و كيف نتعامل مع هذه الأشكال ؟اكيد علينا محاربتها لصلاح المجتع و تطوره الموضوع حساسا للغاية بحكم تجربتي مع الناس فنسبة 90بالمئة من الاشخاص ذو الشخصيتين مشكورة اختي الكريمة كيف تتعامل مع الشخص ذو الشخصيتين ( ابو وجهين) صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى منتديات أبو الحسن التعليمية:: المنتديات العامة:: النقاش الجاد انتقل الى: بحـث بحث داخلي G o o g l e نتائج البحث رسائل مواضيع بحث متقدم احصائيات هذا المنتدى يتوفر على 44991 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو L? أبو وجهين ... Vîê فمرحباً به. أعضاؤنا قدموا 130616 مساهمة في هذا المنتدى في 17535 موضوع المواضيع الأخيرة » مذكرات القراءة للسنة 1 ابتدائي الإثنين 1 أبريل 2019 - 12:06 من طرف اماني نرجس » 1A.
من وجهة نظري الأمر لايحتمل كل هذا الكم من الإحباط والشعور بالخيبة لماذا لا نقر بها ونعتبرها تجارب فاشلة ستقودنا إلى تجارب وصداقات ناجحة مستقبلاً ؟!
الجميل في هذا الأمر وقمة الاستمتاع هي مرحلة ما بعد اكتشاف هذه الشخصية ذات القناعين وما يليها من أفلام.. الأمر ليس صعب جداً كما يتوقعه البعض, فعندما تكون مهيأ نفسياً لمثل هذه الاكتشافات وتجعلها من الامور ممكنة الحدوث وفي أية لحظة من أصدقاء تعتقدهم من أصحاب الوجه الواحد.. ستعيش فاصل من المتعة الحقيقية وأنت تستمع منصتاً إلى أحاديثهم وتلمح في تقاطيع وجوههم البائسة دلالات البراءة المصطنعة وأثر النفاق والدجل والشعوذة أحياناً..! النصيحة للبعض منهم تأتي بفائدة غالباً والبعض الآخر لا تجدي بهم نفعاً إطلاقاً, وما أكثر هذا البعض الآخر ممن يعتقد أنه بلغ مراحل متقدمة من الذكاء والدهاء يستطيع من خلالها ممارسة وتمرير ما يريده دون أن يشعر به الآخرون وهو في حقيقة الأمر لم يتجاوز مرحلة الانحطاط الأخلاقي والفكري..! ذو الوجهين | مجلس الخلاقي. الكثير ممن يمارس ويحترف هذه المهنة ويقتات عليها هم أكثر الناس نشاطاً وأكثرهم تواجداً وتواصلاً مع الآخرين ليس تواصلاً من أجل التواصل بل غالباً من أجل التوصيل وقياس مدى فعالية هذه الأقنعة في تحقيق أهداف هابطة تروق لهم ولدناءة أفكارهم حتى أصبح الأمر لديهم هواية يمارسونها بشكل يومي.. وبـ تبجّح!! لا أعلم.. لماذا نندم ونحزن ونشعر بالألم عندما نكتشف أنّ بعض صداقاتنا كانت مزيّفه وأننا أسأنا الاختيار ؟!
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc. جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
(2) " وقال أبو حيان: "(تخلق من الطين): تقدر. (وتُخَلِّقون) يختلقون. (3) " كما بيّن أن معنى: "(مخلقة): مخلوقة تامة، (وغير مخلقة): وهو السقط. (خلق الأولين): اختلاقهم وكذبهم. (4) " _______________________ (1) مجاز القرآن: أبو عبيدة معمر بن المثنى، 2/ 114، تحقيق: د. محمد فؤاد سزكين، مكتبة الخانجي بالقاهرة. (2) مفردات ألفاظ القرآن: الراغب الأصفهاني، كتاب الخاء، مادة: (خلق)، 296، تحقيق: صفوان عدنان داودي، دار القلم، دمشق، الطبعة الخامسة، 1433 هـ - 2011م. (3) تحفة الأريب بما في القرآن من الغريب: أبو حيان الأندلسي، 117، تحقيق: سمير المجذوب، المكتب الإسلامي، بيروت، دمشق، الطبعة الأولى، 1403 هـ - 1983 م. (4) تحفة الأريب بما في القرآن من الغريب، 117- 118.
