الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك قريبا ان شاء الله عسل الموالح. Safety How YouTube works Test new features Press Copyright Contact us Creators. 2018-01-16 جاء رجل والنبي صل الله عليه وسلم في الصلاة فقال. الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة وأصيلا.
الحمد لله حمدا كثيرا - YouTube
نعمة التوبة.. ما أعظم أن يمنّ الله عليك بالتوبة وينجيك من وحل الذنوب والمعاصي، فتتغير حياتك ويبدلك الله خيرًا عن كل ما تركته لأجله سبحانه.. وكم من رسالة قد أرسلها الله عز وجل ليوقظك من الغفلة، سواءًا عن طريق آيات القرآن أو الرؤى أو المواقف التي تمر بها في حياتك فتنبهك موت صديق، تجارب الفشل والكرب، فتكون هذه النعمة سببًا في معرفتك بالله عز وجل وتجعلك أكثر قربًا من ذي قبل.. فالحمد لله كثيرا. قال تعالى {وَإِن تَعدّوا نِعمَةَ اللَّهِ لَا تحصوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفورٌ رَحِيمٌ} [النحل: 18].. فمهما حاولنا أن نعدد نعم الله عز وجل علينا، لن نستطيع أن نحصيها كثرة.. فابحث عن هذه النعم وعددها واشكر الله عليها. وإليك بعض الواجبات العمَليَّة لتحمَد الله على نعمه: 1) كثرة حمد الله عز وجل.. قال أعرابيًا للنبي صلى الله عليه وسلم علمني دعاء لعل الله أن ينفعني به، قال "قل اللهم لك الحمد كله وإليك يرجع الأمر كله" [رواه البيهقي وحسنه الألباني].. فإن لم تستطع أن تحفظ جميع صيغ الحمد التي وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم، فيكفي أن تحمد الله علي ما وهبك من النعم ولكن مع ذكر النعمة حتي لا تكون مجرد كلمة نرددها على ألسنتنا.. وستجد أنك بدأت تتحدث بالنعمة وتشعر بها من داخلك فتحمد الله عليها.
الحمد لله، والصَّلاة والسَّلام على رسول الله. أما بعد: فسلام الله عليكم ورحمته وبركاته. في هذه الليلة -أيّها الأحبّة- نتكلم على الذكر والدُّعاء الأخير مما يُقال بعد الرفع من الركوع؛ وذلك ما جاء في حديث أبي سعيدٍ الخدري قال: "كان رسولُ الله ﷺ إذا رفع رأسَه من الركوع قال: ربنا لك الحمدُ ملء السَّماوات والأرض، وملء ما شئتَ من شيءٍ بعد، أهل الثَّناء والمجد، أحقُّ ما قال العبد، وكلنا لك عبدٌ، اللهم لا مانعَ لما أعطيتَ، ولا مُعطي لما منعتَ، ولا ينفع ذا الجدِّ منك الجدّ " [1]. هذا الحديث أخرجه الإمامُ مسلمٌ في "صحيحه". وهنا لم يُحدَّد أنَّ النبي ﷺ قال ذلك في فريضةٍ أو نافلةٍ، فيكون ذلك مما يُقال في الصَّلاة مُطلقًا، في فرضها ونفلها. فقوله: ربنا لك الحمد يعني: يا ربنا لك الحمد، هذا الحمدُ ما قدره؟ قال: ملء السَّماوات والأرض، وملء ما شئتَ من شيءٍ بعد يعني: حمدًا يملأ السَّماوات والأرض، أو بقدر ما يملأ السَّماوات والأرض. وملء ما شئتَ من شيءٍ بعد يعني: وأكثر من ذلك مما يشاؤه ربنا -تبارك وتعالى-، فهذا حمدٌ كثيرٌ لا يُقادر قدره. أهل الثَّناء والمجد يعني: أنت أهل الثَّناء، أو هو أهل الثَّناء والمجد، ويحتمل: أهلَ الثَّناء والمجد، يعني: يا أهل الثناء والمجد.
عن أنس رضي الله عنه قال: جاء رجل والنبي صل الله عليه وسلم في الصلاة فقال: الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه فلما قضى النبي صل الله عليه وسلم الصلاة قال: «أيكم القائل كذا وكذا؟» قال: فأرم القوم قال: فأعادها ثلاث مرات فقال رجل: أنا قلتها وما أردت بها إلا الخير قال: فقال النبي صل الله عليه وسلم: «لقد ابتدرها اثنا عشر ملكاً فما دروا كيف يكتبونها حتى سألوا ربهم عز وجل قال: اكتبوها كما قال عبدي».
