الثلاثاء 27 ذي الحجة 1427هـ - 16 يناير 2007م - العدد 14085 قصيدة أحبها الشباب والشيوخ من آبائنا وأجدادنا بعض القصائد تظل متلألئة في الذاكرة كما يتلالأ نجم في السماء. وتظل تتردد على سمع الأجيال فيسمعها الأبن عن الأب والحفيد عن الجد.. معاناة واستياء المواطنين بمريرت مع أعطاب الشباك الأوتوماتيكي الوحيد لوكالة بريد المغرب بجنوب اسفي – safimohit. وحين يسمعها مرة أخرى بعد سنين يحس أنها جزء منه مألوفة لديه وتثير فيه الحب والحنين لآبائه وأجداده.. وكما يذكرنا المكان العزيز الذي لم نره من سنين.. كما يذكرنا حين نراه بما فيه من ذكريات أصيلة وماض جميل، لطول ما رأته العين وما مرح فيه القلب وفرح. كذلك تذكرنا القصيدة الجميلة التي كنا نسمع الآباء والأجداد يرددونها على مسامعنا ونحن أطفال.. تذكرنا حين نسمعها بعد سنوات طويلة بذكريات عزيزة وحنين غريب للماضي الجميل وحب عميق للآباء والأجداد الذين نذكرهم حينما نسمعها وكأننا نراهم ونكاد نسمع نبرات أصواتهم الأليفة وهي تردد القصيدة.
أمات أبوك؟ ضلالٌ! أنا لا يموت أبي. ففي البيت منه روائح ربٍ.. وذكرى نبي هنا ركنه.. تلك أشياؤه تفتق عن ألف غصنٍ صبي جريدته. تبغه.
أقرأ التالي منذ 20 ساعة مدينة اسفي:احتفال باليوم الوطني للتراث تحت شعار " المقاهي العتيقة ذاكرة وتراث " منذ 5 أيام انتحار شاب اربعيني شنقا في ظروف غامضة باسفي منذ أسبوع واحد أسفي: وقوع صياد على الصخور منذ 3 أسابيع جمعية " الأب فرج" تنظم دوريا كرويا لفائدة الموظفين والمستخدمين أسفي: حادث سير يودي بحياة شرطي جمعية الفرزان الدهبي للشطرنج تحتفي باليوم العالمي للمراة باسفي اسفى:وفاة شاب بصعقة كهربائية العنوان: عقوبات تأديبية في حق مسيرين لكرة القدم بأسفي التنسيقية المحلية لسائقي سيارة الأجرة ص2 بأسفي: بيان استنكاري منذ 4 أسابيع الحسين شينان عامل إقليم اسفي يفتتح ملاعب القرب بغابة إيلان
الاجابة فيما يتعلّق بمشروعية الصيد وإباحته فإنّ الإسلام أقرّ أنّه مباح للمسلمين إن تمّ الإلتزام بشروط الإباحة، لقوله تعالى في كتابه العزيز: "أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعَامِ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ"، وقوله أيضاً في سورة المائدة: "وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُوا". وفيما يتعلق بالحكمة من إباحة الصيد للمسلم فإنّ ذلك لحاجة الناس لصيد الحيوانات، وخاصّة الحيوانات التي يصعب على الأفراد شراؤها إن كانت غالية الثمن، وفي بعض الحالات فإنّ الصيد يكون الوسيلة الوحيدة التي تمكن الإنسان من الحصول على طعامه، ولذلك فهو مباح إن تمّ الإلتزام بشروطه. المصدر: معلومة نت
أحد الأسئلة الخارجية التي قد ترد في اختبارات نهاية الفصل الدراسي الثاني هو القائل: الحكمة من اباحة الصيد، وهو الذي نتناوله ونضعه بين أيديكم في هذا المقام عبر موقع "لاين للحلول" بغية الاستفادة من جانبكم لهذه المتعلقات. حل الحكمة من اباحة الصيد الجواب: فيما يتعلّق بمشروعية الصيد وإباحته فإنّ الإسلام أقرّ أنّه مباح للمسلمين إن تمّ الإلتزام بشروط الإباحة، لقوله تعالى في كتابه العزيز: "أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعَامِ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ"، وقوله أيضاً في سورة المائدة: "وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُوا". وفيما يتعلق بالحكمة من إباحة الصيد للمسلم فإنّ ذلك لحاجة الناس لصيد الحيوانات، وخاصّة الحيوانات التي يصعب على الأفراد شراؤها إن كانت غالية الثمن، وفي بعض الحالات فإنّ الصيد يكون الوسيلة الوحيدة التي تمكن الإنسان من الحصول على طعامه، ولذلك فهو مباح إن تمّ الإلتزام بشروطه.
