مميزات لدغ النحل مقارنة بالوخز بالإبر يستخدم لدغ النحل في نفس مكان الألم، أمّا الوخز بالإبر فيتم في مناطق مختلفة من الجسم. قبل المعالجة بقرص النحل يجب إجراء فحص الحساسية، أما الوخز بالإبر فلا يحتاج إلى ذلك. معلومات عن فوائد لسع النحل في الرأس - مقال. يعتبر قرص النحل أثر فعالية من الوخز بالإبر. إن قرص النحل ينبّه خلايا الجسم ولا يتلف أجزاء الخلايا، لذلك فهو أكثر أماناً من الوخز بالإبر. لقرص النحل خصائص مضادة للجراثيم، خلاف الوخز بالإبر. لا يحدث العلاج بقرص النحل أي ندوب، على العكس من الوخز بالإبر الذي يسبب أثراً خفيفاً في منطقة العلاج لفترة من الوقت.
محاذير استعمال سم النحل هناك بعض الفئات لا تتحمل لسع النحل والبعض الآخر يشكل العلاج بهذه الطريقة خطرًا على صحتهم لذلك يجب استشارة الطبيب المختص قبل الخضوع لهذا الإجراء، ومن هذه الفئات: [3] النساء الحوامل والمرضعات: بعض الأطباء يلجأون لخفض جرعة سم النحل بمقدار النصف تقريبًا للنساء أثناء فترة الحمل والرضاعة وذلك لأن الجرعات العالية من سم النحل قد تكون غير آمنة أثناء الحمل حيث يمكنها أن تُزيد من نسبة الهيستامين وهي مادة كيميائية يؤثر زيادة نسبتها على تقلصات الرحم منا ينتج عنها الإجهاض. المصابون بأمراض المناعة الذاتية: تشمل أمراض المناعة الذاتية مرض التصلب المتعدد، والذئبة الحمراء، والتهاب المفاصل الروماتويدي حيث تتسبب الجرعة الزائدة من سم النحل في احتمالية زيادة نشاط الجهاز المناعي فتزداد ظهور الآثار الجانبية للسم.
[٤] أضرار لسع النحل يجب التنبيه إلى أنّ الدراسات التي تدعم فوائد سم النحل هي دراسات محدودة وتم إجراء أغلبها على الحيوانات وأنابيب الاختبار، لذا فإن مدى فعالية العلاج بسم النحل غير واضحة وتحتاج لمزيد من الدراسات، حيث إنّ هناك تأثيرات جانبية للدغة النحل قد تكون خطيرة، وفيما يأتي أبرزها: [٣] قد يُسبّب الوخز بابر سم النحل التورم، والإحمرار، والألم. قد يُسبّب العلاج بسم النحل لآثار جانبية خطيرة قد تصل إلى الموت عند الأشخاص الذين يعانون من حساسية مفرطة. قد يؤدي إلى صعوبة في التنفس، وفقدان الشهية، والقيء، والتعب، وزيادة احتمال النزيف. قد يؤدي استخدام بعض المستحضرات التجميلية والمرطبات إلى حدوث الحكة والاحمرار. المراجع ↑ "bee-venom", healthline, Retrieved 27/10/ ↑ "BEE VENOM", rxlist, Retrieved 27/10/ ^ أ ب ت ث ج ح "Bee Venom: Uses, Benefits, and Side Effects", healthline, Retrieved 27/10/ ↑ "why-bee-stings-hurt", griffinpest, Retrieved 27/10/
ويقال أن قابيل كان يريد زوجة هابيل لنفسه فأمرهما آدم أن يقدما قربانا، فقدم كل واحد منهما قربانا، فتقبل الله من هابيل ولم يتقبل من قابيل قال تعالى في سورة (المائدة): {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِن أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (27) لَئِن بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَاْ بِبَاسِطٍ يَدِيَإِلَيْكَ لَأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ (28)} (المائدة). لاحظ كيف ينقل إلينا الله تعالى كلمات القتيل الشهيد، ويتجاهل تماما كلمات القاتل عاد القاتل يرفع يده مهددا قال القتيل في هدوء: {إِنِّي أُرِيدُ أَن تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ} (29 المائدة). انتهى الحوار بينهما وانصرف الشرير وترك الطيب مؤقتا بعد أيام كان الأخ الطيب نائما وسط غابة مشجرة فقام إليه أخوه قابيل فقتله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تقتل نفس ظلما إلا كان على ابن آدم الأول كفل من دمها لأنه كان أول من سن القتل".
