قد تجد متعة في إحباط الآخرين ، بإشهار أخطائهم ، والتذكير بعثراتهم ، ولكنك ستجد متعة أكثر وأطول لو أعتنيت بجوانب قوتهم وإمكاناتهم وصواباتهم! هذا ما كتبته فهل ما كتبته يستحق الحذف وأستحق الإيقاف من أجله ؟ وليست المرة التي أوقف فيها بسبب تفاهة هذا المشرف وسخافة عقليته ، بدون أدنى إحترام منه كمشرف يحترم الأعضاء في المنتدى! فقد سبق وأن أوقفني بنفس التفاهه والسخافة لأنه "مشرف" عديم الأخلاق والضمير والأمانه. بعد أن تم حظري ليومين أو ثلاثة فك الحظر عني وكتبت مشاركتان بقيت واحده وحذفت الأخرى وتم إيقافي لمدة أسبوع بسبب كتابة التالي: همسة (للأستاذ) رائف بدوي كما تدين تدان. لا تنهى عن خلق وتأتي بمثله... عار عليك إذا فعلت عظيم. هذا المشاركة حذفت ونلت بسببها إيقاف لمدة أسبوع. ولقد كتبت بمشاركتي الثانية أنني سأكتب موضوعاً بشأن تلك الممارسات من بعض المشرفين. ولم أستطع بسبب الإيقاف الثالث! قد يسرَه المشرف أن كتم صوتي من عدم مشاركتي في المنتدى بسبب الإيقاف ، ولكنه لا يعلم أنه أثلج صدري بكشف الوجه القبيح للشبكة الليبرالية السعودية الحرة التي تدعي حرية الرأي وقبول الرأي الآخر. يحدث في الشارع أو في منزلك أن تعتقلك جهة ما رسمية تتبع للنظام دونما سبب تعتقلك ولا تعلم أنت أو غيرك لماذا أوقفت وسجنت وأهنت ثم نأتي هناك في منتدى الشبكة الليبرالية السعودية الحرة وننتقد ذلك التصرف الأهوج من تلك الجهة الرسمية في تعاملهم مع الناس ومن عدم إحترام لحقوقهم وآدميتهم.
فلا حرية رأي هنا ولا قبول للرأي الآخر ولا إحترام لعقول الأعضاء. التيار الليبرالي الذي أراه هناك ممثل بالشبكة العفنة ، لا يختلف عن التيار الإسلامي ، جميعهم يتبنون أفكار ومبادئ لايطبقونها ولا يلتزمون بها، وإنما للتشدق بها! وكل من هذا نهجه ومبدأه وطريقته في الحياة ، لا أخلاق له. يعتقد المنتدى الذي يزعم أنه (ليبرالي) منتدى رائف! عندما يوقف معرفي ويمنعني من الكتابة لأنني صرحت أنني سأكتب عن ما فعله المشرف الأحمق معي ، أنني لا أستطيع كتابة ما أود قوله في منتدى آخر وقد يكون مخالف لهم بالفكر والتوجه. بل سيفرح الآخر بكتابة مثل هذا الموضوع الذي يبين كذبهم وزيفهم. وهم بتصرفاتهم التي ذكرت ، فعلاً كذابون أفاقون. والتجربة خير برهان لمن أراد التأكد من كل ما ذكرته آنفا. في كل الأحوال لا حرية هناك لدي التيار الليبرالي أو هناك لدى التيار الإسلامي ولا مبادئ تُحترم وتطبق هنا أو هناك، وإنما دجل في دجل وشعارات براقة أكبر ممن يحملونها ويتشدقون بها. متى يترك التيار الليبرالي والتيار الإسلامي الوصاية على الناس وإتخاذهم كـ "كرة" يحاولون من خلالها تحقيق أدق الأهداف ولو بضربة جزاء ظالمة ينتصرون من خلالها على الآخر.
