حائل - عبدالعزيز العيادة: رفع مدير جامعة حائل الدكتور خليل بن إبراهيم البراهيم، باسمه ونيابةً عن منسوبي الجامعة، أسمى عبارات التهنئة والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - يرعاه الله - باستمرار عجلة التطور واستمرار اللحمة الوطنية، وصدور أوامره السامية الكريمة، واختيار الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولياً للعهد، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولياً لولي العهد، التي تأتي تجسيداً لرؤية القيادة بحكمة وبُعد نظر بما يحقق الاستقرار والرخاء للوطن والمواطن. جامعة حائل | دليل الهاتف الإلكتروني. وبايع معالي مدير الجامعة ومنسوبوها سموهما، وباركوا هذه الثقة الملكية الغالية. وقال الدكتور البراهيم: رسمت قرارات خادم الحرمين الشريفين ملامح المرحلة المقبلة عليها المملكة العربية السعودية؛ لتواكب التطور الكبير الذي تشهده البلاد تنموياً ومعرفياً، وتعكس طموحات الشعب السعودي ومتطلبات شبابه الذين يمثلون نسبة عالية من أفراد الشعب، وهو ما سيتحقق بضخ الدماء الشابة، بتعيين المحمّدين اللذين مزجا همة الشباب وحكمة الشيوخ. وأضاف البراهيم إلى أن اختيار خادم الحرمين الشريفين للأمير محمد بن نايف والأمير محمد بن سلمان لم يكن إلا بعد قيادتهما مجلسين مهمين، هما مجلس الشؤون السياسية والأمنية ومجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية.
بلهجة صارمة، أعرب مدير جامعة حائل الدكتور خليل البراهيم، عن رفضه لما يمارسه بعض الأكاديميين والأكاديميات وبيعهم البحوث لطلبة الدراسات العليا بمقابل مالي، واصفا ذلك بـ"العهر الأكاديمي". وكشف البراهيم في تصريح إلى "الوطن"، على هامش جولة في مجمع كليات البنات أمس، عن قيام الجامعة بفصل أكاديمي سرب الأسئلة للطالبات، فضلا عن طي قيد 6 آخرين قاموا بتصرفات خارجة عن العرف الأكاديمي ضد عدد من طلاب وطالبات الجامعة. ورحب البراهيم باستعانة جامعة حائل بأكاديميين من أبناء المنطقة، مؤكدا أن كل من تنطبق عليه الشروط فهو مرحب به. وصف مدير جامعة حائل الدكتور خليل البراهيم، إقدام بعض الأكاديمين والأكاديميات على إعداد البحوث لطلبة الدراسات العليا بمقابل مالي، بأنه "عهر أكاديمي"، مؤكدا لـ"الوطن" أن الجامعة فصلت أكاديمي سرب الأسئلة لطالبات، وطيت قيد 6 أكاديمين خرجوا عن الأعراف الجامعية. وقال البراهيم: "إن الأكاديمين العاملين في الجامعة من 18 جنسية اختيروا بعناية وفق شروط ومتطلبات الجامعة، وأغلبهم من الأردن"، ورفض البراهيم ما يتردد بأن الجامعة لا تستوعب الأكاديمين من أبناء المنطقة، مشيرا إلى أن كل من تنطبق عليه الشروط والمعايير الأكاديمية يقبل، وذكر أن التغيرات الإدارية التي طالت بعض القيادات بجامعة حائل من أجل البحث عن الأفضل.
