هاجر المزيني كفاءات وأشارت السمري أن هناك تفاوتًا واضحًا في مستويات وإمكانيات اللاعبات المشاركات في الدوري الحالي، فهناك أندية هذه مشاركتها الأولى في منافسات كرة القدم، وفي المقابل هناك أندية تمتاز بالخبرة في هذا المجال وشاركت سابقًا في منافسات لكرة قدم الصالات للسيدات، ولا ننكر وجود فرق غير منافسة ولكن مع استمرارية التدريب حققت إنجازات إيجابية.
وأضافت المزينية أن الدعم المالي المقدم لقطاع الرياضة بشكل عام لازال ليس بالحجم الذي يلامس تطلعات المجتمع الرياضي، فنحن بحاجة لاستثمار أكبر في مجال الرياضة والمرافق الرياضية التي تخدمها وتدفع بالرياضة النسائية وكرة القدم النسائية بشكل خاص عاليًا. إعلام وأشارت السمري إلى أن رغم توفر نشرات أسبوعية ويومية ونشر مقالات عن كرة القدم النسائية، إلا أن هناك نقص واضح في الدعم الإعلامي لهذه الرياضة، والتغطيات الإعلامية الحالية لا تليق بأول دوري رسمي لكرة القدم النسائية بعمان، حيث يتوجب وجود قوة إعلامية وفق حدود تحترم خصوصية اللاعبات وتوضح اللعبة بشكل إيجابي، فالإعلام سلاح ذو حدين قد يؤثر سلبًا إن كانت التغطية غير مؤطرة باحترام لعادات المجتمع الذي سيغضب من نشر صور لا تليق به وربما يتخذ الآباء قرار إبعاد بناتهم عن هذه اللعبة. كتَّاب في السويداء: الأدب لا يملك حرية التعبير في سوريا بسبب الرقابة. وأشارت مها جنود أن الإعلام العماني حاول نشر ثقافة كرة القدم النسائية، ولكن هناك عائق العادات والتقاليد، فهناك تجنب واضح من اللاعبات للمصورين ووسائل الإعلام المرئية. كما ذكر الدروشي "إن قلة الزخم الإعلامي لهذه الرياضة ساهمت في تطورها واستمرارها بشكل غير مباشر، لأن الحضور الإعلامي القوي قد ينتج عنه ردود فعل سلبية عن هذه الرياضة من خلال نشر بعض الصور التي قد لا يتقبلها المجتمع رغبةً لإنشاء جدلية مجتمعية. "
نعرف أيضاً أنها أنجبت طفلة من أب مجهول عام 1920، وبما أنها رفضت الزواج منه لتجنّب الفضيحة، عرض والداها عليها المغادرة إلى باريس حيث استقرت عام 1923 في شقة صغيرة ومارست مهناً صغيرة لكسب قوتها، واختارت لنفسها اسم نادجا لأنه يعني بالروسية "الأمل". وفي الرابع من أكتوبر(تشرين الأول) 1926، التقت ببروتون وعاشرته على مدى تسعة أيام وتسع ليال اتفقا خلالها على كتابة سردية لقاءاتهما اليومية، كل على حدة. ومن هذه اللقاءات، استقى بروتون روايته الشهيرة، بينما ملأت ليونا دفتراً كاملاً بالطرَف والملاحظات، ثم واصلت الكتابة إليه بانتظام في الأشهر التي أعقبت لقاءهما، وأرسلت له رسوماً كثيرة احتفظ بها جميعاً. وفي 21 مارس (آذار) 1927، إثر عارِض جنون، اقتادت الشرطة هذه الشابة إلى مصح عقلي لازمته حتى وفاتها. بالنسبة إلى بروتون، تمثّل ليونا مثالاً لـ "العبقرية الحرّة"، على الرغم من معاناتها من حالة اكتئاب عميقة. ومع أن عارض الجنون الذي رمى بها في المصحّ حدث بعد أشهر قليلة من افتراقهما، لكن من الجائر الاعتقاد بأنه كان مسؤولاً عمّا حصل لها، كما اتهمه بعض المغرضين. إذ نعرف من مراسلتهما أنهما بقيا على اتصال إلى حين دخولها المصح، ومن مصادر مختلفة، أنه باع عدة لوحات من مجموعته الخاصة لمساعدتها، وواظب على زيارتها في المصح، قبل أن يحقق أمنيتها ويضع واحدة من أهم روايات الحب حولها: "ستكتب رواية عني. سورية بعد تكريم ابنها في مسابقة القرآن: «الرئيس أسعدنا ونفسي ابني يبقى الطيب». )