May-28-2007, 12:47 AM #21 عضو منتديات بلاد بلقرن الرسمية [align=center] أيها الاخوة الأعزاء أشكر لكم مرورك الرائع أخي الفاضل ظافر بن عبدالله الموضوع طرح وكأنه محملاً بألغام وألغام نووية فقد استقبلت من الردود وعلى جوالي الخاص ماهو أكثر مما هنا والسؤال هو (من تقصد في موضوعك؟؟) يمكن توقيت الموضوع هو اللي خلاهم يتساءلوا بس أقولهم خذوا الجانب الإيجابي من موضوعي واتركوا السلبي يرد لي مع إعتذاري وفائق احترامي لكم.
مصادر التفسير بالمأثور الأربعة إن مصادر التفسير بالمأثور تكون على أربع أوجه وتتجلى في: تفسير القرآن بالقرآن ، فهو ما أجمل وأطلق في مكان بين وقيد في مكان آخر، فيعتمد تفسير القرآن الكريم على ما جاء من القرآن نفسه، فهناك بعض الآيات التي تبين وتفصل آيات آخرى فهي مفسرة لها، فمن أعظم خصائص الأمة الإسلامية أن الله سبحانه وتعالى قد تكفل كتابه المنزل إلى خير الأنبياء محمد عليه الصلاة والسلام، فقد قال تعالى في كتابه الكريم: "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون"، وقد تضمن القرآن الكريم أبلغ أساليب الفصاحة والبلاغة، فقد قال تعالى: "كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير". تفسير القرآن بالسنة الشريفة وعن ما ثبت عن رسولنا الكريم في ذلك، حيث أن الكثير من السنة النبوية تبين بعض آيات القرآن الكريم.
وقد سئل شيخ الإِسلام ابن تيمية عن أقرب التفاسير للكتاب والسنة؟ الزمخشري؟ أم القرطبي؟ أم البغوي؟ أم غير هؤلاء؟ فقال في فتاواه: "وأما التفاسير الثلاثة المسؤول عنها فأسلمها من البدعة والأحاديث الضعيفة البغوي، لكنه مختصر من تفسير الثعلبي وحذف منه الأحاديث الموضوعة والبدع التي فيه، وحذف أشياء غير ذلك". المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز وقد ألَّف هذا الكتاب ابن عطية ، وقد تولت وزارة الأوقاف في أن تشرف على طباعته في دولة قطر، ووضعه بين أيدي أهل العلم. تفسير القرآن الكريم وإن مؤلف هذا التفسير هو ابن كثير، وهو من التفاسير التي اشتهرت كثيراً بين الناس، ومتلقاة بالقبول عند المسلمين عامة وعند خاصتهم أيضاً. التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي - موقع مقالات إسلام ويب. [2] [3] أهمية التفسير بالمأثور إن التفسير بالمأثور هو الذي يعتمد على المنقول الصحيح، ويجب على كل مسلم اتباعه والأخذ به، فهو السبيل الذي يأمن المسلم به من الزلل والزيغ من كتاب الله تعالى، وإن أهمية التفسير بالمأثور تتجلى في أنه ملجأ لكل مسلم يريد أن يستجيب لله سبحانه وتعالى، وأن يفهم ويتدبر كلامه سواء على طريقة التفسير الموضوعي أو التحليلي أو حتى المقارن، فهو أفضل أنواع التفسير لأنه يعتمد على الصحيح المنقول، وإنه لا يجتهد في بيان المعنى من غير دليل، ويتوقف عما لا طائل تحته، والأمور التي لا فائدة من معرفتها.
