0 معجب 0 شخص غير معجب 1 إجابة 0 إجابة 0 إجابة
العربي يقدم سعر مرطب بيبانثين حيث يوجد لهؤ ثلاثه 3 اشكال كريم 30 جم بسعر 70 جنيه مصري لوشن بسعر 110 جنيه مصري وكذالك المرهم بسعر 70 جنيه مصري وفي السعوديه حجم 30 جم 12ريال سعودي
يعد مثقال الذهب وحدة وزن لقياس الذهب تشتهر بالعراق وتزن 4. 24 جرام لكن اصبح وزنها الان تقريبا 5 جرامات وهي تعادل قيمة دينار الذهب في القدم والذي كان بالفعل يزن مثقالا من الذهب ومثقال الذهب هو ذهب صاف يجب ان يكون دائمآ من عيار 24 قيراط وهو احد اهم أشكال ادخار واستثمار الذهب بالمجتمع العراقي
!!! حقيقة عالم البرزخ ….. عالم مجهول ومصير مخيف…..!!!! ——————————————————————————– سؤال: ما هو معنى البرزخ ، و ما هي حقيقة عالم البرزخ ؟؟ جواب: لمعرفة معنى " البرزخ " لا بُدَّ و إن نعرف المعنى اللغوي له أولاً ، وإذا ما راجعنا كتب اللغة و جدنا أن " البرزخ " هو: الحاجز بين الشيئين ، و المانع من اختلاطهما و امتزاجهما [1]. و لقد جاء ذكر البرزخ في القرآن الكريم في مواضع ثلاث كلها بالمعنى المتقدم ، أما الآيات فهي: 1. قال الله تعالى في القرآن الكريم: { مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيَانِ} [2]. 2. و قال تعالى أيضاً: { و جعل بينهما برزخاً و حجراً محجوراً} [3]. 3. و قال عَزَّ و جَلَّ أيضاً: { … وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ} [4]. ثم إن القرآن الكريم استعمل هذه اللفظة لبيان أن هناك عالَماً آخراً يفصل بين الدنيا و الآخرة يمرُّ به الإنسان ، إذ قال: " و من و رائهم برزخ … ". و الأحاديث الشريفة على غرار هذه الآية تؤكد على أن " البرزخ " هو الوقت الفاصل بين حياة الإنسان في عالم الدنيا و بين نشأته في عالم الآخرة ، أي من وقت موته إلى حين بعثه في يوم القيامة.
و في ما يلي نشير إلى بعض الأحاديث التي ذكرت البرزخ: 1. عَنْ عَمْرِو بْنِ يَزِيدَ ، قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السَّلام) … و مَا الْبَرْزَخُ ؟ قَالَ: " الْقَبْرُ مُنْذُ حِينِ مَوْتِهِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ " [5]. 2. و قال الإمام الصادق ( عليه السَّلام): " البرزخ: القبر ، و هو الثواب بين الدنيا و الآخرة " [6]. و الرؤية الإسلامية بالنسبة إلى عالم البرزخ هي أن الموت ليس نهاية الحياة ، و إن الحياة لا تنعدم بالموت ، بل الإنسان ينتقل بواسطة الموت من نشأةٍ إلى أخرى ، و من حياةٍ في عالم الدنيا إلى حياة في عالم آخر يسمى بعالم البرزخ ، الذي يتوسط عالمي الدنيا و الآخرة. أما بالنسبة إلى حقيقة عالم البرزخ فيجب أن نقول: إن حقيقته غير واضحة و لا نعلم عنه شيئاً كثيرا إلا ما لمّحت به الآيات الكريمة و الأحاديث الشريفة ، و التي يمكن تلخيصها في نقاط كالتالي: 1. إن الحياة البرزخية حياةٌ تتوسط حياة الإنسان في عالم الدنيا و حياته في عالم الآخرة ، و تبدأ الحياة البرزخية من حين قبض روح الإنسان عن بدنه و إيداعه القبر ، و تستمر حتى قيام الساعة. 2. أن الميت ما أن يُودع في قبره حتى يتلقاه الملكان نكير و منكر و يسألونه ، فإذا كان الميت صالحاً أُكرم و أُنعم ، و أما لو كان طالحاً فيعذب.
ما هو عالم البرزخ؟ الشيخ إبراهيم السباعي سنَّ الله تعالى للإنسان سُبُلاً واضحة، وكتب عليه مراحل لا بدّ من سلوكها، فكانت تلك السُبُل هي عوالم يتنقّل فيها الإنسان، وكلّما ختم مرحلة فُتح له بابٌ إلى مرحلة أخرى، حتّى يصل إلى نتيجة حتميّة إمّا الجنّة وإمّا النار. لذلك يكثر السؤال عن المراحل بعد الدنيا، وأوّلها مرحلة البرزخ، فما هو عالم البرزخ؟ وكيف يعيش الإنسان برزخه؟ •مفهوم البرزخ في الإسلام في اللغة، البرزخ هو الحاجز الذي يكون بين شيئين، ففي القاموس: "الحاجز بين الشيئين، ومن وقت الموت إلى القيامة، ومن مات دخله"(1). وهو المرحلة التي تمرّ على كلّ شخص من حين موته إلى يوم القيامة، سواءٌ أكان مسلماً أم كافراً، صالحاً كان أم طالحاً. إنّ الحياة في البرزخ مغايرة للحياة في الدنيا، أمّا الروح فهي هي، لكنّها تخرج من الجسد الترابيّ، لتحلّ في الجسد المثاليّ، حيث لا يتناسب الترابيّ مع تلك المرحلة؛ لأنّ لكلّ مرحلة لباساً جديداً وحياةً جديدة، ويبقى الجسد الترابيّ بلا روح إلى زمن الوقت المعلوم، وهو يوم البعث ﴿يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ سِرَاعاً كَأَنَّهُمْ إِلَى نُصُبٍ يُوفِضُونَ﴾ (المعارج: 43).
ولما وصل عليه السلام إلى المدينة وصله خبر السفياني بجيش مجهّز نحو المدينة يطلب قتله ، فيغادر عليه السلام المدينة إلى مكة ٬ غير أن جيش السفياني الذي كان يلاحق الإمام عليه السلام يذهله نداء سماوي فيتعرض للخسف في منطقة البيداء على مقربة من مكة.