناك ما يصل إلى 1000 بحار عالقون، بما في ذلك في مدينة ماريوبول المحاصرة وعلى متن السفن في بحر آزوف، وفقا للمنظمة البحرية الدولية. بالإضافة إلى الأخطار الناجمة عن القصف، فإن العديد من السفن المعنية تفتقر الآن إلى الغذاء والوقود والمياه العذبة والإمدادات الحيوية الأخرى. ونتيجة لذلك، أصبح وضع البحارة من العديد من البلدان غير مقبول بشكل متزايد، مما يشكل مخاطر جسيمة على صحتهم ورفاههم. وتطلب الرسالة المشتركة من الوكالات الثلاث "اتخاذ إجراءات عاجلة" للمساعدة في إعادة تجهيز السفن المعنية بالإمدادات الحيوية التي يحتاجها البحارة على متن السفن. تأتي الخطوة التي اتخذتها منظمة العمل الدولية والمنظمة البحرية الدولية في أعقاب اتصالات عاجلة حول الوضع أرسلتها الغرفة الدولية للشحن البحري (ICS) والاتحاد الدولي لعمال النقل (ITF). اقرأ أيضا: الأونكتاد: النقل البحري الذكي والمستدام أمر حاسم بالنسبة للانتعاش العالمي وتعمل منظمة العمل الدولية، والمنظمة البحرية الدولية والغرفة الدولية للشحن ICS والاتحاد الدولي لعمال النقل ITF معا لتزويد وكالات الإغاثة هذه بالمعلومات التي قد تساعدها في معالجة هذا الوضع.
وبينما تتخذ اللجان القرار بشأن المسائل الفنية، يتم إحالة التفاصيل الفنية إلى اللجان الفرعية التي تشكل بعد ذلك مجموعات عمل من الخبراء من أجل تناول الأمور بمزيد من التفصيل. يمكن تقديم مُدخلات والطعن على القرارات في كل مرحلة. وهو ما يعطي منظمة المنتدى البحري الدولي لشركات النفط العديد من الفرص للمساهمة.
اقرأ أيضا: منظمة العمل الدولية تعلق التعاون الفني مع روسيا مؤقتا وتحث على التسوية السلمية في آذار/مارس، كان مجلس إدارة منظمة العمل الدولية قد أصدر قرارا يدعو الاتحاد الروسي إلى "الوقف الفوري وغير المشروط لعدوانه على أوكرانيا".
أنهى طلاب وطالبات المملكة اختبارات الفصل الدراسي الثاني 1442هـ بعد عام استثنائي تمت فيه كافة العمليات التعليمية عن بُعد من خلال منصة "مدرستي"، حيث اختتم اليوم الخميس طلاب وطالبات المرحلتين المتوسطة والثانوية اختباراتهم الفصلية، ورصد النتائج في نظام نور لإصدار الشهادات. وأدى الطلبة في جميع المراحل اختباراتهم هذا العام بنجاح في منصة مدرستي؛ وفق مؤشرات محددة وخطة عمل وضعتها وزارة التعليم، ومتابعة إدارات التعليم، حيث اكتسب المعلمون والمعلمات والطلاب والطالبات مهارات أداء الاختبارات والإشراف على سيرها بشكل منتظم عن بُعد عبر المنصة، ليصل عدد الذين أدوا اختبارات نهاية الفصل الدراسي الثاني 1442 في المراحل الابتدائية والمتوسطة والثانوية في جميع مناطق المملكة أكثر من 5. 3 ملايين طالب وطالبة. وثمنت وزارة التعليم الجهود التي قدمها المعلمون والمعلمات، وجميع الطاقم التعليمي من مشرفين ومرشدين وقادة مدارس، حيث شاركوا في العمل ضمن منظومة تعليمية واحدة منذ انطلاق الفصل الدراسي الثاني عن بُعد حتى مرحلة أداء الاختبارات عبر المنصة وخروجها بالشكل الأمثل، من خلال الإشراف على سير الاختبارات عن بُعد، أو من خلال تقديم الدعم للطلبة وأولياء الأمور ومساعدتهم في تجاوز أي تحديات قد تواجههم أثناء أداء الاختبارات، وتشكيل اللجان المنظمة لأعمال الاختبارات، وتوزيع المهام والمسؤوليات وتحقيق الأجواء المناسبة لأدائها عن بُعد.
أنهى طلاب وطالبات المملكة اختبارات الفصل الدراسي الثاني 1442هـ بعد عام استثنائي تمت فيه كافة العمليات التعليمية عن بُعد من خلال منصة "مدرستي"؛ حيث اختتم اليوم الخميس طلاب وطالبات المرحلتين المتوسطة والثانوية اختباراتهم الفصلية، ورصد النتائج في نظام نور لإصدار الشهادات. وأدى الطلبة في جميع المراحل اختباراتهم هذا العام بنجاح في منصة مدرستي؛ وفق مؤشرات محددة وخطة عمل وضعتها وزارة التعليم، ومتابعة إدارات التعليم؛ حيث اكتسب المعلمون والمعلمات والطلاب والطالبات مهارات أداء الاختبارات والإشراف على سيرها بشكل منتظم عن بُعد عبر المنصة. ووصل عدد الذين أدوا اختبارات نهاية الفصل الدراسي الثاني 1442 في المراحل الابتدائية والمتوسطة والثانوية في جميع مناطق المملكة أكثر من 5. 3 ملايين طالب وطالبة. وثمّنت وزارة التعليم الجهود التي قدمها المعلمون والمعلمات، وجميع الطاقم التعليمي من مشرفين ومرشدين وقادة مدارس؛ حيث شاركوا في العمل ضمن منظومة تعليمية واحدة منذ انطلاق الفصل الدراسي الثاني عن بُعد حتى مرحلة أداء الاختبارات عبر المنصة وخروجها بالشكل الأمثل، من خلال الإشراف على سير الاختبارات عن بُعد، أو من خلال تقديم الدعم للطلبة وأولياء الأمور ومساعدتهم في تجاوز أي تحديات قد تواجههم أثناء أداء الاختبارات، وتشكيل اللجان المنظمة لأعمال الاختبارات، وتوزيع المهام والمسؤوليات وتحقيق الأجواء المناسبة لأدائها عن بُعد.
حتى نهاية الأسبوع العاشر.. أعلنت وزارة التعليم اليوم الأربعاء عن استمرار "الدراسة عن بُعد" حتى نهاية الأسبوع العاشر من الفصل الدراسي الثاني 1442هـ في التعليم العام والجامعي والتقني؛ وفق الآلية السابقة.