وأوضحت السعيد أن أحدث التقارير الصادرة عن البرنامج أشارت إلى إن الدول الأفريقية تنفق بما يقرب من 2 إلى 9% من ناتجها الإجمالي لتمويل إجراءات مواجهة الآثار والتداعيات السلبية الناجمة عن الانبعاثات، متابعه أن هذا ما يحمل اقتصاديات تلك الدول أعباء مالية كبيرة تؤثر سلبًا على تحقيق التنمية والقضاء على الفقر. وتطرقت السعيد بالحديث حول انعكاسات التغيرات المناخية على الواقع المصري المعاصر، موضحة أن مصر تعد من بين الدول النامية الأكثر تأثرًا بالتبعيات السلبية لظاهرة تغير المناخ، وذلك على الرغم من مساهمتها المحدودة في انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، متابعة بأن التكيف مع التغيرات المناخية أصبح أولوية رئيسية للدولة المصرية، ما جعل الدولة تبذل قصارى الجهد لتضمين موضوعات الاستدامة وتغير المناخ في الخطط الاستراتيجية القومية. دعم التحول الأخضر وأشارت السعيد إلى إطلاق الحكومة المصرية لاستراتيجية التنمية المستدامة رؤية مصر 2030 في عام 2016 لتصبح مصر من الدول الرائدة في إطلاق النسخة المحلية من الأجندة الأممية 2030، موضحة أن الرؤية تضمنت أهدافًا واضحة لنسبة مساهمات الطاقة المتجددة ضمن مزيج الطاقة، مضيفة أن الحكومة تعمل كذلك على تحديث تلك الاستراتيجية لتعكس ما استجد من تحديات بما في ذلك الآثار السلبية لظاهرة التغير المناخي وندرة المياه والنمو السكاني المتسارع.
وأكدت السعيد أن مصر تستهدف إتاحة منبرًا للدول النامية للتعبيرعن متطلباتها بتفعيل التزاماتها ومسئوليتها للدول المتقدمة في هذا المجال وأبرزها توفير التمويل المباشر ونقل التكنولوجيا، وذلك بالإضافة إلى ضرورة التمسك بمبادئ المسئوليات المشتركة. وأكدت السعيد خلال كلمتها التي ألقاها نيابة عنها د.
افتتح الدكتور أحمد كمالي نائب وزيرة التخطيط، نيابة عن الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، فعاليات المؤتمر الدولي «التغيرات المناخية والتنمية المستدامة»، والذي يعقده معهد التخطيط القومي والذراع البحثي للوزارة، تحت رعاية رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي، وبحضور أشرف العربي رئيس المعهد، وبمشاركة اللواء خيرت بركات رئيس الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، والدكتور علاء زهران رئيس المؤتمر، الدكتورة سحر بهاء، مقرر المؤتمر. وخلال كلمتها التي ألقاها عنها د. اغاني اجنبية للاطفال. أحمد كمالي ، قالت السعيد إن دول العالم كافة ومن بينها مصر تنبهت إلى خطورة ظاهرة تغير المناخ وتداعياتها السلبية على مختلف الأصعدة، بما في ذلك من تزايد وتيرة الظواهر الجوية العنيفة من أمطار غزيرة وفيضانات وموجات كثيف وارتفاع مستوى سطح البحر، فضلًا عن التصحر وتدهور الأراضي وتأكلها بما يتسبب بدوره في موجات من الهجرة والنزوح، إلى جانب تداعيات التغيرات المناخية على القطاعات الاقتصادية الرئيسية. تغيرات المناخ تحد من جهود التنمية وتابعت السعيد بأن من هذا المنطلق فإن تأثيرات ظاهرة تغير المناخ وتداعياتها الاقتصادية الاجتماعية تعد من أبرز الأسباب التي تحول دون استفادة الشعوب والدول النامية من جهود التنمية، خصوصًا مع زيادة التحديات في ظل التداعيات السلبية لجائحة كورونا، مضيفه أنه استدل على ذلك بما ورد في التقرير الذي أعده برنامج الأمم المتحدة للبيئة حول جهود التكيف مع التغيرات المكانية من أن تكلفة إجراءات التكيف في أي بلدان من البلدان النامية تقدر بنحو سبعين مليار دولار سنويًا، ومن المتوقع أن تصل إلى 300 مليار دولار عام 2030، و 500 مليار دولار في عام 2050.
