تنمية القدرة على دراسة الرياضيات بنفسه وقدرته على تعليم نفسه 13. التعرف على دور لغة الحياة في وصف الأفكار الرياضية ومعرفة العناصر الأساسية في علم المنطق 14. فهم التفكير القياسي أو الإستدلالي في الرياضيات 15. تكوين الأساس الرياضي الحديث من مفاهيم وحقائق ومصطلحات ورموز وأساليب معالجة مما يعطي الطالب ثقافة رياضية 16. إبراز أن مجال الرياضيات يشمل على المؤكدات كما يشمل على الإحتمالات 17. الإسهام في تكوين وتحسين التفكير الناقد الفعال وتعميم الخبرة والتفكير التحليلي 18. تكوين ميول عند الطلبة نحو تذوق الرياضيات لخلق جيل رياضي بارع 19. إبراز أهمية الرياضيات ليس فقط في العلوم الطبيعية بل وأيضاً في العلوم العسكرية والإجتماعية والسلوكية والإقتصادية وغيرها الكثير من الأنشطة الإنسانية 20. تفهم النشاطات الإقتصادية والإجتماعية في المجتمع. 21. فهم مظاهر الحضارة ومتابعة التطور العلمي والتقني في المجتمع. 22. التهيئة لإستكمال دراسة البناء الرياضي في المراحل العليا. مواضيع ذات صلة - إقرأ أيضاً التعديل الأخير: 13/3/22
وقد أورد المعثم والمنوفي ((2014 مجموعة من الممارسات الصفية التي تعمل على تنمية البراعة الرياضية نذكر منها: المهام الرياضية، وتوفير فرص التعلم من خلال المهام التي يقدمها المعلم لطلبته والتي تعمل على تنمية قدراتهم في استخدام الحس والتبرير وتشجعهم على جمع البيانات، واستكشاف المواقف الرياضية، والاستماع، والانتباه للشروح الرياضية، والتخطيط المدروس، وتنمية الدافعية، والتحفيز للطلبة في الانخراط المنتج في دروس الرياضيات، وتشجيع الطلبة على الانخراط في مجتمعات تعلم بدلا من التعلم الفردي، وتشجيع الطلبة على تقييم أدائهم بفعالية ليصبحوا بارعين، وتطوير المواد التعليمية. ومما يؤسف له، أن الاستراتيجيات التدريسية التي يتبعها معلمو الرياضيات قائمة في كثير من الأحيان على التلقين، والاستذكار وحشو أذهان الطلبة بأكبر قدر من المعارف، والمفاهيم الرياضية، دون الاهتمام بخبراتهم السابقة، ومناقشتها معهم سعيا لتصحيح المفاهيم الخاطئة؛ مما ينعكس سلبا على قدراتهم المعرفية والمهارية والذهنية في حلهم للمشكلات والمواقف الرياضية التي قد تواجههم؛ وهذا ما تسبب في تدني مستوى الكثير منهم في الرياضيات علاوة على تكوين اتجاهات سلبية لديهم نحو هذه المادة والحرص على تعلمها.
في النهاية رسالتنا إلى القيادة في إيران، لا تحلموا بالوصول إلى قلب السعودية مهما زرعتم إرهابيين هنا وهناك، ولن تستطيعوا أن تعيدوا أمجاد إمبراطورية بائدة انتهت ولم يتبق منها إلا الذكريات والأحلام التي لن تتحقق في إعادة أمجاد إمبراطورية بائدة انتهت ولن تعود.. نعم واليوم في عهد سلمان بن عبدالعزيز نكرر أنه لا كسرى بعد كسرى. آخر تحديث 14:09 الخميس 28 أبريل 2022 - 27 رمضان 1443 هـ
قصّة إسلام الصحابي سراقة بن مالك ولذلك يقال أن عمر بن الخطاب "رضي الله عنه" قام بعد فتحه مملكة كسرى، بطلب سراقة بن مالك، وسواري كسرى، من أجل أن يسلمه إياهم، وذلك تنفيذاً لوعد الرسول الكريم "صلّى الله عليه وسلم"، وتحقيقاً لما تنبئ به من أن المسلمين سيفتحون بلاد فارس. ويحكى أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما أتاه سراقة بن مالك ألبسه سواري كسرى ودرعه ومنطقته ثم أخذها منه، أي لم يعطيها له كون رسول الله صلى الله عليه وسلم وعده أن يلبسها ولم يعده أن تصبح ملكاً له، إذ أنها كانت ملكاً للمسلمين وجعلت في بيت مالهم. تفصل بمتابعتنا على منصة أخبار جوجل نيوز من هنا ، وقناة أوطان بوست على التيلجرام من هنا