وأيضا: فإن الصحابي –في زمن التشريع- قد يجتهد في مثل هذا، لعلمه أنه إن كان فعله صوابا أقر عليه، وإن كان خطأ نبه عليه، كما يعلم ذلك من أمثلة عدة لاجتهادات الصحابة رضي الله عنهم في حياته صلى الله عليه وسلم، منها ما أقروا عليها، ومنها ما نبهوا على خطئها، كأبي إسرائيل رضي الله عنه، نذر أن يقوم ولا يقعد، ولا يستظل، ولا يتكلم، ويصوم، رواه البخاري (6704). فلا يصح الاحتجاج بهذا على جواز الإحداث في العبادة مطلقا، أو أن النبي صلى الله عليه وسلم أقر مبدأ الزيادة مطلقا، لكن غايته جواز الزيادة في الثناء والذكر في الصلاة عن الوارد، وهذا لا إشكال فيه كما تقدم. ولو دل هذا الحديث على جواز الزيادة في العبادة مطلقا، لما كان لتحذيره صلى الله عليه وسلم من الإحداث في الدين معنى، ولساغ لكل أحد أن يزيد في أفعال الصلاة وأقوالها ما يريد، وأن يخصص للأوقات والأمكنة عباداتٍ لم ترد، مضاهيا بذلك التشريع، وهذا معلوم بطلانه من عمومات الشريعة في النهي عن الإحداث والابتداع، وأن كل بدعة ضلالة، فيجب أن يفهم هذا الحديث في ضوء الأدلة الشرعية الكثيرة التي نهت عن الابتداع في الدين. ثم ينبغي أن يعلم أن هذا الذكر وأتم منه قد ثبت من فعله صلى الله عليه وسلم، كما رواه مسلم من حديث عبد الله بن أبي أوفى، وأبي سعيد الخدري، وابن عباس رضي الله عنهم، وبوب عليه النووي رحمه الله: " بَابُ مَا يَقُولُ إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ".
وله أن يوتر بخمس، أو سبع، أو تسع، أو إحدى عشرة، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الوتر حق على كل مسلم، من أحب أن يوتر بخمس فليفعل، ومن أحب أن يوتر بثلاث فليفعل، ومن أحب أن يوتر بواحدة فليفعل " رواه أبو داود، والنسائي، وابن ماجه، وأحمد، وابن حبان وصححه. وروت عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يوتر بتسع وبخمس رواه مسلم. وقال ابن عباس رضي الله عنهما: ( إنما هي واحدة، أو خمس، أو سبع، أو أكثر من ذلك يوتر بما شاء). كيف نصلي الشفع والوتر - موضوع. عدد ركعات صلاة الشفع والوتر صرح جمهور العلماء أن أقل عدد لركعات صلاة الوتر ركعة واحدة، ويجوز الوتر بركعة واحدة، أو ثلاث، أو خمس، أو سبع، أو تسع أو إحدي عشرة، أو ثلاث عشرة أو أكثر من ذلك. أفضل أوقات صلاة الشفع والوتر لما سئل الني صلى الله عليه وسلم عن صلاة الليل قال: مثنى مثنى ، ولم يحدد عددًا، ثم قال: فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى ، كما جاء في الحديث الصحيح عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( من خاف ألا يقوم من آخر الليل فليوتر أوله، ومن طمع أن يقوم آخر الليل فليوتر آخر الليل؛ فإن صلاة آخر الليل مشهودة وذلك أفضل). وقد فسر أهل العلم ذلك أن الوتر يكون ركعة في آخر الصلاة سواء كان في أول الليل، أو في وسط الليل أو في آخر الليل.