تنقسم جمهورية مصر العربية إلى 27 محافظة في 7 أقاليم ، كل محافظة لها عاصمة ويتبعها مراكز أو أقسام أو مراكز وأقسام معاً، المراكز الإدارية توجد في المحافظات التي بها ريف ، وينقسم المركز الواحد إلى وحدات محلية؛ وعاصمة المركز أكبر بلاده وتكون مدينة، وعاصمة الوحدة المحلية تكون قرية رئيسية أو مدينة (إذا كان المركز يتبعه أكثر من مدينة)؛ والقرية الرئيسية يتبعها عدد من القرى، وكل قرية قد يتبعها عزب وكفور ونجوع. خريطة مناطق المملكة ومحافظاتها - الجنينة. وإذا كانت عاصمة المركز مدينة كبيرة فإنها تكون قسماً أو مقسمة لعدة أقسام ويكون لكل قسم رئيس يُسمى برئيس الحي ، أما إذا كانت قسماً واحداً فيكون حاكمها رئيس المدينة وتقسّم لعدة أحياء صغيرة أو شياخات، ويعين رئيس المدينة رؤساء تلك الأحياء الصغيرة أو الشياخات. [1] أما المحافظات الحضرية غير الريفية فتقسم إلى أقسام، وتكون المحافظة نفسها محافظة مدينة أي تتبع سلطة المُحافظ مباشرة، وكل قسم يرأسه رئيس حي. أما المحافظات الحدودية أو الصحرواية فتقسم إلى أقسام كذلك، وكل قسم عاصمته مدينة من مدن هذه المحافظات، وكل قسم قد يتبعه عدداً من القرى الصغيرة. والحكم للقسم الواحد يكون لرئيس المدينة الذي يُعين من قِبل المحافظ مباشرة.
بني تميم، القويعية، الزلفى، مرات، الرين، عفيف ضرما، المزاحمية، ورماح. ليبلغ مساحة المحافظات التي تقع في منطقة الرياض 380 كيلو متر مربع. يبلغ عدد سكانها 6،792 مليون نسمة. 2- مكة المكرمة تشمل منطقة مكة المكرمة المحافظات التالية: جدة ، الليث، ميسان، المويه، بحرة، الجموم، الكامل، رابغ، رنجة، تربة، العرضيات، القنفذة، أضم، الخربة، الطائف، خليص. فتبلغ مساحة محافظات مكة المكرمة 137 كيلو متر مربع. يبلغ عدد السكان فيها ما يعادل 2،927 مليون نسمة. 3- المدينة المنورة تشمل منطقة المدينة المنورة المحافظات التالية: خبير، وادي الفروع، المهد، ينبع، بدر، العيص، العلا، الحناكية. فتبلغ مساحة محافظات المدينة المنورة 150 كيلو متر مربع. يبلغ عدد السكان فيها ما يعادل ١،٧٨١ مليون نسمة. 4- القصيم تشمل مدينة القصيم المحافظات التالية: عنيزة، الأسياح، رياض الخبراء، ضريه، عقلة الصقور، البكيرية، الشماسية، الرس، عيون الجواء، المذنب، بريدة، النيهانية، والبدائع. خريطة السعودية التفصيلية كاملة .. مدن السعودية - كراسة. فتبلغ مساحة محافظة القصيم 73 كيلو متر مربع. يبلغ عدد سكانها ما يعادل ١،219 مليون نسمة. 5- المنطقة الشرقية تشمل منطقة المنطقة الشرقية المحافظات التالية: حفر الباطن، رأس تنورة، قرية العليا، العديد، الجبيل، الخبر، الخفجي، الأحساء، بقيق، النعيرية، القطيف، والدمام.
التقسيمات الادارية في السعودية التقسيم الإداري منطقة « القائمة » محافظة « القائمة » مركز التصنيف بوابة السعودية ع ن ت تُشكِّل المحافظات المستوى الإداري الثاني في المملكة العربية السعودية بعد المناطق الإداريَّة ، حيث تنقسم كلّ منطقةٍ منها إلى عددٍ من المحافظات يختلف عددها من منطقةٍ إلى أخرى، وتنقسم المحافظة إلى مراكز ترتبط إدارياً بالمحافظة أو الإمارة. [1] تُصنّف المحافظات في المملكة إلى ثلاثة فئاتٍ حسب توفّر الخدمات، وتنص المادة الثالثة من نظام المناطق على: «تتكون كل منطقة إدارياً من عدد من المحافظات فئة (أ)، والمحافظات فئة (ب)، والمراكز فئة (أ)، والمراكز فئة (ب)، ويراعى في ذلك الاعتبارات السكانية والجغرافية والأمنية والظروف البيئية وطرق المواصلات». [2] كان يبلغ عدد المحافظات في المملكة 118 محافظةً تُحتسب ضمنها مراكز الإمارات إلى أن تمت الموافقة سنة 2012م على زيادة عدد المحافظات لتصل بذلك إلى 134 محافظة بدون احتساب مراكز إمارات المناطق. [3] تُعدّ منطقة الرياض أكثر المناطق تقسيماً إذ يبلغ عدد محافظاتها 20 محافظةٍ، بينما تُعد منطقة الجوف ومنطقة الحدود الشماليّة أقلّها بـ3 محافظات لكل منطقة.