يقدم مطعم ديوانية الديرة المأكولات السعودية الأصيلة المعروفة بجودتها ومذاقها المميز ووفقًا لرؤية استراتيجية ، فإنها تسعى لأن تكون معلمًا ثقافيًا بارزًا في قطاع الضيافة في جميع أنحاء العالم يفخر مطعم ديوانية الديرة بإنتاج الطعام السعودي تعمل ديوانية الديرة أيضًا وفقًا لأسس علمية حديثة ، مع مراعاة جميع العمليات من التصنيع إلى التعبئة والتغليف وتسليم منتج لا تشوبه شائبة إلى العميل الكريم. وذلك من خلال الاهتمام بجودة المدخلات والعمليات والمنتجات.
مطعم ديوانية الديره هي منشأة في الخبر تقدم خدمة مطعم كما يمكنكم التواصل مع مطعم ديوانية الديره من خلال معلومات الاتصال التالية معلومات الاتصال مساحة اعلانية المزيد من البيانات تاريخ التأسيس الغايات مطعم الهاتف 8221327 رقم الخلوي 0000000 فاكس صندوق البريد 68902 الرمز البريدي 31537 الشهادات
احسن شيء جربته عندهم شاي حليب عدني الخدمة حاليا ممتازة ما شفت اي ملاحظات المكان جميل والقهوة جدا جدا ممتازة جلسات جميلة ومريحة الجلسات جيده نوعاً ما ،، لكن يعاب على الديوانيه عدم وجود المواقف! عندهم الشاهي بالميرميه له طعم ثاني مكان سيء والخدمة اسوا والاستقبال قبيح جدا وعندهم شرط مخالف لانظمة الوزارة وهو حد ادني للمشتريات، المكان غلطة لن تتكرر مرة اخري للأسف تجربتي قبيحة، فلا إحترام للزبون ولا حسن إستقبال، لن أكرر الزيارة. مبالغ في أسعاره جداً وتوجد مشكلة الزبائن مزعجين وغير مراعين لشعور الآخرين القهوة لابأس بها على تويتر:@aldeerah_coffee خدمة سيئة إن لم تكن الأسوأ ، تكييف سيئ ، شاهي عدني سيء... مقهى ديوانية الديره - دليل السعودية العالمي للأعمال. حتى النعناع ((سادة)) سيء له طعم غريب لا يستساغ! 70 Fotos
تفسير ايه انما يخشى الله من عباده العلماء قال الله تعالى: ( إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ) فاطر/28. فالفاعل هنا: (العلماءُ) فهم أهل الخشية والخوف من الله. واسم الجلالة (الله): مفعول مقدم. وفائدة تقديم المفعول هنا: حصر الفاعلية ، أي أن الله تعالى لا يخشاه إلا العلماءُ ، ولو قُدم الفاعل لاختلف المعنى ولصار: لا يخشى العلماءُ إلا اللهَ ، وهذا غير صحيح فقد وُجد من العلماء من يخشون غير الله. تفسير « إنما يخشى الله من عباده العلماء » - استاذ-116. ولهذا قال شيخ الإسلام عن الآية: " وَهَذَا يَدُلُّ عَلَى أَنَّ كُلَّ مَنْ خَشِيَ اللَّهَ فَهُوَ عَالِمٌ. وَهُوَ حَقٌّ ، وَلا يَدُلُّ عَلَى أَنَّ كُلَّ عَالِمٍ يَخْشَاهُ " انتهى من "مجموع الفتاوى" (7/539). وانظر: "تفسير البيضاوي" (4/418) ، و "فتح القدير" (4/494). وأفادت الآية الكريمة أن العلماء هم أهل الخشية ، وأن من لم يخف من ربه فليس بعالم. قال ابن كثير رحمه الله: " إنما يخشاه حق خشيته العلماء العارفون به ، لأنه كلما كانت المعرفة للعظيم القدير أتم والعلم به أكمل ، كانت الخشية له أعظم وأكثر. قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس في قوله تعالى: (إنما يخشى الله من عباده العلماء) قال: الذين يعلمون أن الله على كل شيء قدير... وقال سعيد بن جبير: الخشية هي التي تحول بينك وبين معصية الله عز وجل.
وهم على مراتب في ذلك متفاوتة، وليس معنى الآية أن غيرهم لا يخشى الله، فكل مسلم ومسلمة ومؤمن ومؤمنة يخشى الله ، لكن خشية الله فيهم متفاوتة، فكلما كان المؤمن أبصر بالله وأعلم به وبدينه كان خوفه لله أكثر، وكلما قل العلم وقلت البصيرة قل الخوف من الله وقلت الخشية منه سبحانه. فالناس متفاوتون في هذا الباب تفاوتا عظيما حتى العلماء متفاوتون في خشيتهم لله كما تقدم، فكلما زاد العلم زادت الخشية لله وكلما نقص العلم نقصت الخشية لله.
وقال الحسن البصري: العالم من خشي الرحمن بالغيب ، ورغب فيما رغب الله فيه ، وزهد فيما سخط الله فيه ، ثم تلا الحسن: (إنما يخشى الله من عباده العلماء إن الله عزيز غفور). وعن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال: ليس العلم عن كثرة الحديث ، ولكن العلم عن كثرة الخشية... وقال سفيان الثوري عن أبي حيان التيمي عن رجل قال: كان يقال العلماء ثلاثة: عالم بالله عالم بأمر الله ، وعالم بالله ليس بعالم بأمر الله ، وعالم بأمر الله ليس بعالم بالله. تفسير ايه انما يخشى ... - رقيم. فالعالم بالله وبأمر الله: الذي يخشى الله تعالى ويعلم الحدود والفرائض ، والعالم بالله ليس بعالم بأمر الله: الذي يخشى الله ولا يعلم الحدود ولا الفرائض. والعالم بأمر الله ليس العالم بالله: الذي يعلم الحدود والفرائض ولا يخشى الله عز وجل " انتهى من تفسير ابن كثير (4/729) باختصار. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في "مجموع الفتاوى" (17/21): " قوله تعالى: ( إنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ) وَالْمَعْنَى أَنَّهُ لا يَخْشَاهُ إلا عَالِمٌ; فَقَدْ أَخْبَرَ اللَّهُ أَنَّ كُلَّ مَنْ خَشِيَ اللَّهَ فَهُوَ عَالِمٌ كَمَا قَالَ فِي الآيَةِ الأُخْرَى: ( أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ الآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ) الزمر/9 " انتهى.
