قبل ساعة و 5 دقيقة قبل ساعة و 37 دقيقة قبل ساعة و 42 دقيقة قبل ساعة و 43 دقيقة قبل ساعتين و دقيقتين قبل ساعتين و 12 دقيقة قبل ساعتين و 20 دقيقة قبل ساعتين و 23 دقيقة قبل ساعتين و 25 دقيقة قبل ساعتين و 32 دقيقة قبل ساعتين و 34 دقيقة قبل ساعتين و 51 دقيقة قبل ساعتين و 53 دقيقة قبل ساعتين و 54 دقيقة قبل ساعتين و 58 دقيقة قبل 3 ساعة و دقيقة قبل 3 ساعة و 7 دقيقة
… إلى رياضة وتجارة مربحة لدول الخليج ترقبوا مسابقة فحل الجزيرة للأغنام … شاهد المزيد… حراج هوامير … الثالث الناقة " النايلة " لمطلق بن فراج المواط العصيمي الوضح " 100 " المركز الأول: هزاع بن عايش عيد أبا الروس, … التاسع عبيد بن علي بن صالح المخضوبية المري, شاهد المزيد… مزاد مراح النوادر لمالكه الشيخ / عبيد بن زايد العصيمي 2 / 3 / 1435هجري. نقدم لكم التقرير الشامل لمزاد جلب مراح النوارد لمالكه الشيخ / عبيد بن زايد العصيمي ( ابومحمد) الذي اقيم في يوم الجمعه 2/ 3 / 1435هـ … شاهد المزيد… افتراضي مزاد مراح النوادر لمالكه الشيخ / عبيد بن زايد العصيمي الجمعه 2/ 3 / 1435هـ شاهد المزيد… تعليق 2021-08-02 14:05:53 مزود المعلومات: Bashir Al hamri 2020-01-04 17:02:09 مزود المعلومات: Saad Mozaini 2021-01-26 04:51:14 مزود المعلومات: احمد ال احمد 2021-07-06 07:01:22 مزود المعلومات: عبدالعزيز الجحدلي 2020-08-15 03:18:51 مزود المعلومات: احداث المملكة
سبق- بريدة: كشف مؤشر الأضاحي في مدينة الأنعام ببريدة بمنطقة القصيم، عن استقرار في قيمة النوع "النعيمي" مسجلاً أعلى قيمة له بـ ١٩٠٠ ريال و١٣٠٠ ريال كحد أدنى، بينما لا يزال النوع "النجدي" محافظاً على قيمته كأعلى سعر، بعد أن كسر حاجز الثلاثة آلاف ومائة ريال يوم أمس كحد أعلى و١٨٠٠ ريال كحد أدنى، أما "السواكني" فقد سجّل قيمة تتراوح من ١٢٠٠ ريال وحتى ١٤٠٠ ريال ليكون ثالثاً من حيث القيمة، وأخيراً الحري بقيمة تتراوح من ١١٠٠ ريال وحتى ١٤٥٠ ريالاً. ويشهد سوق الأنعام يومياً تجمع ما يقارب ثلاثة آلاف سيارة تحمل أكثر من ١٤ ألف رأس من الأضاحي تستقبلها مدينة الأنعام فجر كل يوم، راسمة بذلك حركة اقتصادية بتداولات مالية تقدّر بعشرات الملايين مع اقتراب يوم عيد الأضحى المبارك، تشكّل فرصاً استثمارية متعددة أمام عدد كبير من الشباب السعودي الذي تواجد بشكل مكثف لممارسة تجارة الأضاحي وبيع مستلزمات الذبح، بالإضافة إلى عدد من الخدمات العامة ضمن منظومة اقتصادية ذات قيمة تسويقية عالية، وقد باتت ساحات مدينة الأنعام العملاقة تمتلئ بالجالبين والعارضين منذ ساعات الفجر الأولى، وسط هتافات وأساليب مختلفة لجذب المتسوقين وتسويق الأضاحي.
