لم يعد تجهيز عيادة بيطرية من الاشياء المخجلة أو المستعصية فقد انتشر وأصبح الاقبال علية كبير فعند الحاجة إلى أنشاء عيادة وتر يد عمل دراسة جدوى فقط أذهب للمكان الصحيح. المصدر: اهل السعودية
لمن دخل هذا المقال بحثا عن أفضل متخصصين في إعداد دراسات جدوى معتمدة؛ فإن افضل متخصصين يعدون دراسات جدوى معتمدة على ايدي متخصصين بخبرة تفوق ال١٠ سنوات. هم: أما من يبحث عن معلومات وتفاصيل تفيده بهذا المجال فإننا نسرد لكم أدناه المعلومات التي نأمل ان تفيدكم وتشبع تطلعاتكم: دراسة جدوى عيادة بيطرية يعد إنشاء عيادة بيطرية من المشاريع الهامة والمربحة في حال الإدارة بشكل جيد وهناك متطلبات عديدة يجب توفرها في حال إلا نشاء منها دراسة جدوى عيادة بيطرية وتوفير المكان المناسب للعيادة وتوفير الأجهزة والمعدات التي تلزم مجال الكشف والفحص والاهتمام بشكل العيادة يزيد من نسبة الإقبال عليها.
اماكن في المدينة
هل يجوز تربية الكلاب في المنزل ان الحكم في تربية الكلاب في المنزل باتفاق الفقهاء هو انه لا يجوز ان يتم تربية الكلاب واقتنائها الا في حال وجود حاجة الى ذلك، اي في الحالات الضرورية فقط يجوز هذا، وقد ذكر الفقهاء هذه الحالات التي من الجائز فيها ان يقوم الانسان المسلم بتربية الكلاب في منزله واقتنائها، وان هذه الحالات هي كالاتي: الكلب المخصص للصيد، حيث ان الصائد ينتفع به في صيده. كلب الماشية، حيث ان هذا الكلب يكون مخصص لحراسة الماشية من الذئاب، والضباع، والسباع. كلب الزرع من الاغنام والمواشي وغيرها.
شاهد ايضًا: هل يجوز تربية الكلاب الصغيرة في الإسلام الحالات التي يجوز فيها تربية الكلاب:- من الحالات التي يجوز فيها تربية الكلاب، كلب الماشية الذي يقوم على حراستها من السباع والضباع والذئاب. كلب يستخدم في حماية الزرع من المواشي والأغنام وغيرها. كلب يستخدم في الصيد الذي ينتفع به الصائد في صيده. الدليل من السنة:- الحالات التي يجوز فيها تربية الكلاب ، استدل الفقهاء على ذلك بحديث رواه أبو هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( مَنِ اتَّخَذ كلبًا، إلا كلبَ ماشية أو صيدٍ أو زرعٍ، انتَقَص من أجرِه كلَّ يومٍ قِيراطٌ". الإفتاء: يجوز تربية الكلاب فى المنزل للحراسة ولكن بشرط - اليوم السابع. أما بالنسبة لتربية الكلاب فى البيوت للحراسة فقد ذهب ابن قدامة إلى عدم جوازه مع احتمال الإباحة. بينما ذهب فقهاء المذهب الشافعى إلى أن الحالات التي يجوز فيها تربية الكلاب أنه إذا زالت الحاجة التي لأجلها تمت تربية الكلاب فإنه يجب الاستغناء عنه. تربية الكلاب بين المحرم والمكروه:- دلل بعض العلماء على تحريم تربية الكلاب بالحديث السابق الذى وضح أن الأخذ من حسنات المسلم هو حرام في الأصل, ومن هنا جاء التحريم. تربية الكلاب بين المحرم والمكروه، ورأى العلماء منهم من قال أن ما يتسب في إنقاص الأعمال يقع في درجة المكروه ولا يصل لدرجة التحريم حيث أن العقوبة تكمن في غير المحرم، ومن هنا يرجع الإكراه في تربية الكلاب واقتنائها.
شاهد أيضًا: انواع الكلاب الصغيرة هل تربية الكلاب الصغيرة حرام لا يجوز تربية الكلاب الصغيرة المسماة بالجراء بإجماع أهل العلم ، فالأصل أنه لا يجوز تربيتهم؛ وهذا لما ذكرناه سابقًا، ولكن أجاز بعض العلماء تربية الكلاب الصغيرة إن كان تربيته لأجل الانتفاع به فيما يباح فيه اقتناء الكلب، حيث قال ابن قدامة: " فأما تربية الجرو الصغير لأحد الأمور الثلاثة، فيجوز في أقوى الوجهين؛ لأنه قصده لذلك، فيأخذ حكمه"، لمآله إلى الانتفاع. ولأنه لو لم يتخذ الصغير، ما أمكن جعل الكلب للصيد، إذا لا يصير معلما إلا بالتعليم، ولا يمكن تعليمه إلا بتربيته، واقتنائه مدة يعلمه فيها. قال الله تعالى: {وَمَا عَلَّمْتُم مِّنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللَّه} ولا يوجد كلب معلم بغير تعليم. والوجه الثاني لا يجوز؛ لأنه ليس من الثلاثة"، و قال الشافعي -رضي الله عنه-: " لا يجوز اقتناء الكلب إلا لصيد، أو ماشية، أو زرع، وما في معناها، هذا نصه"، واتفق العلماء على جواز اقتنائه لهذه الثلاثة، وعلى اقتنائه لتعليم الصيد ونحوه، وتربية الجرو لذلك، حيث قيل: " ويجوز تربية الجرو لذي يتوقع تعليمه (لذلك) أي للصيد، ولحفظ الماشية ونحوهما، لا قبل تملكها".
وروى ابن ماجه (3640) عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( إِنَّ الْمَلائِكَةَ لا تَدْخُلُ بَيْتًا فِيهِ كَلْبٌ وَلا صُورَةٌ) صححه اٍلألباني في صحيح ابن ماجه. فهذه الأحاديث تدل على تحريم اقتناء الكلب إلا ما استثناه الرسول صلى الله عليه وسلم. واختلف العلماء في الجمع بين رواية نقص قيراط ورواية نقص قيراطين. فقيل: ينقص من أجره قيراطان إذا كان الكلب أشد أذى ، وينقص قيراط إذا كان دون ذلك. وقيل: أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أولاً بأنه ينقص قيراط ، ثم زاد بعد ذلك العقوبة فأخبر بنقص قيراطين زيادةً في التنفير عن اقتناء الكلب. والقيراط هو مقدار معلوم عند الله تعالى ، والمراد ينقص جزء من أجر عمله. انظر: "شرح مسلم للنووي" (10/342) ، "فتح الباري" (5/9). وقال الشيخ ابن عثيمين في "شرح رياض الصالحين" (4/241): " وأما اتخاذ الكلب وكون الإنسان يقتنيه فإن هذا حرام, بل هو من كبائر الذنوب, لأن الذي يقتني الكلب إلا ما استثنى ينقص كل يوم من أجره قيراطان... ومن حكمة الله عز وجل أن الخبيثات للخبيثين, والخبيثون للخبيثات يقال: إن الكفار من اليهود والنصارى والشيوعيين في الشرق والغرب كل واحد له كلب والعياذ بالله يتخذه معه, وكل يوم ينظفه بالصابون والمنظفات الأخرى!