أكد رئيس مجلس السيادة السوداني الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، أن الحوار هو المخرج من الأزمة الراهنة، مشددا على ضرورة توحيد الجهود والرؤى والعمل الجاد للوصول إلى رؤية موحدة تضمن الخروج الآمن من الأزمة الراهنة. ورحب البرهان، خلال اجتماعه اليوم الثلاثاء، مع وفد "الجبهة الثورية" بقيادة الدكتور الهادي إدريس رئيس الجبهة عضو مجلس السيادة السوداني، بالمبادرة الوطنية التي اقترحتها الجبهة الثورية القائمة على أساس الحوار والشراكة. رقم مستشفي المواساه الجديد. وأكد أهمية توسيع قاعدة المشاركة السياسية لتضم كافة المكونات والقوى السياسية بخلاف "المؤتمر الوطني" للوصول لتوافق تام أساسه الحوار لحل الأزمة السياسية الراهنة بالسودان، لافتا إلى ضرورة الإسراع في استكمال هياكل الفترة الانتقالية. وقال أسامة سعيد عضو المجلس الرئاسي بالجبهة الثورية الناطق الرسمي باسمها، في تصريح صحفي، إن الاجتماع ناقش مقترح قيادات الجبهة الثورية للأزمة السياسية الراهنة من واقع مسؤوليتها الوطنية عبر مبادرة وطنية لإدارة حوار شامل والاعتراف بالشراكة بين المكون العسكري وكافه المكونات السياسية لإدارة الفترة الانتقالية. وأضاف أن الاجتماع أكد على ضرورة التوافق حول اختيار حكومة واختيار رئيس وزراء ومناقشة قضايا الحكم والدستور والانتخابات، مشيرا إلى أن قيادات الجبهة بصدد تنظيم لقاءات مع الفرقاء السياسيين خلال الأيام القادمة.
2438 كمران الافي استشاري جراحة عظام السالمية 1826666 Extn. 2446 - 2419 حسان عدنان البارد مسجل مسالك بولية السالمية 1826666 Extn. 2238 اسما صالح التغذية السالمية 1826666 فيرجينيا سمين استشاري امراض نساء وولادة السالمية 1826666 Ext. 2361 اشرف سليمان مسجل اطفال وحديثي الولادة السالمية 1826666 Extn. 2428 علي المكيمي استشاري جراحة العظام و اصابة الملاعب السالمية 1826666 Extn. ارقام هواتف مستشفى المواساة الجديد والعنوان بالكويت. 2428 يوليا كاتانيا اخصائية العناية بالقدم السالمية 1826666 Extn.
قال الله تعالى: (نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ) سورة آل عمران (3) - والمقصود من الاية الكريمة أن الله تعالى الذي أنزل الكتاب ( القرآن الكريم) هو وحده الذي أنزل (التوراة والإنجيل) أي أن مصدر الكتب السماوية هو الله تعالى. - والفرق بين كلمتي نزّل وأنزل: 1 - أن المقصود بكلمة ( نزّل) أي نزله مفرقاً على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم مدة ثلاثة وعشرين عاماً. بينما المقصود بكلمة ( أنزل) أي أن الله أنزل التوراة والإنجيل دفعة واحدة. 2- وحيث أن القرآن الكريم قد نزل في الدعوة منجما شيئا بعد شئ، فلذلك قال " نزل " والتنزيل:كان على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم مرة بعد مرة. -بينما التوراة والإنجيل: نزلت جملة واحدة وقد نزلا دفعة واحدة فلذلك قال " أنزل. الفرق بين التوراة والتلمود؟ حقائق قد تعرفها لأول مرة - أطلس المعرفة. 3- وقد بين بعض الفقهاء والعلماء بأن القرآن الكريم قد نزل متفرقا لأنه نزل على أمة لا تقرأ ولا تكتب (أمية) فنزل مفرقا ليستطيعوا حفظه وفهمه بشكل تدريجي على مراحل، بينما أنزلت التوراة: مكتوبة دفعة كاملة على قوم يقرؤون في وقت واحد.
التوراة الشفوية هي مجموعة تعاليم تصف وتفسر التوراة المكتوبة من أجل التسهيل على اليهود في فهم هذه التعاليم واتباعها، وكذلك إرشادهم إلى طريقهم في الحياة باعتبارها نصٌ مقدس، كذلك في فترةٍ لاحقة قام أحبار اليهود بتجميع النصوص الشفوية التي تم تدوينها مع بعضها البعض وأطلقوا عليها تعاليم " المِشْنَا "، ومع مرور الوقت تمت إضافة بعض التفسيرات الأخرى إلى تعاليم المشنا وأطلقوا عليها "الجِمارا". التلمود ينقسم إلى نوعين هناك نوعين من التلمود: الأول يعد متكاملًا ويتسم بأنه منتشر أكثر من الثاني وهو "التلمود البابلي ". الثاني هو "التلمود المقدسي أو الأورشليمي". السؤال/ ماهو الفرق بين الكتاب والقرآن؟. وفيما يتعلق بيهود هذا العصر فإن القانون الذي يتبعونه هو التوراة، ويشير البعض إلى أن المرجعية الأساسية لليهود في هذه الآونة هي التوراة. على الرغم من أنهم لا يزالون يأخذون بعض التعاليم الخاصة بالأحبار من التلمود. وبهذا نكون قد أوضحنا الفرق بين التوراة والتلمود وكيف تمت كتابة التلمود لاحقاً كشرح لبعض ما جاء في التوراة.