أبو مسلم الخراساني يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "أبو مسلم الخراساني" أضف اقتباس من "أبو مسلم الخراساني" المؤلف: جُرجي زيدان الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "أبو مسلم الخراساني" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
لمدة سبعة أشهر بينما كان ينتظر فرصة لغزو خراسان، عزز أبو مسلم موقعه من خلال نشاطه الثوري المستمر، في النهاية كتب إلى ناصر بن سيار(اخر الولاة الأمويين على خراسان) يطالبه بالخضوع، أرسل الوالي جيشا عززت هزيمته سمعة أبي مسلم، بقي الأخير في السفيدياني بعد اثنين وأربعين يومًا أخرى من المعركة، ثم انتقل إلى مدينة معان ، وهي قرية كبيرة ومركز شيعي بالقرب من مارف، لتنظيم جيشه. وجد ناصر نفسه عالقًا بين أبي مسلم وزعيم اليمانيين كرمان (ولاحقًا علي بن الكرماني)، طلب تعزيزات من الخليفة مروان ولكن عبثا، ثم حاول (129 / 746-47) توحيد القبائل العربية في خراسان، لكن أبو مسلم أحبط الاتحاد، ووقع نصر مرة أخرى في صراع مع اليمانيين. سعى الجانبان العربيان إلى دعم أبي مسلم، واختار الوقوف إلى جانب اليمانيين، في هذه الأثناء تم تعزيز تمرده مع الاستيلاء على عدة مناطق، امتنع عن مارف عاصمة نصر حتى تأكد من مساعدة اليمنيين. عندما انسحب ناصر إلى سرايس ثم إلى أس ونسابير، تم إعدام أربعة وعشرين من قادته من قبل المنتصرين، توقفت الثورة عندما انتصر أبو مسلم على حيبان حاري، الذي كان يطمح إلى الخلافة (130 / 747-48)، وقام بقمع ثورة في بالي، وقضى على ابني كرمانى علي وعومان بمساعدة قائده أبو داود.
وإن هذا الغمر أبا مسلم بايع على أنه من نكث بيعتنا وأظهر غشنا فقد أباحنا دمه، فنكث وغدر وفجر وكفر، فحكمنا عليه لأنفسنا حكمه على غيره لنا، وإن أبا مسلم أحسن مبتديا وأساء منتهيا، وأخذ من الناس بنا لنفسه أكثر مما أعطانا.
الفصل السادس ولم يمض قليل حتى سمع صوت الجمال وصهيل الخيل وضوضاء الناس، ثم جاء بعض الغلمان مهرولين وهم يقولون: «إن قافلة كبيرة وقفت بجانب القرية تطلب النزول بدار الضيوف. » فقال: «وهل هم كثيرون؟ ومن أين هم قادمون؟» قالوا: «إنهم يزيدون على مائة نفس، ومعهم الجمال والخيل. » فقال: «لا أظنهم يريدون الإقامة جميعًا عندنا، ومع ذلك فادعوهم للنزول. » فعاد الغلمان، وبعد قليل جاء أحدهم وهو يقول: «إن رجال القافلة يطلبون مقابلة الدهقان. » قال: «فليدخلوا. » فوقفت جلنار تريد الرجوع إلى غرفتها، فأمسكها أبوها وقال: «لا بأس عليك. انتظري حتى نرى من هم القادمون. » وبعد قليل أقبل رجلان قد تزمَّل كل منهما بقباء أسود، وتلثَّم بلثام أسود، ووراءهما رجلان يحملان حزمة طويلة يسندانها من طرفيها على أكتافهما. فلما وصلا إلى مكان الدهقان في القصر، أنزلاها إلى الأرض ووقفا هناك. أما الاثنان الأولان فدخلا دخول الأمراء، وحييا الدهقان بالفارسية. فلما سمع تحيتهما أجفل؛ لأنه سمع صوت رجل يعرفه، فتقدم ذلك الرجل إلى الدهقان — ولم يلتفت إلى ابنته — وسلَّم. فلما دنا من المصباح صاح الدهقان: «عبد الرحمن. » فلما سمعت جلنار اسمه اختلج قلبها في صدرها، ونظرت إلى وجهه وهو مُلثَّم فلم تعرفه، ولكنها توسمت خيرًا مِن قصر قامته مع طول صدره وقصر ساقيه؛ فظلت جالسة وهي تنتظر أن يبعد اللثام.