٣- الكشف والبيان عن تفسير القرآن (للثعلبى) التعريف بمؤلف هذا التفسير: مؤلف هذا التفسير، هو أبو إسحاق أحمد بن إبراهيم الثعلبى النيسابورى المقرئ، المفسِّر، كان حافظاً واعظاً، رأساً فى التفسير والعربية، متين الديانة، قال ابن خلكان: "كان أوحد زمانه فى علم التفسير، وصنَّف التفسير الكبير الذى فاق غيره من التفاسير". وقال ياقوت فى معجم الأدباء: "أبو إسحاق الثعلبى، المقرئ، المفسِّر، الواعظ، الأديب، الثقة، الحافظ، صاحب التصانيف الجليلة: من التفسير الحاوى أنواع الفرائد من المعانى والإشارات، وكلمات أرباب الحقائق ووجوه الإعراب والقراءات.. ". وله من المؤلَّفات كتاب العرائس فى قصص الأنبياء صلوات الله عليهم أجمعين، وله غير ذلك من المؤلفات. ص162 - كتاب التفسير والمفسرون - التفسير بالمأثور - المكتبة الشاملة. ونقل السمعانى عن بعض العلماء أنه يقال له "الثعلبى" و "الثعالبى" ، وهو لقب له وليس بنسب. وذكره عبد الغفار بن إسماعيل الفارسى فى كتاب "سياق تاريخ نيسابور" ، وأثنى عليه، وقال: هو صحيح النقل موثوق به. حدَّث عن أبى طاهر بن خزيمة والإمام أبى بكر بن مهران المقرئ. وعنه أخذ أبو الحسن الواحدى التفسير وأثنى عليه، وكان كثير الحديث كثير الشيوخ. ولكن هناك مِنَ العلماء مَنْ يرى أنه لا يوثق به، ولا يصح نقله.
الأقوال والروايات المختلفة لا يُعقِّب عليها ولا يُرَجَّح كما يفعل ابن جرير الطبرى - مثلاً - اللَّهم إلا فى حالات نادرة أيضاً، وهو يعرض للقراءات ولكن بقدر، كما أنه يحتكم إلى اللغة أحياناً ويشرح القرآن بالقرآن إن وجد من الآيات القرآنية ما يوضح معنى آية أخرى، كما أنه يروى من القصص الإسرائيلى، ولكن على قِلَّة وبدون تعقيب منه على ما يرويه، وكثيراً ما يقول: قال بعضهم كذا، وقال بعضهم كذا، ولا يُعيَّن هذا البعض. وهو يروى أحياناً عن الضعفاء، فيُخَرِّج من رواية الكلبى ومن رواية أسباط عن السدى، ومن رواية غيرهما ممن تُكلِّم فيه، ووجدته يُوجِّه بعض إشكالات ترد على ظاهر النظم ثم يجيب عنها، كما يعرض لموهم الاختلاف والتناقض فى القرآن ويزل هذا الإيهام.. وبالجملة، فالكتاب قَيِّمٌ فى ذاته، جمع فيه صاحبه بين التفسير بالرواية والتفسير بالدراية إلا أنه غلَّب الجانب النقلى فيه على الجانب العقلى، ولهذا عددناه ضمن كتب التفسير المأثور. * * *
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى: " ولا ريب أن التابعين يختلفون ؛ فالذين تلقوا عن الصحابة التفسير: هؤلاء لا يساويهم من لم يكن كذلك. ومع هذا ، فإنهم إذا لم يسندوه عن الصحابي ، فإن قولهم ليس بحجة على من بعدهم إذا خالفهم ، لأنهم ليسوا بمنزلة الصحابة ، ولكن قولهم أقرب إلى الصواب ، وكلما قرب الناس من عهد النبوة ، كانوا أقرب إلى الصواب ممن بعدهم. وهذا شيء واضح ، لغلبة الأهواء فيما بعد ، ولكثرة الواسطات بينهم وبين عهد الرسول عليه الصلاة والسلام ، فبُعدهم هذا لا شك أنه يقلل من قيمة أقوالهم ، ومن هنا نعرف أن الرجوع إلى قول من سلف أمر له أهميته ". انتهى من " شرح مقدمة التفسير " (ص /140). المسلك الثاني: أن يجتهد المفسّر - الذي له العلم بالتفسير - في استعمال فهمه لتفسير آية من القرآن ، ويكون في اجتهاده ملتزما السبيل الصحيح ومتقيدا بالضوابط والقواعد التفسيرية ؛ وهذا ما يسمى بـ " التفسير بالرأي أو بالاجتهاد ". قال الزرقاني رحمه الله تعالى في كتابه " مناهل العرفان في علوم القرآن " (2/43): " فالتفسير بالرأي الجائز يجب أن يلاحظ فيه الاعتماد على ما نقل عن الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه مما ينير السبيل للمفسر برأيه ، وأن يكون صاحبه عارفا بقوانين اللغة ، خبيرا بأساليبها ، وأن يكون بصيرا بقانون الشريعة ؛ حتى ينزل كلام الله على المعروف من تشريعه " انتهى.