0 لايمكنك التصويت حتى الحصول على 20 نقطة على الأقل إضغط هنا للإخفاء السلام عليكم عندي السيارة تفتف وهي واقفة ولما امشي تزبط معاية جربت فكيت الأيرماس راحت التفتفة شبكتة مره ثانية رجعت التفتفة سؤال ايش تتوقعو الخراب منه هل من الفيش او من نفس الإيرماس وشكرا لكم. إبلاغ الردود افصل اصباع البطارية السالب وفك فيش الايرماس وخرج الحساس نظفه ب بخاخ الحساس او بخاخ ابو جمل وبعد ساعة كذا ركبه وشغل 1 بخاخ ابوجمل مايصلح لانه يحتوي على نسبه زيت الافضل منظف حساسات او بخاخ الكترونيات 0
والله يعطيكم العافية (ملاحظة السيارة اللي انا ابغاها LS) هلا abodi السيارة ممتازة لو تسوقها بشويش بس لو تحب تدبل و تسرع رح يخبط القير مثل كثير ناس اعرفهم لانو كان عندي قروب كروز و كان عندي كروز فل ابشن.
وشكرا لك على وجهة نظرك. 22/10/2010, 08:57 PM #9 السياره اول ماتمشي تطلع صوت مع الشكمان ( ترامي) كنها جحشه.
لااااااااااااكن ممشى سيارتك مايدل على الثروتل وسخ ومليان غبار ويحتاج تنظيف.
عندئذ بدأ البرامكة يعيدون النظر في مسألة ولاية العهد، فاستخدموا نفوذهم، واستغلوا قربهم من الرشيد ومنزلتهم عنده في إيجاد منافس للأمين وأمه زبيدة، ووجدوا بغيتهم في شخص "المأمون" الأخ الأكبر، خاصة أن أمه فارسية. واستطاع البرامكة أن يجعلوا الرشيد يعقد البيعة لولده "عبد الله المأمون"، على أن تكون ولاية العهد له من بعد أخيه الأمين، وذلك في سنة (182 هـ = 798م)، بعد مضي نحو ثماني سنوات من بيعته الأولى للأمين. من هم البرامكة - موقع مصادر. وأخذ "الرشيد" على ولديه "الأمين" و"المأمون" المواثيق المؤكدة، وأشهد عليهما، ثم وضع تلك البيعة في حافظة من الفضة، وعلقها في جوف الكعبة. بعد ذلك بأربعة أعوام في سنة (186 هـ = 802م) عقد الرشيد ولاية العهد لابنه "القاسم" من بعد أخويه، ولقبه بـ"المؤتمن". نكبة البرامكة والطريق إلى العرش [ عدل] وإزاء تعاظم نفوذ البرامكة، واحتدام الصراع بين الفريقين، بدأت الأمور تتخذ منحىً جديدًا، بعد أن نجحت الدسائس والوشايات في إيغار صدر الرشيد على البرامكة، وذلك بتصويره بمظهر العاجز أمام استبداد البرامكة بالأمر دونه، والمبالغة في إظهار ما بلغه هؤلاء من الجرأة على الخليفة، وتحكُّمِهم في أمور الدولة؛ حتى قرر الرشيد التخلص من البرامكة ووضع حد لنفوذهم.
نكبة البرامكة يُستخدم هذا المُصطلح كثيراً في كُتب التاريخ لأنَّ هذهِ الأسرة التي قَضت أكثر من نصف قرن في مركز القيادة العباسيّة، قد انقضَّ عليها هارون الرشيد قتلاً وأسراً في فاجعةٍ ونكبةٍ لهُم، فقد انتهى وجودهم في عهد الخليفة هارون الرشيد بتُطوى بذلك قصّتهم ووجودهم في الخلافة العباسيّة وكانَ ذلك في عام 187 للهجرة، ومّما ساهَم في فجيعة البرامكة هو تدخّلهم في شؤون الحُكم كما يروي التاريخ.
المصادر [ عدل] البداية والنهاية: إسماعيل بن كثير الدمشقي- تحقيق: عبد الله بن عبد المحسن التركي- دار هجر للطباعة- القاهرة (1420 هـ = 1999م). تاريخ بغداد: أبو بكر أحمد بن علي الخطيب البغدادي- مكتبة الخانجي- القاهرة، المكتبة العربية- بغداد، مطبعة السعادة- القاهرة (1349هـ = 1931م). الخليفة المجاهد هارون الرشيد: د. فاروق عمر فوزي- دار الشؤون الثقافية العامة- بغداد (1409 هـ = 1989م). الدولة الإسلامية في العصر العباسي الأول: د. من هم البرامكة. أحمد الشامي- مكتبة الأنجلو المصرية- القاهرة (1406 هـ = 1986م). شذرات الذهب في أخبار من ذهب: عبد الحي بن العماد الحنبلي- دار إحياء التراث العربي- بيروت بوابة الدولة العباسية