- نشر التجارة والقيم الليبرالية الخاصة بفتح الحدود والتبادل الحر وتطوير شبكة رأس المال فوق القومي، حيث أن هذا التداخل يحقق الأمن نتيجة تخوف كل طرف على مصالحه الاقتصادية التي تؤدي إلى تحقيق الرفاهية للدول والشعوب وكل الفاعلين في النظام الدولي وبالتالي الوصول إلى العولمة. ونشير هنا إلى أن تقاليد الليبرالية تعتمد على الفلسفة السياسية التي يعود تاريخها إلى جون ستيوارت ميل ( John Stuart Mill)، مازيني جوزيبي ( Giuseppe Mazzini)، و ودرو ويلسون( Woodrow Wilson) وجون ماينار كينزو( John Maynard Keynes) ، كذلك إلى تصورات إيمانويل كانط ( Immanuel Kant) في القرن (18م). 2. الإفتراضات الأساسية للنظرية اللبيرالية الجديدة تتمثل أهم إفتراضات الليبرالية الجديدة في: - رغم أن الأفراد والدول عقلانيون إلا أن القدرة على حل المشكلات مرهون بالعمل الجماعي. - التعاون الدولي يعود بالمنفعة المشتركة ويعتبر ممكنا بل مطلوبا أيضا. - يلعب الفواعل من غير الدول دورا محوريا في الأحداث الدولية، فالليبرالية قدمت تعريفا مخالفا للفاعلين عن تعريف الواقعية، فهي ترى بأن الفاعلين هم أولئك الذين تؤثر قراراتهم على الموارد والقيم والذين يؤثر أحدهم على الآخر فيما وراء الحدود، فهي ترى بأن المسألة لا تتعلق بأهمية الدول، بل هي أن المزيد من هذه القوى أصبح يمارس تأثيرا على المحصلة النهائية في السياسة الدولية، ومن أبرز هذه القوى: - المنظمات الدولية (الحكومية وغير حكومية): والتي تعرفها على أنها هياكل مؤسسية رسمية تتجاوز الحدود القومية ويتم إنشاؤها بموجب اتفاق متعدد الأطراف بين الدول.
بكل صفاقة وحماقة يحذف موضوعك! لا لشيء فيه ؟ ولكن حقد في النفوس على الشيخ يوسف الأحمد! فلا يريد أن تذكر الشيخ الأحمد أو غيره من الإسلاميين بخير قط في فعل أو قول مستحسن منهم ويستحقون الشكر والثناء عليه! وضرب هذا المشرف بعرض الحائط لكل المبادئ والشعارات الكاذبة التي يدعيها هذا المنتدى والقائمون عليه. يظن أنه لن يشعر به أحد! والكل يعلم ويشعر بهذه التصرفات الوقحة التي تبين معادن هؤلاء الكذابين فيما زعموا من حرية رأي وقبول للرأي الآخر. فأين حرية الرأي وقبول الرأي الآخر وأين الإحترام للأعضاء في حريتهم في كتابة ما يريدونه طالما لم يخرجوا عن حدود الأدب ؟! كلها ذهبت أدراج الرياح. كتبت موضوع أطلب فيه من (الأستاذ) رائف بدوي عندما كنت أظنه أستاذاً ، التحدث معنا كأعضاء والتحاور والتناقش "نقاش عادي جداً" لم أفكر في شي آخر غير هذا. وجدت أن الموضوع حذف وكتب لي المشرف أن أكتب له ما أريده وبإختصار وبسرية طبعاً - فنحن نتحاور في منتدى الشكاوي والإقتراحات – الذي لا يطلع عليه أحد غير العضو صاحب الموضوع والمشرفين المعصومين من الخطأ والزلل! لم يخطر على بالي أنه يجب علي أن أتحدث معهم بسرية تامة! وأن ما نستنكره من تصرف لـ علماء الشريعة على سبيل المثال:عندما ننتقدهم ونعيب عليهم أنهم يناصحون ولاة أمرنا بسرية وعبر الطرق المشروعة والتي لم تأتي بنتيجة بطبيعة الحال ويطالبوننا بذلك.