ويشير الكاتب إلى أن قانون الجريمة المعلوماتيّة سيحد من لعب الأدباء أي دور في المجتمع "وسيعبث بجهودهم". فقر الحال ويقارن مروان الخطيب، وهو اسم مستعار لشاعر فضل عدم نشر اسمه لأسباب أمنية، بين الماضي القريب وحال الشعر اليوم بعد أن كان محظوراً على الشاعر القيام بأمسيات شعرية ما قبل 2011. ويقول: "اليوم تغير الوضع وأصبحت المراكز الثقافية تدعو الشعراء لإقامة الأمسيات الشعرية خلافاً لما كان في السابق حيث التضييق والكبت". ويضيف: "الدعوات هي محاولات من السلطات لاتقاء شر كلمة الشاعر وتجنب تأثيره في مرحلة حساسة عاشتها البلاد". ولكن رغم كثرة الندوات، إلا أن فقر الحال أجبر أغلب الشعراء على مغادرتها، بحسب "الخطيب" الذي يتساءل: "هل يملك الشاعر ثمن بدلة رسمية ليقوم بأمسية شعرية؟". الدبيبة يدعو إلى حملة إعلامية لتعريف المواطن الليبي بالدستور - مصدر الإخبارية. ويرى الشاعر أن الإهمال والتّهميش المتعمد من قبل السلطات للشعر الشعبي جاء مقابله دعم دافئ للشعر والأغنية الساحلية "الحاضنة له" على حساب التراث الغنائي للمحافظات الأخرى، رغم النجاح الكبير لبعض أغاني تراث السويداء. ومما لا شك فيه فإن الوضع الاقتصادي المُتردي في سوريا ساهم بعزوف السكان عن قراءة الأدب الفصيح وبات منسياً في ذاكرتهم سوى الشعبيّ منه فقط، بحسب كتّابٍ في السويداء.
وأوضحت أنها رُزقت بأبنائها الثلاثة مكفوفين حيث كان اختبار صعب، لكنها رضيت بقضاء الله، فابنتها الأولى كانت عادية، لكن الثلاثة الآخرين ولدوا مكفوفين ورغم العديد من العقبات التي واجهتها هي وابنائها ومواقف التنمر إلاّ أن فضل الله كان دائما حليف أبنائها في حياتهم ودراستهم، ومنحناها الله القوة وتحدّيت الجميع: «قولت إنهم هيبقوا حاجة كويسة في المجتمع وهيذكر اسمهم التاريخ». وتابعت أنها كانت دائمًا تستعين بالله، وكان الجزاء خير من الله حيث ختم محمد القرآن وهو في الصف الثاني الابتدائي، وبعدها بعام حصل على المركز الأول، وفي الصف السادس الابتدائي حصد المركز الأول على الإسكندرية، وجميعها تدابير الله، لذلك دائما تشجعه وتدعمه. صور لكتابه عليها أو تأخير الإنجاب. أما عن أبنائها قالت إنهم شاركوا في العديد من المسابقات وحصد فارس المركز الأول على الجمهورية في الـ١٠ أجزاء مرتين، أما ملك لم تشارك في مسابقات نظرًا لظروف خاصة حيث تعاني من نسبة توحد، لكنها لديها ميزة أنعم الله عليها بها وهي تقليد المشايخ بأصواتهم. ووجهت رسالة للمتنمرين أن من يعاني من إعاقة من ذوي الهمم لا ينقصه شيئ، لذا اتركوهم ولا تؤذوهم بكلمة أو فعل، لأن الكثير من الناس الله انعم عليهم بالبصر والصحة وأشياء أخرى كثيرة، لكنهم لم يفيدوا بها انفسهم او اسرهم، لكن أبنائي اصطفاهم الله، من الممكن أن حرمهم الله من نعمة البصر، لكن أعطاهم البصيرة، وهى أقوى من البصر الحمد لله.