12-26-2010, 05:43 PM #1 تفسير قوله تعالى: إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ نرجو تفسير قوله تعالى: إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ [1]. هذه الآية آية عظيمة وهي تدل على أن العلماء بالله وبدينه وبكتابه العظيم وسنة رسوله الكريم هم أشد الناس خشية لله، وأكملهم خوفاً منه سبحانه، فالمعنى: إنما يخشى الله الخشية الكاملة هم العلماء بالله الذين عرفوا ربهم بأسمائه وصفاته وعظيم حقه، وتبصروا في شريعته وعرفوا ما عنده من النعيم لمن اتقاه، والعذاب لمن خالفه وعصاه، فهم لكمال علمهم بالله هم أشد الناس خشية لله، وأكمل الناس خوفاً من الله، وعلى رأسهم الرسل والأنبياء عليهم الصلاة والسلام، فهم أكمل الناس خشية لله سبحانه وتعظيماً له، ثم خلفاؤهم العلماء بالله وبدينه.
وقيل: قوله: " كذلك " خبر لمبتدء محذوف، والتقدير الامر كذلك فهو تقرير إجمالي للتفصيل المتقدم من اختلاف الثمرات والجبال والناس والدواب والانعام. وقيل: " كذلك " متعلق بقوله: " يخشى " في قوله: " إنما يخشى الله من عباده العلماء " والإشارة إلى ما تقدم من الاعتبار بالثمرات والجبال وغيرهما والمعنى إنما يخشى الله كذلك الاعتبار بالآيات من عباده العلماء، وهو بعيد لفظا ومعنى. قوله تعالى: " إنما يخشى الله من عباده العلماء " استئناف يوضح أن الاعتبار بهذه الآيات إنما يؤثر أثره ويورث الايمان بالله حقيقة والخشية منه بتمام معنى الكلمة في العلماء دون الجهال، وقد مر أن الانذار إنما ينجح فيهم حيث قال: " إنما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب وأقاموا الصلاة " فهذه الآية كالموضحة لمعنى تلك تبين أن الخشية حق الخشية إنما توجد في العلماء. والمراد بالعلماء العلماء بالله وهم الذين يعرفون الله سبحانه بأسمائه وصفاته وأفعاله معرفة تامة تطمئن بها قلوبهم وتزيل وصمة الشك والقلق عن نفوسهم وتظهر آثارها في أعمالهم فيصدق فعلهم قولهم، والمراد بالخشية حينئذ حق الخشية ويتبعها خشوع في باطنهم وخضوع في ظاهرهم. هذا ما يستدعيه السياق في معنى الآية.
[2] سورة البينة الآيتان 7-8. [3] سورة الملك الآية 13. مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء الخامس. __________________ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم بارك الله فيكم ونفعكم بكم، ووفقني وإياكم لما يحب ويرضى. 01-23-2011, 09:12 PM # 2 مؤسس شبكة الكعبة والمشرف العام تاريخ التسجيل: Sep 2010 المشاركات: 7, 275 معدل تقييم المستوى: 10 جزاك الله خيرا واحسن اليك ورزقك الفردوس الأعلى بغير حساب 01-24-2011, 11:26 AM # 3 بارك الله فيك وجزاك الله خيراً أخي الكريم admi على مرورك الطيب. وفقنا الله لما يحب ويرضى. أخيك في الله. 02-08-2011, 09:48 AM # 4 إداري سابق تاريخ التسجيل: Jan 2011 الدولة: مــــصــر المشاركات: 2, 624 بارك الله فيك على الطرح الطيب تاكد من اننا ننتظر موضوعاتك الجديده لا حول ولا قوة الا بالله 02-09-2011, 07:33 AM # 5 جزاك الله تعالى كل الخير وزادك من فضله أخ ي الكريم 3stars على مرورك الطيب. 02-09-2011, 03:28 PM # 7 أشكرك أخي الكريم حسام على مرورك الراقي والرائع ومرورك و تفاعلك شرفني فعلا. 02-09-2011, 03:38 PM # 8 مراقبة قسم الفقه واصوله المشاركات: 295 معدل تقييم المستوى: 12 02-10-2011, 07:05 AM # 9 جزاك الله خيرا أختي الكريمة ريحانة الأقصى على مرورك الطيب.
وَمِنَ النَّاسِ: متعلقان بمحذوف خبر مقدم. وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعامِ: معطوف على الناس. مُخْتَلِفٌ: صفة لمبتدأ محذوف. أَلْوانُهُ: فاعل لمختلف. كَذلِكَ: الكاف حرف جر واسم الإشارة مجرور به ومتعلقان بصفة لمفعول مطلق محذوف واللام للبعد والكاف للخطاب. إِنَّما: كافة مكفوفة. يَخْشَى: مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر. اللَّهَ: لفظ الجلالة مفعول به. مِنْ عِبادِهِ: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال. الْعُلَماءُ: فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعة الضمة الظاهرة على آخره. إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ: إن ولفظ الجلالة اسمها وعزيز غفور خبراها المرفوعان.