ما سبب تكون براكين جزر هاواي يسرنا ان نقدم لكم من خلال منصة موقع المساعد الشامل almseid حل الكثير من الأسئلة الدراسية لجميع المراحل الدراسية ابتدائي متوسط ثانوي و نقدم كل ما يساعد الطلاب على فهم وحل الواجبات المنزلية و حل الأختبارات ونقدم إليكم حل السؤال: الإجابة الصحيحة: البقعة الساخنة
ما سبب تكون براكين جزر هاواي ؟ يسرنا نحن فريق موقع جيل الغد jalghad أن نظهر لكم كل الاحترام لكافة الطلاب وأن نوفر لك الاجابات النموذجية والصحيحة للاسئلة الصعبة التي تبحثون عنها, على هذا الموقع ومساعدتك عبر تبسيط تعليمك ويساعد الطلاب على فهم وحل الواجبات المنزلية و حل الاختبارات والآن نضع السؤال بين أيديكم والى نهاية سؤالنا نضع لكم الجواب الصحيح لهذا السؤال الذي يقول: الخيارات هي منطقة الانهدام البقعة الساخنة حدود الصفائح المتباعدة حدود الصفائح المتقاربة الإجابة الصحيحة هي البقعة الساخنة
محتويات ١ تكوّن براكين جزر هاواي ١. ١ تكوّن جزر هاواي ١. ما سبب تكون جزر هاواي – المنصة. ٢ خاصيّة براكين هاواي ١. ٣ أهم البراكين في هاواي تكوّن براكين جزر هاواي اكتشف جزر هاواي الرحّالة جيمس كوك في عام ألفٍ وسبعمئة وثمانيةٍ وسبعين ميلادية، وأطلق عليها تسمية جزر (السندويتش)، كما أُطلِقت على هذه الجزر تسمية (ابنة البراكين) وذلك كونها بركانيّة المنشأ. تبلغ مساحة هذه الجزر ستة عشر ألفاً وستمئة وستةً وثلاثين وخمسة كيلومتراتٍ مربّعة، وتعتبر إحدى الولايات التابعة للولايات المتحدة الأمريكية. تكوّن جزر هاواي تكونت جزر هاواي نتيجة ثوران عدّة براكين ألقت بمقذوفاتها البركانيّة المنصهرة بفعل الحرارة الشديدة من الماغما الموجودة في باطن الأرض، بعد تَعرّضها لضغوطات هائلة من الصخور البازلتية المحيطة بها، والتي تجمّدت عبر الحقب الجيولوجية، فتشكّلت صخورها وقشرتها اليابسة التي تّتصف بكونها طبقة رقيقة وبالتالي فإنّ مقاومتها وصلابتها ضعيفة، الأمر الذي سهّل صهرها من جديد لتُشكّل بيئةً مثاليّةً أمام الماغما النشطة، لتتسرّب عبرها وتخرج إلى سطح الأرض، عبر ما يُعرف بفوّهة البراكين التي تشكّل مدخنةً لتنفيسها، وما زالت هذه البراكين، تنشط وتثور إلى يومنا هذا.