وعلم بأسباب استعمار الأرض وتغييرها والتحكم فيها والسيادة عليها.. ويدخل في هذا النطاق كل العلوم المادية على الأرض. إن نجاح الإنسان في "معرفة هذين الأمرين (الخالق وعلوم الأرض) يكفل له حياة أرقى.. فكل من الأمرين مكمل للآخر. خلق آدم عليه السلام أخبر الله سبحانه وتعالى ملائكة بأنه سيخلق بشرا خليفة له في الأرض. فقال الملائكة: {أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ}. ويوحي قول الملائكة هذا بأنه كان لديهم تجارب سابقة في الأرض، أو إلهام وبصيرة، يكشف لهم عن شيء من فطرة هذا المخلوق، ما يجعلهم يتوقعون أنه سيفسد في الأرض، وأنه سيسفك الدماء.. شجرة ادم عليه السلام. ثم هم - بفطرة الملائكة البريئة التي لا تتصور إلا الخير المطلق - يرون التسبيح بحمد الله والتقديس له، هو وحده الغاية للوجود. وهو متحقق بوجودهم هم، يسبحون بحمد الله ويقدسون له، ويعبدونه ولا يفترون عن عبادته! هذه الحيرة والدهشة التي ثارت في نفوس الملائكة بعد معرفة خبر خلق آدم.. أمر جائز على الملائكة، ولا ينقص من أقدارهم شيئا، لأنهم رغم قربهم من الله، وعبادتهم له، وتكريمه لهم، لا يزيدون على كونهم عبيدا لله، لا يشتركون معه في علمه، ولا يعرفون حكمته الخافية، ولا يعلمون الغيب.
الشأن شأن فرد من الناس فلا سبيل إلى التفاهم عليه إلا بتحضير هذا الفرد من الناس... إنها مشقة هائلة لا تتصور معها حياة! وإن الحياة ما كانت لتمضي في طريقها لو لم يودع الله هذا الكائن القدرة على الرمز بالأسماء للمسميات. أما الملائكة فلا حاجة لهم بهذه الخاصية، لأنها لا ضرورة لها في وظيفتهم. ومن ثم لم توهب لهم. فلما علم الله آدم هذا السر، وعرض عليهم ما عرض لم يعرفوا الأسماء. لم يعرفوا كيف يضعون الرموز اللفظية للأشياء والشخوص.. وجهروا أمام هذا العجز بتسبيح ربهم، والاعتراف بعجزهم، والإقرار بحدود علمهم، وهو ما علمهم. ثم قام آدم بإخبارهم بأسماء الأشياء. الشجرة التي أكل منها آدم - إسلام ويب - مركز الفتوى. ثم كان هذا التعقيب الذي يردهم إلى إدراك حكمة العليم الحكيم: {قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ}. أراد الله تعالى أن يقول للملائكة إنه عَـلِـمَ ما أبدوه من الدهشة حين أخبرهم أنه سيخلق آدم، كما علم ما كتموه من الحيرة في فهم حكمة الله، كما علم ما أخفاه إبليس من المعصية والجحود.. أدرك الملائكة أن آدم هو المخلوق الذي يعرف.. وهذا أشرف شيء فيه.. قدرته على التعلم والمعرفة.. كما فهموا السر في أنه سيصبح خليفة في الأرض، يتصرف فيها ويتحكم فيها.. بالعلم والمعرفة.. معرفة بالخالق.. وهذا ما يطلق عليه اسم الإيمان أو الإسلام.