18 جنيه للبيع، مقابل 23. 94 جنيه للشراء، و24. 07 جنيه للبيع، أمس. العملات العربية ارتفع متوسط سعر الريال السعودي، حسب موقع البنك المركزي المصري، إلى 4. 91 جنيه للشراء، و4. 93 جنيه للبيع، مقابل 4. 90 جنيه للشراء، و4. 93 جنيه للبيع، أمس وفي البنك الأهلي المصري وبنك مصر ارتفع سعر الريال السعودي، إلى 4. 92 جنيه للبيع، أمس في حين استقر سعر الريال السعودي في البنك التجاري إلى مستوى 4. 93 جنيه للبيع. وارتفع سعر الدرهم الإماراتي، فحسب البنك المركزي ارتفع إلى 5. 01 جنيه للشراء، و5. 04 جنيه للبيع، مقابل 5. 03 جنيه للبيع، أمس و ارتفع متوسط سعر الدينار الكويتي حسب موقع البنك المركزي المصري، إلى 60. 29 جنيه للشراء، و60. 69 جنيه للبيع مقابل 60. 20 جنيه للشراء، و60. 57 جنيه للبيع، أمس. اسعار العملات بداية تعاملات اليوم بنك مصر الدولار شراء 18. 44 جنيه بيع 18. 5 جنيه اليورو شراء 19. سعر الريال في ر. 96 بيع 20. 19 جنيه. الجنيه الإسترليني شراء 24. 05 جنيه بيع 24. 20 جنيه. الفرنك السويسرى شراء 19. 37 بيع 19. 54 جنيه. ريال سعودى شراء 4. 91 جنيه بيع 4. 93 جنيه. دينار كويتى شراء 58. 09 جنيه بيع 60. 59 جنيه درهم اماراتى شراء 5.
استقر سعر الدولار اليوم في مصر ، السبت 23 أبريل 2022، بالبنك المركزي والبنوك عطلة أسبوعية الجمعة والسبت والإثنين إجازة شم النسيم. سعر الدولار اليوم في مصر سجل متوسط سعر الدولار في مصر، وفق بيانات موقع البنك المركزي المصري اليوم، 18. 51 جنيه للشراء، و18. 59 جنيه للبيع. وفي البنك الأهلي المصري أكبر بنك حكومي، استقر سعر الدولار عند 18. 52 جنيه للشراء، و18. 58 جنيه للبيع. وفي بنك مصر، تكرر نفس السعر بذات الارتفاع. كما ظل سعر الدولار لدى البنك التجاري الدولي (أكبر بنك خاص في مصر)، عند 18. 53 جنيه للشراء، و18. 6 جنيه للبيع. وأكدت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني، تصنيف مصر عند "B+" مع نظرة مستقبلية مستقرة. وقالت فيتش إن تصنيف مصر مدعوم بسجلها الأخير في الإصلاحات المالية والاقتصادية، واقتصادها الكبير ونموه القوي. سعر الريال السعودي اليوم في مصر الأربعاء 27 أبريل 2022.. هبوط هامشي. أسعار اليورو والجنيه الإسترليني اليوم في مصر واستقر متوسط سعر اليورو الأوروبي، وفقًا لموقع البنك المركزي المصري، إلى 20. 16 جنيه للشراء، و20. 26 جنيه للبيع. فيما تراجع سعر اليورو في البنك الأهلي المصري (أكبر بنك حكومي في مصر) إلى 19. 94 جنيه للشراء، و20. 16 جنيه للبيع. وفي بنك مصر، تراجع سعر اليورو إلى 19.
ارتفع سعر الدولار اليوم في مصر، صباح اليوم الخميس، 21 أبريل 2022 وفق بيانات الموقع الالكترونى للبنك المركزي اليوم، إلى 18. 43 جنيه للشراء، و18. 51 جنيه للبيع، مقابل 18. 41 جنيه للشراء، و18. 49 جنيه للبيع، أمس. العملات الأجنبية وفي البنك الأهلي المصري وبنك مصر ارتفع سعر الدولار إلى 18. 44 جنيه للشراء، و18. 50 جنيه للبيع، مقابل 18. 42 جنيه للشراء، و18. 48 جنيه للبيع، أمس وارتفع سعر الدولار لدى البنك التجاري الدولي ، إلى 18. 45 جنيه للشراء، 18. 52 جنيه للبيع، مقابل 18. 5 جنيه للبيع، أمس. أسعار اليورو والجنيه الإسترليني اليوم في مصر ارتفع متوسط سعر اليورو ، وفقًا لموقع البنك المركزي المصري، إلى 20 جنيها للشراء، و20. 10 جنيه للبيع، مقابل 19. 85 جنيه للشراء، و19. 95 جنيه للبيع، أمس و ارتفع سعر اليورو في البنك الأهلي وبنك مصر إلى 19. سعر الريال السعودي اليوم السبت 19-2-2022 في مصر - جريدة المال. 88 جنيه للشراء و20. 82 جنيه للشراء و19. 98 جنيه للبيع، أمس وفي البنك التجاري الدولي أرتفع سعر اليورو إلى 19. 89 جنيه للشراء، و20. 12 جنيه للبيع، مقابل 19. 83 جنيه للشراء، و20 جنيهًا للبيع، أمس. وارتفع سعر الجنيه الإسترليني، طبقا للبنك المركزى البنك إلى 24. 06 جنيه للشراء، و24.
