وطبقًا لتقرير منظمة اليونيسف لسنة 2014، فإن ما نسبته 80% من الآباء حول العالم يضربون أولادهم بهذا الطريقة. وتشير غيرشوف إلى ثبات هذه النسبة رغم انعدام وجود دليل واضح على الآثار الإيجابية لهذا النوع من الضرب على أرض الواقع، بينما يتعاظم الدليل على العكس، أي أن الضرب يعزز من الضرر الذي يلحق بسلوك الأطفال وتطورهم. فكلا الأمرين: الضرب على المؤخرة والإساءة الجسدية يرتبطان بذات الشدة والعواقب الوخيمة على الأطفال. فنحن، وبصفتنا مجتمعًا، ننظر إلى الضرب بهذه الطريقة والإساءة الجسدية، كسلوكياتٍ مميزة، رغم أن أبحاثنا تظهر وجود علاقة بين هذا الضرب والعواقب السلبية على الطفل كما هو الحال بالنسبة للإساءة الجسدية، وإن كان بدرجةٍ أقل. وفي هذا السياق، تشير غيرشوف إلى أن نتائج الدراسة تتطابق مع التقرير الصادر حديثًا من مراكز مراقبة ومنع الأمراض، والذي دعا للمشاركة العامة والحملات التعليمية والوسائل التشريعية للحد من العقاب الجسدي المتضمن الضرب على المؤخرة. قالت غيرشوف: «نأمل في أن تساعد دراستنا على تثقيف الآباء حول الأضرار المحتملة لهذا الضرب، وكذلك لحثهم على تجربة أنواع غير عقابية من التأديب». المصدر مصدر الدراسة الكاملة
رياضة الضرب علي المؤخرة - YouTube
و مثل ذلك حب النساء للرقص ؟ لماذا ؟ لأنها تشعر انها تستخدم جزء في جسدها يظهر جمالها و انوثتها بشكل لافت لنظر الرجل. المؤخرة الجميلة دائما ما تثير الرجل، هذا غريزي و هذا تعرفه كل فتاة، و اغلب الفتيات يتعمدن ان يرتدين ملابس ضيقة تبرز مؤخرتها وتبين جمالها. لذلك اذا قام حبيبها او زوجها بلمس مؤخرتها، مداعبتها، او ضربها بشكل مفاجئ، فإن هذا يشعرها دائما أنها مميزة. أيضا، لأن في هذا المكان بعض اطراف الأعصاب، التي تثير المرأة بمجرد لمسها، و يشعرها أن الرجل يريد شيئا ما منها، و أنها امرأة مرغوب فيها، و هذا يحرك عاطفة الاهتمام عندها، فتشعر تلقائيا برغبة في الشعور بذلك الاهتمام و العطف و الحنان من الرجل. لمس المؤخرة و ضربها بشكل خفيف و مستمر، يوقظ في المرأة احاسيس مختلفة و غير تقليدية، و يجعلها تطلب المزيد دائما. نقطة أخرى، الضرب على المؤخرة له بعد أبوي و سلطوي. لأنه يشعر المرأة بأن هناك من هو أقوى منها، يذكرها بطفولتها و بوالدها و سيطرته عليها، المرأة دائما تحب أن تشعر انها تحت السيطرة و القيود، حتى لو كانت في اقصى درجات تحررها، لكنها تحب دائما أن تشعر بالقيد الذكوري من وقت لآخر، هذا شئ غريزي يعيد للمرأة التوازن النفسي المطلوب، لذلك فهي تسعى دائما للشعور بقوة الرجل و سيطرته، و أحد مظاهر هذه السيطرة هو ايقاظ احساس الضعف عندها واحساسها بالقوة عند شريكها.
29/03/2016- عبير العمراني على الساعة | 15:57 © حقوق النشر: DR في المجتمع الشرقي، تظل المرأة سر مغلق على نفسها، لا تستطيع أن تتكم أو تبوح برغباتها وأسرارها حتى لأقرب الناس، لأنها دائما ما يتم اتهامها بسوء الأدب وسرعان ما يتم وصفها بكل معاني الخطيئة. تتربى الفتاة في أي مجتمع شرقي على الانغلاق، على إنكار كل شيء وأي شيء يتعلق برغباتها أو جسدها، وهذا يخلق من المرأة الشرقية كائن يخاف من رغباته واحلامه، و يتنكر لها، وبالتدريج تجد الفتاة نفسها عدوة لكل مظاهر الرغبة، ولا شعوريا تنتقد هي الاخرى هذه المظاهر وتلوم نفسها لو أنها فكرت في شئ من هذا على الإطلاق. لذلك تقضي الفتاة عمرها حبيسة لأفكارها ورغباتها التي لا تتحقق، والتي لا تعرف لها مبرر ولا سبب، ومن هذه الافكار الشهيرة جدا والتي تحرك الكثير من الفتيات والنساء. الأساس في أي فعل متعلق بالمرأة هو الإهتمام، هذا هو ما يحرك أي امرأة و يجعلها تشعر بأنوثتها الكاملة. لكن كيف يمكن للضرب على المؤخرة يشعر المرأة بالإهتمام ؟ لأن المرأة تعلم جيدا أن أحد أهم مقومات جمالها هو جسدها و قوامها، و احد اهم عناصر جسد المرأة الذي يميزها عن الرجل هو المؤخرة، لذلك دائما ما تحب المرأة ان تشعر ببعض الاهتمام بهذا العضو الفريد عندها.