3. الافتراضات المتعلقة بطبيعة السياسة الدولية الافتراضات المتعلقة بطبيعة السياسة الدولية: شهدت السياسة الدولية بعد الحرب العالمية الثانية وخاصة في فترة الخمسينيات تطورات، حيث لم تبقى كما كانت في فترة ما بين الحربين الأولى والثانية، حيث أن التطور التكنولوجي في ميدان الاتصالات والنقل أحدث تأثيرا ثوريا على الاعتماد الاقتصادي المتبادل بين الدول. كما أن أزمة 1973 التي شهدها العالم، وكما يشير هانس مورغانتو ( Hans J Morgenthau) بأنها أزمة غير مسبوقة في التاريخ، لأنها فصلت بين القوة العسكرية القوة الاقتصادية، فهذه الأزمة وما رافقتها من تطورات قد أفقدت الدولة دورها، الذي هيمن على السياسة العالمية لمدة أربعة قرون. لذلك فالليبراليون يرون بأن الاعتماد المتبادل هو صفة مميزة لكل نظام، لذلك فإن النظر إلى النظام الدولي يعني النظر إلى أنماط من التفاعلات بين الفاعلين، فالاعتماد المتبادل يركز على الترابط بين الداخلي بين وحدات النظام، وهذا الترابط يؤثر على رغبات صناع القرار في الفعل. فالاعتماد المتبادل عند الليبراليين بمثل ما يمثله توازن القوى للواقعيين أو مفهوم التبعية لأصحاب النظرية الراديكالية، ويميز كيوهان ( Keohane) و ناي ( Nye) بين نوعين من الاعتماد المتبادل، الأول يخلق هيكلا راسخا أو إطار محددا ومقبولا من كل الأطراف، بالإضافة إلى أن الأدوات التي تستخدمها السياسة الخارجية تعرضه فقط لتغيرات تراكمية جزئية، ولا تمس الهيكل نفسه (نمط حساسية المتبادلة)، أما النمط الثاني فإنه يعرض هيكل العلاقات ذاته للسقوط ( نمط القابلية للتأثر - Vulnérablity).
وبالتالي هذا النوع من القوة تجعل من الآخرين أن يريدوا ما تريد، و هي القوة الناعمة ( Soft power)، والتي تعرف على أنها:« قدرة بلد ما على إيجاد وضع تستطيع فيه بلدان أخرى أن تطور أفضلياتها أو أن تعرف مصالحها بطريقة متناغمة مع أفضليات وصالح ذلك البلد»، وهي تنشأ من موارد مثل الجاذبية الثقافية أو الإيديولوجية وكذلك قواعد ومؤسسات النظم الدولية. كما يشير جوزيف ناي إلى أن القوة الناعمة ليست ضدا للقوة الصلبة بالضرورة، فالفاتيكان لم تفقد قوتها الناعمة عندما فقدت قوتها الصلبة في إيطاليا. بالإضافة إلى أنه يحث الدول على اللجوء في تعاملاتها وخاصة القوة الكبرى (الولايات المتحدة الأمريكية USA) إلى التقليص من استعمال القوة الصلبة وتعويضها باستعمال القوة الناعمة أي المجال الثقافي والاقتصادي للانتشار في النظام الدولي، حيث أنها تحقق السلم والأمن وهي أقل تكلفة من استعمال القوة الصلبة ( Hard Power) القوة العسكرية. - المصلحة الوطنية: ( National Interest)
هؤلاء هم الشبكة..... والشبكة هي هؤلاء
علم النفس للجريمة Psychology of crime. البيولوجيا الجزيئية Molecular Biology. علم اجتماع الجريمة Sociology of crime. الحكومة القانونية والعدالة Law Government and Justice. تشريح الأنسان Human Anatomy. أدلة الطب الشرعي والشهداء الخبراءForensic Evidence and the Expert Witness. الكيمياء العضوية Organic Chemistry. تصوير وتوثيق أدلة الطب الشرعيForensic Evidence Imaging and Documentation. أساليب البحث العلمي في العلوم الاجتماعيةSocial Science Research Methods.. فهم المشاكل الاجتماعية. Understanding social problems طالع كذلك: تخصص تحقيق جنائي في السعودية بعد طرح التحقيق الجنائي علمي ولا ادبي، يجب الإشارة أن الجامعات تتيح بعض المواد الدراسية بجميع الأقسام، حيث يتم الربط بين تخصص العلوم الجنائية، حيث تهدف تلك الفكرة الرائعة إلى منح صورة كاملة بشكل رئيسي عن المواد الأساسية التي يتم دراستها ضمن تلك التخصصات الهامة، مما يجعل خريج تلك الجامعات قادر على العمل بشكل جيد وفق التطورات التكنولوجية والعملية التي يشهدها العام. تخصص العدالة الجنائية في ارامكو اليوم. التحقيق الجنائي علمي ولا ادبي، تم الإشارة أنها للتخصصين، ويجب أن تمتد الدراسة لجميع التخصصات الجنائية لمدة أربع سنوات، وذلك ماعدا التخصصات الهندسية والطبية التي تحتاج إلى مدة دراسة أطول تصل إلى 7 سنوات، أما العلوم الجنائية فهي مثل باقي التخصصات التي تحتاج إلى أربع سنوات للدراسة، ويكمن للطالب التخرج بثلاث سنوات أو ثلاث سنوات ونصف وفق عدد الساعات التي يدرسها الطالب.
