شراء ، مات طفله الوحيد الحبيب فجأة ، وأصيب صاحب الماس بالحزن. تم شراء الحجر من قبل السيدة ماكلين من واشنطن ، وكان مصيرها غير سعيد ، وتكبدت المرأة العديد من الخسائر وانتهت أيامها في مستشفى للأمراض العقلية. أورلوف ربما يكون هذا الحجر هو الأكثر غرابة من بين جميع الأحجار الموجودة في الهند. أغلى الألماس حول العالم.. قيمته وأسباب ارتفاعه. تم اكتشافه في منتصف القرن الثامن عشر - في ذلك الوقت كان وزنه 300 قيراط ، وكان أكبر قطعة من الحجر - وفقًا للخبراء ، كان وزن الماس "الأصل" حوالي 450 قيراطًا. تم شراء الماس من قبل شاه جهان ، الذي قام بتقطيعه إلى وردة بعدد كبير من الجوانب الصغيرة - بالمناسبة ، تم الحفاظ على الشكل حتى يومنا هذا ، وهذا هو السبب في أن الحجر له أهمية تاريخية. وفقًا لأسطورة قديمة ، كان هذا الماس بمثابة أحد الجواهر التي تزين تمثال براهما ، ولكن في بداية القرن الثامن عشر سرقها جندي فرنسي خدع نفسه في أمانة خادم المعبد. لاحقًا ، باع الماس لقبطان سفينة إنجليزية مقابل ألفي جنيه فقط ، وباعها لتاجر في لندن مقابل 12 ألفًا. لا يُعرف مدى صحة هذه الحقائق ، لكن تم توثيقه أنه في عام 1773 انتهى به المطاف في يد غريغوري أورلوف ، الذي قدمها إلى الإمبراطورة كاثرين الثاني ، الذي كان المفضل ، وفقًا للمؤرخين ، لفترة طويلة جدًا.
ويتراوح لونه من الرمادي المخضر إلى الأرجواني، وعلى مدار 40 عامًا تقريبًا، لم يتم اكتشاف سوى ثمانية أحجار مسجرافيت بجودة عالية، مما جعل سعر القيراط منه يصل إلى 35 ألف دولار. الكسندريت: تعتبر أحجار الكسندريت، ذات طبيعة فريدة ونادرة لا تتوافر في غيرها من الأحجار الكريمة، إذ يتغير لونها وفقًا لدرجة وزاوية تعرضها للضوء. فالكسندريت يتحول إلى اللون الأخضر أثناء النهار والضوء الشديد، أما في الليل فستراه باللون الأحمر، وتختلف درجة احمراره لو رأيته في أضواء الشموع. ولهذه الخاصية الفيزيائيةالنادرة والفريدة في أحجار الكسندريت، ويبلغ سعر القيراط الواحد منه حوالي 70 ألف دولار. أغلى مجوهرات الزفاف في العالم عليك رؤيتها – مجلة عروس. الزمرد: بالتأكيد الزمرد من الأحجار الكريمة المشهورة والغنية عن التعريف، ولكن في الحقيقة فإن الزمرد الشفاف الخالي من الشوائب نادر جدا، ولهذ يرتفع سعره بشكل كبير جدًا. وتعد زمردة "Rockefeller" من بين أغلى الجواهر التي تم بيعها من هذا الحجر الكريم، إذ وصل سعر القيراط منها إلى حوالي 305 آلاف دولار، حيث تم بيعها من قبل عائلة روكفيلير لهاري وينستون مقابل 5. 5 مليون دولار، وكان وزنها 18. 04 قيراط. الروبي أو الياقوت الأحمر: تترواح درجات ألوان حجر الروبي أو الياقوت الأحمر، بين اللون الوردي إلى الأحمر الداكن، وهو من الأحجار الكريمة النادرة والمشهورة بين عشاق المجوهرات ويصفونه بأنه "حجر الملوك".
بالإضافة إلى ذلك، فإنّ مرسيدس مايباخ تتميز بتسعة سرعات مختلفة وبتسارع يصل إلى 96 كم بالساعة في 4. 4 ثانية. علاوة على المحرك القوي الحاوي على 12 إسطوانة بسعة 6 لتر التي تزود لسيارة بقوة تبلغ 621 حصانًا. بوجاتي ديفو من أغلى ماركت السيارات تتميز هذه السيارة الرائعة بقوة محرك بلغت 1500 حصان وسعة وصلت إلى 8 لتر من نوع رباعي التوريو W16. بالإضافة إلى ذلك، تميزت السيارة بسرعة قصوى بلغت 380 كم في الساعة. وصل سعر سيارة بوجاتي ديفو إلى 6 مليون دولار ولم يتم إصدار أكثر من 40 نسخة منها. اغلى طقم الماس في العالم مجلة عالمية. أمّا من الناحية الخارجية فللسيارة شباك أمامي كبير وغطاء يضم خطوط حادة ولمسات مميزة لتصاميم بوجاتي. علاوة على ذلك، فهيكل السيارة من الخلف يحتوي على جناح كبير جدًا مزود بأجزاء زرقاء اللون وأربعة مخارج للعوادم بتصميم مريح. بوجاتي ديفو من أغلى ماركات السيارات كوين جسيج ترافيتا من أغلى السيارات في العالم هذه السيارة كانت تحدي جديد لتطوير كوين جسيج CCXR فوصل سعرها إلى 5 مليون دولار. حيث تتميز هذه السيارة بمحرك متين مزود بثمانية إسطوانات من نوع "في" تزود السارة بقوة 1018 حصان. وبالحديث عن المحرك نذكر أنّ السرعة القصوى لهذه السيارة تصل إلى 402 كم في الساعة وبتسارع كبير من 0 إلى 100 كم بالساعة في 2.
