قصة العمل فيلم غرام وانتقام 1944 Gharam wa Intiqam سهير سلطان مطربة شهيرة ، تقرر اعتزال الفن من أجل الزواج من حبيبها وحيد عزت ، ولكن لسوء الحظ يموت وحيد برصاصة قاتلة قبيل حفل زفافه على سهير ، ويتناهى إلى علم سهير فيما بعد أن الموسيقار جمال حمدي هو المشتبه الرئيسي في ارتكاب الجريمة. مشاهدة فيلم غرام وانتقام 1944 اون لاين وتحميل بجودة عالية HD بطولة أسمهان, يوسف وهبي, زوزو ماضي, أنور وجدي, محمود المليجي المزيد
^ محمود قاسم، موسوعة الأفلام الروائية في مصر والعالم العربي، الجزء الثاني، الهيئة المصرية العامة للكتاب، 2006.
العمدة عتمان من اشهر أدواره وابرعها كانت فى فيلم "الزوجة الثانية" واشتهر بعدها باسم العمدة نسبة إلى أسمه في الفيلم "العمدة عتمان"، ليقدم بعده أفلام زادت عن 160 فيلما منها بداية ونهاية، شيء في صدرى، شفيقة القبطية، أدهم الشرقاوى،، قنديل أم هاشم، العصفور، المستحيل، البوسطجى، معلهش يازهر، زوجة لخمسة رجال، شاطئ الغرام، ساعة لقلبك، ليلة الحنة، العيب، ثمن الحرية، اليتيمتين، ظلمونى الناس، اللص والكلاب، الأقمر، هارب من الأيام وغيره. ففي فيلم "وادى الذكريات" أدى صلاح منصور دور الأحدب المجنون المأخوذ عن قصة أحدب نوتردام وعندما سافر الفيلم للعرض فى لندن عام 1962 أعجب الممثل الشهير تشارلز لوتون الذى أدى نفس دور الأحدب فى رائعة فيكتور هوجو "أحدب نوتردام"، أصر على مصافحة صلاح من شدة إعجابه به وقال له: "أنت ممثل موهوب ويمكن أن أسلمك الشعلة العالمية من بعدى. شارك الفنان صلاح منصور فى فيلم ثورة اليمن عام 1966 الذي صور بعد ثورة اليمن، وأثناء تصوير بعض المشاهد فى شوارع اليمن تكالب عليه الجماهير الثورية بالضرب علقة ساخنة لتجسيده شخصية الإمام المخلوع أحمد بن يحيى لدرجة أنهم حاولوا قتله ولم ينجيه سوى الأمن اليمنى ويحكى الأديب نجيب محفوظ واقعة طريفة لكنها لا تخلو من الغرابة أيضا فيقول: كان الفنان صلاح منصور يحب الشيخ مصطفى إسماعيل ومعجبا بصوته، وكان عندما ينسجم معه يقوم بأعمال غير لائقة من شدة إعجابه بنغمة حلوة في تلاوة الشيخ، حتى أنه ذات مرة قال: (الله يلعن ابوك ياشيخ ايه الجمال ده)، وفر هاربا والناس تتناول قفاه بأيديهم وهو يهرول جريا.
تاريخ الإضافة: الأحد, 24/10/2021 - 00:19 التصنيفات الشيخ: إبراهيم بن عبد الله المزروعي القسم: الحديث فقه الحديث الأخلاق والآداب حمل الملف الصوتي حمّله: 21 سمعه: 35 الشيخ: الشيخ ابراهيم بن عبد الله المزروعي العنوان: شرح حديث ثلاثة كلهم ضامن على الله وفيه فضل من دخل بيته وسلم الألبوم: شبكة بينونة للعلوم الشرعية المدة: 5:35 دقائق (1. 32 م. بايت) التنسيق: MP3 Stereo 22kHz 32Kbps (VBR) ▸ شرح حديث النهي عن تمني الموت فوق شرح حديث حجبت النار بالشهوات وحجبت الجنة بالمكاره ◂ حمل الملف الصوتي
حديث وشرحه: ضامن على الله ؟
اللهُ سبحانه وتعالى أكرمُ الأكرَمين، وهو يُعْطي عِبادَه مِن خَزائنِ رَحمتِه ما شاء، وقد بشَّر النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيْه وسلَّم بعضَ الأصنافِ مِن النَّاسِ ببُشرَياتٍ مِن اللهِ تعالى، وهذه البُشريَاتُ مُتنوِّعةٌ. وفي هذا الحديثِ يَقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيْه وسلَّم: "ثلاثةٌ كلُّهم ضامِنٌ على اللهِ عزَّ وجلَّ"، أي: تكَفَّل اللهُ لهم، أو أنَّه في ضَمانِ ما وعَده اللهُ به بالجزاءِ حيًّا وميتًا: أوَّلُ هؤلاءِ الثَّلاثةِ: "رجلٌ خرَج غازِيًا في سبيلِ اللهِ؛ فهو ضامِنٌ على اللهِ حتَّى يتَوفَّاه فيُدخِلَه الجنَّةَ"، أي: حتَّى يُقتَلَ في سبيلِه فيَكونَ حقًّا على اللهِ أن يُدخِلَه الجنَّةَ، "أو يرُدَّه بما نال مِن أجرٍ وغنيمةٍ"، أي: يَنصُرَه اللهُ عزَّ وجلَّ فيَرجِعَه إلى أهلِه وله الأجرُ والغنيمةُ؛ وَذلكَ أنَّ المجاهِدَ في سبيلِ اللهِ طالبٌ لإِحْدى الحُسنيَينِ: الشَّهادةِ، أو الغنيمةِ. والثَّاني: "ورجلٌ راحَ إلى المسجدِ، فهو ضامنٌ على اللهِ حتَّى يتَوفَّاه فيُدخِلَه الجنَّةَ، أو يرُدَّه بما نالَ مِن أجرٍ وغنيمةٍ"، أي: وكذلك الَّذي يَروحُ إلى المسجدِ؛ فإنَّه يَبتَغي فضلَ اللهِ ورِضْوانَه، ومغفرتَه؛ فهو ذو ضَمانٍ على اللهِ ألَّا يُضِلَّ سعْيَه، ولا يُضيعَ أجرَه؛ فإنْ مات ماتَ في سبيلِ الله؛ لأنَّه خرَجَ لعبادةِ الله ولطاعتِه، وإنْ رجَعَ فهو مُحصِّلٌ للأجرِ والغَنيمةِ في الآخِرَةِ، وإنْ حصَل له رِزقٌ في الدُّنيا بسببِ هذا العَملِ الصَّالِح؛ فهو مِن الأجرِ والثَّوابِ المُعجَّل.
01 يوميا اخر زياره: [ +] معدل التقييم: 179 نقاط التقييم: 12 الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: كاتب الموضوع: يواقيت الجنان المنتدى: الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح شكراً لك اختي الكريمة 24 / 04 / 2008, 31: 09 PM المشاركة رقم: 10 البيانات التسجيل: 07 / 02 / 2008 العضوية: 155 المشاركات: 321 [ +] بمعدل: 0. 06 يوميا اخر زياره: [ +] معدل التقييم: 205 نقاط التقييم: 12 الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: كاتب الموضوع: يواقيت الجنان المنتدى: الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح جزاكم الله خيرا