حرف الباء مع الحركات الطويلة //الحصة الثالثة // القراءة المقطعية - YouTube
حرف الباء مع الحركات القصيرة والطويلة والتنوين كلمات فيها حرف الباءlearn arabic alphabet Alfabeto ar - YouTube
المد القصير والمد الطويل درس حرف الباء - YouTube
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كل المعلومات الواردة في الموضوع جديدة عليّ ؛ لذا أحببت أن أشارككم بها. الساكارين: مادة الساكارين أو السكر الصناعي.. هذا المغلف الذي نراه في الكثير من المقاهي والمطاعم.. هو أحد الاختراعات التي وصلت لنا بمحض الصدفة _مع التحفظ على هذه الكلمة_ حيث كان كيميائي يدعى كونستانتين فالبيرغ عام 1879م يعمل ليلا ونهار في مختبره سعياً للوصول لتركيبة جديدة لقطران الفحم.. بحث عن اكتشافات غير مقصودة و 6 اكتشافات مميزة - هوامش. وعاد منهكاً لبيته في إحدى الليالي وبدأ بتناول قليل من البسكويت الذي صنعته زوجته ولكنه وجده حلو المذاق على غير المعتاد ليدرك لاحقاً أنه لم يغسل يديه بعد عمله في المختبر.. فعاد بحثاً عن مصدر هذه الحلاوة وبدلا أن يعمل على القطران.. خرج لنا بمادة الساكارين التي يستخدمها الملايين حتى يومنا هذا كبديل للسكر الطبيعي.
الأشعة السينية عام 1895 اكتشف الفيزيائي الألماني "ويلهلم رونتجن" الأشعة السينية عندما وجد أن أشعة الكاثود غير المرئية سببت تأثيراً مشعاً على قطعة من الورق مغطاة بمادة باريوم بلاتينوكيانيد وبدأت تشع في الغرفة. وأطلق على هذا الاكتشاف اسم "الأشعة السينية". فرن الميكروويف اكتشفته الشركة الأمريكية "رايثيون" خلال فترة الأربعينيات من القرن الماضي، بعدما لاحظ المهندس "بيري سبنسر" خلال عمله على الأنابيب المغناطيسية الحربية، أن قطعة من الشيكولاتة انصهرت في جيبه بسبب ذبذبات الميكروويف. ومنذ تلك الحادثة، عمد سبنسر إلى تطوير "علبة" للطبخ. اختراعات غير مقصودة | aramram. وأطلق أول فرن ميكروويف للاستخدام المنزلي في عام1967. الزجاج الآمن وهو ما اكتشفه عالم الكيمياء الفرنسي "إدوارد بينيدكتس" في مختبره عام 1909، حيث كان زجاج السيارات في البداية يصنع من مادة رقيقة للغاية، ما أدى إلى وجود خطر دائم باحتمال تعرضها للكسر. وعرض بينيدكتس اكتشافه على شركات تصنيع السيارات، ولكنها رفضت فكرته في البداية، بسبب ارتفاع التكاليف. مادة الأنيلين (الصبغة البنفسجية اللون) اكتشفها طالب الكيمياء ويليام بيركنز في عام 1856 وتعتبر مادة الأنيلين، مادة شديدة المرارة كانت تستخدم لعلاج مرض الملاريا.
6- عقار LSD: اكتشف الكيميائي السويسري، ألبرت هوفمان، هذا العقار بالصدفة، فقد كان يعمل على استخلاص المادة الحمضية المكوّنة له من أحد الفطريات، من أجل استخدامها في العلاج الطبي، ولكنه فشل في تسويقها. 7- السكارين: يستخدمه مرضى السكري، ومتبعو الحمية الغذائية لتخفيف الوزن، واكتشاف هذه المادة لم يكن مقصوداً، ففي عام 1879 كان الكيميائي كونستانتين فالبيرغ. اكتشافات غير مقصوده. 8- الأوراق اللاصقة: حاول الكيميائي الأميركي، سبنسر سيلفر، في عام 1968 أن يبتكر غراء قوياً للغاية، ولكن بدلاً من ذلك صنع غراء ضعيفاً للغاية لدرجة أنه لا يترك أي أثر بعد إزالته، فتركه جانباً. 9- المخدر الطبي: حتى الآن، لم يُتفق على مبتكر المخدر الطبي، والذي لولاه لكنا نعيش حتى الآن في آلام غير محتملة، فقد تنافس على هذا الاكتشاف أربعة من العلماء. 10- مشروب الكولا.
تفاجأ (كروم) عندما علم بإعجاب الزبون بها، حيث قام الأخير بطلب طبق آخر. 2. المايكرويف: تم الوصول إلى فكرة المايكرويف من قبل علماء شركة Raytheon أثناء بحثهم عن سبل لكشف الغواصات الألمانية خلال الحرب العالمية الثانية، حيث لاحظ أحد العلماء يدعى (بيرسي سبينسر) أن الأشعة الناتجة عن جهاز الكشف قد أذابت لوح الشوكولا في جيبه، وبعد استخدام هذه الأشعة الناتجة عن جهاز الكشف في جهاز يشبه الفرن، توصل العلماء إلى اختراع المايكرويف. 3. أهم اكتشافات غير مقصودة توصل البشر إليها بالصدفة - مجلة أوراق. المصاصات المثلّجة: تم اختراع المصاصات المثلجة من قبل صبي يبلغ من العمر 11 عاماً يدعى (فرانك ايبرسون)، وذلك في عام 1905. مزج الصبي مسحوق الصودا السكري مع الماء وتركه خارج المنزل أثناء الليل، فاستيقظ صباحاً ليكتشف أن المزيج متجمدٌ ويمكن أكله باستخدام عيدان خشبية. أطلق الصبي على اختراعه اسم Epsicle (وهي مزيج من كلمتي Epperson وIcicle) لكنه غير الاسم لاحقاً إلى Popsicle. 4. غاز الضحك: تخيل لو تم إجراء العمليات الجراحية بدون تخدير؟ هل لديك فكرة عن حجم الألم الذي سيشعر به المريض؟ لحسن حظنا، قام الجراح البريطاني (همفري دافي) في بداية القرن التاسع عشر باكتشاف أوكسيد النتروس، حيث قام باستنشاقه ولاحظ أنه يخفف الألم ويدفعه إلى الضحك، ولاحقاً، تم استخدامه في العمليات الجراحية كمخدر.
و فى أحد المرات كانت تيبيتز تشاهد و تقيم أحد الفيديوهات و اكتشفت أنها نست وضع اشارات على اثنين من الدبابير ، و سرعان ما أصيبت بخيبة امل و كان عليها حذف الفيديو و البدء مجددا و لكنها لاحظت أن لكليهما علامة مميزة تمكن التمييز بينهما. و لذا يمكننا القول أن تمييز الحشرات لبعضها من الناحية الشكلية امر لايخطر على بال أحد و لكن لبعض الدبابير حواجب صفراء اللون و للأخرى بقع مميزة و أخرى لديها خطوط و أشكال و لذا قامت العالمة بوضع الطلاء على العديد من افراد هذه الدبابير بفرشاة اسنان لتغير هذه العلامات أو اخفائها و عندما عادت الدبابير للمستعمرة قامت بقية الدبابير بمهاجمتها بشراسة و لم تعد تميزها كصديقة و من هنا اثبتت التجربة أن الدبابير لم تكن قادرة على تمييز الوجوه فقط بل التعرف عليها كعنصر هام فى التنيم الاجتماعى للمستعمرة و بقائها متماسكة.