يشرح شتوي نمط الكتاب في المقدمة: «كثيرون ممن قرأوا «زمن زياد»، يعتقدون أن التعب الحقيقي كان في جمع الحكايات ومقابلة الشخصيات والبحث عن التفاصيل. وهو أمر غير صحيح! قبل انتهائي من المخطوطة، أدركت أنني نجحت في ابتكار «التكنيك» السردي الذي أريده جديداً من نوعه، على الأقل في العربية. أقلقني أمر واحد، هو إكثاري من «الفلاش باك» الذي يقود إلى أزمنة وأحداث غير متسلسلة، ويتوالد بشكل متصل كأنما لا نهايات له». قديش كان في ناس نوتة. ويقول شتوي في لقاء إعلامي: «كتاب «زمن زياد» لا يروي قصة زياد الرحباني ولا يوثّق أعماله، إنما هو سجل روائي لعقود من الزمن عبر أمكنة وأشخاص وأحداث تجري في بيروت». إذاً، بعد كتاب «بعدك على بالي» الذي فيه الكثير عن فيروز، يعزف شتوي مجدداً سمفونية الرحابنة ولكن هذه المرة من باب زياد. إذ لم يحدث أن اقتبس اللبنانيون أقوالاً لأحد كما فعلوا مع زياد. الكاتب والمسرحي والممثل والموسيقي والناقد اللاذع والثائر، شكّل وما زال حالة الشباب الرافض لكل التخلف والتقوقع في زواريب العقول الضيقة. في «فصل طارق 9» في الكتاب، نقرأ عن سهرة فيروز في بيت الدين ليلة 8 آب (أغسطس) 2000، حين غنّت «يا مهيرة العلالي»، ثم قدّمت «سالم غفيان» في مسرحية «أيام فخر الدين» التي «رددها أمراء وصعاليك الحرب، وكل منهم نسبها الى حربه.
غنوها ورددوها كثيراً أولئك الذين لم تُكتب لهم أصلاً». ثم «يخيّم صمت مطبق. وحده زياد يعزف البيانو بعد أشهر قليلة على انتصار لبنان على اسرائيل. فيروز تبدأ بإلقاء «التحية» للمقاومة: خلّصوا الأغاني هني ويغنوا عالجنوب/ خلّصوا القصايد هني ويصفّوا عالجنوب/ ولا الشهدا قلّوا ولا الشهدا زادوا/ واذا واقف جنوب واقف بولادو/ خلّصوا القضايا هني ويردوها عالجنوب/ كسّروا المنابر هني ويعدّوا عالجنوب/ إلّي عم يحكوا اليوم هاو غير إلّي ماتوا/ المعتّر بكل الأرض دايما هو ذاتو/ هيدي مش غنية هيدي بس تحية وبس». وفي «فصل عمرو»، يكتب شتوي: «لطالما أحببت القصص الفولكلورية والأمثال والأغاني الشعبية، يقول عمرو. زمن زياد : قديش كان في ناس | مدارك ثقافية. ولطالما شغفت بمحاولة استكشاف أصول هذه الموروثات الفنية والأدبية الجميلة». ومن ذلك الحب للفن الشعبي، سيجد عمرو نفسه، محباً لموسيقى «الجاز»… ثم أغنية على الراديو، جاز زياد الرحباني بصوت فيروز. مقدمة موسيقية مغرقة في الحزن والحنين والوجودية، ثم يأتي الصوت منسكباً رقراقاً، كأنما من نهر «شوكولا» سائلة دافئة، يقول في عذوبة وأسى: «صباح ومسا شي ما بينتسى تركت الحب وأخدت الأسى». وفي مقابلة معه عام 2007، يقول زياد إنّ أقسى انتقاد وجهته له فيروز كان «يا بلا مخ».
أي حب هذا الذي قلته يا طلال، أيها الكاتب الانسان الذي رصد واقعاً مختلفاً كلنا نتوق للعيش فيه، أو قرب ضفافه، فكيف لنا أن نشبع من حواراتك وشهاداتك ولغتك العاشقة لذلك الزمن مثلنا جميعاً، كيف لكتاب واحد أن يشفي حنيننا، وقد أعدت لنا طهارة البداية، بداية المقاومة التي كانت بيروت حضنها وحاضنتها وقبلتها فلسطين، تلك الطهارة التي حملها زياد في قلبه وضميره وظلت رسالته واقفة بلا انكسار، لم تبتلعها الحرب ولم تقتلها شظايا الطائرات وهرطقات الحروب، هو زمن زياد، زمن ناجي العلي وكمال ناصر، زمن البلاد العائدة، الزمن الباحث في ظروف الوقت عن طوق نجاة وبندقية، ذلك الزمن المتشبث بالحقيقة. الكاتب زاوج شهادته بشهادة آخرين بطريقة ذكيه تجذب القارئ وتجعله يعيش فصول الكتاب دون أن يشعر بالملل، وهو يتنقل بين محطاته بلغة شهية أتقنها طلال شتوي عبر صفحات الكتاب الذي جاء بمستوى جدير أن يسكن المكتبات العربية، لما فيه من قيم تأريخية وإنسانية وإبداعية وشهادات واقعية على حد سواء، ولغة موصوفة بالحب والمعاناة وهو يوثق شهادات مختلفة عن زمن زياد، زمن عاشه لبنان في حقبة زمنية أقل ما يمكن القول عنها بأنها حقبة معقدة.