2021-06-20 أخبار اليمن الاول برس – متابعة خاصة: أعلن رئيس ما يسمى "المجلس الانتقالي الجنوبي" عيدروس الزُبيدي، من وسط العاصمة المؤقتة عدن، أن انفصال جنوب اليمن أو ما سماه "استعادة دولة الجنوب قاب قوسين أو أدنى". جاء ذلك خلال لقاء الزُبيدي، مع ما وصف "نخبة من قيادات الجالية الجنوبية في السعودية ودول الخليج العربي"، بالتزامن مع تصعيد "الانتقالي" وإعلانه السبت تعليق مشاركته بمفاوضات الرياض. وقال رئيس "المجلس الانتقالي الجنوبي"، في اللقاء: إن "استعادة الدولة الشطرية باتت قاب قوسين أو أدنى"؛ في إصرار واضح على ابتزاز الشرعية اليمنية وتنفيذ الاجندة الاماراتية في اليمن. زاعما أنه "سيعمل على إيجاد حلول ناجعة لكل المشكلات التي يتعرض لها المُغترب الجنوبي" حد تعبيره. في وقت فشل المجلس الانتقالي في توفير مقومات العيش للمواطنين في عدن. وأشاد بما سماه "الدور المحوري للمغتربين الجنوبيين في دعم الحراك الجنوبي السلمي، ومرحلة الكفاح المسلح، والذين سطروا خلالهما أدوارًا نضالية ريادية سيسجلها التاريخ في صفحاته الذهبية". يأتي هذا الاعلان من جانب رئيس "الانتقالي"، عقب ايام على تأكيده في اجتماع "الجمعية العمومية للمجلس الانتقالي الجنوبي"، المضي نحو استعادة دولة الجنوب والشروع في اعداد دستورها.
وما يزيد الأمر صعوبة وقوع اليمن عمليا تحت الوصاية الإقليمية/الدولية؛ فهناك تدخل عسكري وسياسي قائم تحت قيادة السعودية بحجة استعادة الشرعية وعودة الأمن والاستقرار لليمن، بغطاء ضمني من مجلس الأمن عبر قرار (2216). وهناك أكثر من عشرة قرارات صادرة عن مجلس الأمن تؤكد على وحدة وسيادة اليمن ومعاقبة كل من يساهم في عدم الاستقرار في اليمن، وهناك ملف مفتوح داخل مجلس الأمن للوضع السياسي، والانساني في اليمن، والذي تصنفه الأمم المتحدة على أنه أسواء أزمة إنسانية في العالم، وكما أن هناك مبعوث أممي للشئون السياسية وأخر للشئون الإنسانية يقدمون احاطة شهرية لمجلس الأمن حول اليمن. وفي وضع كهذا يستحيل على الإمارات أن تقوم برعاية كيان غير قانوني في جنوب اليمن، لأنها ستعرض نفسها لمسائلات قانونية وسياسية وأخلاقية هائلة. إلى جانب ذلك؛ لن تسمح السعودية ، وهي الدولة صاحبة النفوذ الرئيسي في اليمن، للإمارات أن ترعى كيان انفصالي وتقوي نفوذها الإقليمي على حسابها ضمن حزامها الأمني، خاصة وأن السعودية في حالة صراع حيوي ضد الحوثيين ومن ورائهم إيران، والمشروع الانفصالي يعمل على ضخ مزيد من الفوضى في اليمن الأمر الذي يقوي الحوثيين.
وبما أن الدستور اليمني يُجرم أي عمل أو سلوك يهدد وحدة الدولة؛ فإن السلطة التنفيذية والتشريعية لا تستطيعان أن تتفاوضا أو تقبلا بأي وضع يؤدي إلى ذلك. وعليه؛ فإن الانفصال القانوني الوحيد والذي سيعترف به الداخل اليمني والعالم، لن يكون إلا بتغيير المادة الأولى من دستور الجمهورية اليمنية بنص يسمح للمحافظات الجنوبية إعلان الانفصال أو الاستفتاء لتقرير المصير، أو أي صيغة أخرى. وهذا التغيير يتطلب استفتاء شعبي من قبل جميع المواطنين اليمنيين، وحدوث هذا الأمر عملية شبه مستحيلة في ظل وجود أغلبية شمالية (85% من سكان اليمن) ومعارضة شعبية جنوبية، يصعب تقدير حجمها، تعارض الانفصال. وإذا كان الانفصال الشرعي والقانوني غير ممكن؛ فإن البديل للمطالبين بالانفصال هو الانفصال الفعلي، والذي تم في أكثر من منطقة من العالم. فهل بالإمكان وفقا لظروف اليمن الحالية حدوث انفصال فعلي؟. من الناحية النظرية هناك الكثير من المؤشرات التي تشير إلى إمكانية حدوث انفصال فعلي؛ فهناك انهيار للسلطة المركزية، وسيطرة قوى غير شرعية على أجزاء مهمة من الدولة أهمهم الحوثيون، والذين يسيطرون على ما يزيد عن 70% من سكان الدولة والعاصمة صنعاء، وهناك قوى انفصالية وجهوية تسيطر على مناطق واسعة من الدولة، وهناك تدخل خارجي كثيف، جعل اليمن عمليا تحت وصاية هذه الدول، بعضها يدعم المشروع الانفصالي بكل قوة.