الأحد 24/أبريل/2022 - 01:35 م كلنا يعرف قصة الدبة التي قتلت صاحبها، تلك التي رأت على وجهه ذبابة وهو نائم، فأرادت أن تبعدها عنه، فضربتها بحجر، فطارت الذبابة واستقر الحجر في مخيخ صديق الدبة، قبل أن ترتقي روحه إلى بارئها.
صور بومة بدقة عالية HD … أكمل القراءة »
برنامج "نجوم السماء"، ويعرض البرنامج بشكل يومى على مدار الشهر الفضيل، ويستضيف نجما فى كل حلقة، ليقفز من ارتفاع 14 ألف قدم، وذلك بالتعاون مع فريق سكاى دايف فاروس الذين قدموا عروض القفز بالمظلات فى منتدى شباب العالم بشرم الشيخ. فى كل حلقة يكتشف البرنامج مكانا جديدا فى مصر "من السما"، حيث يشمل جولات فى كل أنحاء مصر، وهذه هى المرة الأولى فى العالم أن يتم تقديم برنامج سكاى دايفينج من مكان مختلف يوميا، حيث تم التصوير فى الأهرامات وسقارة والفيوم ومدينة الجلالة والعلمين الجديدة والنوبة والأقصر وشرم الشيخ وطابا ونويبع ووسط البلد وبورسعيد والإسماعيلية والسويس والغردقة والمنصورة ودمياط.
من نحن ابن الكويت البار وعاشق ترابها وتراثها ترجم حبه العميق لوطنه الغالي من خلال هذا الموقع الذي يحكي للعالم روعه الماضي الاصيل وجمال الحاضر المشرق ويرزع الحب ويرسم البسمه في قلوب كل من يطرب بإغانيها ويشاهد صورها
- مشكلة الذعر الليلي وهنا الطفل يقوم بالبكاء نظرا لاحتياجه أمه، حيث إنه يستيقظ ويجهل معالم غرفته ومن الممكن ألا يتذكر المكان الموجود فيه فيبدأ بالبكاء لعدم شعوره بالأمان ورغبته الشديدة في رؤيتها وهنا بمجرد أن يرى أمه يكون سبب بكاء الطفل المفاجئ قد انتهى ويعاود النوم مرة أخرى. - حاجة الطفل إلى الاحتضان يشعر الطفل عند وجوده وسط مجموعة كبيرة من الناس الغير معتاد رؤيتها بنوع من القلق وعدم الأمان فمن الممكن أن يعتاد عليهم ويبدأ بالتعامل بالتدريج ولكن معظم الأطفال يصابوا بالذعر ويبدأ في نوبة بكاء طويلة فتكون لديهم الرغبة الشديدة إلى الاحتضان وهنا من الممكن أن يعالج الأم أو الأب بكاء الطفل المفاجئ عن طريق احتضانه والعمل على نقل شعور الحنان له. - معاناة الطفل من ألم ما بجسمه من الممكن أو من المعروف إصابة الطفل بعمره الصغير بالكثير من الأمراض وذلك يرجع إلى نقص مناعته وعدم قدرتها الكاملة على مواجهة كل الأمراض أو الفيروسات التي يتعرض لها يوميًا لذلك يلجأ إلى البكاء الشديد للتعبير عن شعوره بالألم ومن أمثلة الإصابات التي يتعرض لها الشعور بالمغص أو ارتفاع درجة الحرارة أو الحساسية بالجلد أو ثنى طرف من أطرافه لوقت كبير فكلها أعراض تسبب له ألم يجعله يدخل في نوبة من البكاء ولا يهدأ، حتى تقوم أمه بمعالجته وتخفيف عنه ما يشعر من ألم.
وهنالك أسباب أخرى مثل الظغط من الآباء أو ألم في معدته ويجب تهدئته عبر العواطف وأعطائه اهم مايرضيه حتى يعيد لنومه وقد يستمر في حالته عدة شهور وإذا طالت المده يجب مراجعة الدكتور. وتبحث السيدات عن طريقة تجعل نوم طفلها مستمر وغير متقطع بالبكاء وغيره, وهذا الأمر يعتمد على الدعم النفسي الذي تقدمونه للطفل قبل النوم وهذه أهم الأسباب التي تجعله يفرح ويكون مرتاح في نومته, وهذه لمن أراد فهم بكاء الطفل بدون سبب. بكاء الطفل بدون سبب في عمر السنتين وفي حال استمرت حاله البكاء ولدك ساعات يجب الذهاب إلى اقرب مركز صحي وهم سوف يتصرفو لأيقاف البكاء المستمر, وأنتي كأم يجب معرفة ماذا أصابه من الأطباء حتى تتفادين عمله بالنسبة للمرات القادمة. وبعض الوقت تجد الطفل الرضيع يعبر عن ضغط ما بداخله أو شعور مثلا لباس كثيف أو جو ضغط, وهذا مايجعله يشعر بالاشمئزاز ويمكن اعطائه مسكن في حال وجود حرارة مرتفعة مع زيارة طبيبه. من عمر السنه وفوق يكن الطفل الرضيع في بناء شخصية ويتعرف على الدنيا ويبدأ بالاحساس بالتوتر والخوف, وفي حال جاءت نوبة يجب عدم تركه وحيدا يبكى ويلزم ان يجد الوالدين حوله, وهذا الجواب على الأسئلة التي تقول بكاء الطفل بدون سبب.
أنا أفهم تماماً أنك كأم قد يصعب عليك تجاهل ذلك، أنا لا أقول لك: تجاهليه لدرجة الإهمال، ولكن أقول لك: لا تستجيبي أبداً لصراخه، يجب ألا يؤثر ذلك فيك وجدانياً، أنت تحبين مصلحة طفلك، أنت تريدين لطفلك أن يكون له شخصية، وتريدين أن تقوميه بأسلوب تربوي صحيح، وهذا هو المطلوب. أيضاً أقول لك: إن الطفل يجب أن يستفيد من الألعاب، فاللعبة ذات قيمة كبيرة، خاصة الألعاب المتحركة يستفيد منها الطفل كثيراً وينشغل معها، وحاولي أن تلاعبي طفلك، لا تجعليه فقط يلتصق بك، العبي معه، استفيدي من هذه اللعب، شاركيه أنت في ذلك، الطفل سوف يرتاح كثيراً لذلك، وفي نفس الوقت هذا يوسع من مداركه ومقدراته المعرفية، وهو لا زال صغيراً بالطبع، ولكن حينما يكبر بإذن الله تعالى أعطيه فرصة أكبر للتفاعل مع بقية الأطفال. هذا هو الذي أود أن أنصح به، وأرجو أن يزداد تحملك، وأرجو أن تجعلي مسافة جغرافية ووجدانية بينك وبين الطفل، هذا هو العلاج والمنهج الصحيح. أنا حقيقة انزعجت بعض الشيء حينما ذكرت أنك تتلذذين ببكائه، نعرف أن الإساءة للأطفال إذا كانت جسدية أو تربوية أو وجدانية أو نفسية كثيراً ما تأتي من الأمهات، وهذا ليس مستغرباً أبداً، فإن هنالك من الأمهات من تضرب الطفل لدرجة الأذى وقد شاهدنا ذلك، معظم الأمهات من هذا الطراز لديهنَّ مشاكل نفسية، أرجو أن تقاومي هذا الشعور بالتلذذ لأنه حقيقة شعور ليس طيباً أبداً، ويجب أن تستنكري هذا في داخل نفسك، وفي نفس الوقت لا تحسي بالذنب حياله حينما تتجاهلين صراخه، يجب أن يكون هنالك نوع من التوازن.