لارا،،طول ماجانت الهوسه وصياح الزلم وصوت امي العالي وابوي الي اشوفه گاعد ويفرك بصدرة اعرفه مايتحمل عندة ذبحه حسيت بروحي نهاريت وعلئ ساعه اتخبل الم بصدري فضيع عبالك نار تسعر بين ضلوعي لزمت المكان افرك بصدري دخيلك ربي گعدت بالگاع ومااعرف شحجي مثل التحت تاثير البنج الساني يحجي بس مااعرف شنو الحجي الحد ماصرت مااسمع بس اشوف واباوع بعيوني راحو واني علئ گعدتي وامي مامنتبهتلي اصلا يمكن حرگة گلبها ع الفلوس الخسرناهن اكثر من حركة گلبها علئ ابوي وعلئ حالتي حسيت ايد احتضنتني شميت عطرة هذا ابوي اي ابوي صرت اناشغ.
﴿ قُلْ لَن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا ﴾ الحمد لله رب العالمين، الواحد الأحد الفرد الصمد الَّذِي ﴿ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ﴾ [الإخلاص: 3، 4]، أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن نبينا محمد صلى الله عليه وعلى أله وصحبه، وسلم تسليمًا كثيرًا. أما بعد: فاتقوا الله تعالى حقَّ التقوى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].
ووجه العجب فيه أن الذي يصيبه الخير إن لم يكن له حصن من إيمان ،فإنه لا يمكنه أن يؤدي شكره على الوجه المطلوب بحيث يستعمله فيما يرضي الذي كتبه له سبحانه وتعالى بل قد يستعين به على معصيته ،وهو أقبح كفران على الإطلاق. والعجيب في أمر المؤمن أن يأخذ نفسه مكرهة بشكر ما أصابه من خير باستعماله في طاعة خالقه سبحانه وتعالى على ما يكون فيه من إغراء بالعصيان لا تثبت أمامه النفس المفتونة بالهوى. وغير المحصن بالإيمان لا يمكنه تحمل الشر وحبس النفس على الجزع منه بل قد يسيء بربه الظن ، وينطق بموبق القول. حديث الجمعة : (( قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكّل المؤمنون )) - OujdaCity. والعجيب في أمر المؤمن أن يكره نفسه على تحمل معاناة الشر الذي يصيبه على ما جبلت عليه من جزع ، وهو ليس بالأمر الهيّن. وهكذا يكون حال المؤمن الذي ليس لغيره ممن لا حظ له من إيمان مع الخير والشر إذا أصاباه. مناسبة حديث هذه الجمعة مرتبط كحديث الجمعة السابقة بموضوع الجائحة التي حلت بالناس في المعمور مؤمنهم وكافرهم ، ولكل شأن في التعامل معها. وليس للمؤمنين في التعامل معها سوى ما جاء في قول الله تعالى: (( قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكّل المؤمنون)) ، وما جاء في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: » عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير ، وليس ذلك لأحد إلا المؤمن ، إن أصابته سراء شكر، فكان خيرا له ، وإن أصابته ضراء صبر، فكان خيرا له » لقد أصابت الجائحة، وهي ضراء فئات من الناس عبر المعمور مؤمنهم وكافرهم ، فشفي منها من شفي ، وقضى بسببها من قضى ، ولكن اختلفت أحوال المصابين بها ، فكان منهم الصابر عليها بإيمانه وأمره عجب كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ،والجازع منها بلا إيمان أو بضعفه.
السؤال: الرسالة التالية رسالة وصلت إلى البرنامج من الرياض حي الملز، وهي من الأخت المستمعة (ب. ع. ح) أختنا تقول: ما هي عورة المرأة للمرأة، مع العلم أن الأخوات المسلمات في الوقت الحاضر أصبحن يظهرن أجزاء كبيرة من ظهورهن ومن بداية أقدامهن حتى الركبة لا لحاجة ولا لضرورة إلا تلبية لموضة أصدرتها نساء الغرب والكافرات وتشبهًا بهن وأصبحت عادة، نرجو من سماحة الشيخ التوجيه، جزاكم الله خيرًا. الجواب: عورة المرأة للمرأة ما بين السرة والركبة كالرجل مع الرجل، لكن ينبغي للمرأة أن تعتاد الستر وأن تحرص على ستر بدنها عند نسائها وعند غيرهن من أهل بيتها، ينبغي أن تعتاد ذلك لئلا يفشو بينهن التساهل في هذا الأمر. فينبغي للمرأة أن تعتاد ستر بدنها ستر صدرها وظهرها وسيقانها لئلا يراها من لا يبالي بالتهجم على النساء من هنا ومن هنا من خادم وسائق وزوج أخت وأخي زوج ونحو ذلك، تكون متسترة، حتى لو هجم أحد من هؤلاء دخل عليهم بغير إذن أو وهن غافلات فإذا هن متسترات، ولأنها إذا اعتادت التكشف عند النساء قد تعتاده في بيتها عند سائق وعند خادم وعند أخي زوج ونحو ذلك. فالحيطة والذي ينبغي للمرأة أن تكون في غاية من العناية بالستر والحشمة في جميع أحوالها، لكن لو رأت المرأة من المرأة ساقًا أو ظهرًا أو ثديًا أو نحوه لا يضرها ذلك.
