إذا رأت امرأة عزباء نفسها تقبل شخصًا ما ، فإن هذه الرؤية تشير إلى أنها تفتقر إلى الحب والعاطفة في حياتها وتأمل في العثور على شخص يمكنه الاعتناء بها. وانظر أيضا: تفسير رؤية القبلة في الحلم ومعناه تفسير حلم قبلة في المنام لامرأة متزوجة تحلم امرأة متزوجة أن يقوم شخص غريب بتقبيلها على خدها ، فهذا خبر سار. وقبلة الزوج سواء في يده أو على فمه أو على جبهته أو على رقبته: رعاية وحنان وتقدير وحنان. إذا رأت المرأة المتزوجة أن زوجها يقبلها في فمه ، فهذه الرؤية تدل على الحب المتبادل بينها وبين زوجها. أما إذا رأت المرأة المتزوجة أن غير زوجها يقبلها ، فهذه الرؤية تدل على قلة الحب والحنان تجاه زوجها. تفسير حلم رجل أعرفه يقبلني على خدي - مقال. أما إذا أدركت المرأة المتزوجة في المنام أنها لا تريد تقبيل زوجها ، فهذه الرؤية تشير إلى المشاكل والاختلافات التي ستنشأ بينهما. تفسير القبلة على الشفاه للحامل إذا رأت المرأة الحامل زوجها يقبلها على فمه ، فهذه الرؤية تدل على حب زوجها لها ودعمها لها أثناء الحمل. إذا رأت الحامل أنها تقبل الطفل من فمه ، فهذه الرؤية تدل على أنها ستلد ولداً صالحاً لها ولأبيها. تعليق من يرى القبلة إذا رأى الرجل أنه يقبل امرأة جميلة ويرتدي الكثير من الحلي على وجهه ، فهذا الحلم يدل على أنه سيتزوج امرأة مطلقة أو أرملة ، فلها مال كثير وستكون سعيدة معه.. من يحلم أنه يقبل زوجته في فمه ، فهذا يدل على النعمة والمال للرائي.
ما قصة فيلم اسوار القمر بالتفصيل، هناك الكثير من الأعمال الفنية العالمية التي ظهرت بصورة كبيرة عبر وسائل الاعلام المتنوعة، فبرزت الكثير من الافلام والمسلسلات وخاصة المصرية، حيث أن الفن المصري له الدور الكبير في تطور الفنون العالمية، وبرع الكثير من الفنانين المصريين في أعمالهم، فيعتبر فيلم اسوار القمر من ضمن هذه الافلام، وهي التي تم عرضها على المحطات والمواقع المصرية المتنوعة، فقام بتقديمها العديد من الممثلين البارزين في الساحة المصرية، وهذا الفيلم يرغب الكثير في متابعته ومعرفة قصته، وهنا سنتعرف على ما قصة فيلم اسوار القمر بالتفصيل. اسوار القمر هو فيلم مصري، من ابداع الفنانة المصرية منى زكي، والفنان اسر ياسين، وعمرو سعد، فقام هؤلاء الفنانين بالمشاركة في هذا العمل الفني الرائع، حيث أن هذا الفيلم بقيّ لمدة خمسة أعوام قبل تنفيذ وعرضه على الساحات الفنية، وذلك بسبب خلل في الانتاج، فتم البدء بتصويره في عام 2009م، وتم الانتهاء منه في عام 2012م، وتدور أحداث هذا الفيلم حول تعرض زينة" منى زكي" لحالة الإغماء، وتستفيق من هذه الحالة لا تتذكر شي، وتجد نفسها فاقدة لبصرها، ويقوم أحمد "اسر ياسين" باصطحابها على المركبة، فيقوم بمطاردة رشيد " عمرو سعيد"، فبعد أن تجلس وحيدة في غرفة من غرف المركب، تحاول أن تسترجع ذكرياتها من خلال ذكرياتها.