وهناك ما روى أبو داود والنسائي وغيرهما عن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يا أهل القرآن أوتروا فإن الله وتر يحب الوتر. وروي عن أبي هريرة رضي الله عنه قوله: أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم بثلاث: صيام ثلاثة أيام من كل شهر، وركعتي الضحى، وأن أوتر قبل أن أنام. رواه البخاري ومسلم. وقد وروى مسلم في صحيحه عن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من خاف ألا يقوم من آخر الليل فليوتر أوله، ومن طمع أن يقوم آخره فليوتر آخر الليل، فإن صلاة آخر الليل مشهودة، وذلك أفضل. وعن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وترا. رواه البخاري ومسلم. وعن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي من الليل فإذا أوتر قال: قومي فأوتري يا عائشة. رواه مسلم. وعن أبي أيوب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: الوتر حق على كل مسلم فمن أحب أن يوتر بخمس. وعن علي بن أبي طالب أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: يا أهل القرآن أوتروا فإن الله وتر يحب الوتر. رواه أبو داود والترمذي والنسائي. طريقة الشفع والوتر - ووردز. دعاء صلاة الشفع والوتر ثبت في الحديث الصحيح من حديث الحسن بن علي وعن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم علمه كلمات يقولها في قنوت الوتر قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك لي فيما أعطيت، وقني شر ما قضيت، فإنك تقضي ولا يقضى عليك، وإنه لا يذل من واليت، تباركت ربنا وتعاليت).
الوتر بثلاث ركعات، ولها ثلاث صور؛ الأولى أن يفصل الشّفع بالسّلام، ثُمّ يُصلّي ركعة لوحدها، ويُكره ما عدا ذلك عند المالكية إلا للاقتداء بالإمام، والفصل أفضل عند الشافعية والحنابلة، وأجاز الحنابلة تأخير الوتر عن الشفع، والصورة الثانية عند الشافعية والحنابلة أن يُصلّي الثلاث ركعات مُتّصلة؛ من غير فصلٍ بينها بسلامٍ ولا جُلوس، والصورة الثالثة تكون في الهيئة كصلاة المغرب ، بأن يجلس المُصلّي بعد الركعتين للتشهُّد، ويُسلّم بعد الركعة الثالثة، ولكنّه يقرأ في الركعة الثالثة سورة بعد الفاتحة، وهو قول الحنفيّة. الوتر بأكثر من ثلاثِ ركعات، فذهب الشافعيّة إلى صلاتها ركعتين ركعتين، كما يجوز صلاتها أربع ركعاتٍ بِسلامٍ واحِد، وذهب الحنابلة إلى أنّ من أوتر بخمس أو سبع ركعات فالأفضل أن يُصلّيها مرة واحدة سرداً، لِفعل النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-: (كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يُصَلِّي مِنَ اللَّيْلِ ثَلَاثَ عَشْرَةَ رَكْعَةً، يُوتِرُ مِن ذلكَ بخَمْسٍ، لا يَجْلِسُ في شيءٍ إلَّا في آخِرِهَا) ، [٨] وإن أوتر بتسع ركعات، فالأفضل أن يُصلّي ثماني ركعاتٍ مُتّصلة، ثُمّ يجلس للتشهُّد من غير سلام، ثُمّ يُصلّي الركعة التاسعة ويُسلّم، وإن صلاها إحدى عشرة ركعة، فالأفضل أن يُسلّم بعد كُلِّ ركعتين.
كيفية صلاة الشفع والوتر لابن باز ، صلاة ركعات الشفع والوتر هي أحد السنن التي كان يتبعها المصطفى عليه السلام ولها أجر عظيم وثواب كبير؛ فالصلاة فرض من الفروض التي فرضها الله علينا ولكن هناك عدد من الركعات نصليها سنة عن الرسول واتباعًا لخطاه لما لهذه الصلوات وركات السنن تكون مع كل الفروش فنجد قبل الظهر وبعده وقبل العصر وبعد المغرب وبعد العشاء عدد من الركعات كان يصليها سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام وسوف يكون حديثنا اليوم على موقع الموسوعة عن ركعات الشفع والوتر. الشفع والوتر الشفع: هو عدد من الركعات تُصلَى زوجية أي يقوم المصلي بالسلام بعد كل ركعتين وقد يكون عددها ابتداءًا من 2 إلى 12 (الأعداد الزوجية) بمعنى أنها قد تكون 4 ركعات أو 6 ركعات أو 8 ركعات أو 10 ركعات أو 12 ركعة. الوتر: هو ركعة واحدة بعد ركعات الشفع وتكون في النهاية لا يجوز أن تكون بين ركعات الشفع. ليكون عدد الركعات التي تصلى في الشفع والوتر 3 ركعات أو 5 ركعات أو 7 ركعات أو 9 ركعات أو 11 ركعة أو 13 ركعة. كان الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام يصلي كما جاء في رواية أكثر الصحابة أنه كان يصلي في أكثر الأوقات 11 ركعة وكان قليلًا ما يصلي 13 ركعة.