من هي زوجة محسن الهزاني – المنصة المنصة » مشاهير » من هي زوجة محسن الهزاني من هي زوجة محسن الهزاني، أحد أشهر شعراء الشعر النبطي في شبه الجزيرة العربية، فكان من شعراء نجد، الذي تميزوا بجمال أشعارهم، وهذا ما عرف به شعراء شبه الجزيرة العربية، الذين أبلوا بلاءً حسناً في أشعارهم، والتي لا زالت يضرب بها المثل للعام 2021، فقد قدّم الشاعر محسن الهزاني أبيات شعر عن الغزل لا زالت روعتها راسخة في قلوب وعقول المحبين، ومن خلال مقالنا سنتطرق للحديث عن الكثير من المعلومات عن هذا الشاعر الكبير، موضحين من هي زوجة محسن الهزاني، والتي تساءل عنها الكثير من الأشخاص، والمعجبين بكلمات وقصائد الشاعر محسن الهزاني.
الشاعر محسن الهزاني قصيده للشاعر/ محسن بن عثمان الهزاني امير شعراء الغزل كان لرجـل من اهل الحريق و هي ديرة الشاعر/ محسن الهزاني بنت اسمها( هيا) وكان جمالها وحسنها باهر0 ولحرص والدها عليها اسكنها في( روشن) والروشن كما تعلمون غرفه تكون في اعلى البيت خوفا عليها من ان ترى الشاعر محسن اويراها فيقعا في الغرام حيث اشتهر هو ايضا بوسامة وشجاعة نادرتين وشهرة واسعة بين النساء. وعين لهيا خادمة ومشاطة تزورها على فترات للعناية بها وتمشيط شعرها. فعلم محسن بجمالها وعرف مكانها فقرر ان يصعد اليها في روشنها العالي الذي يصعب الوصول اليه وقام يراقب البيت لكي يجد له مصعدا لروشن( هيا).
في إحدى القرى المجاورة لمدينة الرياض وقعت أحداث تلك القصة قديمًا ، والقصة لشاب وفتاة هاما ببعضهما حبًا ولكن أبى القدر أن يجمع بينهما ، فقد كان عايش فتى رقيق الحال لا يملك مالًا ولا بعيرًا ، كل ما يملك قلب صادق ورغبة ملحة في الزواج بنوره حبيبته التي سلبت منه الفؤاد وغيرت مجرى حياته. وكأي محب صادق عفيف توجه عايش إلى أبو نوره وطلب منه يد ابنته للزواج ، ولكن رفض الأب لرقة حال الفتى فخرج من عنده حزينًا كسيرًا ورأى نوره بالباب ، فأخبرها أن سيشق طريقه في الحياة ويعاود طلبها من جديد ، ولكن عليه أن تنتظره فوعدته بذلك ، وبالفعل ارتحل عايش من بلد لأخرى وعمل بالتجارة حتى امتلك المال والبغال.
آخر يوم له في الحياة الدنيا في آخر يوم له صلى الله عليه وسلم في الدنيا أخذ يحتضر فأسندته أم المؤمنين عائشة رضي عنها، وقد وصفت تلك الحالة بقولها: "إنّ من نعم الله عليّ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم توفي في بيتي وبين سحري ونحري، وأنّ الله جمع بين ريقي وريقه عند موته، دخل عبد الرحمن بن أبي بكر وبيده السواك، وأنا مسندة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فرأيته ينظر إليه، وعرفت أنه يحب السواك، فقلت: آخذه لك؟ فأشار برأسه أن نعم، فتناولته، فاشتد عليه، وقلت: ألينه لك؟ فأشار برأسه أن نعم، فلينته. فأمره وبين يديه ركوة فيها ماء، فجعل يدخل يديه في الماء فيمسح بها وجهه، يقول: لا إله إلا الله، إنّ للموت سكرات". عندما انتهى الرسول من السواك، رفع يده أو إصبعه وشخص بصره نحو السقف، وقال: "مع الذين أنعمت عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، اللهم اغفر لي وارحمني، وألحقني بالرفيق الأعلى، اللهم الرفيق الأعلى" وكرّر عليه الصلاة والسلام الجملة الأخيرة ثلاث مرات، ثم مالت يده، وقُبضت روحه الطاهرة الشريفة، وتوفى عليه الصلاة والسلام. كيف توفي النبي محمد صلى الله عليه واله؟ واين دفن؟!. المكان الذين دُفن فيه بعد موته عليه الصلاة والسلام حصلت الخلافات بخصوص مسألة الخلافة، ودارت الجدالات والحوارات حول هذا الموضوع بين المهاجرين والأنصار، إلى أن انتهوا إلى تولّي أبو بكر الصديق رضي الله عنه خلافة المسلمين، وانشغلوا بهذا الأمر طيلة يوم الاثنين، يوم وفاته عليه الصلاة والسلام.