من جانبه، أكد الدكتور راشد بن محمد الحمالي وكيل الجامعة للشؤون الأكاديمية أن عملية التدريس والبحث العلمي وخدمة المجتمع ركيزة أساسية لعمل الجامعة، والهدف الاستراتيجي للعملية التدريس هو ارتقاء بالمستوى العلمي من خريجي الجامعة، فالبرامج والمقررات يجب أن تكون المحصلة المثلى لخريج جامعة حائل ليكون مخرجًا متكاملًا يخدم المجتمع ملمًا بالمعارف والمهارات وما يتعلق بها من قيم، وأشار بأن التطوير الأكاديمي يهدف إلى الوصول لدرجة عالية من الجودة والموائمة بين مخرجات الجامعة وسوق العمل الذي بدوره يقيس مخرجات الجامعات. ثم بعد ذلك، بدأت حلقة نقاش بين قيادات الجامعة والقيادات الأكاديمية حو مستقبل العمل الأكاديمي والبحث العلمي.
نسعد بتعليقك يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً. هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك. Mohamed Abu sobeh يقول 4 أشهر منذ very nice تسجيل الدخول للرد amaal يقول يا وليف الزين Donya Alwalah يقول Hiba S. Abu Rahmah يقول <3 هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.
حتى طرق ذات يوم باب منزلي في حي الصالحية بالهفوف(1387ه) فأبلغتني ابنتي الصغيرة بوجود كفيف على الباب ، فعرفت أنه البصير، فخرجت إليه وضيفته هو مع اثنين معه أحدهم تاجر من مدينة جدة يدعى أحمد بن علي الصفراني، فسألني البصير هل جهزت القصائد، قلت له إنها جاهزة ( وأنا لم أكتب حرفاً واحداً) ، فقال لي الليلة نريد التسجيل وطلب مني إحضار عيسى بينما سيحضر هو طاهر. فأسرعت إلى منزل عيسى وأيقظته من على فراشه وأخذته معي إلى منزلي وبدأت في كتابة القصائد وصديق لي يقرؤها على عيسى الذي كان يلحنها ويسجلها في جهاز تسجيل مؤقت لكي لا ينسى اللحن، وهكذا لم يأت الليل إلا وجميع القصائد ال 6 التي طلبها جاهزة وقمنا بتسجيلها جميعاً. واضربوا لي معكم سهماً!. قصة تحدث بها الشاعر محمد الجنوبي في معرض حديثه لكنها تعكس بوضوح الشاعرية المتدفقة التي يمتلكها ، هذه الشاعرية مكنته من كتابة سبع ألفيات تغنى بها مسعود البيشي وكانت ( مثومنة) ،فيما غنى طاهر ثلاث ألفيات، وغنى عايد عبدالله وابن سعيد وعيسى كل منها واحدة. في الكويت حظيت بالتقدير: « لا أحد يعرف عني إذا كنت ميتاً أم حياً، كما لا أحد يعيرك أي اهتمام حتى بمجرد السؤال عنك!!. الشاعر الجنوبي وخلال حديثه معنا شعرنا بالمرارة تخنقه وهو يشاهد تجاهل الوسط الإعلامي والجهات ذات العلاقة بالفن طيلة مشواره الشعري والفني، ومما زاد من ألمه الحفاوة التي حظي بها خلال زيارة لحضور حفل زفاف أحد أصدقائه في الكويت، وكيف أن وزارة الإعلام ممثلة في كبار المسؤولين في تلفزيون وإذاعة دولة الكويت الشقيقة وبمجرد علمهم بوجوده هناك أسرعوا وبحفاوة أدهشته لاستضافته وإجراء حوارات تلفزيونية وإذاعية مطولة معه، أما هنا بوجه عام والاحساء على وجه الخصوص فلم أحظ بأي تقدير أو سؤال ناهيك عن أن يكون هناك تكريم.
السلام عليكم ،، شخباركم خواتي …. انا محتارة وايد بالموضوع ومب عارفة شو اسوي ،، اول شي انا عندي ياهل عمره سنة وسبع شهور ،، وساعات ايلس افكر اقول خاطري في الثاني ،، بعدين اقول لا لا لا ولدي بعده صغير ،،، وانا اصلا اخاف من الحمل والولادة واااايد واحس اني ما اقدر احمل مرة ثانية ….
بقلم: أدهم شرقاوي