الصحابي الذي اشتهر بحسن صوته بالقرآن الكريم – المحيط المحيط » تعليم » الصحابي الذي اشتهر بحسن صوته بالقرآن الكريم الصحابي الذي اشتهر بحسن صوته بالقرآن الكريم، ابو موسى الاشعري هو صحابي ولاه الرسول صلى الله عليه وسلم على زبيد وعدن وولاه عمر بن الخطاب على البصرة ومن ثم ولاه عثمان بن عفان على الكوفة، حيث كان المحكم الذي اختاره علي بن ابي طالب من بين حزبه يوم صفين، حيث تتعدد الاسئلة التي يتم طرحها في المنهاج السعودي ومن تلك الاسئلة الهامة الصحابي الذي اشتهر بحسن صوته بالقرآن الكريم. الصحابي الذي اشتهر بحسن صوته بالقرآن الكريم الصحابي الذي اشتهر بحسن صوته بالقرآن الكريم هو أبو موسى الأشعري. الصحابي الذي اشتهر بحسن صوته بالقرآن الكريم، ينتمي عبد الله بن قيس بن سليم بن حضار بن حرب بن عامر بن عنز بن بكر بن عامر بن عذر بن وائل بن ناجية بن الجماهر بن الأشعري الى قبيلة الاشعريين القحطانية، حيث قدم أبو موسى الأشعري إلىمكة قبل الاسلام، حيث تسائل الطلاب الصحابي الذي اشتهر بحسن صوته بالقرآن الكريم.
فكان موضع ثقة رسول الله الكريم، وعليه فقد نال لقب سيد الفوارس أبو موسى، وبعد وفاة الرسول -صلى الله عليه وسلم- شارك في فتح الشام وفي عهد عمر بن الخطاب تولى حكم مدينة البصرة، ثم بعد تولي عثمان بن عفان الخلافة قام بإعطائه ولاية مدينة الكوفة. تجدر الإشارة إلى أن علي بن أبي المطلب قد أختار أبي موسى كمحكم يوم صفين، ففي عهد الخلفاء الراشدين شارك في العديد من الغزوات والفتوحات الإسلامية فشارك في الفتح الإسلامي لبلاد فارس، وفي عهد أبي بكر الصديق شارك معه في حروب الردة. على الرغم من كونه مقاتل قوي وشجاع وجسور؛ إلا أنه كان يوصف بالمسالمة وكان طيب لدرجة كبيرة، وتزوج الصحابي الجليل من السيدة أم كلثوم بنت الفضل بن العباس بن عبد المطلب. تجدر الإشارة إلى أنه حدث خلاف حول وقت وفاة الصحابي الجليل أبو موسى، فهناك أقاويل بأنه توفي في عام 42 هجريًا، ومنها من يقول في عام 44 هجريًا؛ إلا أن الرأي الراجح لموعد الوفاة هو عام 44 هجريًا من ذي الحجة، كذلك حدث خلاف حول مكان وفاته فمنهم من يقول بمكة والبعض الآخر يقول بأنها الكوفة. اقرا أيضًا: من هي مرضعه النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن عرضنا لكم فيما سبق المعلومات الخاصة بالإجابة عن سؤال من هو الصحابي الذي اشتهر بحسن صوته بالقران الكريم، وتعرفنا معًا على شخصية هذا الصحابي الجليل الذي تميز بجمال وحسن الصوت، نأمل أن نكون قد قدمنا لكم النفع والإفادة.
فضل الصحَابي الذي اشتهر بحسن صوته في القرآن ارتقى الصحابي الذي اشتهر بحسن صوته في قراءة القرآن الكريم أبو موسى الأشعري -رضي الله عنه- ردجات رفيعة وعالية في العلم، وصار عظيم الشأن بين المسلمين لذكائه وعلمه وتقاه وورعه، فكان من حفظة كتاب الله وكان من فقهاء المسلمين، وكان ممن يحكم ويقضي بين الناس ويفتي بالحلال والحرام، وقد عدَّه الشعبي من قضاة الأمة الإسلامية الأربعة ومن فقهائها الستة من صحابة رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم، والله تعالى أعلى وأعلم. إلى هنا نصل إلى ختام هذا المقال الذي تحدَّثنا فيه عن من هو الصحابي الذي اشتهر بحسن صوته بالقران تحدثنا عن سيرة حياة هذا الصحابي وعن فضل الصحابي الذي اشتهر بحسن صوته في القرآن.
الصحابي الذي اشتهر بحُسن صوته بالقرآن الكريم هو ؟، هو موضوع هذا المقال، نزل القرآن الكريم على الرّسول صلّى الله عليه وسلّم بواسطة جبريل عليه السّلام فحفظه في صدره ثمّ حفظه الصّحابة الكرام رضوان الله عليهم عنه وتعلّموا من الرّسول طريقه لفظه وشرح معانيه وتعلّموا آداب تلاوته وتسابقوا في حفظه وتعلّمه، فكان القرآن الكريم جليسهم وصاحبهم في اللّيل والنّهار رضوان الله عليهم أجمعين.