بركان هاليكالا: (Haleakalā)، يقع في جزيرة ماوي التابعة لجزر هاواي، ويُسمّى أيضاً ببركان شرق ماوي، وتبلغ مساحته نحو 1, 470كم 2 ، أمّا حجمه فيعادل حوالي 30, 000كم 3 ، ولكنّ 97% من هذا الحجم يقع تحت مستوى سطح البحر، وقد بدأ بركان هاليكالا نموّه منذ ما يُقارب 2 مليون سنة، ويبلغ عمر أقدم تدفّقاته للحمم البركانية حوالي 1. 1 مليون سنة، وقد شهد عدّة انفجارات خلال 10 آلاف سنة الماضية، وما لا يقلّ عن عشرة انفجارات في الألف سنة الماضية، كانت أحدثها تلك التي وقعت في الفترة الممتدّة بين عاميّ 1480-1600م، ويشير تاريخ البركان النشط إلى احتمالية انفجاره في المستقبل. [٥] بركان مونا لوا: (Mauna Loa)، يقع في وسط الجزء الجنوبي من جزر هاواي، ويعد أكبر بركان في العالم، إذ يمثل جبل مونا لوا واحداً من أكبر الكتل الجبلية على مستوى العالم، فهو يحتل نصف مساحة الجزيرة، وبارتفاع يبلغ نحو 4, 169م فوق مستوى سطح البحر، ويعدّ هذا البركان واحداً من البراكين الأكثر نشاطاً على الأرض، فقد انفجر 33 مرّة منذ عام 1843م، وأنتج تدفّقات ضخمة من البازلت وصلت إلى مياه المحيط، وسجّل آخر ثوران له عام 1984م، ولكنّ احتمالية انفجاره مجدداً ما زالت قائمة، ولذلك تتمّ مراقبته بدقّة.
سبب تكوّن براكين جُزر هاواي: نرحب بكم زوارنا وطالباتنا الاعزاء الى موقع كنز الحلول بأن نهديكم أطيب التحيات ونحييكم بتحية الإسلام، ويسرنا اليوم الإجابة عن عدة على الكثير من الاسئلة الدراسية والتعليمية ومنها سوال / سبب تكوّن براكين جُزر هاواي الاجابة الصحيحة هي: حفر الانهدام البقع الساخنة الصفائح المتباعدة
وهنا يثور تساؤل حول مدى إمكانية الاستعانة بنظرية الغرس الثقافي في عصر وسائل التواصل الاجتماعي. والإجابة أنه أمر ممكن بالعودة إلى جذور النظرية التي شكلت مدخلا رئيسيا لتحليل عملية صنع المعنى مع دخول التليفزيون في حياة الناس. وقد اهتمت النظرية بتحليل كيفية مساهمة التليفزيون بنشاط في تصور الواقع الاجتماعي من قِبَل الجمهور، أو المشاهدين، وفى هذا الإطار عرف جيربنر تحليل الغرس الثقافي بأنه "دراسة العلاقات بين العمليات المؤسسية وأنظمة الرسائل والافتراضات العامة والصور والسياسات التي تعمل على تنميتها، ويفترض أن نظام الرسائل النابع من التليفزيون أنتج رؤية للعالم ستصبح فيما بعد حقيقة واقعة وتشوِّه حكم الناس". المصالح المؤسسية والواقع السائد على منصات التواصل الاجتماعي وفي محاولة لاستطلاع إمكانات تطبيق النظرية، رأت رازيا نيفزات، الخبيرة في وسائل التواصل الاجتماعي، أن تطبيق نظرية الغرس الثقافي من المحتمل أن يكشف عن ثلاث سمات أساسية على النحو التالي: وسائل التواصل الاجتماعي تطمس النقص وتصور القضايا والأشخاص على أنهم مثاليون. تمزج وسائل التواصل الاجتماعي حياة الناس مع صورهم الرمزية، حيث يتم دمج كلا الواقعين في ملف تعريف اجتماعي.
كان من الأهمية بمكان خلال المرحلة الأولى من البحث دراسة التأثير مشاهد العنف على مشاهدي البرامج التلفزيونية (سيتل، 2018). كانت مقدمة جورج جربنر لنظرية الغرس الثقافي جزءًا من مشروع المؤشرات الثقافية الأكبر الذي كان عبارة عن دراسة بحثية بتكليف من اللجنة الوطنية لمكافحة العنف (جربنر ، جروس ، مورغان وسينوريلي، 1986). بالإضافة إلى نظرية أو تحليل الغرس الثقافي ، الذي يدرس كيف تشكل وسائل الإعلام تصور المستهلكين للواقع ، حلل مشروع المؤشرات الثقافية أيضًا مجالين آخرين مرتبطين (فيني ، 2020). وشارك أيضا في تحليل العملية المؤسسية التي فحصت صياغة وتوزيع الرسائل الإعلامية ، وتحليل نظام الرسائل الذي يستكشف المحتوى الكلي للرسائل الإعلامية. الأفكار الأساسية في نظرية الغرس الثقافي قدم جورج جربنر نظرية الغرس الثقافي في الستينيات كجزء من مشروع المؤشرات الثقافية لدراسة تأثير التلفزيون على المشاهدين. تنص نظرية الغرس الثقافي على أن التعرض الطويل المدى لوسائل الإعلام يشكل كيف يرى مستهلكو وسائل الإعلام العالم ويتصرفون بأنفسهم. تنص فرضية أو نظرية الغرس الثقافي على أنه كلما زاد عدد مشاهدي التلفاز ، زادت احتمالية امتلاكهم وجهة نظر للواقع أقرب إلى تصوير التلفزيون للواقع.