بوابة تمثيل بوابة مصر بوابة أعلام بوابة السينما المصرية ضبط استنادي VIAF: 299780658
يختطفها رشيد على مركب ويمشي في البحر بعيدًا عن أحمد الذي يجري خلفها لكن لا يلحق بها، وعلى متن المركب يعطيها رشيد الهاتف لتتذكر، وتتذكر، نعم من معها على المركب ليس أحمد حبيبها، أحمد هو لحق بها وظننت أنه رشيد وحبسته داخل غرفة باليخت لا تفتح من الداخل، ورشيد هو الذي يقود اليخت وحتمًا يقوده نحو الهلاك. تستوعب كل هذا وتحاول أن تفكر كيف تنقذ أحمد وتنفذ نفسها من رشيد، ولكن ينتبه رشيد أنها استعادت ذاكرتها فيأخذها ويصعد على ظهر اليخت ويسكب بنزين ويشعل المركب ويأخذها نحو جزيرة، جزيرة بها حفرة للعشاق ويقرر أنه سينتحر هو وزينة. تتوسل زينة إليه أن يتركها، وتقنعه أنهما بذلك لن ينتحر كعاشقين بل سيقتلها متعمدًا، فيتركها رشيد ويخلي سبيلها ويلقي حتفه عاشقاً لها… وأحمد الذي أنقذ نفسه من اليخت المحترق يبحث عنها، ويلتقيان. مشاهدة و تحميل فيلم أسوار القمر بطولة عمرو سعد ومنى ذكي - YouTube. النهاية.. – أمتع الفيلم جمهوره بحبكته الفنية وبراعة الأداء، فكل من الفنانة منى زكي "زينة" والفنان عمرو سعد "أحمد" والفنان آسر ياسين "رشيد" كانوا على قدر بالغ من الاحترافية والإبداع. اقرأ أيضًا: فيلم صنع فى مصر ابن القنصل فيلم كوميدى بطولة أحمد السقا وخالد صالح فيلم عنتر وبيسة كوميديا بطولة المطربة أمينة ومحمد لطفى رابط مختصر للصفحة أحصل على موقع ومدونة وردبريس أكتب رايك في المقال وشاركه واربح النقود شارك رابط المقال هذا واربح يجب عليك تسجيل الدخول لرؤية الرابط محمود الغليض بين الأحرف... أجدني.
عناصر ذهبية نجح طارق العريان الى حد كبير فى قيادة عناصر اللعبة بداية من الإختيار الجيد للغاية لأبطاله الثلاثة، قد تتورط مثلى فى الحكم المسبق فى النصف الأول من الفيلم فى ضرورة تبادل عمرو سعد وآسر ياسين لدوريهما، لا تتسرع وانتظر لأن الفيلم لديه بالذات أسبابه فى نصفه الثانى حول هذه النقطة بالذات، منى زكى ستنافس بالتأكيد على لقب أفضل ممثلة فى 2015 عن دور زينة فى أطوارها وظروفها المختلفة، هذه الممثلة الموهوبة لايجب أن تظل بعيدا عن السينما، وخصوصا أن الموهوبات قليلات جدا فى عمرها، كما أن السينما فقدت موهبة حنان ترك العظيمة بابتعادها بعد الحجاب.
أُخذت زينة بفتنة هذه الحياة وعبثيتها التي تظهر على أنها حرية، مما جعل أحمد بالنسبة لها ليس إلا مجرد شاب عادي لن يمنحها حياة الحرية والمغامرة، وفهم أحمد فقرر أن ينفصل عنها بشكل حضاري راقي وبالفعل رحل في صمت… وذهبت زينة إلى رشيد الذي أحبها وأحبه وتزوجا زواجًا أسطوري. فرشيد لن يمنحها شيئًا عاديًا، ولكن ماذا بعد…. هل سيظل بريق هذه الحياة دائماً، بالطبع لا، تحول كل شيء إلى شيء عادي، ولكن "رشيد" لن يتغير، فهو مدمن مخدرات وكل فترة يزداد انغماسًا بالمخدرات، حتى أصبح لا يستفيق، واكتشفت زينة أن البريق كان زائفًا، ولكن لقد تزوجت ولن تستطيع تغيير هذا.
السيناريو تائه مثل شخصياته، يريد إرضاء كل الأطراف، وليد يؤمن بالعلم، ولكن هناك شيخا يقرأ لإخراج الجان، هناك اثنان من الضحايا، ولكن وردة نفسها على قيد الحياة، فى كل الأحوال، لا وجود للرعب، وإنما للتشوش والحيرة، و"سالمة يا سلامة.. زرنا بيت العفاريت ورجعنا بالسلامة"، تتعالى مشاجرات المشاهدين: "مش كنا شفنا فيلم أنابيلا فى القاعة المجاورة أو حتى فيلم الجزيرة 2؟! "، الأفلام ليست بالطموحات، والمهم ليس أن تحرك الكاميرا، ولكن أن تحرك المشاهد، وفيلم "وردة" لم ينجح إلا فى أن يحرك الجمهور هربا من قاعة العرض. خسارة فعلا أن يتمخض هذا الجهد الكبير الواضح الى هذه النتيجة الهزيلة، خسارة أن ينتهى فيلم رعب الى فيلم كوميدى، وأن نصبح داخل الفيلم من خلال الكاميرا/ المندوب، ولكننا أبعد ما نكون عن التأثر به أو الإندماج فى أحداثه.. عجبى!