سي ان ان -— دعت سناء عبدالجواد، زوجة محمد البلتاجي ، القيادي بحزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين ، الجمعة، المصريين لمقاطعة ما وصفتها بـ"انتخابات رئاسة الدم. تطورات الحالة الصحية لخالد مسعد. " ونقل الموقع الرسمي لجماعة الإخوان المسلمين ، على لسان عبدالجواد قولها: "لا تخونوا دماء الشهداء سنكمل مسيرة الثورة معًا وسنكثف الجهد وبالرغم ما أصابني من استشهاد ابنتي واعتقال زوجي نكل به في سجون الانقلاب وابني المعتقل لكونه ابن البلتاجي. " وأضافت: "أضع يدي في أيديكم لصالح الوطن ولاسترداد الحرية ولاستعادة ثورة 25 يناير ولإسقاط القاتل السفاح الذي يختبئ وراء الشاشات، والذي يعمل لصالح أمريكا والكيان الصهيوني وليس لصالح الوطن، وكذلك إسقاط الكومبارس وكل الانقلابيين ومحاكمتهم. " وأشارت زوجة البلتاجي إلى أن "القضية ليست قضية أشخاص أو أحزاب إنما قضية وطن يجري سلبه وقتل أبنائه. "
القارىْ محمود محمد عاقول سورة الفرقان عزاء زوجة الحاج محمد عبدالجواد الدمرداش 27-12-2016 - YouTube
Comments comments شاهد أيضاً المرزوقي: تونس تتجه نحو الإفلاس الذي سيعجل بنهاية انقلاب سعيد كشف الرئيس التونسي الأسبق، الدكتور المنصف المرزوقي، أن المفاوضات التي تجريها السلطات التونسية مع "صندوق …
محمد عبد الجواد معلومات شخصية الاسم الكامل محمد عابد عبد الجواد الميلاد 28 نوفمبر 1962 (العمر 59 سنة) جدة ، السعودية الطول 1. 65 م (5 قدم 5 بوصة) مركز اللعب مدافع الجنسية سعودي الحياة العملية المسيرة الاحترافية 1 سنوات فريق م. (هـ. ) 1980–1995 النادي الأهلي المنتخب الوطني 1981-1994 المنتخب السعودي المواقع مُعرِّف الاتحاد الدولي لكرة القدم 162431 مُعرِّف موقع football-teams 38443 1 عدد مرات الظهور بالأندية وعدد الأهداف تحسب للدوري المحلي فقط 2 عدد مرات الظهور بالمنتخب وعدد الأهداف. وفيات الجمعة 15-4-2022. تعديل مصدري - تعديل محمد عابد عبد الجواد لاعب كرة قدم سعودي سابق، ومدرب كرة قدم حالي، مواليد 1962م في مدينة جدة غرب السعودية ، لاعب ظهير أيسر سابق في النادي الأهلي والمنتخب السعودي لكرة القدم. [1] [2] وعبد الجواد يعد أحد أبرز النجوم في تاريخ كرة القدم السعودية نظراً للمساهمات الكبيرة في تحقيق عدد من الانجازات والتي تعتبر بداية أمجاد الكرة السعودية على الصعيد الدولي وخاصة القاري لعب محمد لمدة تزيد عن 15 عاماً قبل أن يتوقف عن الكرة وفي رصيده عدد هائل من الانجازات والبطولات التي وضعته في ذاكرة كل الجماهير السعودية للأبد.
بداية النجومية [ عدل] كانت البداية الفعليه لنجومية الكابتن محمد عابد عبد الجواد في نهاية السبعينات حين شارك المنتخب السعودي لفئة الشباب في دورة ودية في مدينة دبي ، بالإمارات وقد قدم محمد عبد الجواد مستوى رائع في تلك البطولة الأمر الذي جعل المدرب البرازيلي مانييلي بالاستعانة بمحمد عبد الجواد في المنتخب الأول في التصفيات النهائية لكأس العالم 1982م وقدم محمد عبد الجواد أفضل مستوياته في تلك الفترة والتي نالت على إشداة الجمهور الرياضي بكافة ميوله فكانت تلك البداية والانطلاقة لهذا النجم الدولي الكبير في رحلته الدولية المظفرة. و كان لقاء منتخبنا الوطني أمام نظيره الكويتي في أواخر عام 1981م الذي أقيم على ملعب الأمير فيصل بن فهد ضمن التصفيات النهائية عن قارة آسيا المؤهلة لكأس العالم أول لقاء رسمي للظهير الطائر عبد الجواد مع الأخضر في مشواره الكروي وقدم محمد عبد الجواد مستوى رائعا وعطاء كبير ولم ترهبه السمعة الكبيرة التي يتمتع بها نجوم الكرة الكويتية والمتراصين في خط المقدمة فجاسم يعقوب وفيصل الدخيل وفتحي كميل والعنبري عجزوا عن تجاوز عبد الجواد بل انه تفوق عليهم في كثير من الألعاب فهاجم محمد عبد الجواد بمهارة ودافع بقوة عن العرين الأخضر.
وثانيها: على مقدار من الزمان يوحى فيه إلى الأنبياء ، وهو رأس أربعين سنة. وثالثها: أن القدر هو الموعد فإن ثبت أنه تقدم هذا الموعد صح حمله عليه ، ولا يمتنع ذلك لاحتمال أن شعيبا عليه السلام أو غيره من الأنبياء كانوا قد عينوا ذلك الموعد ، فإن قيل: كيف ذكر الله تعالى مجيء موسى عليه السلام في ذلك الوقت من جملة مننه عليه ، قلنا: لأنه لولا توفيقه له لما تهيأ شيء من ذلك.
وقال تعالى: ﴿زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَياةُ الدُّنْيا وَ يَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ الَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَ اللّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِساب﴾، البقرة: 212. وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أخبره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لَا يَظْلِمُهُ وَلَا يُسْلِمُهُ وَمَنْ كَانَ فِي حَاجَةِ أَخِيهِ كَانَ اللَّهُ فِي حَاجَتِهِ وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرُبَاتِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»، رواه مسلم والبخاري وابي داود والترمذي وأحمد. رابعاً: عظم الجزاء والثواب مع عظم البلاء، ولذلك لم يشفى الله عز وجل نبيه موسى عليه السلام شفاءاً كاملاً، ليتسلى به من بعده من الأمم، ولما فيه من الخير الكثير في الآخرة، قال تعالى: ﴿الم*أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ*وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ﴾، العنكبوت: 1-3.