أكّد الإعلامي والمحلل السياسي "جيري ماهر"؛ أن القمم التي دعا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- إلى عقدها في أطهر بقاع الأرض "مكة المكرّمة" ما هي إلا رسالة واضحة للعالم أجمع، بأن "مكة المكرّمة" هي خط أحمر، وأن المملكة العربية السعودية ليست وحيدة، فخلفها أكثر من مليار ونصف المليار مسلم وعربي لن يسمحوا للحوثي والإيراني أن يمسوا هذه الأرض الطاهرة أو أن يستمروا في استهدافها. وقال "جيري ماهر"؛ في حديثه لـ "سبق"، إن هناك محاولات كثيرة من الخارج تعمل جاهدة لتغيير الصورة الحقيقية حول هذه القمم، وذلك من أجل وضع الغبار على ما سيحصل فيها؛ فالبعض يقول ما هي القرارات التي ستخرج بها ويقلل منها، والبعض الآخر يحاولون ضرب معنويات المواطن السعودي والمواطن العربي. وتابع: هنا أقول بصراحة "يكفي هذه الأمة أن تجتمع قادتها بمكة المكرّمة في هذه الأيام الفضيلة لترسل رسالة واضحة باجتماعها، حتى لو لم يخرج بيان واضح، فيكفي أن تجتمع لترسل رسالة إلى كل مَن يحرّض على السعودية وعلى قِبلة المسلمين بأن العالم العربي والعالم الإسلامي يقفان خلف قيادة المملكة العربية السعودية". لا كسرى بعد كسرى - جريدة الوطن السعودية. وذكر: هذه القمة هي رسالة لمَن يهمه الأمر، بأن السعودية ليست وحيدة، وأن هنالك أكثر من مليار ونصف المليار مسلم وعربي حول العالم يلتفون حول هذه الدولة العظيمة وحول قيادتها وشعبها، ويعملون اليوم -بشكل واضح- لإيصال رسالة واضحة للعالم، بأننا لن نتخلى عن المملكة العربية السعودية، ولن نتخلى عن قِبلة المسلمين، ولن نسمح للحوثي ولا للإيراني ولا لحزب الله ولا للحشد الشيعي الإرهابي، بأن يمسوا هذه الأرض الطاهرة، وأن يستمروا في استهدافها يوماً بالصواريخ وأياماً بالطائرات الموجّهة عن بُعد.
وعلى أثر حنقهم وغضبهم من هزائمه المتواصلة, قام وزراء الفرس بتحرير ابن كسرى ( قباذ الثاني) الذي سجنه كسرى إثر خلاف بينهما, ونصبوه ملكاً, أول شيء فعله قباذ هو إلقاء القبض على أبيه, وحبسه في قبو تحت الأرض, ولمدة أربع أيام كان كسرى يموت شيئا فشيئا من الجوع والعطش, حتى جاء اليوم الخامس وتم إعدامه بإطلاق السهام عليه ببطء, من بداية اليوم حتى نهايته. «إذا سقط كسرى فلا كسرى يكون بعده» - جريدة الأمة الإلكترونية. مات كسرى أبشع ميتة خلال أشهر من الرسالة, عانى فيها الهزيمة على يد الروم, وذلة الهرب والإختباء, ثم خرج ابنه عليه وقهره وسجنه في قبو حقير, ثم رمى عليه السهام, ثم ذبحه.. فهل انتهى التمزيق؟ لا.. قباذ, وبعد أيام من توليه, عقد صلحاً مذلاً مع هراقل ليتجنب سقوط المدائن, وتعهد بإخلاء جميع الأراضي الرومية وغير الرومية, بل وأرجع إليهم الغنائم والتحف التي استولوا قبل بضع سنوات فقط! ثم قام بقتل جميع إخوانه الذكور الثمانية عشر 18 حتى يوطد أركان ملكه, نعم.. ابن كسرى.
ولما أن جاءه الرجلان ( الشديدان) كما أمر كسرى أخبرهما الرسول بعد أن حبسهما عنده إلى الغد أن كسرى قد قتله ابنه!! فكان هذا الإخبار منه صلى الله عليه وسلم سبباً في إسلام ( باذان) ومن معه من الفرس في اليمن! قليلٌ بعد هذا مضى ومملكة الفُرس تُكتسح وتُستباح بأكملها في عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطّاب – رضي الله عنه – ويُبعثُ بكنوزها من ( المدائن) إلى ( المدينة) ؛ لتسقط دولة الألف عام في عقد زمان! ولعل هذا يُفسر للجميع سبب هذا الحقد الأسود في قلوب الفرس على عمر بن الخطاب رضي الله عنه وتولاه ؛ إذْ أنهم يرونه قد أسقط حضارتهم ودمّر مملكتهم! عُرف عن عمر بن الخطّاب – رضي الله عنه – عبقريّته وإلهامه الشديد وفراسته العميقة ؛ ولذا قال عنه الرسول – عليه الصلاة والسلام – ".. ثم جاء عمر بن الخطاب فاستحالت غربا فلم أر عبقريا يفري فريه حتى روى الناس وضربوا بعطن" رواه مسلم. تجلىّ إلهام عمر بن الخطّاب – رضي الله عنه – في حياة الرسول – عليه الصلاة والسلام – لمّا جاءت موافقاتُ الوحي لكثيرٍ من أقواله واقتراحاته! وتجلّى أيضاً بعد وفاة الرسول – عليه الصلاة والسلام – في كثيرٍ من الأمور ، ومنها ما يختص بموضوعنا هذا وهو قوله عن فارس: " وددتُ لو أنّ بيننا وبيّن فارس جبلاً من نار لا يصلون إليّنا ولا نصل إليّهم "!!