حتى أثناء التغلب على الجريمة ، سيحتاجون إلى أشخاص لتحديد التهديدات وتحليلها ، ووضع خطط عمل ، وموازنة عواقب كل خطة ، وتنفيذها ، ثم التعامل مع العواقب أو تحييدها. الدارس للجريمة يجري علماء الإجرام البحوث ويقدمون مقترحات سياسية لمنظمات الشرطة والمجموعات المجتمعية والمشرعين. يتم التوظيف في الغالب من خلال الوكالات الحكومية والجامعات ومراكز البحوث والمراكز البحثية الممولة من القطاع الخاص. يعمل علماء الإجرام في إعدادات المكاتب ويجب أن يكونوا قادرين على قراءة البيانات وتفسيرها وإجراء المقابلات والتواصل بشكل جيد مع الآخرين. مهارات الكتابة القوية ضرورية. يمكن أن يتراوح مجال رواتب علماء الجريمة في أي مكان بين 40،000 دولار و 122،000 دولار في السنة ، حسب صاحب العمل والتعليم. سوف تتطلب مهنة كإخصائي إجرام درجة ماجستير ، على الأقل. تخصص العدالة الجنائية في ارامكو تسجيل. لتحقيق أقصى قدر من الكسب وفرص العمل ، سترغب في الحصول على درجة الدكتوراه في علم الإجرام أو في مجال ذي صلة. فني علوم شرعية يقوم فنيو علوم الطب الشرعي بالعمل في الحقل وفي المختبر. وظيفتهم الأكثر أهمية هي التحقيق في مسرح الجريمة ومعالجة الأدلة ومعالجتها. يحتاج فنيو الطب الشرعي عادة إلى خلفية في العلوم الطبيعية ، مثل البيولوجيا أو الكيمياء.
وهذا الأمر يصب في مصلحة كل من المدعي العام والقاضي أيضا، لأنه يقلص فترة المحاكمة أياما وأسابيع أحيانا ، مما يجعل عبء القاضي أخف وزنا ويسمح للمدعي العام بإدانات كثيرة أخرى لتزيين سجله. وظائف العدالة الجنائية - الآفاق مجال العدالة الجنائية هو أحد المهن ذات النظرة الوظيفية الجيدة. يوجد في الميدان مجموعة متنوعة من المناصب المهنية والتعليم المختلفة ، ويمكن أن تتراوح من الوكلاء الفيدراليين إلى ضباط الشرطة إلى المحامين إلى المساعدين القانونيين - الوظائف المتاحة في هذا المجال لا حصر لها. على الرغم من الركود الأخير ، لا يزال الناس يقفزون في هذا المجال. قد يكون الركود نفسه قد أعطى هذا المجال فرصة للتقدم مع تأثيره النفسي الناتج عن الجريمة. يمكن العثور على القانون والخدمات القانونية في العديد من الصناعات المختلفة ، في كل من القطاعين العام والخاص ، مثل الرعاية الصحية والضيافة والسياحة والتكنولوجيا وفي معظم الصناعات. هذا ممكن لأن الأعمال والأنشطة الإجرامية يمكن أن تحدث في أي مكان على الإطلاق ، من جريمة جسدية إلى الانتهاكات التكنولوجية أو التهديدات أو حتى الإرهاب. تخصص التحقيق الجنائي علمي ولا ادبي | المكلا نت. أصبح الناس أكثر إبداعًا بشكل خاص في جرائمهم ، مما يتطلب من مختلف خدمات العدالة الجنائية التوصل إلى حلول.