إن وقع المصيد في الماء بعد صيده، ومات، فلا يحلّ الأكل منه؛ لأنّ موته قد يحتمل أن يكون بسبب الماء، لا بسبب رمي الصيد. إذا انفصل عضوٌ من أعضاء المصيد عنه، فلا يجوز أكل العضو المفصول؛ فقد قال صلّى الله عليه وسلّم: (فما قُطِعَ من حيٍّ فهو ميتٌ). شروط آلة الصيد تنقسم آلة الصيد، أو ما يكون به الصيد إلى نوعين، هما: الآلة الجارحة: مثل: السهم، أو السيف، أو الرّمح، ويشترط في هذه الآلة أن تكون ممّا ينفذ في الجسد، وأن يُذكر اسم الله عليها عند الضرب والصيد بها. الحيوان الجارح: مثل: الكلاب، وجوارح الطيور، ونحوهما، ويشترط فيها أن تكون معلّمةٌ، تصيد الصيد لصاحبها، لا لنفسها، ويشترط كذلك أن يُذكر اسم الله عليها عند إرسالها، قال الله تعالى: (فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّـهِ عَلَيْهِ) ، وأن يكون عند صاحبها القدرة على التحكّم فيها وتوجيهها، وهو ما قال عنه سبحانه: (وَمَا عَلَّمْتُم مِّنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللَّـهُ). المصدر:
لم يغفل إسلامنا الحنيف عن وضع كل الأحكام والشرائع التي تحكم المجتمع المسلم وتسير به نحو طريق سليم ومجتمع مثالي ومتكامل. ومن الأحكام التي ناقشها الإسلام ووضع لها حدوداً وشروطاً وأحكاماً "الصيد"، وهي ما سنتعرّف عليه أكثر في هذا المقال. تعريف الصيد وأنواعه تعريف الصيد: الصيد لغة يعني القنص، والأخذ، والخلسة للشيء سواء أكان مأكولاً أم لا، والصيد شرعاً في الإسلام هو اقتناص حيوان محلّل صيده، لا يملكه أحد، ولا يستأنسه أحد "يألفه في بيته ويربيه" أي متوحش، وهو يكون من حيوانات البرّ. أنواع الصيد: وللصيد في الإسلام نوعان: أوّلها الصيد الحلال وهو الصيد الذي يهدف إلى الذبح والاستفادة من الذبيحة بأكلها، ويكون صيدها محللاً إذا كان الحيوان هارباً من صاحبه يصعب إمساكه، أو متوحشاً يخاف منه الإنسان، أو حيواناً برياً أو طيراً، فهذا صيد حلال. أمّا النوع الثاني وهو الصيد المحرّم والغير جائز في الإسلام فهو الصيد الذي يهدف إلى قتل الحيوان بدون هدف محلّل، كأن يقتله الشخص لتعلّم الرماية سواء أكان ذلك باستخدام الأسهم، أو البندقيّة، فيقتله لمجرد القتل فقط دون الإنتفاع منه، يقول رسولنا الكريم "صلّى الله عليه وسلّم" في تحريم هذا النوع من الصيد: "لا تتخذوا شيئًا فيه الروح غرضًا"، كما وقد تمّ تحريم صيد "المحرم" في الحاج أو العمرة.