والحديث صحَّحه النووي في ((الخلاصة)) (1/233) والألباني في ((إرواء الغليل)) (198). المطلب الثَّاني: الجُفوف إذا أدخلت المرأةُ الحائِضُ الخِرقةَ في فرْجها، وخرجَت جافَّة، فقد طهُرَت، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ: الحنفيَّة ((البحر الرائق)) لابن نجيم (1/203)، ((حاشية ابن عابدين)) (1/289). ، والمالكيَّة ((حاشية العدوي على كفاية الطالب الرباني)) (1/147)، وينظر: ((الاستذكار)) لابن عبدالبر (1/325). ، والشَّافعيَّة ((روضة الطالبين)) للنووي (1/163)، ((المجموع)) للنووي (2/543). علامة الطهر من الدورة السادسة – السنة. ، والحنابلة ((الإقناع)) للحجاوي (1/68)، وينظر: ((الشرح الكبير)) لشمس الدين ابن قدامة (1/346)، ((حاشية الروض المربع)) (1/396). نقل ابنُ عبدِ البَرِّ الإجماعَ على حصول الطُّهرِ إذا ظهَرَت العلامتانِ معًا، فقال: (فلن يزولَ ما أجمعوا عليه إلَّا بالإجماعِ، وهو النَّقاءُ بالجُفوفِ والقَصَّة البيضاء). ((الاستذكار)) (1/325). ، وذلك لأنَّ الجفوفَ أبرأُ وأوعبُ، وليس بعد الجفوفِ انتظارُ شَيءٍ ((الاستذكار)) لابن عبدِ البَرِّ (1/325). انظر أيضا: المبحث الأوَّل: أكثرُ الطُّهر. المبحث الثَّاني: أقلُّ الطُّهر. المبحث الرَّابع: الغُسلُ بعد الطُّهر من الحيض.
و لدي سؤال هو لماذا الله سبحانه و تعالى لم يحدد علامة قاطعة لانتهاء الحيض ليذهب عني هذا التفكير والخوف والوساوس وعدم القدرة على التيقن إن كنت طهرت أم لا؟ ربما تقولون القصة البيضاء ولكن ليس كل النساء تنزل عندهن القصة البيضاء، وأنا منهن وكذلك قرأت عن امرأة ممن تنزل عندهن لا تراها في بعض الشهور. علامة الطهر من الدورة الشهرية. أنتظر الجواب بفارغ الصبر، فأنا في حيرة من أمري وقلق و خوف يتكرر كل شهر، أريد جوابا قاطعا يعينني بعد الله سبحانه على التمييز بين الطهر و عدمه، ويذهب عني الخوف والوساوس. أنا أحمد الله على هذه النعمة فهناك بعض النساء ممن لا تأتيهن الدورة، ويسبب ذلك لهن مشاكل قبل الزواج وبعد الزواج، فالحمدلله ولكن مشكلتي في تحديد الطهر؟ أفيدوني؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد بينا القول المختار عندنا في الصفرة والكدرة بعد الدم في الفتوى رقم: 117502. ورجحنا قول الحنابلة وهو أن الصفرة والكدرة المتصلة بالحيض حيضٌ في زمن الإمكان وهو خمسة عشر يوماً ، وأما إذا انقطع الدمُ فليست الصفرة والكدرة حيضا إلا في مدة العادة. فإذا كانت عادتك سبعة أيام أو ثمانية أيام كما ذكرت، فما رأيته من صفرة وكدرة في أثنائها فهو حيض مطلقا، وبعدها لا يكون حيضاً إلا متصلاً بالدم، وأما كونك تنتظرين يوماً لتتحققي من حصول الطهر، فقد ذهب إلى ذلك بعض أهل العلم ، ورجحه ابن قدامة رحمه الله ، ولكن هذا القول عندنا قول مرجوح ، والراجح عندنا أن المرأة متى رأت الطهر لزمها أن تغتسل؛ لما ثبت عن ابن عباسٍ أنه قال: ولا يحل لها إذا رأت الطهر ساعة إلا أن تغتسل.
ولكني سألت شيخا قبل هذا وقلت له إني وضعت المنديل فخرج وفيه فيه صفرة، قال لي: لا لا بهذا لم تطهري، لا بد أن يخرج أبيض. فياشيخ عرفني أرجوك كيف أعرف أن الدورة انتهت.
وجاء أيضاً: في فتاوى "اللجنة الدائمة": (4/222) المجموعة الثانية: " نعرف أن الطهر يتبين بحالتين: الجفاف أولاً أو القصة البيضاء ، ومشكلتي أنني أرى الجفاف ثم بعد أيام أرى القصة البيضاء ، وأحياناً أرى القصة البيضاء ثم أرى بعده الكدرة والصفرة.. فأجابوا: إذا رأت الحائض الطهر التام واغتسلت من حيضها فإنها لا تلتفت لما يحصل بعد ذلك من الكدرة والصفرة ؛ لقول أم عطية رضي الله عنها ( كنا لا نعد الكدرة والصفرة بعد الطهر شيئاً) " انتهى. أما إذا نزلت صفرة أو كدرة متصلة بدم الحيض ، فلا تعجل المرأة بالاغتسال؛ لأن الصفرة المتصلة بالدم دليل على عدم النقاء من الحيض ؛ ولهذا قالت أم عطية: ( بعد الطهر) ؛ فدل على أن للصفرة والكدرة قبل تحقق الطهر ، أثرا ؛ فهي دليل على عدم النقاء من الحيض. وأما الانتظار مدة خمسة عشر يوما ، فهو في حق من لم تر واحدة من العلامتين السابقتين للطهر ؛ بل استمر الدم معها ، فإنها تمكث خمسة عشر يوما ، ثم تتطهر ، وتصلي وتصوم ، عند جمهور الفقهاء. وأما قبل ذلك: فإنها متى رأت الطهر ، تطهرت ، وصلت وصامت ، على ما سبق. وينظر: "المغني" ، لابن قدامة (1/214) ، وأيضا: جواب السؤال رقم: ( 95421). علامة الطهر من الدورة الدولية. ثالثاً: أما قضاء ما فاتك من الصلوات ، لأنك معذورة في ذلك بالجهل بالحكم الشرعي ، خاصة لو كنت سألت أحدا من المشايخ أو المفتين ، فأفتاك بشيء ، فهذا أدعى للعذر ، ولو كان ما عملت ، أو ما أفتاك به: خطأ في واقع الأمر.