بعض الاشخاص وجودهم حياة للقلب 😻♥ - YouTube
لمحة عامة لصوتك أهمية. لك الحق في قول ما تفكر به، وفي تداول المعلومات والمطالبة بعالم أفضل. كما أن لك الحق في الاتفاق أو عدم الاتفاق مع الذين يمسكون بزمام السلطة، وفي التعبير عن هذه الآراء عن طريق الاحتجاجات السلمية. إن ممارسة هذه الحقوق- بدون خوف أو تدخل غير قانوني- أمر أساسي للعيش في مجتمع منفتح ومنصف، مجتمع يمكن فيه للناس الحصول على العدالة والتمتع بحقوقهم الإنسانية. ومع كل ذلك، لا تزال الحكومات في شتى بلدان العالم تعمد إلى سجن الأشخاص- وأسوأ من ذلك- بسبب التجرؤ على الكلام على الرغم من أن دساتير جميع الدول تقريباً تشير إلى قيمة "حرية التعبير". أغرب 7 أشخاص في العالم لن تُصدّق وجودهم | فنجان. من واجب الحكومات منع خطاب الكراهية والتحريض، ولكن العديد منها يسيء استخدام السلطة لإسكات المعارضة السلمية بواسطة سن قوانين تجرِّم حرية التعبير. وغالباً ما تفعل ذلك باسم مكافحة الإرهاب أو الأمن القومي أو الدين. وفي الآونة الأخيرة تعرَّضت حرية التعبير للتهديد من قبل السلطات بقمع النشطاء والمنظمات غير الحكومية والأفراد الذين يقدمون المساعدة للاجئين والمهاجرين. إن تسامح الحكومات أو عدم تسامحها مع الآراء، التي لا تفضلها أو الأصوات التي تنتقدها، غالباً ما يشكل مؤشراً جيداً على كيفية تعاملها مع حقوق الإنسان بوجه عام.
وفي بيان، قالت المديرة التنفيذية لليونيسف ، كاثرين راسيل: " الوضع داخل أوكرانيا يتصاعد " وأضافت أنه مع استمرار ارتفاع عدد الأطفال الفارّين من منازلهم، " يجب أن نتذكر أن كل واحد منهم بحاجة إلى الحماية والتعليم والسلامة والدعم. " ملايين من النازحين داخليا تقدّر اليونيسف أن أكثر من 2. 5 مليون طفل نزحوا داخليا في أوكرانيا. ووثق مكتب المفوضة السامية لحقوق الإنسان مقتل أكثر من 100 طفل خلال النزاع، وإصابة 134 طفل آخر. ومن المرجّح أن تكون الأعداد الحقيقية أعلى من ذلك بكثير. 10 من أغرب القبائل غريبة الشكل التي ادعى البعض وجودهم - سحر الكون. كما تشعر اليونيسف بقلق بالغ إزاء الأطفال والأسر الذين تقطعت بهم السبل في المناطق المحاصرة أو غير قادرين على المغادرة بسبب المخاطر الأمنية المتزايدة وعدم وجود طرق خروج آمنة. © UNICEF/Joe English الأطفال يتعلمون ويلعبون في ركن من صالة ألعاب رياضية مدرسية أقيمت لاستضافة العائلات اللاجئة التي فرت من الحرب في أوكرانيا. وتتواصل التقارير عن تفاقم النقص الحاد في الغذاء والماء والتدفئة والضروريات الأساسية الأخرى، مما يسلط الضوء على أهمية الوصول الآمن وغير المقيّد للمساعدات الإنسانية إلى جميع مناطق البلاد. وبحسب اليونيسف، لا يزال بعض الأطفال الذين فرّوا من أوكرانيا قادرين على الوصول إلى مناهجهم المدرسية الأوكرانية عبر الإنترنت.
(مع معلومات من وكالة فرانس برس) استمر في القراءة:
وأضاف: "سنخصّص على الفور عشرين مليون دولار من صندوقنا" لمواجهة الأزمات "من أجل تلبية الاحتياجات العاجلة". وأكّد أنه سيتم توزيع هذه المساعدات "بطريقة محايدة وغير منحازة". لجوء واغتراب التحديثات الحية وقال غوتيريس: "نحن نساعد الأشخاص الذين يحتاجون إليها بغضّ النظر عمن هم أو عن مكان وجودهم". وأكّد من جديد أنّ غزو أوكرانيا "خطأ ومخالف لميثاق" الأمم المتحدة و"غير مسموح به، ولكنه ليس غير قابل للعكس". وأضاف: "أكرر الدعوة التي أطلقتها الليلة الماضية (الأربعاء) إلى الرئيس بوتين: أوقفوا العملية العسكرية وأعيدوا القوات إلى روسيا". ]~ بعض النّــآس , ......... ! تجديدد - منتديات مسك الغلا. في واشنطن، قال رئيس البنك الدولي ديفيد مالباس إنه "أصيب بالفزع من العنف المروع والخسائر في الأرواح في أعقاب الأحداث الجارية في أوكرانيا". وأضاف رئيس البنك الدولي "نحن شريك طويل الأمد لأوكرانيا ونقف مع شعبها في هذا الوقت الحرج"، مؤكداً أنّ الهيئة المالية الدولية تنسق مع صندوق النقد الدولي "لتقييم كلفة" التأثير الاجتماعي والاقتصادي للهجوم. وقال مالباس في بيان: "نحن على استعداد لتقديم دعم فوري لأوكرانيا، ونعد خيارات لمثل هذا الدعم بما في ذلك تمويل سريع الصرف". (فرانس برس، رويترز)