ولذلك ظهر مصطلح 'نظرية الغرس الثقافي'. ناقش جاربنر، غروس ومورغان أنه سابقا كان للدين أو التعليم أكبر تأثير على الاتجاهات الاجتماعية والعادات، ولكن الآن التلفزيون هو مصدر معظم الصور والرسائل المتبادلة على نطاق واسع في التاريخ. التلفزيون يزرع من الطفولة أكثر الميول والتفضيلات التي كان يتم اكتسابها من مصادر أساسية أخرى. يشكل النمط المتكرر لرسائل وصور التلفزيون ذات لإنتاج الضخم التيار الرئيسي لبيئة رمزية مشتركة (ص 17–18). نظرية الغرس الثقافي في أبسط أشكالها تشير إلى أن التعرض للتلفزيون يزرع بمهارة مع مرور الوقت مفاهيم المشاهدين للواقع. ويمكن أن يكون لهذا الغرس الثقافة تأثير حتى على مشاهدين التلفزيون الهينين، وذلك لأن التأثير على المشاهدين الذين يكثرون من مشاهدة التليفزيون له تأثير على ثقافتنا كلها. ويقول جاربنر وغروس (1976):" التلفزيون هو وسيلة للتنشئة الاجتماعية لمعظم الناس في أدوار موحدة وسلوكيات، وتتمثل مهمته في كلمة، التثقيف " (ص 175). لقد صرح ببساطة أن الفرضية المركزية التي تم اكتشافها في مجال بحوث الغرس الثقافي هو أن أولئك الذين يقضون وقتا أطول في مشاهدة التلفزيون أكثر عرضة لإدراك العالم الحقيقي بطرق تعكس الرسائل الأكثر شيوعا والمتكررة لعالم التلفزيون، مقارنة مع الأشخاص الذين يشاهدون التلفزيون أقل.
3_ المشاهدين بنسبة كبيرة هم من يشاهدون التلفزيون اكثر من أربعة ساعات في اليوم. وقد تم اثبات ان نسبة المشاهدين الذين يجلسون امام التليفزيون عدد ساعات كبير، فقد وجد ان معظم آرائهم ومعتقداتهم تكون متماثلة بشكل كبير مع تلك الصور التي تصدر امام التليفزيون، وتلك الآراء من الممكن ان تكون مخالفة من العالم الواقعي، وذلك يدل على تأثر المشاهد بالتليفزيون بشكل كبير جدا. مميزات نظرية الغرس الثقافي من اهم مميزات تلك الدراسة هي ان عملية الاستطلاع لها القدرة على طرح الكثير من الأسئلة التفصيلية المحددة والتي يمكن تطبيقها مع الكثير من السكان المحليين مع اختلافهم. عيوب نظرية الغرس الثقافي من أكثر عيوب تلك الدراسة هي ان الأسئلة التي تأتي في الاستطلاع من الممكن ان يتم فهمها بشكل غير صحيح والذي يؤدي الى اجابة غير محددة. انشاء جاربنز لنظرية الغرس الثقافي ان نظرية الغرس الثقافي كانت جزء صغير من بحث استراتيجي له ثلاث اجزاء، وهو كان يسمى باسم المؤشر الثقافي، وقد قام جاربنز بتطوير مؤشر الثقافة وذلك من اجل ان تكون أكثر شيوعا من المؤشرات الاجتماعية. كما ان الجزء الأول من تلك النظرية كانت تسمى تحليل العملية المؤسسية، كما ان تلك النظرية توضح كيفية إدارة وإنتاج الرسائل الإعلامية المتدفقة، وكيفية اتخاذ القرارات، وكيفية عمل تلك المؤسسات الإعلامية.