تاريخ النشر: الثلاثاء 28 شوال 1429 هـ - 28-10-2008 م التقييم: رقم الفتوى: 114005 4018 0 216 السؤال الرجاء إرسال فتوى عورة المرأة للمرأة لأنه كثر الجدال هذه الأيام لماذا كانت الفتوى سابقا من السرة للركبة والآن عورتها كعورتها عند محارمها، فهل لكثرة الفتن والشذوذ الجنسي الذي تفشى والعياذ بالله بين النساء أم ما زال الحكم أنه من السرة للركبة ويتجاهل ذلك، أم أن فتاوى القياس تكون حسب الزمان والمكان وتغيراته، فأفيدوني أثابكم الله يا فضيله الشيخ؟ وشكراً.
تاريخ النشر: الإثنين 17 ذو الحجة 1429 هـ - 15-12-2008 م التقييم: رقم الفتوى: 115965 491151 0 885 السؤال ما هي حدود عورة المرأة للمرأة المسلمة للضرورة ولغير الضرورة؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد نص عامة العلماء على أن عورة المرأة عند المرأة المسلمة كعورة الرجل بالنسبة للرجل، ومذهب الجمهور أن عورة الرجل للرجل ما بين سرته وركبته فتكونُ عورة المرأة للمرأة كذلك أي ما بين السرة والركبة. جاء في الموسوعة الفقهية: ذهب الفقهاء إلى أن عورة المرأة بالنسبة للمرأة هي كعورة الرجل إلى الرجل، أي ما بين السرة والركبة، ولذا يجوز لها النظر إلى جميع بدنها عدا ما بين هذين العضوين ، وذلك لوجود المجانسة وانعدام الشهوة غالبا ، ولكن يحرم ذلك مع الشهوة وخوف الفتنة. انتهى. وقيل: عورة المرأة للمرأة هي السوأتانِ فقط بناء على أن عورة الرجل هي السوأتان، وهو قول في مذهب مالك و أحمد ، وأشار المرداوي في الإنصاف إلى مذهب أحمد فقال: قوله: وللمرأة مع المرأة والرجل مع الرجل النظر إلى ما عدا ما بين السرة والركبة: يجوز للمرأة المسلمة النظر من المرأة المسلمة إلى ما عدا ما بين السرة والركبة.
السؤال: ما هي عورة المرأة مع المرأة؟ الإجابة: عورة المرأة مع المرأة ما بين السرة والركبة، لأن هذا هو الموضع الذي نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن النظر إليه، ففي صحيح مسلم عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل، ولا المرأة إلى عورة المرأة "، ولكن يجب أن نعرف أن النظر شيء وأن اللباس شيء. فأما النظر فقد علم حكمه من هذا الحديث أنه لا يجوز النظر للعورة.. وأما اللباس فلا يجوز للمرأة أن تلبس لباساً لا يستر إلا العورة وهي ما بين السرة والركبة، ولا أظن أحداً يبيح للمرأة أن تخرج إلى النساء كاشفة صدرها وبطنها فوق السرة وساقها. قال شيخ الإسلام ابن تيمية 22/146 مجموع الفتاوى حين الكلام على قول النبي صلى الله عليه وسلم: " كاسيات عاريات ": بأن تكتسي ما لا يسترها فهي كاسية وهي في الحقيقة عارية، مثل من تكتسي الثوب الرقيق الذي يصف بشرتها، أو الثوب الضيق الذي يبدي تقاطيع خلقها مثل عجيزتها وساعدها ونحو ذلك، وإنما كسوة المرأة ما يسترها ولا يبدي جسمها ولا حجم أعضائها لكونه كثيفاً واسعاً. أ. هـ. * وعلى هذا ففائدة الحديث أنه لو كانت المرأة تعمل في بيتها، أو ترضع ولدها ونحو ذلك فظهر ثديها، أو شيء من ذراعها، أو عضدها أو أعلي صدرها فلا بأس بذلك، ولا يمكن أن يراد به أن تلبس عند النساء لباساً يستر العورة فقط، وليست العلة في منع اللباس القصير هي التشبه، وإنما العلة الفتنة ولهذا لو لبست ثوباً لا يلبسه إلا الكافرات كان حراماً وإن كان ساتراً.
تاريخ النشر: الإثنين 18 رمضان 1430 هـ - 7-9-2009 م التقييم: رقم الفتوى: 126513 37406 0 477 السؤال ما هي حدود عورة المرأة الميتة عند غسلها من امرأة أخرى؟ هل هي من السرة إلى الركبة؟ أو كل الجسم؟. أرجو الرد بسرعة، وجزاكم الله خيرا. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فعورة المرأة حية أو ميتة بالنسبة للمرأة هي ما بين السرة والركبة، وهذا مذهب الجمهور، فيجب على المرأة إذا غسلت المرأة أن تستر ما بين سرتها وركبتها، ولا يجب ستر ما عدا ذلك، قال العلامة ابن جبرين ـ رحمه الله: لا يجوز النظر إلى عورة المسلم الميت، ولا يجوز تجريده من ملابسه بعد موته إلا عند التغسيل، فيجرد وتستر العورة من السرة إلى الركبة، ويتولى الرجال تغسيل الرجال، وعند تغسيله يسترون عورته بإزار أو سترة، وهكذا المرأة يتولى تغسيلها النساء، ويسترن عورتها من السرة إلى الركبة. انتهى.
والمراد بـ (نسائهن) النساء المسلمات ولو جاز نظر المرأة الكافرة للمسلمة لما بقى للتخصيص فائدة. وقد صح عن عمر رضي الله عنه أنه أمر بمنع الكتابيات من دخول الحمام مع المسلمات. وأما عورتها بالنسبة لمحارمها: فهي غير الوجه والرأس واليدين والرجلين فيحرم عليها كشف الصدر والثديين ونحو ذلك. ويحرم على محارمها رؤية ذلك منها. والله أعلم.