مشارك تاريخ التسجيل: _February _2011 المشاركات: 21 مشارك نشيط تاريخ التسجيل: _June _2010 المشاركات: 38 نظرة في الفرق بين (أنزل) و (نزّل) صيغة (أنزل) بحد ذاتها – أي دون قرائن أخرى - لا تعني أن القرآن كله نزل مرة واحدة ، كما أن صيغة (نزّل) لا تعني أن القرآن نزل بالتدريج.
والخلاصة: هذا حال كتبهم عندهم ، وقد بينَّا حالها على الحقيقة ، وأنه ليس منها كتاب يُنسب للوحي ، وأنها قد كتبت كلها من بشر غير معصومين ولا ملهَمين ، وقد اعترف بهذا الصادقون من المحققين والعلماء ممن ينسب لدينهم ، ونسأل الله تعالى أن يثبتنا على الإسلام ويميتنا عليه. والله أعلم
الحمد لله. أولاً: " العهد القديم " هو ما يزعم النصارى أنه كتب فيه ما أوحى الله به للأنبياء قبل ظهور عيسى عليه السلام ، وفيه الحديث عن آدم ونوح وإبراهيم وغيرهم عليهم السلام جميعاً ، كما أنه يحتوي على وصايا وأحكام وبشارة بالمسيح عليه السلام ، وأما " العهد الجديد " فيزعمون أنه مكمل للعهد القديم ، وفيه الحديث عن عيسى عليه السلام وحياته وأعماله وتعاليمه وغير ذلك كُتب ذلك كله بإلهام من الله لكتبته!. الفرق بين الإنزال والتنزيل في القرآن | مركز الهدى للدراسات الإسلامية. وأما عندنا نحن المسلمين فنحن نعتقد أن التوراة والإنجيل قد وقع فيهما من التحريف الشيء الكثير في ألفاظهما ومعانيهما ، ولا يحل نسبة ما فيهما للوحي الإلهي ، بل هي أشبه ما تكون بكتب تاريخية فيها صواب وخطأ وحق وباطل. وفي " مختصر إظهار الحق " ( ص 15) - وهو اختصار للكتاب النافع المفيد " إظهار الحق " للشيخ رحمة الله الهندي رحمه الله -: " والحق الذي لا شك فيه: أن هذه التوراة الحالية مجموعة من الروايات والقصص التي اشتهرت بين اليهود ، ثم جمعها أحبارهم بلا تمحيص للروايات ، ووضعوها في هذا المجموع المسمى بكتب " العهد القديم " ، الذي يضم الأسفار الخمسة المنسوبة لموسى عليه السلام والأسفار الملحقة بها ، وهذا الرأي منتشر انتشاراً بليغاً الآن في أوربا ، وبخاصة بين علماء الألمان ".
ومما يدل على عظم مكانة التوراة ومنزلتها: أن الله عز وجل كتبها بيده سبحانه وتعالى، كما في حديث مُحاجَّة آدم موسى، "فقال آدم: أنت موسى اصطفاك الله بكلامه، وخط لك التوراة بيده، أتلومني على أمر قدره علي قبل أن يَخْلُقني بأربعين سنة؟" رواه أبو داود وابن ماجه وغيرهما، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. وأما الإنجيل: فهو كتاب الله المنزل على عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام، الذي أرسله الله عز وجل إلى بني إسرائيل بعد موسى. قال تعالى وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْأِنْجِيلَ [الحديد: 27]. وقال تعالى: وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الْأِنْجِيلَ فِيهِ هُدىً وَنُورٌ وَمُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدىً وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ [المائدة:46]. وكان نزولها لثلاث عشرة مضت من رمضان، كما في حديث واثلة بن الأسقع -وقد تقدم- "وأنزل الإنجيل لثلاث عشرة خلت من رمضان" رواه أحمد والبيهقي. والإيمان بهذين الكتابين أصل من أصول الإيمان، ولا يصح إيمان العبد إلا بالإيمان بأن الله أنزل التوراة والإنجيل على موسى وعيسى عليهما وعلى نبينا أفضل الصلاة وأتم التسليم.