تاريخ ابن خلدون يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "تاريخ ابن خلدون" أضف اقتباس من "تاريخ ابن خلدون" المؤلف: إبن خلدون الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "تاريخ ابن خلدون" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
فالكتاب هو أحد الكتب التي تناولت مذهب المتصوفة، فقد قدم ابن خلدون فيه نشأة التصوف، وقدم مدلولها، ومواقف الصحابة رضوان الله عليهم من اهتمامهم البالغ بأعمال القلوب، ثم يشرع في شرح مدلول التصوف وحقيقته وأهميته. 5- لباب المحصل في أصول الدين يعتبر الكتاب من أوائل كتب ابن خلدون حيث ألفه وانتهى منه وهو عمره 19 عاماً، وهو اختصار لكتاب الرازي. شرح كتاب لباب المحصل في أصول الدين هو من أوائل كتب ابن خلدون، طُبع في القاهرة عام 1905 م، نشره الأب الأوغسطيني لوسياربيوه أستاذ الفلسفة في دير الإسكوريال الملكي، وتم طباعته في الطباعة المغربية عام 1952 م. يعتبر الكتاب تلخيصاً لكتاب فخر الدين الرازي " محصل أفكار المتقدمين والمتأخرين من العلماء والحكماء والمتكلمين" وقام بتهذيبه واختصاره عام 1351 م. عندما أنهى ابن خلدون تأليفه كان عمره 19 عاماً، فهو قرأ الكتاب على شيخه الإمام الطوسي، ثم عمد إلى تنقيحه وتهذيبه بما يوافق أراء شيخه السيوطي حتى أخرج كتابه بهذا الشكل. والكتاب يتضمن موجز لجميع علوم الثقافة الإسلامية، فهو يركز على العقيدة وانعكاساتها الفلسفية. 6- ابن خلدون ورسالته للقضاة مزيل الملام عن حكام الأنام الرسالة تعتبر إضافة كبيرة إلى فقة القضاء، وهي تدل على أن مؤلفها له دراية كبيرة وعلم غزير بالفقة الإسلامي والشريعة الإسلامية.
ب الرحمن بن محمد بن خلدون الحضرمي (1332 – 1382 ميلادية)[1] مؤرخ عربي تونسي، تتلمذ وخدم الدولة المرينية في فاس بالمغرب الأقصى طوال حياته،[2] يعتبر مؤسس علم الاجتماع الحديث[3] ترك تراثا ما زال تأثيره ممتدا حتى اليوم. توفي ابن خلدون في مصر عام 1406 وتم دفنه قرب باب النصر بشمال القاهرة. كتبه ومؤلفاته [عدل] تاريخ ابن خلدون، المكتبة الوقفية للكتب المصورة واسمه: كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في معرفة أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر. شفاء السائل لتهذيب المسائل، نشره وعلق عليه أغناطيوس عبده اليسوعي. مقدمة ابن خلدون التعريف بابن خلدون ورحلاته شرقا وغربا (مذكراته).
[٤] قيس بن سعد بن عبادة ومعاوية رُوي أنّ قيس بن سعد بن عبادة كان مع الحسن بن علي رضي الله عنهما، ومعهم خمسة آلاف، وكانوا قد حلقوا رؤوسهم بعد موت علي رضي الله عنه وتبايعوا على الموت، وعندما بايع الحسن معاوية على الخلافة، رفض قيس البيعة، وقال لأصحابه: (ما شئتم إن شئتم جالدت بكم حتى يموت الأعجل منا وإن شئتم أخذت لكم أماناً)، فطلبوا منه أن يأخذ لهم الأمان، ففعل بذلك.
معمر: عن عثمان الجزري ، عن مقسم - لا أعلمه إلا عن ابن عباس -: إن راية رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كانت تكون مع علي ، وراية الأنصار مع سعد بن عبادة. حماد بن سلمة: عن ثابت ، عن أنس ، قال: لما بلغ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إقفال أبي سفيان قال: " أشيروا علي ". فقام أبو بكر ، فقال: اجلس. فقام سعد بن عبادة. [ ص: 274] فقال: لو أمرتنا يا رسول الله أن نخيضها البحر لأخضناها ، ولو أمرتنا أن نضرب أكبادها إلى برك الغماد لفعلنا. أبو حذيفة: حدثنا سفيان ، عن الكلبي ، عن أبي صالح ، عن ابن عباس ، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم بدر: " من جاء بأسير فله سلبه ". فجاء أبو اليسر بأسيرين ، فقال سعد بن عبادة: يا رسول الله ، حرسناك مخافة عليك. فنزلت يسألونك عن الأنفال. ورواه عبد الرزاق ، عن سفيان. علي بن بحر: حدثنا عبد المهيمن بن عباس بن سهل ، حدثنا أبي عن جدي أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يخطب المرأة ويصدقها ، ويشرط لها " صحفة سعد تدور معي إذا درت إليك ". فكان يرسل إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بصحفة كل ليلة. محمد بن إسحاق بن يسار ، عن أبيه مرسلا نحوه. [ ص: 275] الأوزاعي: عن يحيى بن أبي كثير: كان للنبي - صلى الله عليه وسلم - من سعد كل يوم جفنة تدور معه حيث دار ، وكان سعد يقول: اللهم ارزقني مالا; فلا تصلح الفعال إلا بالمال.
الواقدي: حدثنا يحيى بن عبد العزيز ، من ولد سعد ، عن أبيه ، قال: توفي سعد بحوران لسنتين ونصف من خلافة عمر ، فما علم بموته بالمدينة حتى سمع غلمان قائلا من بئر يقول: قد قتلنا سيد الخز رج سعد بن عباده ورميناه بسهمي ن فلم نخط فؤاده فذعر الغلمان ، فحفظ ذلك اليوم ، فوجدوه اليوم الذي مات فيه. وإنما جلس يبول في نفق ، فمات من ساعته. ووجدوه قد اخضر جلده. وقال يحيى بن بكير وابن عائشة وغيرهما: مات بحوران سنة ست عشرة. وروى المدائني: عن يحيى بن عبد العزيز ، عن أبيه ، قال: مات في خلافة أبي بكر. قال ابن سعد: كان سعد يكتب في الجاهلية ، ويحسن العوم والرمي. [ ص: 279] وكان من أحسن ذلك ، سمي الكامل. وكان سعد وعدة آباء له قبله ينادى على أطمهم: من أحب الشحم واللحم ، فليأت أطم دليم بن حارثة.
يعني يرد على سعد بن معاذ سيد الأوس وهذا مشكل فإن ابن معاذ كان قد مات جرير بن حازم عن ابن سيرين كان سعد بن عبادة يرجع كل ليلة إلى أهله بثمانين من أهل الصفة يعشيهم، قال عروة كان سعد بن عبادة يقول اللهم هب لي حمدا ومجدا اللهم لا يصلحني القليل ولا أصلح عليه.