ولكن يمكن مقارنتها على خلاف ذلك من حيث الخصائص الديموغرافية الهامة (جاربنر، غروس، مورغان ،سيجنوريلي، وشاناهان، 2002). مضى جاربنر وآخرون (1986) يجادلون حول أن أثر التلفزيون على مشاهديه ليس في اتجاه واحد! وإن استخدام مصطلح الغرس الثقافي لمساهمة التلفزيون في تصور الواقع الاجتماعي، لايعني بالضرورة عملية أُحادية الاتجاه ومتجانسة. إن آثار هذا الوسط المتفشي على تكوين وهيكلة البيئة الرمزية تكون ماكرة ومعقدة وتتداخل مع غيرها من المؤثرات وهذا المنظور بالتالي يفترض وجود تفاعل بين هذا الوسط وجماهيره "(ص 23). نظرية الغرس الثقافي ( جورج جربنر ، عام 1960) هي من الأعلى إلى الأسفل خطية ونموذج للتواصل المغلق. في عام 1968 أجرى جاربنر عملية استطلاع لإثبات هذه النظرية. ومن نتائج هذه الدراسة وضع مشاهدي التلفزيون في ثلاث فئات: المشاهدين بمعدل بسيط (أقل من 2 ساعة في اليوم). المشاهدين بمعدل متوسط (2-4 ساعات في اليوم). المشاهدين (أكثر من 4 ساعات يوميا). و قد وجد أن المشاهدين بمعدل غزير تكون معتقداتهم وآرائهم مماثلة لتلك التي صورت على التلفزيون بدلاً من العالم الحقيقي؛ مما يدل على تأثير مركب من تأثير وسائل الإعلام.
وتفترض هذه النظرية: 1- أنّ هناك ارتباطا قويا بين حجم المشاهدة وتصورات المشاهدين حول الواقع الاجتماعي، بحيث تكون الصورة المدركة للواقع لدى كثيفي المشاهدة أكثر ارتباطا بعالم الرَّناة من عالم الواقع. 2- تنفرد الرَّناة بالاستعمال غير الانتقائي من لدن الجمهور، حيث يتشرّب المشاهدون المعاني المتضمَّنة في عالم الرَّناة بشكل غير واعٍ عبر التعرض التراكمي الثابت والمتكرّر لهذا العالم الذي تقدّمه الرَّناة. 3- تقدّم الرناة عالما متماثلا من الرسائل الموحّدة والصور المتكرّرة إلى درجة تجعل المشاهدين يعتقدون أن الواقع الاجتماعي يسير على الطريقة نفسها التي يُصوَّر بها في الرناة. 4- يعتمد الأفراد في المجتمعات المعاصرة لاكتساب الخبرة بشكل أساسي على وسائل الإعلام التي تنتج ثقافة جماهيرية تكوِّن وعيا مشتركا للناس. وَفْقا «لهاوكنز» Hawkins «وبنغري» Pingree فإنّ عملية الغرس هذه تنطوي على ثلاثة عناصر أو عمليات، هي: 1- التعلمّ، حيث تتمّ عملية اكتساب المعلومات بالمصادفة ومن دون وعي خلال التعرّض لمضامين الرَّناة. 2- البناء، أي استعمال المعلومات لتكوين أحكام عن الواقع. 3- التعميم، هو مدى تعلّم المشاهد من المضامين الإعلامية التي يتعرّض لها حول مواضيع الواقع نفسه الذي يحيط به.