ويضيف: "دور الشعر يكمُن في تحفيز وتوعية الناس وتوسيع مداركهم ولا أعتقد أن الشعر في هذه الأيام قادرٌ على إحداث أي تغييرٍ، ربما هي نظرة تشاؤمية لكن هذا هو الواقع". إعداد: رزان زين الدين – تحرير: سلمان الحربيّ
منافسات وتشير جنود أن الدوري السابق هو بداية مميزة لكرة القدم النسائية في عمان، من ناحية التنظيم والإعداد، كذلك وجود كوادر عمانية بالكامل تتولى الإشراف على هذه اللعبة، ووجود لاعبة واحدة فقط غير عمانية من بين كل اللاعبات المشاركات يدل على صحة انطلاقة كرة القدم النسائية في عمان. وأضافت أن انتقاء اللاعبات للمنتخب الوطني يعتمد في الفترة الحالية على مخرجات الدوري والمسابقات فقط، فنحن للآن لا نملك لجان كشافة للكشف عن المواهب والكفاءات في مختلف المحافظات في السلطنة. من ناحيتها أشارت المزينية أنه قد تم تنظيم الدوري الأول بأكثر مستوى احترافي، من ناحية نظام تسجيل اللاعبات، وجميع من في الأجهزة الفنية بالأندية، وتوفير دعم للأندية المشاركة، وتقديم كل التسهيلات الممكنة من قبل اتحاد كرة القدم العمانية التي تشجع أكبر قدر من الأندية وتدفعهم للمشاركة، كذلك بالنسبة لطريقة إدارة المباريات كان هناك حرص كبير في اتباع اللوائح والأنظمة المتعارف عليها دوليًا، وسبق ذلك تأهيل شريحة كبيرة من الفتيات العمانيات في مجالات التحكيم ومراقبات للمباريات.
عمّان-الغد – تبدأ فضائية ال "إم بي سي" بعرض المسلسل البدوي "وضحا وابن عجلان"، الذي أنتجه "المركز العربي" عن رواية الدكتور أحمد عويدي العبادي، بعد أن عُرض في الموسم الرمضاني الماضي على عدد من المحطات. ويتوقع أن يلقى العمل متابعة واسعة في دول الخليج العربي والأردن وسورية، أسوة بالمتابعة التي حققها مسلسل "نمر بن عدوان" الذي عرضته "إم بي سي" في رمضان. وكانت بطلة العمل الفنانة مرح جبر، التي جسدت شخصية "وضحا"، قد أبدت سعادتها بالنجاح الذي حققه العمل، وتوقعت أن يحظى العمل بمتابعة واسعه في عرضه الثاني، واعتبرت أن عرض العمل بعد الموسم الرمضاني يمنح المشاهدين فرصة متابعة العمل بشكل وافٍ. يذكر أن مسلسل "وضحا وابن عجلان" يضم نخبة من الفنانين ومنهم روحي الصفدي ومرح جبر وشايش النعيمي وزهير النوباني ونادرة عمران وناريمان عبد الكريم ومحمد القباني.
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
يقول أحدهم: كان لنا جار كريم طيب يكنى أبا ناصر كان رجلاً شهماً مع جيرانه ومع زوجته وضحى امرأة خيرة صابرة كانت حياتهما صافية هادئة لا يكدرها مكدر، أراه في المسجد في صلاة الفجر وجل الصلوات، كان سعيداً بحياته ولحظاته مع زوجته ووضحى سعيدة معه، موفقاً في كسبه، مطيعاً لربه، مستمتعاً بزوجه، وكم تمنيت أن أكون مثله أعيش سعيداً وأموت حميداً في ظل زوجة مثل وضحى لا مجنوناً كسائر المجانين!!! وكان ينشد لها قائلاً: ما أجمل اسمك يا وضحى بالشعر العامي والفصحى والمغرم في حبك أضحى مجنونك يا مرحا مرحا. وعلى الخير والمحبة نلتقي
وضحى وبن عجلان الحلقة الرابعة... الجزء الاول - video Dailymotion Watch fullscreen Font
D » توقعات الابراج ماغي فرح 2013, ابراج ماغي فرح 2013, ماغي فرح 2013 الجمعة فبراير 22, 2013 3:54 pm من طرف R. D » فوائد المشي إلى الخلف!!