[3] شاهد أيضًا: ماهي كنية بلال بن رباح وما هي صفاته هجرة بلال بن رباح هاجر بلال بن رباح إلى يثرب، وقد آخى رسول الله بينه وبين عبيدة بن الحارث بن المطلب، وهناك من قال إنّه آخى بينه وبين أبي عبيدة بن الجراح، وشارك بلال في كافة الغزوات مع الرسول صلى الله عليه وسلم، وقد اقتص من أمية بن خلف، فقتله في غزوة بدر الكبرى، وجعل رسول الله بلال مؤذناً، فقد كان أول من أذن بالمسلمين، وتميز صوته بالجمال، فعندما فُتحت مكة المكرمة أمر رسول الله بلالاً بالأذان فوق الكعبة. [4] بلال بن رباح موذن الرسول إنَّ أوَّل من أُمِر بالنداء للأذان هو الصحابي الجليل بلال بن رباح، فهو أوَّل مؤذن في الإسلام بعد الهجرة النبوية إلى المدينة المنورة، فقد حظيَ بشرف اختياره من رسول الله صلى الله عليه وسلم، أعتقه أبو بكر الصديق -رضي الله عنه- من سيِّده في الجاهلية أمية بن خلف، وقد أبى أن يؤذِّن بعد وفاة رسول الله وطلب من أبي بكر أن يهاجر للشام للرباط في سبيل الله، فسأله: ومن يؤذِّن لنا، فأجابه وعيناه تفيضان من الدمع: والله لا أؤذن بعد رسول الله صلّى الله عليه وسلّم.
وفاة النبي عليه الصلاة والسلام لم يأت على المسلمين يومٌ هو أظلم وأشدّ على المسلمين من اليوم الذي مات فيه النّبي محّمد عليه الصّلاة والسّلام، فقد بدأ المرض يسري في الجسد الطّاهر في مطلع شهر ربيع الأول من العام الحادي عشر للهجرة فاستأذن النّبي أزواجه أن يمرّض في بيت السّيدة عائشة رضي الله عنه فأذنوا له، وقد بقي في مرضه هذا ما يقارب ثلاثة عشر يومًا لا يصلّي بالنّاس وإنّما انتدب سيّدنا أبو بكر الصديق رضي الله عنه ليصلّي بالنّاس وقد بقي الوحي يتنزل عليه في فترة مرضه وكان يوصي النّاس بعددٍ من الأمور منها الوصية بالصّلاة وملك اليمين وكذلك أمره بإخراج المشركين من جزيرة العرب. في اللحظات الأخيرة تحدّث السيدة عائشة رضي الله عنها كيف دخل عليها أخوها عبد الرحمن بسواك فأخذته ليتساك منه النّبي عليه الصّلاة والسّلام وألانته له، وقد كانت آخر كلماته اللّهم مع النّبيّين والصّديقين والشّهداء والصّالحين، اللهم مع الرّفيق الأعلى، فشخصت بصره نحو السّماء وفاضت روحه الطّاهرة التي لم تعرف البشريّة مثلها من قبل ومن بعد. قد كانت وفاته عليه الصّلاة والسّلام في المدينة المنوّرة في حجرة السّيدة عائشة حيث قبضت روحه والأنبياء كما يعلم يدفنون حيث تقبض أرواحهم.
[2] شاهد أيضًا: من هو الصحابي الجليل الذي اعتق بلال بن رباح إسلام بلال بن رباح عندما جاء سيّدنا محمد لنشر الدعوة الإسلاميّة في مكة، بدأت أخباره تتناقل في جميع الأرجاء، فكان بلال بن رباح يسمع عن أخباره من قبل أسياده وضيوفهم، ويصغي في السمع لأخباره، وفي يوم من الأيام كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر في غار حراء، فمرّ بهما بلال بن رباح هو ومجموعة من قطعان الغنم. قام الرسول بطلب اللبن من ذلك الراعي، فقام بحلب الماشية وإعطاء الرسول اللبن، فتناوله حتى ارتوى، ثم قام بحلبها ليسقي أبا بكر الصديق، ودعاه الرسول إلى الدخول في الإسلام، فاستجاب له بلال بن رباح، وطلب منه الرسول عدم البوح بإسلامه، وفعل ذلك وعاد إلى دياره مسلماً، وكان من أكثر الأشخاص تقرّباً لرسول الله صلى الله عليه وسلم.